أحدث الأخبار مع #سليمان402
الشرق السعودية
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
الجيش الإيراني يتسلم دبابة جديدة.. ماذا نعرف عن "سليمان 402"؟
بدأ الجيش الإيراني استلام الدبابات القتالية الرئيسية "سليمان-402" المطوَّرة حديثاً، والتي يتم توريدها من خلال التحديث الشامل للدبابات M60 التي قدمتها الولايات المتحدة في السبعينيات. وتختلف الدبابة، بشكل ملحوظ، عن M60 الأصلية في استخدامها لمحطة أسلحة جديدة، يتم التحكم فيها عن بعد، ودروع مركبة وتفاعلية محسَّنة، ودمج مدفع أملس أكبر يبلغ عيار 120 مم أو 125 مم، ليحل محل المدفع القديم عيار 105 ملم، وفق مجلة Military Watch. وتتضمن أنظمة التحكم في النيران المطوَّرة للدبابة أجهزة استشعار استهداف أكثر تقدماً، وأجهزة كمبيوتر باليستية، وقدرات رؤية ليلية، مع محرك تم استبداله بخليفة أكثر قوة وكفاءة في استهلاك الوقود. أسطول الدبابات الإيراني ويعتبر أسطول الدبابات الإيراني حالياً من بين الأقل تطوراً بين القوى العسكرية الكبرى في العالم، ومن بين أكثر من 1500 دبابة في الخدمة، هناك أكثر من 1000 دبابة قديمة من طراز M60، وM47/48، وChieftains، وType 59، وChonmas. ورغم شراء دبابات T-90 الروسية الحديثة في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، إلا أنه تم التبرع بها للجيش السوري كمساعدة. وكان من المتوقع سابقاً أن يتخلص الجيش الإيراني من دباباته الغربية القديمة في التسعينيات، والعقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ليحل محلها أكثر من 1000 دبابة سوفييتية من طراز T-72 تم إنتاجها بموجب ترخيص. ومع ذلك، بعد تفكك الاتحاد السوفييتي، دفع الضغط الغربي على موسكو إلى إلغاء الصفقة، وبحلول ذلك الوقت تم بناء أقل من 500 دبابة T-72. ولا يُتوقع أن توفر "سليمان-402" قدرات مماثلة إما لمتغيرات T-72 الحديثة، أو لدبابة كرار المشتقة من T-72 والتي تزعم المصادر الإيرانية أنها مطوَّرة محلياً، ولكن لم يتم إنتاجها على نطاق واسع. وأثبتت M60، وChieftain ذات القدرات المماثلة أنهما متفوقتان بشكل كبير على T-72 أثناء الحرب الإيرانية العراقية، وفقا لمصادر من الجانبين. وفي المراحل الأولى من الحرب، عملت كتيبة دبابات عراقية، مجهَّزة بدبابات T-72 على تحييد الدروع الإيرانية في اشتباكات متعددة، ولم تتكبد أي خسائر على الإطلاق، حتى مدافع M68 المضادة للدبابات الإيرانية وصواريخ TOW المضادة للدبابات أثبتت عدم فعاليتها تماماً. وشهدت إحدى الاشتباكات، على الأقل، بين وحدات T-62، وT-72 العراقية ضد الدروع الإيرانية، بما في ذلك M60، خسارة الإيرانيين لأكثر من 100 دبابة، مقابل خسائر عراقية محدودة بحوالي اثنتي عشرة دبابة، معظمها من T-62. الدبابة الإيرانية سليمان 402 وكان أحد أبرز عيوب M60 هو اعتمادها على "مدفع مخدَّد"، حيث كان العالم الغربي متأخراً عن الاتحاد السوفيتي بحوالي 20 عاماً في إدخال المدافع الملساء إلى الخدمة. ولا يُتوقع أن يسمح تحديث دبابة M60 إلى مستوى "سليمان 402" لهذه المركبات، بفرض تحدٍ خطير على الفئات الحديثة من دبابات القتال الرئيسية المنتشرة في الخارج، ولكن من الممكن أن يجعلها أكثر قدرة بشكل كبير على أداء دور دعم المشاة. ويرجَّح أن يكون السبب الرئيسي للاستثمار في تحديث أسطول دبابة M60 هو قدرة إيران على صيانة وإنتاج أجزاء للمركبات، دون الاعتماد على الإمدادات الأجنبية، حيث من المتوقع أن تكون التكلفة، والمزايا الاقتصادية المترتبة على الاستثمار في حل محلي بالكامل لشيخوخة دروع البلاد، كبيرة. وقد يتم متابعة هذه الترقيات بالتوازي مع الجهود المبذولة لشراء دبابات قتال رئيسية حديثة من الخارج، حيث تعتبر دبابة VT-4 الصينية ودبابة Chonma II الكورية الشمالية من المنافسين الرئيسيين لتلقي طلبات إيرانية جديدة.
ليبانون 24
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
إيران تسلمتها.. معلومات عن دبابة "سليمان 402" المُطوّرة
بدأ الجيش الإيراني استلام الدبابات القتالية الرئيسية "سليمان-402" المطوَّرة حديثاً، والتي يتم توريدها من خلال التحديث الشامل للدبابات M60 التي قدمتها الولايات المتحدة في السبعينيات. وتختلف الدبابة، بشكل ملحوظ، عن M60 الأصلية في استخدامها لمحطة أسلحة جديدة، يتم التحكم فيها عن بعد، ودروع مركبة وتفاعلية محسَّنة، ودمج مدفع أملس أكبر يبلغ عيار 120 مم أو 125 مم، ليحل محل المدفع القديم عيار 105 ملم، وفق مجلة Military Watch. وتتضمن أنظمة التحكم في النيران المطوَّرة للدبابة أجهزة استشعار استهداف أكثر تقدماً، وأجهزة كمبيوتر باليستية، وقدرات رؤية ليلية، مع محرك تم استبداله بخليفة أكثر قوة وكفاءة في استهلاك الوقود. ويعتبر أسطول الدبابات الإيراني حالياً من بين الأقل تطوراً بين القوى العسكرية الكبرى في العالم، ومن بين أكثر من 1500 دبابة في الخدمة، هناك أكثر من 1000 دبابة قديمة من طراز M60، وM47/48، وChieftains، وType 59، وChonmas. ورغم شراء دبابات T-90 الروسية الحديثة في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، إلا أنه تم التبرع بها للجيش السوري كمساعدة. وكان من المتوقع سابقاً أن يتخلص الجيش الإيراني من دباباته الغربية القديمة في التسعينيات، والعقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ليحل محلها أكثر من 1000 دبابة سوفييتية من طراز T-72 تم إنتاجها بموجب ترخيص. ومع ذلك، بعد تفكك الاتحاد السوفييتي، دفع الضغط الغربي على موسكو إلى إلغاء الصفقة، وبحلول ذلك الوقت تم بناء أقل من 500 دبابة T-72. ولا يُتوقع أن توفر "سليمان-402" قدرات مماثلة إما لمتغيرات T-72 الحديثة، أو لدبابة كرار المشتقة من T-72 والتي تزعم المصادر الإيرانية أنها مطوَّرة محلياً، ولكن لم يتم إنتاجها على نطاق واسع. وأثبتت M60، وChieftain ذات القدرات المماثلة أنهما متفوقتان بشكل كبير على T-72 أثناء الحرب الإيرانية العراقية، وفقاً لمصادر من الجانبين. وفي المراحل الأولى من الحرب، عملت كتيبة دبابات عراقية، مجهَّزة بدبابات T-72 على تحييد الدروع الإيرانية في اشتباكات متعددة، ولم تتكبد أي خسائر على الإطلاق، حتى مدافع M68 المضادة للدبابات الإيرانية وصواريخ TOW المضادة للدبابات أثبتت عدم فعاليتها تماماً. وشهدت إحدى الاشتباكات، على الأقل، بين وحدات T-62، وT-72 العراقية ضد الدروع الإيرانية، بما في ذلك M60، خسارة الإيرانيين لأكثر من 100 دبابة، مقابل خسائر عراقية محدودة بحوالي اثنتي عشرة دبابة، معظمها من T-62. الدبابة الإيرانية سليمان 402 وكان أحد أبرز عيوب M60 هو اعتمادها على "مدفع مخدَّد"، حيث كان العالم الغربي متأخراً عن الاتحاد السوفيتي بحوالى 20 عاماً في إدخال المدافع الملساء إلى الخدمة. ولا يُتوقع أن يسمح تحديث دبابة M60 إلى مستوى "سليمان 402" لهذه المركبات، بفرض تحدٍ خطير على الفئات الحديثة من دبابات القتال الرئيسية المنتشرة في الخارج، ولكن من الممكن أن يجعلها أكثر قدرة بشكل كبير على أداء دور دعم المشاة. ويرجَّح أن يكون السبب الرئيسي للاستثمار في تحديث أسطول دبابة M60 هو قدرة إيران على صيانة وإنتاج أجزاء للمركبات، دون الاعتماد على الإمدادات الأجنبية، حيث من المتوقع أن تكون التكلفة، والمزايا الاقتصادية المترتبة على الاستثمار في حل محلي بالكامل لشيخوخة دروع البلاد، كبيرة. وقد يتم متابعة هذه الترقيات بالتوازي مع الجهود المبذولة لشراء دبابات قتال رئيسية حديثة من الخارج، حيث تعتبر دبابة VT-4 الصينية ودبابة Chonma II الكورية الشمالية من المنافسين الرئيسيين لتلقي طلبات إيرانية جديدة.
دفاع العرب
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- دفاع العرب
إيران تستلم أول دفعة من دبابات 'سليمان-402' المطورة
باشر الجيش الإيراني باستلام الدفعة الأولى من دبابات 'سليمان-402″، وهي دبابة قتال رئيسية تم تطويرها بالكامل على قاعدة منصة الدبابة الأمريكية 'إم-60'. وذكرت مجلة 'Military Watch' الأمريكية المتخصصة في الشؤون العسكرية أن الدبابة الإيرانية الجديدة تتميز بتحديثات جذرية مقارنة بالنموذج الأصلي الذي يعود إلى سبعينيات القرن الماضي. فقد زُودت 'سليمان-402' ببرج قتالي يتم التحكم فيه عن بعد، وأنظمة حماية ديناميكية تفاعلية متطورة. كما تم استبدال المدفع القديم عيار 105 ملم بمدفع أملس عيار 120 أو 125 ملم. وفيما يتعلق بنظام التحكم في النيران، فقد تم تزويده بمستشعرات متطورة، وحاسوب باليستي حديث، وأجهزة رؤية ليلية عالية الأداء. إضافة إلى ذلك، حصلت الدبابة المطورة على محرك جديد أكثر قوة مع تقليل ملحوظ في استهلاك الوقود. وفي سياق متصل، أشارت 'Military Watch' إلى أن 'سليمان-402' قد لا تكون قادرة على منافسة أحدث الدبابات القتالية الغربية، إلا أنها تظل تشكل إضافة نوعية لقدرات الجيش الإيراني في مجال دعم المشاة. كما سلطت المجلة الضوء على أن هذا التحديث الشامل لدبابة 'إم-60' يعكس التطور اللافت الذي حققته الصناعات الدفاعية الإيرانية في إنتاج مكونات الدبابات محليًا، وتقليل الاعتماد على استيراد التقنيات العسكرية من الخارج. يُذكر أن جهود تطوير الدبابة الأمريكية القديمة تزامنت مع استمرار إيران في برنامجها لتحديث قواتها المدرعة عبر شراء دبابات قتال رئيسية متطورة من الخارج، مثل الدبابة الصينية VT-4 والدبابة الكورية الشمالية Chonma-II.
الدفاع العربي
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدفاع العربي
إيران تعزز قواتها المدرعة بتسليمها دبابة أمريكية متطورة من طراز M60 سليمان 402
إيران تعزز قواتها المدرعة بتسليمها دبابة أمريكية متطورة من طراز M60 سليمان 402 بحسب معلومات نشرتها عدة وسائل إعلام إيرانية في 27 فبراير 2025، فقد تسلمت إيران معدات عسكرية جديدة، بما في ذلك دبابة. سليمان 402، وهي نسخة مطورة من دبابة القتال الرئيسية إم 60 باتون الأمريكية الصنع. وتعد هذه الشحنة الجديدة جزءًا من الجهود المستمرة التي تبذلها البلاد لتعزيز قدراتها العسكرية، وخاصة قواتها المدرعة، حيث تسعى إيران. إلى تحديث وتعزيز صناعتها الدفاعية. كانت دبابة القتال الرئيسية M60، التي طورتها الولايات المتحدة في الخمسينيات من القرن الماضي ودخلت الخدمة في عام 1960. مكونًا مهمًا للقوات البرية الإيرانية لعقود من الزمان. و حصلت إيران لأول مرة على عدد كبير من دبابات M60 خلال السبعينيات، كجزء من برنامج تحديث عسكري أوسع نطاقًا في ظل نظام .الشاه محمد رضا بهلوي. وكانت هذه الدبابات جزءًا من الشراكة العسكرية الإيرانية مع الولايات المتحدة قبل الثورة الإسلامية عام 1979. بعد الثورة، وجدت إيران نفسها مقطوعة عن الإمدادات العسكرية الأمريكية، لكن دبابات M60 ظلت جزءًا مهمًا من القوات المدرعة. للجيش الإيراني. على مر السنين، بذلت إيران جهودًا مكثفة لصيانة هذه الدبابات وترقيتها، مما يضمن بقائها في الخدمة وفعاليتها لعدة عقود. دبابة سليمان 402 أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد تمثل دبابة سليمان 402، وهي أحدث نسخة من دبابة M60 في الجيش الإيراني، قفزة كبيرة إلى الأمام في جهود تحديث الدبابات في البلاد. أدى اعتماد الجيش الإيراني المستمر على منصة M60 إلى الحاجة إلى ترقيات لتحسين قوتها النارية . وقدرتها على الحركة وقدرتها على البقاء في مواقف القتال الحديثة. على الرغم من أن التفاصيل المحددة للدبابة سليمان-402 لا تزال غير مؤكدة إلى حد كبير بسبب الطبيعة السرية لمثل هذه المشاريع العسكرية. فقد تم اقتراح العديد من التحسينات بناءً على تقارير إعلامية إيرانية وتحليلات الخبراء. من المرجح أن تكون إحدى الترقيات الأساسية في حماية دروع الدبابة. من المتوقع أن تتميز دبابة سليمان-402 بدروع مركبة وتفاعلية محسنة. مما يوفر دفاعًا أفضل ضد الأسلحة المضادة للدبابات المعاصرة مثل الصواريخ الموجهة والقنابل الصاروخية (RPGs) والتهديدات الحديثة الأخرى. و من شأن هذا الدرع المحسن أن يحسن بشكل كبير من قدرة الدبابة على البقاء في ساحة المعركة، وخاصة في مواجهة . أنظمة مضادة للدبابات أكثر تطوراً وقوة يستخدمها الخصوم. ومن التحسينات الرئيسية الأخرى قوة النيران التي تتمتع بها الدبابة. ومن المتوقع أن يتم تجهيز سليمان-402 بمدفع أملس. عيار 120 ملم، ليحل محل المدفع المخدد الأصلي للدبابة M60. ويسمح المدفع الأملس للدبابة بإطلاق قذائف أكثر تقدمًا وسرعة، بما في ذلك الذخائر الخارقة للدروع، وهو ما من شأنه أن يحسن بشكل كبير. من قدرتها على الاشتباك مع المركبات المدرعة الحديثة للعدو وتدميرها على مسافات أطول. ويعزز هذا الترقية دور الدبابة في الحرب المدرعة، وخاصة في مواجهة التهديدات المدرعة الثقيلة في ساحة المعركة. الحركة ونظام الإطلاق أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد ومن حيث القدرة على الحركة، يعتقد أن دبابة سليمان-402 تتمتع بمحرك أكثر قوة، مما من شأنه أن يحسن سرعتها ورشاقتها ونطاقها . التشغيلي الإجمالي. ويشكل تحديث المحرك هذا ضرورة أساسية لضمان قدرة الدبابة على المناورة بفعالية عبر مختلف التضاريس . والبقاء قادرة على المنافسة في المواجهات عالية السرعة مع المركبات المدرعة الحديثة الأخرى. إن نظام التحكم في إطلاق النار في دبابة سليمان-402 هو مجال آخر تم فيه إدخال تحسينات كبيرة. ومن المتوقع أن تتميز الدبابة بنظام تحكم في إطلاق النار متطور، بما في ذلك أجهزة استشعار استهداف أكثر تقدمًا، وأجهزة كمبيوتر باليستية، وقدرات رؤية ليلية محسنة. وستؤدي هذه الترقيات إلى تحسين فعالية الدبابة في ظروف الرؤية المنخفضة، مما يسمح لها بمهاجمة الأهداف بدقة أعلى أثناء العمليات. النهارية والليلية. كما سيسمح دمج الإلكترونيات الأكثر حداثة لدبابة سليمان-402 بالتنسيق بشكل أفضل مع الوحدات الأخرى في ساحة المعركة. وهي ميزة حاسمة في بيئات الحرب الشبكية اليوم. ورغم أن الأمر لا يزال قيد التكهنات، فهناك احتمالات أيضاً بأن يتضمن صاروخ سليمان-402 ميزات مستقلة لتعزيز كفاءته التشغيلية. وقد يشمل هذا تحسينات في أنظمة الاستهداف أو التحميل الآلية، رغم أن تفاصيل مثل هذه التقنيات لم يتم تأكيدها بعد. صاروخ سليمان-402 أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد إن تسليم صاروخ سليمان-402 يشكل جزءاً من الجهود الأوسع التي تبذلها إيران لتعزيز صناعتها الدفاعية المحلية، والتي أصبحت . تشكل جانباً بالغ الأهمية من استراتيجيتها العسكرية. وعلى مر السنين، واجهت إيران عقوبات دولية كبيرة قيدت قدرتها على اكتساب التكنولوجيا العسكرية الأجنبية المتقدمة. ونتيجة لهذا. ركزت إيران على تطوير وإنتاج أنظمة الأسلحة الخاصة بها، من الدبابات والمركبات المدرعة إلى الصواريخ والطائرات. ويسمح هذا التركيز على الاكتفاء الذاتي لإيران بتخفيف آثار العقوبات والحد من اعتمادها على الموردين الأجانب، وخاصة أولئك في الغرب. إن تطوير تقنيات الدفاع المحلية، مثل سليمان 402، يعكس رغبة إيران في تحقيق قدر أعظم من الاستقلال في قدراتها الدفاعية. إن قدرة البلاد على إنتاج معدات عسكرية متقدمة محليًا لا تضمن فقط قدرتها على الاستمرار في تحديث قواتها، بل إنها تضع إيران أيضًا كقوة . عسكرية تعتمد على نفسها وقادرة على الحفاظ على وضعها الدفاعي دون مساعدة خارجية. وفي مواجهة عدم الاستقرار الإقليمي والتوترات الجيوسياسية المستمرة، أصبح هذا الاستقلال الاستراتيجي في الإنتاج الدفاعي. أولوية قصوى للحكومة الإيرانية. رؤية إيران لقوة عسكرية أكثر تقدمًا أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد تشكل دبابة سليمان 402، إلى جانب مشاريع عسكرية محلية أخرى، جزءًا من رؤية إيران لقوة عسكرية أكثر تقدمًا ومرونة. ومن خلال ترقية أسطولها من دبابات M60، تتمكن إيران من إطالة عمر خدمة هذه المركبات المدرعة مع تعزيز فعاليتها في ساحات المعارك الحديثة. و تشكل استراتيجية ترقية المنصات القديمة جزءًا أساسيًا من جهود التحديث العسكري الإيرانية، والتي تشمل أيضًا أنظمة محلية أخرى. مثل دبابة القتال الرئيسية كرار وأنظمة الدفاع الصاروخي المختلفة. ويسلط تسليم دبابة سليمان-402 الضوء على الأهمية المتزايدة للاعتماد على الذات في الاستراتيجية العسكرية الإيرانية. وستلعب هذه الدبابة الجديدة دورًا مهمًا في القوات المدرعة للجيش الإيراني، حيث تكمل المنصات الحديثة الأخرى وتساهم في القدرات الدفاعية الشاملة للبلاد. وفي عصر من التقلبات الإقليمية المتزايدة والتوترات العسكرية المتصاعدة، تعد دبابة سليمان-402 دليلاً على تصميم إيران . على تعزيز قوتها العسكرية من خلال الابتكار والإنتاج المحلي. وفي الختام، فإن دبابة سليمان 402 ليست مجرد نسخة مطورة من دبابة إم 60؛ بل إنها رمز للهدف الاستراتيجي الأوسع لإيران . المتمثل في تحقيق الاكتفاء الذاتي في تكنولوجيا الدفاع. ومع استمرار إيران في تحديث جيشها، ستلعب هذه الدبابة دورًا مهمًا في تعزيز قدرات قواتها المدرعة ودعم موقفها الدفاعي في بيئة. جيوسياسية متزايدة عدم اليقين. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد ولا تعمل دبابة سليمان 402 على تحسين القدرات العسكرية الإيرانية فحسب. بل إنها تؤكد أيضًا على التزام البلاد بالاستقلال التكنولوجي. في قطاعها الدفاعي. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
