أحدث الأخبار مع #سلالللغذاءوالتكنولوجيا


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- أعمال
- العين الإخبارية
«اصنع في الإمارات».. انضمام 4 شركات إلى برنامج المحتوى الوطني
تم في إطار جهود توسيع نطاق برنامج المحتوى الوطني، توقيع 4 مذكرات تفاهم مع كل من مجموعة "مدن القابضة" وشركة "إعمار العقارية"، وشركة "سلال للغذاء والتكنولوجيا" ومجموعة "كالدس" للصناعات الدفاعية. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" انضمت بموجبها الجهات الأربع إلى برنامج المحتوى الوطني في الصناعة، التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، للاستفادة من المزايا والممكنات الداعمة للنمو والتنافسية. جاء ذلك خلال فعاليات الدورة الرابعة من منصة "اصنع في الإمارات"، البرنامج الاقتصادي الشامل لدولة الإمارات الذي تستضيفه وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة لتسريع الاستثمار والنمو الصناعي بتنظيم مجموعة شركة أبوظبي الوطنية للمعارض، وبالتعاون مع وزارة الثقافة ومكتب أبوظبي للاستثمار وأدنوك، حيث يجمع الحدث في نسخته الرابعة تحت شعار "تسريع الصناعات المتقدمة" المصنعين والمستثمرين والمبتكرين من داخل دولة الإمارات وخارجها. وتهدف مذكرات التفاهم إلى تعزيز التعاون بين الوزارة والشركات الأربع، وذلك للمساهمة في تحقيق أهداف البرنامج الذي يعد واحداً من مشاريع الخمسين لدولة الإمارات ويساهم في تحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، والذي يهدف إلى تحقيق فوائد اقتصادية من خلال إعادة توجيه مصروفات المشتريات الحكومية والشركات الوطنية الرائدة إلى الاقتصاد الوطني عبر قطاعي الصناعة والخدمات. ووقّع المذكرات عن وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة عمر السويدي، وكيل الوزارة، بينما وقّع عن مجموعة "مدن القابضة" عبدالله الساهي، العضو المنتدب وعن شركة "إعمار العقارية" وأحمد ثاني المطروشي، المدير التنفيذي للشركة، وعن "سلال للغذاء والتكنولوجيا" سالمين العامري، الرئيس التنفيذي للشركة، وعن مجموعة "كالدس" الدكتور خليفة مراد البلوشي، الرئيس التنفيذي للشركة، بحضور سعادة طارق عبدالرحيم الحوسني رئيس مجلس إدارة مجموعة 'كالدس". وتعتبر "مدن القابضة" من الشركات الدولية القابضة الرائدة في قطاعات تشمل التطوير العقاري والضيافة وإدارة الأصول والاستثمار والفعاليات والسياحة، وتعد" إعمار العقارية" من أبرز الشركات العقارية الرائدة في الدولة وحول العالم فيما تهدف "سلال للغذاء والتكنولوجيا" الى تنويع مصادر المنتجات الغذائية، وتحفيز نشاط الأغذية الزراعية، وتعد "كالدس" مجموعة رائدة في مجال تصنيع وتطوير التكنولوجيا في الصناعات الدفاعية. ويأتي انضمام هذه الشركات بعد النجاحات الكبيرة لبرنامج المحتوى الوطني في الصناعة، ووصول القيمة التراكمية للإنفاق المحلي عبر البرنامج إلى 347 مليار درهم مع نهاية عام 2024 وهو ما يدعم الاكتفاء الذاتي الصناعي من المنتجات الحيوية وذات الأولوية، وتوفير فرص العمل، وتعزيز القيمة الاقتصادية الوطنية وتمكين رواد الأعمال الإماراتيين تحت مظلة مبادرة "اصنع في الإمارات". وشهدت المنصة في دورتها الرابعة مشاركة محلية ودولية واسعة تشمل نخبة من صناع القرار في مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص، وروّاد الأعمال والمستثمرين والصناعيين والخبراء والمبتكرين ومؤسسات التمويل، إضافة إلى مشاركة واسعة من جانب أكثر من 720 شركة صناعية تعرض منتجاتها المبتكرة. aXA6IDgyLjI0LjI0My43MyA= جزيرة ام اند امز GB


البلاد البحرينية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
وزير "البلديات" يبحث مع وزيرة التغير المناخي والبيئة الإماراتية تعزيز التعاون في المجالات البلدية والزراعية
أكّد سعادة المهندس وائل بن ناصر المبارك وزير شؤون البلديات والزراعة، على عمق العلاقات الأخوية التي تجمع مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة وما تشهده من تطور مستمر بفضل ما تحظى به من دعم واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة حفظهما الله ورعاهما. جاء ذلك خلال لقاء سعادته، بمعالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك الشامسي وزيرة التغير المناخي والبيئة في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، حيث تم بحث عدد من الموضوعات المشتركة في مجالات البلديات والزراعة، وذلك في إطار زيارةسعادته إلى دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة. وناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون المشترك في مجال العمل البلدي من خلال تعزيز التعاون في مجال الرقابة على المباني وآلية رصد مخالفات البناء، وتبادل التجارب والخبرات في المجالات التنظيمية ذات الصلة. واستعرض سعادة الوزير مع نظيرته الإماراتية آفاق التعاون المشترك في تطوير وتنفيذ الأنظمة الذكية لإدارة المدن وتعزيز التعاون المتبادل في مشاريع تشجير وتجميل المدن وتبادل الخبرات في إنشاء وتطوير المشاتل الزراعية. واطلع سعاته على دور واختصاصات وزارة التغير المناخي والبيئة في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، فيما يتعلق بتنظيم وإدارة وتشغيل الأسواق المركزية والموسمية، مشيداً بما تقوم به الوزارة من جهود تساهم في توفير الخدمات المستدامة وتطوير البيئة المحلية. وعلى الصعيد الزراعي، ناقش الجانبان خطة زراعة أشجار "الغاف" والأشجار المحلية، وكذلك الاطلاع على التجارب المتبادلة فيما يخص مركز الأصول الوراثية النباتية والتجربة الإماراتية في إنتاج وتصنيع التمور. وعلى هامش الزيارة، قام سعادة الوزير بعدة زيارات ميدانية تهدف إلى الاطلاع عن كثب وبشكل ميداني على التجارب الإماراتية في عدد من المجالات المشتركة، ومنها زيارة المركز الدولي للزراعة الملحية ICBA في دبي وهو مركز بحثي يركز على تطوير حلول زراعية مبتكرة لمواجهة تحديات الأمن الغذائي والمائي في المناطق القاحلة وشبه القاحلة، ويعد المركز رائداً في إيجاد حلول زراعية مستدامة تسهم في الأمن الغذائي العالمي،خاصة في المناطق التي تعاني من ندرة المياه وارتفاع ملوحتها. كما قام بزيارة لشركة "بيئة" في الشارقة وهي شركة متخصصة في إدارة النفايات والاستدامة البيئية، وزار مركز المصادر الوراثية النباتية وشركة "سلال" للغذاء والتكنولوجيا إلى جانب زيارة بلدية دبي. ونوه سعادة الوزير المبارك بما تشهده دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة من تطور في مختلف المجالات وخصوصاً في مجالات البيئة ومكافحة التغير المناخي وتعزيز الانتاج المحلي من الغذاء وتقليل النفايات وتعزيز التخطيط الحضري المستدام متطلعا إلى استمرار التعاون المشترك بين الجانبين بما يعود بالنفع على البلدين والشعبين الشقيقين. ورافق الوزير خلال زيارته لدولة الإمارات العربية الشقيقة كل من الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة وكيل الوزارة لشؤون البلديات والمهندس عاصم عبداللطيف عبدالله وكيل شؤون الزراعة والثروة الحيوانية.


أخبار الخليج
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار الخليج
وزير شؤون البلديات والزراعة يبحث مع وزيرة التغير المناخي والبيئة الإماراتية تعزيز التعاون في المجالات البلدية والزراعية
أكد المهندس وائل بن ناصر المبارك وزير شؤون البلديات والزراعة، عمق العلاقات الأخوية التي تجمع مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وما تشهده من تطور مستمر بفضل ما تحظى به من دعم واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة. جاء ذلك خلال لقاء سعادته بمعالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك الشامسي وزيرة التغير المناخي والبيئة في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، حيث تم بحث عدد من الموضوعات المشتركة في مجالات البلديات والزراعة، وذلك في إطار زيارة سعادته إلى دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة. وناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون المشترك في مجال العمل البلدي من خلال تعزيز التعاون في مجال الرقابة على المباني، وآلية رصد مخالفات البناء، وتبادل التجارب والخبرات في المجالات التنظيمية ذات الصلة. واستعرض الوزير مع نظيرته الإماراتية آفاق التعاون المشترك في تطوير وتنفيذ الأنظمة الذكية لإدارة المدن، وتعزيز التعاون المتبادل في مشاريع تشجير وتجميل المدن، وتبادل الخبرات في إنشاء وتطوير المشاتل الزراعية. واطلع على دور واختصاصات وزارة التغير المناخي والبيئة في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، فيما يتعلق بتنظيم وإدارة وتشغيل الأسواق المركزية والموسمية، مشيدًا بما تقوم به الوزارة من جهود تساهم في توفير الخدمات المستدامة وتطوير البيئة المحلية. وعلى الصعيد الزراعي، ناقش الجانبان خطة زراعة أشجار "الغاف" والأشجار المحلية، وكذلك الاطلاع على التجارب المتبادلة فيما يخص مركز الأصول الوراثية النباتية والتجربة الإماراتية في إنتاج وتصنيع التمور. وعلى هامش الزيارة، قام الوزير بعدة زيارات ميدانية تهدف إلى الاطلاع عن كثب وبشكل ميداني على التجارب الإماراتية في عدد من المجالات المشتركة، ومنها زيارة المركز الدولي للزراعة الملحية ICBA في دبي وهو مركز بحثي يركز على تطوير حلول زراعية مبتكرة لمواجهة تحديات الأمن الغذائي والمائي في المناطق القاحلة وشبه القاحلة، ويعد المركز رائدًا في إيجاد حلول زراعية مستدامة تسهم في الأمن الغذائي العالمي، خاصة في المناطق التي تعاني من ندرة المياه وارتفاع ملوحتها. كما قام بزيارة لشركة "بيئة" في الشارقة وهي شركة متخصصة في إدارة النفايات والاستدامة البيئية، وزار مركز المصادر الوراثية النباتية وشركة "سلال" للغذاء والتكنولوجيا إلى جانب زيارة بلدية دبي. ونوه الوزير المبارك بما تشهده دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة من تطور في مختلف المجالات، وخصوصًا في مجالات البيئة، ومكافحة التغير المناخي، وتعزيز الانتاج المحلي من الغذاء، وتقليل النفايات، وتعزيز التخطيط الحضري المستدام، متطلعًا إلى استمرار التعاون المشترك بين الجانبين بما يعود بالنفع على البلدين والشعبين الشقيقين.