أحدث الأخبار مع #سنيغوليجايجي

شفق نيوز
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- شفق نيوز
دراسة صادمة: دمى الأطفال أكثر تلوثاً من المراحيض
شفق نيوز/ أظهرت دراسة حديثة نتائج صادمة بعد أخذ عينات من دمى الأطفال القماشية ليتبين أنها تحمل جراثيم أكثر بأضعاف من تلك الموجودة على مقاعد المراحيض. ووجد باحثون من شركة MattressNextDay، أن الأمر المثير للقلق هو أن هذه الجراثيم تشمل بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية والإشريكية القولونية، وهي بكتيريا يمكن أن تسبب التهابات خطيرة لدى الأطفال. وقالت الدكتورة سنيغولي جايجي وفقًا لصحيفة "الديلي ميل"، "الحقيقة التي أشير إليها هنا هي أننا لا نتعامل مع الأوساخ فحسب، بل مع مخاطر صحية خفية تشكل خطرًا حقيقيًّا، خاصة في المنازل التي بها أطفال صغار أو أفراد يعانون ضعفًا في جهاز المناعة". وأضافت: "يجب أن يكون تنظيف هذه العناصر أولوية لحماية الصحة والرفاهية". وخلال الدراسة، أخذ الفريق عينات من سبعة مواقع مختلفة عبر أربعة عناصر - بطانية، ودمية دب للأطفال، وسلة مهملات، ومقعد مرحاض. ثم قاموا بتحليل هذه العينات باستخدام اختبار التلألؤ البيولوجي (ATP) الذي يقيس كمية أدينوسين ثلاثي الفوسفات - وهو جزيء موجود داخل الخلايا وحولها. وكشفت النتائج أن خُمس البطانيات (43%) وما يقرب من ثلث دمى الدببة (29%) التي تم مسحها سجلت قراءات تزيد على 1000 وحدة، ما يشير إلى مستويات عالية من التلوث. وبينما قد تعتقد أن سلال المهملات ومقاعد المراحيض تعج بالجراثيم، فقد تبين أنها أنظف بكثير من البطانية ودمية الدب. وكان متوسط قراءة مقعد المرحاض 864 وحدة، بينما كان متوسط قراءة سلال المهملات 294 وحدة فقط. وبناء على النتائج، تطالب الدكتورة جايجي الآباء باليقظة في تنظيف بطانيات أطفالهم ولعبهم. قائلة: "لا يمكنني المبالغة في التحدث عن المخاطر الخفية لإهمال غسل البطانيات ودمى الدببة، فهذه العناصر التي تبدو بريئة هي أرض خصبة مثالية للبكتيريا والفطريات ومسببات الحساسية". وأشارت الخبيرة إلى أن الجراثيم، مثل: المكورات العنقودية الذهبية، والإشريكية القولونية، خطيرة بشكل خاص على الأطفال، الذين لا يزال جهاز المناعة لديهم في طور النمو. وأشارت: "في الأطفال، تكون المخاطر أكثر وضوحًا، فالتعرض المتكرر لهذه الميكروبات يمكن أن يؤدي إلى التهابات متكررة أو مشاكل في الجهاز التنفسي أو حالات جلدية، وكلها يمكن منعها بسهولة عن طريق التنظيف المنتظم".

سعورس
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
دمى الأطفال قنبلة جرثومية موقوتة
وأوضحت الدكتورة سنيغولي جايجي من عيادة «It & Me and You» أن هذه الدراسة لا تعكس مجرد وجود الأوساخ، بل تكشف عن مخاطر صحية خفية تشكل تهديدًا حقيقيًا، ولا سيما في المنازل التي تحتوي على أطفال أو أفراد ضعيفي المناعة، مؤكدة أهمية تنظيف هذه العناصر لحماية صحة الأطفال. وقد أخذ الفريق عينات من بطانيات ودمى دب وسلال مهملات ومقاعد مراحيض، واستخدموا اختبار التلألؤ البيولوجي (ATP) في قياس مستويات التلوث. وأظهرت النتائج أن 43 % من البطانيات و%29 من الدمى كانت تحمل مستويات عالية من التلوث، بينما كانت مقاعد المراحيض وسلال المهملات أنظف بكثير. ودعت الدكتورة جايجي الآباء إلى اليقظة في تنظيف بطانيات أطفالهم ولعبهم، محذرة من المخاطر المرتبطة بتراكم البكتيريا والعفن. وأشارت إلى أن تعرض الأطفال لهذه الجراثيم يمكن أن يؤدي إلى التهابات متكررة ومشاكل صحية أخرى، مما يستدعي تنظيفًا دوريًا، للحفاظ على صحتهم ورفاهيتهم.


الوطن
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوطن
دمى الأطفال قنبلة جرثومية موقوتة
كشفت دراسة حديثة أجرتها شركة MattressNextDay نتائج مقلقة حول دمى الأطفال القماشية، حيث أظهرت أن هذه الدمى تحتوي على جراثيم أكثر بأضعاف من تلك الموجودة على مقاعد المراحيض. ووجد الباحثون أن دمية الدب العادية تحتوي على ضعف عدد الجراثيم الموجودة بمقعد المرحاض، بما في ذلك بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية والإشريكية القولونية، التي قد تسبب التهابات خطيرة لدى الأطفال. وأوضحت الدكتورة سنيغولي جايجي من عيادة «It & Me and You» أن هذه الدراسة لا تعكس مجرد وجود الأوساخ، بل تكشف عن مخاطر صحية خفية تشكل تهديدًا حقيقيًا، ولا سيما في المنازل التي تحتوي على أطفال أو أفراد ضعيفي المناعة، مؤكدة أهمية تنظيف هذه العناصر لحماية صحة الأطفال. وقد أخذ الفريق عينات من بطانيات ودمى دب وسلال مهملات ومقاعد مراحيض، واستخدموا اختبار التلألؤ البيولوجي (ATP) في قياس مستويات التلوث. وأظهرت النتائج أن 43 % من البطانيات و%29 من الدمى كانت تحمل مستويات عالية من التلوث، بينما كانت مقاعد المراحيض وسلال المهملات أنظف بكثير. ودعت الدكتورة جايجي الآباء إلى اليقظة في تنظيف بطانيات أطفالهم ولعبهم، محذرة من المخاطر المرتبطة بتراكم البكتيريا والعفن. وأشارت إلى أن تعرض الأطفال لهذه الجراثيم يمكن أن يؤدي إلى التهابات متكررة ومشاكل صحية أخرى، مما يستدعي تنظيفًا دوريًا، للحفاظ على صحتهم ورفاهيتهم.

تورس
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- تورس
هام/ دراسة تحذّر من خطورة الدُّمى القماشية..
ووجد باحثون من شركة MattressNextDay أن دمية الدب العادية تحتوي على ضعف عدد الجراثيم الموجودة في مقعد المرحاض العادي. والأمر المثير للقلق هو أن هذه الجراثيم تشمل بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية والإشريكية القولونية، وهي بكتيريا يمكن أن تسبب التهابات خطيرة لدى الأطفال. وقالت الدكتورة سنيغولي جايجي من عيادة It's Me and You: "الحقيقة التي أشير إليها هنا هي أننا لا نتعامل مع الأوساخ فحسب، بل مع مخاطر صحية خفية تشكل خطرا حقيقيا، خاصة في المنازل التي بها أطفال صغار أو أفراد يعانون من ضعف في جهاز المناعة". وأضافت: "يجب أن يكون تنظيف هذه العناصر أولوية لحماية الصحة والرفاهية". وخلال الدراسة، أخذ الفريق عينات من سبعة مواقع مختلفة عبر أربعة عناصر – بطانية، دمية دب للأطفال، سلة مهملات، ومقعد مرحاض، ثم قاموا بتحليل هذه العينات باستخدام اختبار التلألؤ البيولوجي (ATP) الذي يقيس كمية أدينوسين ثلاثي الفوسفات، وهو جزيء موجود داخل الخلايا وحولها. وكشفت النتائج أن خمسي البطانيات (43%) وما يقرب من ثلث دمى الدببة (29%) التي تم مسحها سجلت قراءات تزيد عن 1000 وحدة، ما يشير إلى مستويات عالية من التلوث. وبينما قد تعتقد أن سلال المهملات ومقاعد المراحيض تعج بالجراثيم، فقد تبين أنها أنظف بكثير من البطانية ودمية الدب. وكان متوسط قراءة مقعد المرحاض 864 وحدة، بينما كان متوسط قراءة سلال المهملات 294 وحدة فقط. وبناء على النتائج، تطالب الدكتورة جايجي الآباء باليقظة في تنظيف بطانيات أطفالهم ولعبهم، قائلة: "لا يمكنني المبالغة في التحدث عن المخاطر الخفية لإهمال غسل البطانيات ودمى الدببة، فهذه العناصر التي تبدو بريئة هي أرض خصبة مثالية للبكتيريا والفطريات ومسببات الحساسية". وأشارت الخبيرة إلى أن جراثيم مثل المكورات العنقودية الذهبية والإشريكية القولونية خطيرة بشكل خاص على الأطفال، الذين ما يزال جهاز المناعة لديهم في طور النمو. وأشارت: "في الأطفال، تكون المخاطر أكثر وضوحا، فالتعرض المتكرر لهذه الميكروبات يمكن أن يؤدي إلى التهابات متكررة أو مشاكل في الجهاز التنفسي أو حالات جلدية، وكلها يمكن منعها بسهولة عن طريق التنظيف المنتظم". وبخلاف البكتيريا، يمكن أن يكون عث الغبار والعفن خطيرين أيضا على الأطفال. وأضافت الدكتورة: "تراكم عث الغبار والعفن على الألعاب المحشوة غير المغسولة يمكن أن يسبب أيضا ردود فعل تحسسية ويفاقم الربو.


جفرا نيوز
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
قنبلة جرثومية موقوتة في غرف نوم الصغار!
جفرا نيوز - كشفت دراسة حديثة نتائج صادمة تُظهر أن دمى الأطفال القماشية (مثل الدباديب) تحمل جراثيم أكثر بأضعاف تلك الموجودة على مقاعد المراحيض. ووجد باحثون من شركة MattressNextDay أن دمية الدب العادية تحتوي على ضعف عدد الجراثيم الموجودة في مقعد المرحاض العادي. والأمر المثير للقلق هو أن هذه الجراثيم تشمل بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية والإشريكية القولونية، وهي بكتيريا يمكن أن تسبب التهابات خطيرة لدى الأطفال. وقالت الدكتورة سنيغولي جايجي من عيادة It's Me and You: "الحقيقة التي أشير إليها هنا هي أننا لا نتعامل مع الأوساخ فحسب، بل مع مخاطر صحية خفية تشكل خطرا حقيقيا، خاصة في المنازل التي بها أطفال صغار أو أفراد يعانون من ضعف في جهاز المناعة". وأضافت: "يجب أن يكون تنظيف هذه العناصر أولوية لحماية الصحة والرفاهية". وخلال الدراسة، أخذ الفريق عينات من سبعة مواقع مختلفة عبر أربعة عناصر - بطانية، دمية دب للأطفال، سلة مهملات، ومقعد مرحاض. ثم قاموا بتحليل هذه العينات باستخدام اختبار التلألؤ البيولوجي (ATP) الذي يقيس كمية أدينوسين ثلاثي الفوسفات - وهو جزيء موجود داخل الخلايا وحولها. وكشفت النتائج أن خمسي البطانيات (43%) وما يقرب من ثلث دمى الدببة (29%) التي تم مسحها سجلت قراءات تزيد عن 1000 وحدة، ما يشير إلى مستويات عالية من التلوث. وبينما قد تعتقد أن سلال المهملات ومقاعد المراحيض تعج بالجراثيم، فقد تبين أنها أنظف بكثير من البطانية ودمية الدب. وكان متوسط قراءة مقعد المرحاض 864 وحدة، بينما كان متوسط قراءة سلال المهملات 294 وحدة فقط. وبناء على النتائج، تطالب الدكتورة جايجي الآباء باليقظة في تنظيف بطانيات أطفالهم ولعبهم. قائلة: "لا يمكنني المبالغة في التحدث عن المخاطر الخفية لإهمال غسل البطانيات ودمى الدببة، فهذه العناصر التي تبدو بريئة هي أرض خصبة مثالية للبكتيريا والفطريات ومسببات الحساسية". وأشارت الخبيرة إلى أن جراثيم مثل المكورات العنقودية الذهبية والإشريكية القولونية خطيرة بشكل خاص على الأطفال، الذين ما يزال جهاز المناعة لديهم في طور النمو. وأشارت: "في الأطفال، تكون المخاطر أكثر وضوحا، فالتعرض المتكرر لهذه الميكروبات يمكن أن يؤدي إلى التهابات متكررة أو مشاكل في الجهاز التنفسي أو حالات جلدية، وكلها يمكن منعها بسهولة عن طريق التنظيف المنتظم". وبخلاف البكتيريا، يمكن أن يكون عث الغبار والعفن خطيرين أيضا على الأطفال. وأضافت الدكتورة: "تراكم عث الغبار والعفن على الألعاب المحشوة غير المغسولة يمكن أن يسبب أيضا ردود فعل تحسسية ويفاقم الربو".