أحدث الأخبار مع #سناءالسيد،

فيتو
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- فيتو
ملتقى المرأة بالجامع الأزهر يناقش طرق تأهيل التأخر اللغوي لدى الأطفال ذوي الهمم
عقد الجامع الأزهر الندوة الأسبوعية من برامجه الموجهة للمرأة والأسرة بعنوان"التأخر اللغوي لدى الأطفال ذوي الهمم.. الأسباب وطرق التأهيل، وذلك بحضور كل من أ.د. سهير محمد توفيق، استشاري السمع والتخاطب بمركز معوقات الطفولة بجامعة الأزهر، ود. أسماء الرفاعي أخصائي نفسي إكلينيكي ودكتوراة في اضطراب التوحد، بمركز معوقات الطفولة بجامعة الأزهر. وأدارت الحوار د. سناء السيد، الباحثة بالجامع الأزهر. وقامت د. منى عاشور، الواعظة بالأزهر الشريف وعضو المنظمة العربية لمترجمي لغة الإشارة بترجمة الندوة بلغة الإشارة. مراحل نمو اللغة عند الطفل واضطرابات اللغة عند الأطفال استهلت د.أسماء الرفاعي، حديثها باستعراض مراحل نمو اللغة عند الطفل، واضطرابات اللغة عند الأطفال، وأوضحت أن أسباب التأخر اللغوي متنوعة تشمل الإعاقة العقلية والسمعية، واضطراب التوحد، والحرمان البيئي، كما أوضحت أن هناك أسباب تأتي قبل مرحلة الولادة؛ قد تكون وراثية كالاضطرابات الجينية، وعامل (ريزوس) RH، ومنها أسباب مكتسبة: كإصابة الأم بالحصبة الألمانية، وتسمم الحمل، والتدخين، وهناك أسباب أثناء الولادة منها: نقص الأكسجين، والولادة المبكرة، وارتفاع الصفراء في الدم، وأسباب مرحلة ما بعد الولادة قد تكون تعرض الطفل للتسمم الغذائي والهوائي وسوء التغذية والحرمان العاطفي أو الحرمان البيئي والوعي الثقافي، وتعرض الطفل للشاشات لفترة طويلة. كما بينت أن من عوامل نجاح طرق التأهيل؛ التدخل المبكر، وقصر فترة الإنكار، ومتابعة العلاج وعدم الانقطاع، وعدم إهمال الطفل، وتعليمه من خلال اللعب، وتدريبه على استخدام حواسه، وختمت حديثها بتوصيات للعلاج والوقاية. الفرق بين التواصل اللفظي وغير اللفظي وبينت المقومات الأساسية لاكتساب اللغة عند الطفل من جانبها أوضحت د. سهير محمد، الفرق بين التواصل اللفظي وغير اللفظي وبينت المقومات الأساسية لاكتساب اللغة عند الطفل، ومنها: سلامة وظائف الدماغ، وسلامة الجهاز التنفسي، وسلامة حاستي السمع والبصر، والصحة النفسية، كما ذكرت أن عملية الكلام عملية معقدة، وبينت مراحل عملية الكلام، وعددت أعضاء النطق، وبينت كيفية خروج أصوات الكلام، وكيفية إجراء تمارين الشفاه إذا كان لدى الطفل مشكلة في خروج الأحرف الشفهية وختمت حديثها بنصائح وإرشادات يجب على الصم اتباعها عند استخدام سماعات الأذن. وفي ذات السياق أشارت د. سناء السيد، إلى أهمية اللغة في بناء شخصية الطفل؛ إذ تسهم اللغة في نموه العقلي والانفعالي والاجتماعي، فتمكنه من التعبير عن ذاته والتواصل مع الآخرين، وفهم البيئة التي يعيش فيها، فهي ضرورية للتعلم، ووسيلة للتفكير، وبناء العلاقات. ويولدُ الطفل ولديه استعداد فطري لاكتسابها، وعلى الأسرة الاهتمام بالنمو اللغوي للطفل ورعاية تطوره، وسرعة التوجه للمختصين عند تأخره. وبلغة الإشارة أوضحت د. منى عاشور، أن هناك من يعتقد أن الصم عدوانيون، والحقيقة أنهم يعانون يوميا؛ بسبب جهل المجتمع بلغة الإشارة مما يحرمهم من أبسط حقوق التواصل، لذا من الضروري وجود أشخاص يجيدون لغة الإشارة في كل مكان لضمان حق الصم في التواصل بكرامة واحترام، فحين نتعلّم لغتهم ونتعامل معهم، سنكتشف مجتمعًا مميزًا، يملؤه الود واللطف تجاه من يفهمهم، لأنهم يفرحون بالتواصل ويقدّرون من يجيد لغتهم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الجمهورية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
الجامع الأزهر يبدأ موسمًا جديدًا من البرامج الموجهة للمرأة
وتأتي الندوة الأولى من البرنامج الثالث والعشرين بعنوان " الإعاقة عند الأطفال ذوي الهم..طرق اكتشافها و التعامل معها"، ويحاضر فيها كل من: د.هدى أمين، أستاذ علم النفس بمركز معوقات الطفولة بجامعة الأزهر ، وتدير الندوة د. سناء السيد، الباحثة ب الجامع الأزهر الشريف. وقال د.عبد المنعم فؤاد، إن البرامج الموجهة للمرأة و الأسرة ب الجامع الأزهر ، تناقش جميع القضايا التي تهم الأسرة والمجتمع، وفي مقدمتهم المرأة بوجه عام والمسلمة والعربية بوجه خاص، وتضع روشتة علاج لجميع مشكلاتها، مؤكدا أن ندوة السبت المقبل، هي الندوة الأولى من الموسم الثالث والعشرين ضمن البرامج الموجهة للمرأة و الأسرة. وأوضح المشرف على الرواق الأزهر ي، أن هذا الموسم هو استكمال للمواسم الماضية، وسوف يحاضر فيه نخبة مميزة من المتخصصين في علوم اللغة بجانب الخبراء والمتخصصين في فن العلاقات الأسرية و الصحة النفسية والاجتماعية، موضحا أن المحاضرات تعقد كل سبت وتتناول محور من محاور العنوان الرئيسي للبرنامج على مدار شهر كامل بإجمالي ٤ محاضرات. ولفت إلى أن الرواق الأزهر ي يقف على جميع القضايا التي تهم المواطنين والأمة الإسلامية بأكملها وفق توجيهات فضيلة الإمام الأكبر ، مشيرا إلى أن هناك بعض الشروط التي يجب مراعاتها قبل التسجيل في البرنامج، وتتمثل في أن يكون الحضور بتسجيل مسبق قبل موعد أول محاضرة، وذلك عبر الرابط التالي وأوضح أن التسجيل يقتصر على النساء فقط، والالتزام بالحضور في كامل محاضرات البرنامج، لافتا إلى أنه سوف تمنح الحاضرات في نهاية البرنامج شهادة اجتياز معتمدة من الجامع الأزهر. وأضاف أن قضايا المرأة و الأسرة تحظى باهتمام ملحوظ من الجامع الأزهر ، وفقا لتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر ووكيل الأزهر ، موضحا أنه خلال السنوات القليلة الماضية دشن الأزهر العديد من الملتقيات العلمية والندوات التوعوية، التي تناقش الكثير من القضايا التي تهم المرأة والطفل و الأسرة بأكملها.


النهار المصرية
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- النهار المصرية
ملتقى 'رمضانيات نسائية' بالجامع الأزهر يناقش تربية الأطفال على الصيام في تاسع أيام رمضان
واصل الجامع الأزهر، اليوم الأحد فعاليات ملتقى "رمضانيات نسائية" تحت عنوان: "كيف نربي أبناءنا على الصيام؟"، بحضور أ.د حنان مصطفى مدبولي، أستاذ التربية بجامعة الأزهر، والدكتورة سماح حمدي، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، والدكتورة سناء السيد، الباحثة بوحدة ملتقى المرأة بالجامع الأزهر. استهلت الدكتورة حنان مدبولي، حديثها ببيان دور الوالدين تجاه الأبناء في غرس حب العبادات، وأكدت على أن سن الإطاقة للصيام يختلف باختلاف بنية الطفل، ولا يجوز الإصرار عليهم بالصيام إذا كان يضرهم بسبب ضعف بنيتهم أو مرضهم، كما ذكرت الأخلاق والقيم التي يعززها الصيام في نفوس الأبناء ومنها الانضباط الذاتي والتعاطف مع الآخرين، وقوة الإرادة والعزيمة، مشيرة إلى أن على الوالدين تعليم الأبناء فضائل وآداب الصيام، ومشاركتهم الإحساس ببهجة الشهر الفضيل. ومن جانبها أكدت الدكتورة سماح حمدى، ضرورة ألا يغفل الآباء والأمهات أهمية التربية الإيمانية لأطفالهم ووضعها على سلم أولوياتهم بجانب التربية البدنية والتعليمية والنفسية، وإعطائها القدر الذي يليق بها باعتبارها الأساس في تحديد مسار علاقتهم بالخالق عز وجل، وذلك من خلال غرس العقيدة الصحيحة في نفوسهم على قدر ما يمكن أن تستوعبه عقولهم في سن الطفولة، وتربيتهم على مراقبة الله في كافة أفعالهم، وهو ما يجعل من السهل على الوالدين تدريب أبناءهم على العبادات العملية كالصلاة والصيام. وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية أن الطفل أرض خصبة يجب أن تُغرس فيها القيم بصورة صحيحة وأسلوب صحيح لنجد ثمرة سليمة، ويتمثل هذا الأسلوب الصحيح في النهج التربوي النبوي الذي وضعه رسول الله محمد -صلى الله عليه وسلم- في تدريب الأطفال على الصلاة بالتدريج بداية من سن السابعة وبالمرونة الممكنة، ثم نشُد عليهم في سن العاشرة، مما يجعل عبادة الصلاة عادة حياتية يؤديها الطفل بتعلق وحب ودون تكاسل، مضيفة أن النبي لم يخص الصلاة فقط بهذا النهج بل يمكن إتباعه في تدريب الأطفال على الصيام تدريجيًا مع مراعاة اختيار التوقيت المناسب وفقًا لظروفهم الصحية والجسدية. وفي ختام الملتقى أوضحت الدكتورة سناء السيد، أن تربيةُ الأبناء من أعظم العبادات التي يتقرَّب بها المرء إلى الله، فالتربية مسؤولية، قال صلى الله عليه وسلم "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته"، وستعود هذه التربية بالنفع على الآباء وهو ما يؤكده قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له)، واضافت أن شهر رمضان فرصة عظيمة للآباء والأمهات حتى يعوِّدوا أولادهم على العبادات والطاعات التي تورثُ مَحبَّة الله في قلب الطفل منذ الصِّغَر، ومن أهمها الصيام من أجل تهذيب نفوسهم. وأكدت الباحثة بملتقى المرأة بالجامع الأزهر، أنه رغم أن الإنسان المسلم مُكلف بالصيام بمجرد البلوغ، ولكن يجب أن نعود الأطفال على الصيام قبل ذلك، دون أن نربي بداخلهم الخوف والرعب إذ أفطر الطفل خفية بسبب عدم قدرته على تحمل مشقة الصيام لكي لا يتعلم الكذب وعدم الأمانة. جدير بالذكر أن ملتقى "رمضانيات نسائية" يأتي في إطار الخطة العلمية والدعوية للجامع الأزهر خلال شهر رمضان، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف.


24 القاهرة
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
ملتقى رمضانيات نسائية بالجامع الأزهر يناقش تربية الأطفال على الصيام في تاسع أيام رمضان
واصل الجامع الأزهر، اليوم الأحد فعاليات ملتقى رمضانيات نسائية تحت عنوان: كيف نربي أبناءنا على الصيام؟، بحضور أ.د حنان مصطفى مدبولي، أستاذ التربية بجامعة الأزهر، والدكتورة سماح حمدي، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، والدكتورة سناء السيد، الباحثة بوحدة ملتقى المرأة بالجامع الأزهر. استهلت الدكتورة حنان مدبولي، حديثها ببيان دور الوالدين تجاه الأبناء في غرس حب العبادات، وأكدت على أن سن الإطاقة للصيام يختلف باختلاف بنية الطفل، ولا يجوز الإصرار عليهم بالصيام إذا كان يضرهم بسبب ضعف بنيتهم أو مرضهم، كما ذكرت الأخلاق والقيم التي يعززها الصيام في نفوس الأبناء ومنها الانضباط الذاتي والتعاطف مع الآخرين، وقوة الإرادة والعزيمة، مشيرة إلى أنه على الوالدين تعليم الأبناء فضائل وآداب الصيام، ومشاركتهم الإحساس ببهجة الشهر الفضيل. ومن جانبها أكدت الدكتورة سماح حمدى، ضرورة ألا يغفل الآباء والأمهات أهمية التربية الإيمانية لأطفالهم ووضعها على سلم أولوياتهم بجانب التربية البدنية والتعليمية والنفسية، وإعطائها القدر الذي يليق بها باعتبارها الأساس في تحديد مسار علاقتهم بالخالق عز وجل، وذلك من خلال غرس العقيدة الصحيحة في نفوسهم على قدر ما يمكن أن تستوعبه عقولهم في سن الطفولة، وتربيتهم على مراقبة الله في كافة أفعالهم، وهو ما يجعل من السهل على الوالدين تدريب أبناءهم على العبادات العملية كالصلاة والصيام. وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية أن الطفل أرض خصبة يجب أن تُغرس فيها القيم بصورة صحيحة وأسلوب صحيح لنجد ثمرة سليمة، ويتمثل هذا الأسلوب الصحيح في النهج التربوي النبوي الذي وضعه رسول الله محمد -صلى الله عليه وسلم- في تدريب الأطفال على الصلاة بالتدريج بداية من سن السابعة وبالمرونة الممكنة، ثم نشُد عليهم في سن العاشرة، مما يجعل عبادة الصلاة عادة حياتية يؤديها الطفل بتعلق وحب ودون تكاسل، مضيفة أن النبي لم يخص الصلاة فقط بهذا النهج بل يمكن إتباعه في تدريب الأطفال على الصيام تدريجيًا مع مراعاة اختيار التوقيت المناسب وفقًا لظروفهم الصحية والجسدية. وفي ختام الملتقى أوضحت الدكتورة سناء السيد، أن تربيةُ الأبناء من أعظم العبادات التي يتقرَّب بها المرء إلى الله، فالتربية مسؤولية، قال صلى الله عليه وسلم "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته"، وستعود هذه التربية بالنفع على الآباء وهو ما يؤكده قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له)، واضافت أن شهر رمضان فرصة عظيمة للآباء والأمهات حتى يعوِّدوا أولادهم على العبادات والطاعات التي تورثُ مَحبَّة الله في قلب الطفل منذ الصِّغَر، ومن أهمها الصيام من أجل تهذيب نفوسهم. وأكدت الباحثة بملتقى المرأة بالجامع الأزهر، أنه رغم أن الإنسان المسلم مُكلف بالصيام بمجرد البلوغ، ولكن يجب أن نعود الأطفال على الصيام قبل ذلك، دون أن نربي بداخلهم الخوف والرعب إذ أفطر الطفل خفية بسبب عدم قدرته على تحمل مشقة الصيام لكي لا يتعلم الكذب وعدم الأمانة. جدير بالذكر أن ملتقى "رمضانيات نسائية" يأتي في إطار الخطة العلمية والدعوية للجامع الأزهر خلال شهر رمضان، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف.