أحدث الأخبار مع #سلاحالجو

LBCI
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- LBCI
سلاح الجو الأوكراني: فقدنا طائرة مقاتلة من طراز إف-16
أعلن سلاح الجو الأوكراني في بيان، أنه فقد طائرة مقاتلة من طراز إف-16 صباح اليوم بسبب وضع غير اعتيادي على متنها. وذكر أن الطيار تمكن من تفعيل مقعد القذف. وجاء في بيان على تطبيق تيليغرام: "وفقا للبيانات الأولية... حدث وضع غير اعتيادي على متن الطائرة. قام الطيار بإبعاد الطائرة عن المناطق السكنية وجرى قذفه بنجاح".


البيان
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- البيان
سلاح الجو الأوكراني: حادثة لمقاتلة إف-16
أعلن سلاح الجو الأوكراني في بيان أنه فقد طائرة مقاتلة من طراز إف-16 صباح اليوم الجمعة بسبب وضع غير اعتيادي على متنها، وذكر أن الطيار تمكن من تفعيل مقعد القذف. وجاء في بيان على تطبيق تليغرام "وفقا للبيانات الأولية... حدث وضع غير اعتيادي على متن الطائرة. قام الطيار بإبعاد الطائرة عن المناطق السكنية وجرى قذفه بنجاح".


CNN عربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- CNN عربية
"سنثأر".. أول خطاب لرئيس وزراء باكستان منذ هجمات الهند
( CNN ) -- زعم رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف أن سلاح الجو دمّر الطائرات الهندية تدميرًا كاملًا، محذرًا من أن بلاده ستنتقم لمقتل من سقطوا في الغارات الهندية . وقال في خطاب للأمة بثه التلفزيون الرسمي مساء الأربعاء: "في معركة جوية استمرت ساعة، دمّر طيارونا طائرات العدو تدميرًا كاملًا". وأضاف: "لم يستغرق الأمر سوى بضع ساعات حتى سقط العدو أرضًا". وأعلنت باكستان في وقت سابق الأربعاء أنها أسقطت خمس طائرات تابعة لسلاح الجو الهندي ردًا على الغارات الهندية، بما في ذلك ثلاث طائرات رافال. ولم يُعلّق المسؤولون الهنود على هذا الادعاء بعد. وفي إشارة إلى 31 شخصًا تقول باكستان إنهم قُتلوا في الهجوم الهندي، قال: "سيتم الثأر لدماء هؤلاء الشهداء". وقال رئيس الوزراء إن باكستان من بين الدول الأكثر تضررًا من الإرهاب في المنطقة، حيث فُقدت 90 ألف روح وتكبدت خسائر مالية في الحرب ضده على مر السنين. منذ الهجوم الإرهابي الذي وقع في 22 أبريل/نيسان في الشطر الهندي من كشمير، الذي قتل فيه مسلحون 26 شخصًا، معظمهم من السياح الهنود، أكدت باكستان إدانتها للإرهاب ورفضت المزاعم الهندية بوقوفها وراء المذبحة. في وقت سابق الأربعاء، صرّح مسؤول استخبارات فرنسي رفيع المستوى لشبكة CNN ، الأربعاء، بأن باكستان أسقطت طائرة مقاتلة من طراز رافال لسلاح الجو الهندي، فيما تعد المرة الأولى التي تُفقد فيها إحدى هذه الطائرات الحربية الفرنسية المتطورة في القتال. و قال المسؤول الفرنسي لشبكة CNN ، إأن السلطات الفرنسية تبحث فيما إذا كانت باكستان قد أسقطت أكثر من طائرة رافال واحدة خلال الليل. تُظهر الصور الملتقطة لأجزاء من طائرة تحطمت في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير ملصقًا لشركة فرنسية مُصنّعة، لكن خبراء قالوا إنه من غير الممكن الجزم ما إذا كانت القطعة من طائرة رافال. لم تستجب شركة داسو للطيران، الشركة الفرنسية المُصنّعة للطائرة، لطلبات CNN للتعليق. طائرة رافال هي مقاتلة متعددة المهام ثنائية المحرك، وزنها 10 أطنان، ومُجهزة بمدفع 30 ملم للقتال الجوي والدعم الأرضي، إلى جانب صواريخ جو-جو وقنابل مُوجّهة بالليزر وصواريخ كروز. قبل هذا التصعيد الأخير، كان لدى الهند 36 طائرة رافال في سلاحها الجوي، اشترتها من الشركة الفرنسية المُصنّعة داسو للطيران. لم يُعلّق الجيش الفرنسي رسميًا على الحادث.


وكالة أنباء براثا
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة أنباء براثا
950 طيارًا إسرائيليًا يرفضون الاستمرار في القتال... بداية تمرد داخل جيش تل أبيب؟
اعلن 950 طيارا اسرائيليا رفضهم الاستمرار في القتال بغزة في اولى الدلائل على بداية تمرد داخل الجيش الاسرائيلي أشارت وسائل اعلام عبرية إلى أن بار التقى قبل يومين بعدد من الضباط بهدف منع نشر العريضة. وقالت إن زامير حضر لاحقًا الاجتماع واتهم الجنود الرافضين للخدمة بمحاولة "استدراج سلاح الجو إلى احتجاجات سياسية"، مطالبًا إياهم بدعم بار وتعزيز ترسانته. وفي وقت لاحق، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن عشرات الطيارين في سلاح الجو في الخدمة الإلزامية والاحتياطية يُهددون حكومة بنيامين نتنياهو بالإضراب إذا لم يتم إعادة جميع الأسرى لدى حماس، "حتى لو كلف ذلك وقف الحرب". ويحاجج أولئك الضباط بأن الاستمرار في القتال "لا يخدم سوى مصالح شخصية وسياسية ضيقة"، ويستنزف المؤسسة العسكرية. وفي حين لم يتم نشر العريضة بشكل رسمي، جرى تداول نص نُسب إليها، وجاء فيه: "نحن، جنود سلاح الجو في الاحتياط والمتقاعدين، نطالب بإعادة المخطوفين إلى منازلهم من دون تأخير، وحتى لو كلف ذلك وقف الحرب بشكل فوري... إن المضي في القتال لا يخدم أيًا من أهدافه المعلنة، وسيحصد المزيد من الأرواح". يأتي ذلك في وقت تتزايد فيه الضغوطات الداخلية على حكومة نتنياهو، حيث شهدت تل أبيب، مساء الاثنين، تظاهرة ضد رئيس الوزراء وحكومته، تنديدًا بإقالة قادة أمنيين ومسؤولين قانونيين كبار، واستئناف الحرب في غزة.