أحدث الأخبار مع #سلطانبنمحمدبنخالدآلنهيان،
البيان
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
1700 وجبة إفطار يومياً من «الوطن التطوعي» في العين
أطلق فريق الوطن التطوعي في منطقة العين وبرعاية الشيخ سلطان بن محمد بن خالد آل نهيان، الرئيس الفخري لفريق الوطن التطوعي، مبادرة «فطوركم علينا» في موسمها الرمضاني التاسع، والتي تهدف إلى توزيع 1700 وجبة إفطار يومياً على الأسر المتعففة وأسر مرضى السرطان وعدد من الفئات المستهدفة كالعمال والمسلمين الجدد في شهر رمضان. وأشار المهندس جابر بطي الأحبابي، رئيس فريق الوطن التطوعي إلى أهمية تعزيز الروابط داخل الأسر والمجتمع، وتشجيع المواطنين والمقيمين على الإسهام الفاعل في المجتمع، من خلال التطوع والمبادرات المؤثرة التي تُرسخ ثقافة المسؤولية المشتركة، ونوه بأن الفريق المتخصص لمبادرة «فطوركم علينا» في موسمها التاسع يتكون من 250 متطوعاً ومتطوعة يقومون يومياً بتوصيل وتوزيع 1700 وجبة إفطار رمضانية على الأسر المتعففة، وأسر مرضى السرطان، والعمال، والمسلمين الجدد في العين. وأضاف الأحبابي: «تسبق عملية تسليم وجبات الإفطار العديد من المراحل التي تبدأ باستلام الوجبات من الجهات المشاركة التي رحبت بانضمامها في المبادرة الإنسانية، ثم التوجه المباشر إلى المقرر المحدد للفريق لتنفيذ عمليات التغليف والفرز على حسب مناطق العين، وتليها عملية التوصيل التي تكون قبل موعد الإفطار»، مؤكداً أنه مهما كانت بساطة العمل التطوعي الإنساني والخيري إلا أنه يعتبر مهماً في خدمة المجتمع، ومحاولة لرد جزء بسيط من جميل الوطن وخيره.
صحيفة الخليج
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
«فطوركم علينا» توزع 50 ألف وجبة إفطار بمدينة العين
برئاسة فخرية من الشيخ سلطان بن محمد بن خالد آل نهيان، الرئيس الفخري لفريق الوطن التطوعي، وبالتعاون مع القيادة العامة لشرطة أبوظبي، وبالتزامن مع «عام المجتمع»، انطلقت المبادرة الرمضانية «فطوركم علينا»، التي ينظمها فريق الوطن التطوعي للسنة التاسعة على التوالي، والتي سيتم خلالها توزيع 50 ألف وجبة إفطار صائم. وقال المهندس جابر بطي الأحبابي، رئيس فريق الوطن التطوعي، إن انطلاق المبادرة الرمضانية في عام المجتمع، أضفى عليها تميزاً وتطوراً واسعاً من حيث عدد الوجبات التي سيتم توزيعها يومياً والأسر المستهدفة؛ حيث سيتم توصيلها يومياً للأسر المتعففة وأسر مرضى السرطان والمسلمين الجدد والعمال. وأشار إلى التفاعل الواسع مع المبادرة، سواء من قبل المشاركين من جمعية الإمارات للسرطان وجامعات وجهات حكومية وخاصة وأفراد، ومشاركة عدد كبير من المتطوعين من مختلف فئات المجتمع وهو ما يعكس قيم الخير والتسامح والعطاء المتجذرة في كل من يقيم على أرض دولة الإمارات.
