logo
#

أحدث الأخبار مع #سليمانبلدو،

عبر ليبيا إلى السودان.. كيف تمر أسلحة أوروبا ومرتزقة من كولومبيا؟
عبر ليبيا إلى السودان.. كيف تمر أسلحة أوروبا ومرتزقة من كولومبيا؟

أخبار ليبيا

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

عبر ليبيا إلى السودان.. كيف تمر أسلحة أوروبا ومرتزقة من كولومبيا؟

كشف تحقيق استقصائي أجرته قناة 'فرانس 24' عن استخدام المناطق الخاضعة لسيطرة قوات حفتر، كمعبر حيوي لنقل أسلحة أوروبية ومرتزقة أجانب إلى ساحة الصراع في السودان، لافتا إلى أن ذلك يعد انتهاكا مباشرا لحظر الأسلحة الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي. وسلط التحقيق -الذي يأتي ضمن سلسلة من خمسة أجزاء- الضوء في جزئه الثالث على كيفية تحول ليبيا إلى محطة عبور رئيسية لقافلة أسلحة، تضمنت قذائف هاون بلغارية الصنع، ومرتزقة كولومبيين، كانت في طريقها لدعم قوات الدعم السريع السودانية. ووفقا للتحقيق، بدأت خيوط القصة تتكشف بعد استيلاء 'القوات المشتركة' السودانية في نوفمبر 2024 على قافلة قرب الحدود الليبية السودانية، محملة بالأسلحة والذخائر، بما في ذلك جوازي سفر لمواطنين كولومبيين، واللذين أكد التحقيق أنهما قدما إلى السودان عبر ليبيا من الإمارات المتحدة. وأضاف التقرير أن أحد المرتزقة الكولومبيين وجد في حسابه الذي حذف بعد ذلك مقطع فيديو نشره في 17 نوفمبر، يظهر مشهداً صحراوياً، تم تحديد موقعه الجغرافي بواسطة منصة 'بيلينغكات' الاستقصائية بالقرب من مدينة الجوف في جنوب شرق ليبيا، وهي نقطة رئيسية على الطريق المؤدي إلى الحدود السودانية. وكانت صحيفة 'لا سيلا فاسيا' الكولومبية قد أكدت في وقت سابق تجنيد مئات الجنود الكولومبيين السابقين الذين سافروا أولا إلى الإمارات، ثم نُقلوا جوا إلى بنغازي قبل انطلاقهم برا عبر الصحراء الليبية باتجاه السودان. ونقلت 'فرانس 24' عن سليمان بلدو، الباحث السوداني، قوله إن نظام حفتر يستخدم طريق التهريب هذا بشكل منتظم لإرسال أسلحة وذخائر ووقود لقوات الدعم السريع، مستعينا في ذلك بـ 'لواء سبل السلام'. المصدر: فرانس 24. The post عبر ليبيا إلى السودان.. كيف تمر أسلحة أوروبا ومرتزقة من كولومبيا؟ appeared first on ليبيا الأحرار. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من قناة ليبيا الاحرار

المخاطر محدقة بالسودان رغم انتصارات الجيش
المخاطر محدقة بالسودان رغم انتصارات الجيش

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة

المخاطر محدقة بالسودان رغم انتصارات الجيش

وذكرت أن الحرب في السودان عادت إلى حيث اشتعلت أول مرة قبل عامين وسط الخرطوم ، حيث تدور المعارك. ورأت في استعادة الجيش السيطرة على القصر الجمهوري تتويجا لأشهر من الحرب الأهلية التي مال فيها الزخم بشكل حاسم لمصلحة القوات المسلحة السودانية. وعزا خبراء ذلك -تتابع الصحيفة- إلى تحالف الجيش مع كتائب الإسلاميين التي كانت تدعم النظام السابق، وامتلاكه أسلحة ثقيلة، بالإضافة إلى تسرب بعض العناصر من صفوف قوات الدعم السريع. ما بعد الخرطوم وحسب التقرير، فإذا تمكن الجيش من تعزيز سيطرته على الخرطوم ، فإن ذلك سيسمح لقائده الفريق أول عبد الفتاح البرهان بتشكيل حكومة انتقالية ومحاولة الحصول على اعتراف دولي أوسع. لكن الصحيفة تستدرك قائلة إن اللحظة الراهنة تحمل في طياتها أخطارا جمة على البرهان والسودان على حد سواء، إذ أكد انتصار قوات الدعم السريع في إقليم دارفور غربي البلاد، بداية هذا الأسبوع، على خطر التقسيم الفعلي. وفي هذا الشأن يقول سليمان بلدو، الخبير المخضرم في حل النزاعات، الذي يدير المرصد السوداني للشفافية والسياسات وهو مركز أبحاث، إن القيمة الرمزية والزخم السياسي الذي يمكن أن يحصل عليه الجيش من استعادة السيطرة على العاصمة كبيرة. غير أنه يحذر من رجوع من شردتهم الحرب إلى ديارهم، قائلا "لا يوجد شيء يعودون إليه سوى جدران منازلهم". وفي هذه الأثناء، أفادت تقارير بأن قوات الدعم السريع اجتاحت موقعا صحراويا شمالي دارفور، مما أدى إلى قطع خط الإمداد عن القوات المشتركة المتحالفة مع الجيش في مدينة الفاشر المحاصرة، مما يؤكد أن المشوار لا يزال طويلا قبل إعادة توحيد السودان. أخطار محدقة وتنقل الصحيفة عن نور الدين بابكر من حزب المؤتمر السوداني المعارض القول إن استعادة الجيش السيطرة على كامل الخرطوم ليست بالضرورة أمرا جيدا لمستقبل السودان، "لأنه لا يهتم بدارفور". واستطردت الصحيفة أن بابكر كان يلمح إلى مخاوف من أن الجيش، بمجرد سيطرته على العاصمة، ربما لا يكون راغبا أو قادرا على مواصلة القتال حتى الأقاليم الغربية. وذكر السياسي المعارض في تصريحه لفايننشال تايمز أن الجيش، بعد سيطرته على الخرطوم ، قد يقل عنده الدافع للتفاوض، مما يزيد من خطر انقسام البلاد. ووفق الصحيفة البريطانية، فإن طرفي الحرب ارتكبا فظائع، منبهة إلى جرائم الحرب التي نفذتها قوات الدعم السريع من قبل في دارفور، وما تحدثه من خسائر فادحة في المناطق التي تنسحب منها. وقال كاميرون هدسون، الخبير في شؤون القرن الأفريقي والزميل الأقدم في برنامج أفريقيا في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية الذي مقره واشنطن ، للصحيفة إن "هذا هو أسلوبهم في الانتقام من السكان في أثناء انسحابهم"، في إشارة إلى قوات الدعم السريع. على أن التحدي الماثل الذي يواجه البرهان حاليا هو البدء في إعادة النظام والخدمات إلى العاصمة التي جُرِّدت من كل شيء، وضمان توفير الغذاء والماء والمؤن الأخرى مع بدء عودة السكان النازحين. والمعضلة الأخرى أيضا -برأي الصحيفة- تتمثل في كيفية الحصول على الدعم الدولي اللازم لإعادة الإعمار مع توحيد جميع القوات المتباينة تحت راية الجيش. وعلى الرغم من أن انتصارات الجيش الأخيرة حظيت بدعم الإسلاميين المتشددين -على حد تعبير فايننشال تايمز- فإن الحكومات الغربية وحلفاء الجيش لا يرغبون في رؤيتهم يعودون إلى الحكم. ومع ذلك، فإن الصحيفة تزعم أن إقصاءهم قد يثير رد فعل قويا. الجزيرة script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store