logo
#

أحدث الأخبار مع #سلطانالعميمي،

«هيئة أبوظبي للتراث» تعلن عودة مجالس الشعر
«هيئة أبوظبي للتراث» تعلن عودة مجالس الشعر

الاتحاد

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«هيئة أبوظبي للتراث» تعلن عودة مجالس الشعر

أبوظبي (وام) أعلنت هيئة أبوظبي للتراث عزمها على إعادة إطلاق مجالس الشعر في أبوظبي، على أن يتم قريباً الكشف رسمياً عن شكلها. جاء ذلك في جلسة حوارية أقيمت ضمن فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب بعنوان «عودة مجالس شعراء أبوظبي برعاية هيئة أبوظبي للتراث» في إطار مجلس «ليالي الشعر». وأكد الدكتور سلطان العميمي، المدير التنفيذي بالإنابة لقطاع الشعر والموروث في الهيئة، خلال الجلسة التي أدارها عارف عمر، أن إعادة برامج مجالس الشعر في إمارة أبوظبي تأتي تجسيداً لتوجيهات القيادة الرشيدة التي تضع الاهتمام بالمجتمع وثقافته وموروثه على رأس الأولويات. وأشار إلى أنه سيتم قريباً الإعلان رسمياً عن هيكلة هذه المجالس، والتي ستشمل مجالس مجتمعية قائمة على أرض الواقع، وأخرى تلفزيونية إلى جانب نظامها وآلية الانضمام إليها. وأوضح أن إعادة هذه المجالس تهدف إلى مواصلة ما حققته المجالس السابقة، لا سيما في تعزيز اللحمة الاجتماعية، منوهاً إلى أن لتلك المجالس دوراً كبيراً في ترسيخ التواصل والترابط المجتمعي، فضلاً عن دورها في تنشئة الأجيال الشابة على أصول الشعر وعوالمه. وأضاف أن مجالس الشعر ظاهرة ثقافية أصيلة في دولة الإمارات، مشيراً إلى ارتباطها ببدايات التعليم شبه النظامي، فعلى سبيل المثال، في إمارة أبوظبي، توجد مخطوطات دُوِّنت قبل أكثر من 120 عاماً على أيدي معلمين من بعض دول الخليج، وتدل على أن هؤلاء المعلمين كانوا يحضرون مجالس الحكام والوجهاء التي كان يُلقى فيها الشعر. وتحدث العميمي عن تاريخ المجالس في دبي، وعجمان، وأم القيوين، والشارقة، موضحاً أن أبناء الشعراء وأبناء «الفريج» كانوا يحضرونها والذين أصبح كثير منهم شعراء كباراً في ما بعد. وتطرق إلى وجود مجالس أدبية أدارتها سيدات، مما يدل على أن المرأة كانت شريكاً فاعلاً في الحراك الثقافي، إذ لم تقتصر هذه المجالس على الشعر، بل كانت أيضاً مراكز اجتماعية تُناقش فيها القضايا وتُحل فيها المشاكل. ولفت إلى أن ظهور الإعلام أسهم في نقل المجالس إلى شريحة أوسع من الناس، حيث بدأت البرامج الشعرية تُبث عبر الإذاعة والتلفزيون بتوجيهات من القيادة. وأكد الدكتور سلطان العميمي، أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، كان أول حاكم في المنطقة يوجّه بتأسيس برامج للشعر الشعبي، وأمر بإنشاء مجالس للشعر، وأولاها عناية خاصة. من جانبه، أوضح الباحث والأكاديمي الدكتور غسان الحسن في مداخلة له، أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، أدرك منذ البداية أهمية الشعر في مواكبة التحديث والتنمية في الدولة الفتية، ولهذا أولى اهتماماً بالغاً للشعراء، وحرص على حضورهم في مجلسه، والاستماع إلى قصائدهم، وتوجيههم لإبراز المفاهيم الوطنية التي تُوحد المجتمع الإماراتي. كما أنشأ مجالس شعراء النبطي التي استمر نشاطها حتى أواخر تسعينيات القرن العشرين، وتوقّع أن يُكتب لعملية إحياء هذه المجالس النجاح في حمل رسالة الشعر من جديد.

هيئة أبوظبي للتراث تعلن عودة مجالس الشعر
هيئة أبوظبي للتراث تعلن عودة مجالس الشعر

خبرني

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • خبرني

هيئة أبوظبي للتراث تعلن عودة مجالس الشعر

خبرني - أعلنت هيئة أبوظبي للتراث عزمها إعادة إطلاق مجالس الشعر في أبوظبي، على أن يتم قريباً الكشف رسمياً عن شكلها. جاء ذلك في جلسة حوارية أقيمت ضمن فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب بعنوان «عودة مجالس شعراء أبوظبي برعاية هيئة أبوظبي للتراث» في إطار مجلس "ليالي الشعر". وأكد الدكتور سلطان العميمي، المدير التنفيذي بالإنابة لقطاع الشعر والموروث في الهيئة في الجلسة التي أدارها عارف عمر أن إعادة برامج مجالس الشعر في إمارة أبوظبي تأتي تجسيداً لتوجيهات القيادة الرشيدة التي تضع الاهتمام بالمجتمع وثقافته وموروثه على رأس الأولويات. وأشار إلى أنه سيتم قريباً الإعلان رسمياً عن هيكلة هذه المجالس، والتي ستشمل مجالس مجتمعية قائمة على أرض الواقع، وأخرى تلفزيونية إلى جانب نظامها وآلية الانضمام إليها. وأوضح أن إعادة هذه المجالس تهدف إلى مواصلة ما حققته المجالس السابقة، لا سيما في تعزيز اللحمة الاجتماعية منوها إلى أن لتلك المجالس دورا كبيرا في ترسيخ التواصل والترابط المجتمعي، فضلاً عن دورها في تنشئة الأجيال الشابة على أصول الشعر وعوالمه. وأضاف أن مجالس الشعر ظاهرة ثقافية أصيلة في دولة الإمارات مشيرا إلى ارتباطها ببدايات التعليم شبه النظامي فعلى سبيل المثال، في إمارة أبوظبي، توجد مخطوطات دُوِّنت قبل أكثر من 120 عاماً على أيدي معلمين من بعض دول الخليج وتدل على أن هؤلاء المعلمين كانوا يحضرون مجالس الحكام والوجهاء التي كان يُلقى فيها الشعر. وتحدث العميمي عن تاريخ المجالس في دبي، وعجمان، وأم القيوين، والشارقة، موضحاً أن أبناء الشعراء وأبناء "الفريج" كانوا يحضرونها والذين أصبح كثير منهم شعراء كباراً في ما بعد. وتطرق إلى وجود مجالس أدبية أدارتها سيدات، مما يدل على أن المرأة كانت شريكاً فاعلاً في الحراك الثقافي، إذ لم تقتصر هذه المجالس على الشعر، بل كانت أيضاً مراكز اجتماعية تُناقش فيها القضايا وتُحل فيها المشاكل. ولفت إلى أن ظهور الإعلام أسهم في نقل المجالس إلى شريحة أوسع من الناس، حيث بدأت البرامج الشعرية تُبث عبر الإذاعة والتلفزيون بتوجيهات من القيادة. وأكد أن " المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، كان أول حاكم في المنطقة يوجّه بتأسيس برامج للشعر الشعبي وأمر بإنشاء مجالس للشعر وصرف رواتب ومكافآت شهرية لها، وأولاها عناية خاصة". من جانبه، أوضح الباحث والأكاديمي الدكتور غسان الحسن في مداخلة له، أن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، أدرك منذ البداية أهمية الشعر في مواكبة التحديث والتنمية في الدولة الفتية، ولهذا أولى اهتماماً بالغاً بالشعراء، وحرص على حضورهم في مجلسه، والاستماع إلى قصائدهم، وتوجيههم لإبراز المفاهيم الوطنية التي تُوحد المجتمع الإماراتي.. كما أنشأ مجالس شعراء النبطي التي استمر نشاطها حتى أواخر تسعينيات القرن العشرين وتوقّع أن يُكتب لعملية إحياء هذه المجالس النجاح في حمل رسالة الشعر من جديد.

هيئة أبوظبي للتراث تعلن عودة مجالس الشعر
هيئة أبوظبي للتراث تعلن عودة مجالس الشعر

العين الإخبارية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

هيئة أبوظبي للتراث تعلن عودة مجالس الشعر

أعلنت هيئة أبوظبي للتراث عزمها إعادة إطلاق مجالس الشعر في أبوظبي، على أن يتم قريباً الكشف رسمياً عن شكلها. جاء ذلك في جلسة حوارية أقيمت ضمن فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب بعنوان «عودة مجالس شعراء أبوظبي برعاية هيئة أبوظبي للتراث» في إطار مجلس "ليالي الشعر". وأكد الدكتور سلطان العميمي، المدير التنفيذي بالإنابة لقطاع الشعر والموروث في الهيئة في الجلسة التي أدارها عارف عمر أن إعادة برامج مجالس الشعر في إمارة أبوظبي تأتي تجسيداً لتوجيهات القيادة الرشيدة التي تضع الاهتمام بالمجتمع وثقافته وموروثه على رأس الأولويات. وأشار إلى أنه سيتم قريباً الإعلان رسمياً عن هيكلة هذه المجالس، والتي ستشمل مجالس مجتمعية قائمة على أرض الواقع، وأخرى تلفزيونية إلى جانب نظامها وآلية الانضمام إليها. وأوضح أن إعادة هذه المجالس تهدف إلى مواصلة ما حققته المجالس السابقة، لا سيما في تعزيز اللحمة الاجتماعية منوها إلى أن لتلك المجالس دورا كبيرا في ترسيخ التواصل والترابط المجتمعي، فضلاً عن دورها في تنشئة الأجيال الشابة على أصول الشعر وعوالمه. وأضاف أن مجالس الشعر ظاهرة ثقافية أصيلة في دولة الإمارات مشيرا إلى ارتباطها ببدايات التعليم شبه النظامي فعلى سبيل المثال، في إمارة أبوظبي، توجد مخطوطات دُوِّنت قبل أكثر من 120 عاماً على أيدي معلمين من بعض دول الخليج وتدل على أن هؤلاء المعلمين كانوا يحضرون مجالس الحكام والوجهاء التي كان يُلقى فيها الشعر. وتحدث العميمي عن تاريخ المجالس في دبي، وعجمان، وأم القيوين، والشارقة، موضحاً أن أبناء الشعراء وأبناء "الفريج" كانوا يحضرونها والذين أصبح كثير منهم شعراء كباراً في ما بعد. وتطرق إلى وجود مجالس أدبية أدارتها سيدات، مما يدل على أن المرأة كانت شريكاً فاعلاً في الحراك الثقافي، إذ لم تقتصر هذه المجالس على الشعر، بل كانت أيضاً مراكز اجتماعية تُناقش فيها القضايا وتُحل فيها المشاكل. ولفت إلى أن ظهور الإعلام أسهم في نقل المجالس إلى شريحة أوسع من الناس، حيث بدأت البرامج الشعرية تُبث عبر الإذاعة والتلفزيون بتوجيهات من القيادة. وأكد أن " المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، كان أول حاكم في المنطقة يوجّه بتأسيس برامج للشعر الشعبي وأمر بإنشاء مجالس للشعر وصرف رواتب ومكافآت شهرية لها، وأولاها عناية خاصة". من جانبه، أوضح الباحث والأكاديمي الدكتور غسان الحسن في مداخلة له، أن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، أدرك منذ البداية أهمية الشعر في مواكبة التحديث والتنمية في الدولة الفتية، ولهذا أولى اهتماماً بالغاً بالشعراء، وحرص على حضورهم في مجلسه، والاستماع إلى قصائدهم، وتوجيههم لإبراز المفاهيم الوطنية التي تُوحد المجتمع الإماراتي.. كما أنشأ مجالس شعراء النبطي التي استمر نشاطها حتى أواخر تسعينيات القرن العشرين وتوقّع أن يُكتب لعملية إحياء هذه المجالس النجاح في حمل رسالة الشعر من جديد. aXA6IDEwNy4xODEuMTI5Ljcg جزيرة ام اند امز GB

رئيس هيئة أبوظبي للتراث يزور معرض أبوظبي الدولي للكتاب
رئيس هيئة أبوظبي للتراث يزور معرض أبوظبي الدولي للكتاب

الاتحاد

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

رئيس هيئة أبوظبي للتراث يزور معرض أبوظبي الدولي للكتاب

أبوظبي (وام) تفقد معالي فارس خلف المزروعي، رئيس هيئة أبوظبي للتراث، جناح الهيئة المشارك في فعاليات الدورة الـ 34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب. رافق معاليه في الزيارة كل من الدكتور سلطان العميمي، المدير التنفيذي بالإنابة لقطاع الشعر والموروث في هيئة أبوظبي للتراث، وعبيد خلفان المزروعي، المدير التنفيذي بالإنابة لقطاع المهرجانات والفعاليات في الهيئة، وعبدالله بطي القبيسي، المدير التنفيذي بالإنابة لقطاع التوعية والمعرفة التراثية في الهيئة، ومحمد جمعة المنصوري، المدير التنفيذي بالإنابة لقطاع الخدمات المساندة في الهيئة. وتجول معاليه في جناح الهيئة، واطلع على سير العمل، وتعرف إلى طبيعة مشاركة الهيئة ضمن فعاليات المعرض، في إطار تحقيق أهداف الهيئة وإبراز أدوارها في توثيق الممارسات التراثية ونشر الدراسات والبحوث المتعلقة بالأدب والتراث، بما يتوافق مع استراتيجية التراث الثقافي في أبوظبي، مستمعاً معاليه إلى شرح مفصل من الدكتور سلطان العميمي عن الإصدارات الجديدة للهيئة التي يعرضها الجناح في مجالات الشعر، والتراث، والأدب، والدراسات. كما زار رئيس هيئة أبوظبي للتراث عدداً من الأجنحة المشاركة في المعرض، في إطار ترسيخ حضور الهيئة وتعزيز التعاون مع الجهات والمؤسسات ذات الصلة بنطاق عملها. وشملت جولته مركز تريندز للبحوث والاستشارات، والأرشيف والمكتبة الوطنية، ومنصة ابن سينا «الشخصية المحورية للمعرض»، ومركز أبوظبي للغة العربية، جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، جامعة الإمارات العربية المتحدة، كما حضر جانباً من نشاط «خراريف» الذي يقام بمجلس ليالي الشعر بالتعاون مع هيئة أبوظبي للتراث.

جلسات أدبية وأماسٍ شعرية لـ«أبوظبي للتراث»
جلسات أدبية وأماسٍ شعرية لـ«أبوظبي للتراث»

صحيفة الخليج

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

جلسات أدبية وأماسٍ شعرية لـ«أبوظبي للتراث»

تشارك هيئة أبوظبي للتراث، في فعاليات الدورة ال34 لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب وقال الدكتور سلطان العميمي، المدير التنفيذي لقطاع الشعر والموروث بالإنابة في هيئة أبوظبي للتراث: إن المشاركة في المعرض تأتي في إطار رسالة الهيئة وأدوارها في توثيق الممارسات التراثية ونشر الدراسات والبحوث المتعلقة بالأدب والتراث، بما يتوافق مع استراتيجية التراث الثقافي في إمارة أبوظبي بوصفها مركزاً معرفياً مهماً ووجهة يتعاظم دورها عاماً بعد عام ولا سيما في مجال الإنتاج الفكري. وتشارك هيئة أبوظبي للتراث بسلسلة من العناوين والأماسي الشعرية والثقافية المتنوعة، كما تضم مشاركتها العديد من الإصدارات الجديدة. يذكر أن الأماسي الشعرية تحتفي بنجمي برنامج «شاعر المليون» محمد آل مداوي ومساعد الحارثي وخريجي أكاديمية الشعر وعدد من نجوم الشعر النبطي، بالإضافة إلى عدد من حفلات توقيع الكتب التي تشهدها «منصة الغاف» بالمعرض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store