أحدث الأخبار مع #سلوفينيا


سائح
منذ 2 أيام
- ترفيه
- سائح
استمتع بسحر بحيرة بليد في سلوفينيا
وسط جبال الألب الجوليانية في شمال غرب سلوفينيا، تقع واحدة من أكثر الوجهات رومانسية وسحرًا في أوروبا، إنها بحيرة بليد. تتميز هذه البحيرة بجمالها الطبيعي الأخّاذ الذي يجمع بين المياه الزرقاء الصافية، والجزيرة الصغيرة التي تتوسطها، والقلعة التاريخية التي تعتلي قمة الجرف المطل على البحيرة. ينجذب إليها الزوار من مختلف أنحاء العالم للتمتع بمناظرها الخلابة وتجاربها الفريدة التي تمتزج بين الطبيعة، والثقافة، والمغامرة. وتُعد بحيرة بليد وجهة مثالية لمن يبحثون عن لحظات هدوء، أو نشاط في الهواء الطلق، أو حتى مغامرة في قلب الطبيعة السلوفينية النقية. جزيرة بليد والكنيسة التي تهمس بالرغبات في قلب البحيرة تبرز جزيرة صغيرة خلابة تُعد من أبرز رموز السياحة في سلوفينيا، ويمكن الوصول إليها بالقوارب التقليدية المحلية المعروفة باسم "بلتنا". على الجزيرة تقع كنيسة "صعود السيدة العذراء" التي يعود تاريخها إلى القرن السابع عشر، ويقصدها الزوار ليس فقط لروعة موقعها، بل أيضًا لما تحمله من أساطير. من العادات الشهيرة بين الزوار قرع جرس الكنيسة ثلاث مرات مع إغلاق العينين وتمني أمنية، حيث يعتقد أن الجرس يحقق الأمنيات. التجول على الجزيرة يمنح الزائر إحساسًا بالسكينة، كما توفر القوارب تجربة شاعرية، خصوصًا عند الغروب حين تنعكس ألوان السماء على سطح المياه. العديد من الأزواج يختارون الجزيرة لإقامة حفلات زفافهم، ويصعد العريس درج الكنيسة حاملًا عروسه على ذراعيه كرمز للالتزام والحب. قلعة بليد: مشهد بانورامي يحبس الأنفاس قلعة بليد التي تعود إلى أكثر من ألف عام، تُعد أقدم قلعة في سلوفينيا وتقف شامخة على منحدر صخري يطل على البحيرة. الوصول إلى القلعة قد يتطلب صعودًا قليلًا، لكنه يستحق العناء، إذ يكافأ الزائر بإطلالة بانورامية ساحرة على البحيرة والجبال المحيطة. تحتوي القلعة على متحف يعرض تاريخ المنطقة، بالإضافة إلى مطبعة قديمة، ومطعم يقدم أطباقًا سلوفينية تقليدية. القلعة ليست فقط موقعًا تاريخيًا، بل أيضًا نقطة انطلاق للعديد من الأنشطة، مثل تصوير المناظر الطبيعية أو الاستمتاع بمشاهدة شروق الشمس فوق الجبال. ومن الجدير بالذكر أن فعاليات ثقافية تُنظم داخل القلعة، كعروض الفلكلور ومعارض الفنون المحلية. مغامرات الطبيعة والمأكولات المحلية تقدم بحيرة بليد ما هو أكثر من المناظر، فهي وجهة مثالية لمحبي المغامرات. يمكن ممارسة رياضة التجديف، وركوب الدراجات حول البحيرة، أو التنزه لمسافات طويلة عبر الغابات المجاورة. وفي فصل الشتاء، تتحول المنطقة إلى مشهد ساحر حيث يُغطى كل شيء بالثلوج، وتُقام فعاليات للتزلج واحتفالات نهاية العام. أما لمن يبحث عن تجربة ذوقية، فإن كعكة بليد الكريمية (Bled Cream Cake) تُعد رمزًا لا بد من تذوقه، وهي حلوى خفيفة ذات طبقات من الكريمة والفانيليا تُقدم في المقاهي المنتشرة حول البحيرة. ولا يكتمل اليوم دون احتساء فنجان من القهوة على الشرفة المطلة على البحيرة، وسط نسمات الهواء العليل وصوت خرير الماء. بحيرة بليد ليست مجرد بحيرة، بل هي تجربة متكاملة تنبض بالجمال والتاريخ والرومانسية. سواء كنت مسافرًا منفردًا أو مع أحبائك، فإن سحر هذه الوجهة يترك أثرًا لا يُنسى في القلب والعين.


الإمارات اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- الإمارات اليوم
سرقة تمثال ميلانيا ترامب بمسقط رأسها.. والشرطة تحقق
تجري الشرطة في سلوفينيا تحقيقاً في اختفاء تمثال برونزي للسيدة الأولى في الولايات المتحدة ميلانيا ترامب، إذ تم نشره وسرقته من مسقط رأسها. وكشف عن التمثال - وهو بحجم طبيعي - في عام 2020 خلال ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى بالقرب من سيفنيكا في وسط سلوفينيا، حيث ولدت ميلانيا كنافس في عام 1970. وحل التمثال محل تمثال خشبي تم إشعال النار به في وقت سابق من ذلك العام. وقالت المتحدثة باسم الشرطة ألنكا درينيك رانجوس، أول من أمس، إنه تم إبلاغ الشرطة بسرقة التمثال الثلاثاء الماضي. وأضافت أن الشرطة تعمل على تعقب المسؤولين عن السرقة. وأفادت تقارير إعلامية سلوفينية بأنه تم قطع التمثال البرونزي عند الكاحلين قبل سرقته.


عكاظ
منذ 3 أيام
- سياسة
- عكاظ
اختفاء تمثال ميلانيا ترمب في سلوفينيا
تابعوا عكاظ على تجري الشرطة في سلوفينيا تحقيقاً في اختفاء تمثال برونزي للسيدة الأولى في الولايات المتحدة ميلانيا ترمب، حيث تم نشره وسرقته من مسقط رأسها. وتم الكشف عن التمثال وهو بحجم طبيعي في عام 2020 خلال ولاية الرئيس دونالد ترمب الأولى بالقرب من سيفنيكا في وسط سلوفينيا، حيث ولدت «ميلانيا كنافس» في عام 1970. وقد حل التمثال محل تمثال خشبي تم إشعال النار به في وقت سابق من ذلك العام. أخبار ذات صلة وقالت المتحدثة باسم الشرطة ألنكا درينيك رانجوس: «تم إبلاغ الشرطة بسرقة التمثال، ونعمل على تعقب المسؤولين عن السرقة».


اليوم السابع
منذ 3 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
الجارديان: اختفاء تمثال ميلانيا ترامب فى سلوفينيا والشرطة تفتح تحقيقا
فتحت الشرطة السلوفينية تحقيقًا رسميًا في واقعة اختفاء التمثال البرونزى ل ميلانيا ترامب ، زوجة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، من بلدة سيفنيتسا، الواقعة شرقى سلوفينيا، حيث ولدت السيدة الأولى، بحسب صحيفة الجارديان البريطانية. وكان التمثال البرونزي، الذي يجسد ميلانيا بفستان أزرق وحذاء بكعب عالٍ، قد أقيم عام 2020 في حقل خاص قرب مسقط رأسها، وذلك بعد أن تعرض التمثال الخشبي الأصلي لحريق متعمد دمره بالكامل. ووفقًا لما نقلته صحيفة الجارديان البريطانية، قالت المتحدثة باسم الشرطة ألينكا درينيك رانجوس: 'تم الإبلاغ عن السرقة في 13 مايو، وعلى الفور توجه الضباط إلى موقع الجريمة وبدأوا التحقيقات.' الفنان الأمريكي براد داوني، صاحب فكرة التمثال، أوضح أن التمثال قطع من الكاحلين وسرق من مكانه رغم تثبيته بالخرسانة والمعدن. وأضاف، في تصريحات لوكالة الأنباء الفرنسية من ألمانيا حيث يعد مشروعًا فنيًا جديدًا، أنه يشعر بالحزن، وعلق: "أشعر أن لهذا علاقة بعودة ترامب إلى السلطة... لكن من يدري؟" وأوضح داوني أنه صمم النسخة البرونزية كـ"نصب مضاد للتمجيد والدعاية السياسية"، كبديل للتمثال الخشبي الذي تعرض للحرق عام 2020، مشيرًا إلى أن حرقه "لم يكن أمرًا مريحًا"، فقرر استبداله بنسخة أكثر صمودًا. التمثال الأصلي نحت بمنشار كهربائي من قبل الفنان المحلي أليش جوبيفتس، وكان يظهر ميلانيا بفستان أزرق، في إشارة إلى إطلالتها خلال تنصيب زوجها رئيسًا في ولايته الأولى عام 2017. أما النسخة البرونزية، فقد نصبت في أواخر فترة ترامب الأولى، بالتزامن مع حملته الانتخابية الثانية، وظلت في موقعها حتى اختفائها هذا الشهر. رغم صعود ميلانيا ترامب إلى موقع السيدة الأولى، فإن زوجها لم يزر سلوفينيا حتى اليوم. إلا أن البلدة مسقط رأسها استثمرت اسمها جيدًا، فأطلقت عليه أنواعًا من الحلويات والشوكولاتة التي تجذب الزوار والسياح.


العربية
منذ 3 أيام
- سياسة
- العربية
الشرطة تحقق باختفاء تمثال ميلانيا ترامب بمسقط رأسها في سلوفينيا
تجري الشرطة في سلوفينيا تحقيقا في اختفاء تمثال برونزي للسيدة الأولى في الولايات المتحدة ميلانيا ترامب حيث تم نشره وسرقته من مسقط رأسها. وتم الكشف عن التمثال وهو بحجم طبيعي في عام 2020 خلال ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى بالقرب من سيفنيكا في وسط سلوفينيا، حيث ولدت "ميلانيا كنافس" في عام 1970. وقد حل التمثال محل تمثال خشبي تم إشعال النار به في وقت سابق من ذلك العام. وقالت المتحدثة باسم الشرطة ألنكا درينيك رانجوس يوم الجمعة إنه تم إبلاغ الشرطة بسرقة التمثال يوم الثلاثاء. وأضافت أن الشرطة تعمل على تعقب المسؤولين عن السرقة.