أحدث الأخبار مع #سلتافيغو»


الرأي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
إشبيلية يُدين الاعتداء على لاعبيه
أدان نادي إشبيلية بشدّة «أعمال التخريب» التي ارتكبتها مجموعة من مشجعيه، ما اضطر الفريق إلى إمضاء الليلة في مجمعه الرياضي بعد الهزيمة أمام مضيفه سلتا فيغو 2-3 في المرحلة الخامسة والثلاثين من الدوري الإسباني لكرة القدم، والتي أبقت النادي الأندلسي في دائرة خطر الهبوط. وذكر النادي في بيان: «يدين نادي إشبيلية بشدة أعمال التخريب التي وقعت، مساء السبت، في مدينة خوسيه رامون سيسنيروس بالاسيوس الرياضية أثناء وصول الفريق إلى المنشأة بعد المباراة ضد سلتا فيغو». وتجمع قرابة 100 من المشجعين في المجمع الرياضي التابع للنادي احتجاجاً على نتائجه السيئة. وحاول المشجعون انتظار وفد الفريق في المطار، لكن عندما فشلوا في ذلك ذهبوا إلى مقرّ التدريبات لإسماع صوتهم. وقد تعرّضت الحافلة للهجوم بالمقذوفات، كما وجّه المشجعون الغاضبون الإهانات اللاذعة للاعبين. وحاول بعضهم الدخول إلى المبنى، لكن الشرطة والفريق الأمني في النادي تمكنوا من السيطرة عليهم. ويعيش إشبيلية، الذي اعتاد على المشاركة في المسابقات القارية، أزمة رياضية ومالية ولا يزال في خطر الهبوط إلى الدرجة الثانية للمرّة الأولى منذ عام 2000 كونه يتقدّم بفارق 6 نقاط فقط على لاس بالماس، صاحب المركز الثامن عشر. وتبقى لإشبيلية 3 مباريات لإنقاذ نفسه، لكن المهمّة لن تكون سهلة لأنه يلتقي في المرحلة المقبلة لاس بالماس، الذي يحاول إنقاذ نفسه من الهبوط، ثم ريال مدريد، حامل اللقب وثاني الترتيب، وأخيراً فياريال الذي يقاتل من أجل المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.


الوسط
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الوسط
إشبيلية يدين اعتداء المشجعين على لاعبيه
دان إشبيلية بشدة اليوم الأحد أعمال التخريب التي ارتكبتها مجموعة من مشجعيه، ما اضطر الفريق إلى قضاء الليلة في المجمع الرياضي الخاص بالنادي، بعد هزيمته أمام مضيفه سلتا فيغو 2-3 في الجولة الخامسة والثلاثين من الدوري الإسباني لكرة القدم والتي أبقت النادي الأندلسي في دائرة خطر الهبوط. وقال إشبيلية في بيان: «يدين نادي إشبيلية بشدة أعمال التخريب التي وقعت مساء السبت في مدينة خوسيه رامون سيسنيروس بالاسيوس الرياضية، في أثناء وصول الفريق الأول إلى المنشأة، بعد المباراة ضد سلتا فيغو». الشرطة تسيطر على مشجعي إشبيلية وتجمع نحو مئة من المشجعين في المجمع الرياضي التابع للنادي، احتجاجًا على نتائجه السيئة، وقد حاول المشجعون انتظار وفد الفريق في المطار، ولكن عندما فشلوا في ذلك ذهبوا إلى مقر التمارين للاحتجاج وقاموا برشق حافلة الفريق بالمقذوفات، كما وجه المشجعون الغاضبون الإهانات اللاذعة للاعبين، كما حاول بعضهم الدخول إلى المبنى، ولكن الشرطة والفريق الأمني في النادي تمكنوا من السيطرة عليهم. ويعيش إشبيلية الذي اعتاد على المشاركة في المسابقات القارية أزمة رياضية ومالية، ولا يزال يعاني من خطر الهبوط إلى الدرجة الثانية من الدوري الإسباني للمرة الأولى منذ العام 2000؛ إذ إنه يتقدم بفارق ست نقاط فقط على لاس بالماس صاحب المركز الثامن عشر. - وجاء في البيان: «يتفهم نادي إشبيلية أن الوضع الرياضي للفريق الذي لا يرغب أي إشبيلي في رؤيته، قد يؤدي إلى الاحتجاجات، ولكن لا يمكن القبول بها إذا كانت مصحوبة بالعدوان أو التهديدات أو أعمال التخريب». ويتبقى لإشبيلية ثلاث مباريات لإنقاذ نفسه، ولكن المهمة لن تكون سهلة؛ لأنه يلتقي في المرحلة المقبلة لاس بالماس الذي يحاول بدوره إنقاذ نفسه من الهبوط، ثم ريال مدريد حامل اللقب، وأخيرًا فياريال الذي يقاتل من أجل المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.


الرأي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
أنشيلوتي يُحدّد موعداً للكشف عن مُستقبله
حدّد المدرب الإيطالي الفذّ كارلو أنشيلوتي يوم 25 مايو الجاري، موعداً للكشف عن مستقبله مع ريال مدريد الإسباني، وسط الحديث عن توجّهه للرحيل عن النادي بعد التنازل عن لقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وخسارة نهائي الكأس المحلية أمام الغريم برشلونة. وارتبط اسم أنشيلوتي، الذي يبقى عام على عقده مع «ريال»، بتدريب المنتخب البرازيلي. وأفادت وسائل إعلام إسبانية في الأيام الأخيرة بأن الإيطالي وافق على تولي مهمّة الإشراف على الـ «سيليساو». وعشية لقاء سلتا فيغو في المرحلة الـ 34 من الدوري الإسباني، الذي يتصدّره برشلونة، قال أنشيلوتي: «يربطني الكثير من المودة بفريقي ولاعبيّ وجماهيرنا، وأكنّ لهم الكثير من الاحترام أيضاً». وأضاف: «بالتالي، سأتحدّث عن مُستقبلي في 25 مايو، وليس قبل ذلك». ويلتقي ريال مدريد مع ريال سوسييداد في 25 مايو في مباراته الأخيرة في الدوري، قبل السفر إلى الولايات المتحدة لخوض كأس العالم للأندية التي تنطلق في 14 يونيو المقبل. وقال أنشيلوتي إن يوم رحيله عن النادي سيكون «جميلاً»، وإنه لم يواجه أيّ مشكلة طوال الفترتين اللتين أمضاهما معه، مضيفاً: «سيكون وداعاً رائعاً، لأني أكنّ الكثير من المودة للنادي وهو يكنّ لي الكثير من المودة. لن أدخل في معركة أو جدال مع النادي». وتابع: «لم أفعل ذلك أبداً خلال 6 أعوام، ولن أسمح لنفسي بفعله حتى اليوم الأخير الذي قد يكون في 25 مايو 2025 أو قد يكون 25 مايو 2026 أو 2030. لا أعلم (متى)، لكن مهما كان اليوم، فإنه سيكون يوماً جميلاً جداً». وزاد الحديث عن رحيل أنشيلوتي (65 عاماً)، بعد خروج «ريال» من ربع نهائي دوري الأبطال على يد أرسنال الإنكليزي وخسارته المباراة النهائية للكأس الإسبانية. ولم يُخفِ أنشيلوتي بعد هزيمة نهائي الكأس (2-3 بعد التمديد) احتمالية رحيله، وقال إن مستقبله «موضوعٌ يُحسم في الأسابيع المقبلة». وأفادت وسائل إعلام إسبانية بأن أنشيلوتي سيتولى مسؤولية تدريب البرازيل قبل المباريات المقرّرة في يونيو، ضمن تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026. وبعد لقائه سلتا فيغو، يحلّ ريال مدريد ضيفاً على برشلونة يوم 11 الجاري في «كلاسيكو» مصيري لصراعهما على اللقب. وقال أنشيلوتي: «نفكر في المباريات المقبلة، نفكر بما يمكننا التنافس عليه، وهو الدوري الإسباني حتى اللحظة الأخيرة. لقد تعرّضنا لعدد من الإصابات أخيراً، لكننا مقتنعون بقدرتنا على تشكيل فريق قوي والفوز بمباراة سلتا فيغو».