#أحدث الأخبار مع #سهيلةسامحالدستور١٤-٠٤-٢٠٢٥صحةالدستور«فينا خير».. مبادرة دشنتها سهيلة لمساعدة ذوي الهمم وأسرهمفي ظل السعي نحو مجتمع أكثر شمولًا وإنسانية، تبرز مبادرة "فينا خير" كأحد النماذج الرائدة في دعم وتمكين ذوي الهمم وأسرهم، تنطلق هذه المبادرة من إيمان عميق بأن في كل فرد طاقة خير قادرة على صنع فرق حقيقي في حياة الآخرين. وتهدف إلى تقديم الدعم النفسي والاجتماعي والمادي لذوي الهمم، ورفع الوعي المجتمعي بقضاياهم، وتمكين أسرهم من مواجهة التحديات اليومية بروح إيجابية وأمل متجدد، من خلال أنشطة متنوعة وجهود تطوعية مخلصة، تسعى "فينا خير" لبناء مجتمع يحتضن جميع أفراده، ويؤمن بأن الاختلاف هو مصدر قوة وليس ضعف، وهو ما تحقق من خلال "سهيلة سامح". مبادرة فينا الخير لدعم ذوي الهمم وأسرهم سهيلة سامح صاحبة الـ٢٢ عاما، خريج. تربية ذوي الاحتياجات الخاصة، أخصائية تخاطب وتنمية مهارات، وتهميدي ماجستير، وهي صاحبة مبادرة "فينا خير"، الحلم الذي روادها منذ أن كانت طالبة لحل مشكلات ذوي الهمم وأسرهم ودمجهم في المجتمع، بالإضافة إلى تنفيذ توعية لخروج طفل سليم وتقليل فرص الإصابة. تقول سهيلة سامح في حديثها لـ"الدستور"، إن حلم المبادرة ظل يراودها منذ ٤ سنوات وقت التحاقها بالجامعة، وهو ما دفعها للحصول على تدريبات مختلفة ومعرفة التحديات التي تواجهه ذوي الهمم وأسرهم، وعلى مدار سنوات دراستهم في الجامعة استطاعت أن تتقن كل ما يتعلق بذوي الهمم، ذلك بمساعدة صديقها المؤسس محمد جمال، أخصائي التخاطب وتعديل السلوك. بداية فكرة مبادرة فينا خير تابعت سهيلة إنها في وقت قصير استطاعت تكوين فريق مكون من ١٢ شخص في مختلف التخصصات، استطاعوا أن يقدموا يد العون لما يقرب من ٣٠٠ شخص في مختلف محافظات مصر، وذلك بمساعدة ودعم أسرتها وصديقها محمد جمال. أوضحت سهيلة أنها في البداية اتخذت منصات مواقع التواصل الاجتماعي لنشر فكرتها عن مبادرة فينا خير، ولكنها في الوقت الحالي تسعى لتنفيذ مقر للمبادرة بعدد من محافظات مصر والخروج من العالم الافتراضي بسوشيال ميديا. مبادرة فينا خير واستكملت سهيلة حديثها بأن مبادرة فينا خير توفر جلسات مجانية للأطفال من الأسر غير القادرة، من خلال التعاون مع مراكز وحضانات وجمعيات في مختلف المحافظات، بالإضافة إلى تنظيم ورش مجانية للأخصائيين العاملين في مجال ذوي الهمم، من أجل أن يكون لديهم وعي بأساليب التعامل السليمة مع الأطفال. واختتمت حديثها بأنهم يقومون بإنتاج فيديوهات توعوية من أجل أن تسهّل على الأمهات الغير قادرات على القراءة لفهم مضمون المبادرة، والاستفادة منها. FB_IMG_1744573011278 IMG-20250413-WA0007
الدستور١٤-٠٤-٢٠٢٥صحةالدستور«فينا خير».. مبادرة دشنتها سهيلة لمساعدة ذوي الهمم وأسرهمفي ظل السعي نحو مجتمع أكثر شمولًا وإنسانية، تبرز مبادرة "فينا خير" كأحد النماذج الرائدة في دعم وتمكين ذوي الهمم وأسرهم، تنطلق هذه المبادرة من إيمان عميق بأن في كل فرد طاقة خير قادرة على صنع فرق حقيقي في حياة الآخرين. وتهدف إلى تقديم الدعم النفسي والاجتماعي والمادي لذوي الهمم، ورفع الوعي المجتمعي بقضاياهم، وتمكين أسرهم من مواجهة التحديات اليومية بروح إيجابية وأمل متجدد، من خلال أنشطة متنوعة وجهود تطوعية مخلصة، تسعى "فينا خير" لبناء مجتمع يحتضن جميع أفراده، ويؤمن بأن الاختلاف هو مصدر قوة وليس ضعف، وهو ما تحقق من خلال "سهيلة سامح". مبادرة فينا الخير لدعم ذوي الهمم وأسرهم سهيلة سامح صاحبة الـ٢٢ عاما، خريج. تربية ذوي الاحتياجات الخاصة، أخصائية تخاطب وتنمية مهارات، وتهميدي ماجستير، وهي صاحبة مبادرة "فينا خير"، الحلم الذي روادها منذ أن كانت طالبة لحل مشكلات ذوي الهمم وأسرهم ودمجهم في المجتمع، بالإضافة إلى تنفيذ توعية لخروج طفل سليم وتقليل فرص الإصابة. تقول سهيلة سامح في حديثها لـ"الدستور"، إن حلم المبادرة ظل يراودها منذ ٤ سنوات وقت التحاقها بالجامعة، وهو ما دفعها للحصول على تدريبات مختلفة ومعرفة التحديات التي تواجهه ذوي الهمم وأسرهم، وعلى مدار سنوات دراستهم في الجامعة استطاعت أن تتقن كل ما يتعلق بذوي الهمم، ذلك بمساعدة صديقها المؤسس محمد جمال، أخصائي التخاطب وتعديل السلوك. بداية فكرة مبادرة فينا خير تابعت سهيلة إنها في وقت قصير استطاعت تكوين فريق مكون من ١٢ شخص في مختلف التخصصات، استطاعوا أن يقدموا يد العون لما يقرب من ٣٠٠ شخص في مختلف محافظات مصر، وذلك بمساعدة ودعم أسرتها وصديقها محمد جمال. أوضحت سهيلة أنها في البداية اتخذت منصات مواقع التواصل الاجتماعي لنشر فكرتها عن مبادرة فينا خير، ولكنها في الوقت الحالي تسعى لتنفيذ مقر للمبادرة بعدد من محافظات مصر والخروج من العالم الافتراضي بسوشيال ميديا. مبادرة فينا خير واستكملت سهيلة حديثها بأن مبادرة فينا خير توفر جلسات مجانية للأطفال من الأسر غير القادرة، من خلال التعاون مع مراكز وحضانات وجمعيات في مختلف المحافظات، بالإضافة إلى تنظيم ورش مجانية للأخصائيين العاملين في مجال ذوي الهمم، من أجل أن يكون لديهم وعي بأساليب التعامل السليمة مع الأطفال. واختتمت حديثها بأنهم يقومون بإنتاج فيديوهات توعوية من أجل أن تسهّل على الأمهات الغير قادرات على القراءة لفهم مضمون المبادرة، والاستفادة منها. FB_IMG_1744573011278 IMG-20250413-WA0007
١٤-٠٤-٢٠٢٥
