أحدث الأخبار مع #سندريلاالشاشة


العين الإخبارية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
مفاجآت صادمة.. سامي مغاوري يروي كواليس أول مشهد مع سعاد حسني
كشف الفنان سامي مغاوري كواليس من بداياته الفنية، حين جمعه عمل سينمائي مع "سندريلا الشاشة" الراحلة سعاد حسني، في فيلم "حب في الزنزانة". وفي لقاء عبر بودكاست "فايق ورايق"، استعاد مغاوري تفاصيل الأزمة التي كادت أن تُبعده عن ثاني أعماله السينمائية، مؤكدًا أنه وجد نفسه داخل "عش دبابير" بمجرد انضمامه إلى طاقم الفيلم. يقول مغاوري: "بعد ما شافني المخرج محمد فاضل على خشبة المسرح، رشحني لمسلسل (وقال البحر)، وبعده لفيلم (حب في الزنزانة). لكن بمجرد ظهور اسمي في التتر، قال لي الفنان محمود القلعاوي: إنت دخلت عش الدبابير، استحمل القرص". ويتابع: "وقتها كنت مجهولًا تمامًا، لا يعرفني إلا محمد فاضل والكاتب أسامة أنور عكاشة، والشركة المنتجة اعترضت على وجودي لأن الدور كبير، وبلغوا سعاد حسني إني مش مناسب، فاعترضت هي كمان. وكان في ضغط لاستبعادي". لكن المفاجأة أن محمد فاضل تمسك به بقوة، وقال مغاوري إن المخرج رفض أي بديل، وكان مستعدًا للانسحاب إن استُبعد هو من الفيلم، مشيرًا إلى أن الكلمة وقتها كانت للمخرج فقط، ومحمد فاضل كان له احترام واسع وسط صُنّاع الفن. أما عن أول لقاء له بسعاد حسني في موقع التصوير، فقد وصفه بالبارد جدًا، حيث قال: "صورت مشاهدي معها، لكنها لم تتحدث إليّ بكلمة، وسلّمت على الجميع إلا أنا. حسّيت إني في امتحان مصيري". وأضاف: "الحمد لله بعد المشهد، مدير التصوير قال لي (ممتاز)، وده شجعني". وبحسب روايته، تغيّر الموقف تمامًا في اليوم التالي، حين فوجئ بسعاد حسني تبحث عنه، قائلة: "فين الأستاذ سامي مغاوري؟"، ثم اقتربت منه وقالت له: "إنت شاطر"، وطلبت أن يحفظا المشهد معًا، بل دعته لشرب القهوة من البن الخاص بها، في إشارة لتقديرها المفاجئ لأدائه. واختتم مغاوري حديثه قائلًا: "الموقف كله كان درس كبير في الثقة بالنفس، وإنك تتمسك بفرصتك وما تهتزّش، لأن الموهبة لما تكون حقيقية بتكسر أي حاجز. ده كان أول انتصار حقيقي ليا، وخلاني أكمل الطريق". aXA6IDkyLjExMi4yMDMuMTM4IA== جزيرة ام اند امز ES


الإمارات اليوم
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
حسين فهمي: سعاد حسني لم تنتحر.. بل رُميت من فوق
رغم مرور سنوات طويلة على رحيلها، فلا يزال لغز وفاة "سنددريلا الشاشة العربية" سعاد حسني معضلة لا تجد حلاً. فبعد مرور 24 عاماً على الحادث الذي هزّ العالم العربي، عاد الفنان المصري حسين فهمي وأعاده للواجهة. فقد أدلى الفنان الشهير لأول مرة برأيه حول وفاة الفنانة المصرية، واستبعد فهمي فرضية انتحار سعاد حسني، والتي أغلقت التحقيقات فيها منذ عام 2001. وقال في لقاء تلفزيوني إنه كان على تواصل مع الراحلة قبل وفاتها بثلاثة أيام وتم الاتفاق بينهما على العمل معا في مشروع فني جديد، بعد عودتها للقاهرة من لندن. كما تابع أن الفنانة كانت سحبت جميع أموالها من لندن وقررت العودة إلى مصر بعد تكريمها في مهرجان السينما، مؤكدا أنه اتصل بها بعد تكريمها وشددت له على أنها ستعود إلى القاهرة، وطلبت منه أن يبحث لهما عن سيناريو جيد للعمل عليه معا. وكشف أن حسني كانت رتبت حقائبها استعدادا للسفر إلا أن حادث وفاتها حال دون ذلك، مشدداً على أن دلائل التحقيق تدحض فرضية الانتحار، خصوصاً أن جثمانها كان بعيدا عن الحافة بمقدار خمسة أمتار مما يعني أنها "قد تكون توفيت قبل أن يتم رميها من أعلى"، وفق تعبيره. وعلّق قائلاً: "سعاد لو أرادت الانتحار لكانت اختارت طريقة أسهل". يشار إلى أن التقرير الطبي حول وفاة "سندريلا الشاشة العربية" التي سقطت من شرفة شقة في الطابق السادس بمبنى "ستوارت تاور" في لندن عام 2001، كان تأخر عن تشريح جثمانها بسبب الإجازة الأسبوعية للأطباء الشرعيين في لندن حينها. وقد أثارت حادثة وفاتها جدلًا لم يهدأ حتى الآن، حيث تدور هناك شكوك حول قتلها وليس انتحارها كما أعلنت الشرطة البريطانية آنذاك، لذلك يعتقد الكثيرون، خاصة عائلتها أنها توفيت مقتولة. والراحلة من مواليد 26 يناير 1943 وتوفيت 21 يونيو 2001، وكانت تعرف بلقب "سندريلا الشاشة العربية"، وهي واحدة من أبرز نجمات السينما، إذ بحوزتها أكثر من 85 فيلما سينمائيا ومسيرة فنية كبيرة.

تورس
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
حسين فهمي يُفجر مفاجآة في لغز وفاة سعاد حسني
وقال الفنان المصري، في لقاء تلفزيوني، إنه كان على تواصل مع الراحلة قبل وفاتها بثلاثة أيام وتم الاتفاق بينهما على العمل معا في مشروع فني جديد، بعد عودتها للقاهرة من لندن. وأضاف أن الفنانة كانت سحبت جميع أموالها من لندن وقررت العودة إلى مصر بعد تكريمها في مهرجان السينما، مؤكدا أنه اتصل بها بعد تكريمها وأكدت له على أنها ستعود إلى القاهرة ، وطلبت منه أن يبحث لهما عن سيناريو جيد للعمل عليه معا. وكشف أن سعاد كانت رتبت حقائبها استعدادا للسفر إلا أن حادث وفاتها حال دون ذلك، مشدداً على أن دلائل التحقيق تدحض فرضية الانتحار، خصوصا أن جثمانها كان بعيدا عن الحافة بمقدار خمسة أمتار مما يعني أنها "قد تكون توفيت قبل أن يتم رميها من أعلى". وعلّق قائلاً: "سعاد لو أرادت الانتحار لكانت اختارت طريقة أسهل". وكانت أثارت حادثة وفاتها جدلا لم يهدأ حتى الآن، حيث تدور هناك شكوك حول قتلها وليس انتحارها كما أعلنت الشرطة البريطانية آنذاك، لذلك يعتقد الكثيرون، خاصة عائلتها أنها توفيت مقتولة. يشار إلى أن التقرير الطبي حول وفاة "سندريلا الشاشة العربية" التي سقطت من شرفة شقة في الطابق السادس بمبنى "ستوارت تاور" في لندن عام 2001، كان تأخر عن تشريح جثمانها بسبب الإجازة الأسبوعية للأطباء الشرعيين في لندن حينها.

عمون
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- عمون
"لم تنتحر" .. اتصال بين حسين فهمي وسعاد حسني قبل وفاتها
عمون - رغم مرور سنوات طويلة على رحيلها، فلا يزال لغز وفاة "سنددريلا الشاشة العربية" سعاد حسني معضلة لا تجد حلاً. فبعد مرور 24 عاماً على الحادث الذي هزّ العالم العربي، عاد الفنان المصري حسين فهمي وأعاده للواجهة. تفاصيل اتصال قبل 3 أيام من الوفاة فقد أدلى الفنان الشهير لأول مرة برأيه حول وفاة الفنانة المصرية، واستبعد فهمي فرضية انتحار سعاد حسني، والتي أغلقت التحقيقات عليها منذ عام 2001. وقال في لقاء تلفزيوني إنه كان على تواصل مع الراحلة قبل وفاتها بثلاثة أيام وتم الاتفاق بينهما على العمل معا في مشروع فني جديد، بعد عودتها للقاهرة من لندن. كما تابع أن الفنانة كانت سحبت جميع أموالها من لندن وقررت العودة إلى مصر بعد تكريمها في مهرجان السينما، مؤكدا أنه اتصل بها بعد تكريمها وشددت له على أنها ستعود إلى القاهرة، وطلبت منه أن يبحث لهما عن سيناريو جيد للعمل عليه معا. وكشف أن حسني كانت رتبت حقائبها استعدادا للسفر إلا أن حادث وفاتها حال دون ذلك، مشدداً على أن دلائل التحقيق تدحض فرضية الانتحار، خصوصاً أن جثمانها كان بعيدا عن الحافة بمقدار خمسة أمتار مما يعني أنها "قد تكون توفيت قبل أن يتم رميها من أعلى"، وفق تعبيره. وعلّق قائلاً: "سعاد لو أرادت الانتحار لكانت اختارت طريقة أسهل". جدل لم يهدأ حتى اليوم يشار إلى أن التقرير الطبي حول وفاة "سندريلا الشاشة العربية" التي سقطت من شرفة شقة في الطابق السادس بمبنى "ستوارت تاور" في لندن عام 2001، كان تأخر عن تشريح جثمانها بسبب الإجازة الأسبوعية للأطباء الشرعيين في لندن حينها. وقد أثارت حادثة وفاتها جدلًا لم يهدأ حتى الآن، حيث تدور هناك شكوك حول قتلها وليس انتحارها كما أعلنت الشرطة البريطانية آنذاك، لذلك يعتقد الكثيرون، خاصة عائلتها أنها توفيت مقتولة. والراحلة من مواليد 26 يناير 1943 - 21 يونيو 2001، وكانت تعرف بلقب "سندريلا الشاشة العربية"، وهي واحدة من أبرز نجمات السينما، إذ بحوزتها أكثر من 85 فيلما سينمائيا ومسيرة فنية كبيرة.


صراحة نيوز
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صراحة نيوز
حسين فهمي يكشف تفاصيل جديدة حول وفاة سعاد حسني ويثير الجدل مجددًا
صراحة نيوز ـ رغم مرور سنوات طويلة على رحيلها، فلا يزال لغز وفاة 'سنددريلا الشاشة العربية' سعاد حسني معضلة لا تجد حلاً. فبعد مرور 24 عاماً على الحادث الذي هزّ العالم العربي، عاد الفنان المصري حسين فهمي وأعاده للواجهة. تفاصيل اتصال قبل 3 أيام من الوفاة فقد أدلى الفنان الشهير لأول مرة برأيه حول وفاة الفنانة المصرية، واستبعد فهمي فرضية انتحار سعاد حسني، والتي أغلقت التحقيقات عليها منذ عام 2001. وقال في لقاء تلفزيوني إنه كان على تواصل مع الراحلة قبل وفاتها بثلاثة أيام وتم الاتفاق بينهما على العمل معا في مشروع فني جديد، بعد عودتها للقاهرة من لندن. كما تابع أن الفنانة كانت سحبت جميع أموالها من لندن وقررت العودة إلى مصر بعد تكريمها في مهرجان السينما، مؤكدا أنه اتصل بها بعد تكريمها وشددت له على أنها ستعود إلى القاهرة، وطلبت منه أن يبحث لهما عن سيناريو جيد للعمل عليه معا. وكشف أن حسني كانت رتبت حقائبها استعدادا للسفر إلا أن حادث وفاتها حال دون ذلك، مشدداً على أن دلائل التحقيق تدحض فرضية الانتحار، خصوصاً أن جثمانها كان بعيدا عن الحافة بمقدار خمسة أمتار مما يعني أنها 'قد تكون توفيت قبل أن يتم رميها من أعلى'، وفق تعبيره. وعلّق قائلاً: 'سعاد لو أرادت الانتحار لكانت اختارت طريقة أسهل'. جدل لم يهدأ حتى اليوم يشار إلى أن التقرير الطبي حول وفاة 'سندريلا الشاشة العربية' التي سقطت من شرفة شقة في الطابق السادس بمبنى 'ستوارت تاور' في لندن عام 2001، كان تأخر عن تشريح جثمانها بسبب الإجازة الأسبوعية للأطباء الشرعيين في لندن حينها. وقد أثارت حادثة وفاتها جدلًا لم يهدأ حتى الآن، حيث تدور هناك شكوك حول قتلها وليس انتحارها كما أعلنت الشرطة البريطانية آنذاك، لذلك يعتقد الكثيرون، خاصة عائلتها أنها توفيت مقتولة. والراحلة من مواليد 26 يناير 1943 – 21 يونيو 2001، وكانت تعرف بلقب 'سندريلا الشاشة العربية'، وهي واحدة من أبرز نجمات السينما، إذ بحوزتها أكثر من 85 فيلما سينمائيا ومسيرة فنية كبيرة