أحدث الأخبار مع #سهيلعبدالله،


البيان
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
تدخّل إيجابي مرتين لـ«الفار».. وأقصر وقت إضافي في لقاء «الفرسان» وخورفكان
واصل اتحاد الكرة نهجه بالدفع بمجموعة من قضاة الملاعب الشباب في إدارة مباريات موسم 2024 - 2025، مع الاستعانة في تقنية الفيديو بحكم فيديو أجنبي، وتواصل نجاح الفكرة في الجولة 22 من دوري أدنوك للمحترفين، التي مرت مبارياتها دون أخطاء مؤثرة. وحالاتي تدخل إيجابي فقط من تقنية الفيديو، وذلك في مباراة البطائح والوصل، وأدارها سهيل عبدالله، عندما تدخل «الفار» لاحتساب هدف الوصل الثاني، بعد إشارة من الحكم المساعد بتسلل مسجل الهدف، في حالة تقديرية صعبة. وفي مباراة شباب الأهلي وخورفكان، لاحتساب ركلة جزاء شباب الأهلي، بالرغم من سهولة اللعبة، كونها لمسة يد من لاعب خورفكان في ركلة حرة مباشرة، مع تموضع جيد لحكم الساحة حمد علي يوسف، الذي لم يأخذ وقتاً طويلاً لمراجعة اللعبة، ولكنه احتسب دقيقة واحدة بدل وقت ضائع، بما لا يتناسب مع تسجيل 3 أهداف في الشوط الثاني، وتدخّل من تقنية الفيديو، بالإضافة لإجراء الفريقين 7 تبديلات. أما بقية مباريات الجولة 22، فلم تكن هناك أخطاء مؤثرة في لقاء العروبة والوحدة، وأداره محمد الهرمودي، ولم تظهر فيه البطاقات الصفراء أو الحمراء، وفي لقاء الشارقة وعجمان، وأداره سيف أحمد المصعبي. وظهرت فيه البطاقات الصفراء 6 مرات، وفي لقاء دبا الحصن والنصر، وأداره ناصر العلي، ظهرت فيه البطاقات الصفراء 5 مرات، وفي لقاء بني ياس والعين، وأداره نواف الزيودي، وظهرت فيه البطاقات الصفراء 3 مرات، وفي لقاء الجزيرة وكلباء، وأداره أحمد سالم خلفان، وظهرت فيه البطاقة الصفراء مرة واحدة.


الاتحاد
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
7 قنّاصين لـ «الكرة الثانية» في «أدنوك للمحترفين»
عمرو عبيد (القاهرة) لفتت أهداف «الكرة الثانية» الأنظار هذا الأسبوع، في دوري أدنوك للمُحترفين، حيث تم تسجيل 4 أهداف من كرات مرتدة من الحراس، بعد تسديدات قوية، سواء من داخل منطقة الجزاء أو خارجها، لتجد «القناص» في الانتظار بتمركز صحيح وحُسن توقع وردة فعل سريعة، بجانب التوفيق الملازم لمثل هذه النوعية الأهداف، واحتل الأسبوع الـ21 المرتبة الثانية، بتلك الأهداف الأربعة، بعد الأسبوع الثالث الذي حمل توقيع 5 أهداف من هذا النوع. وشهدت أهداف الجولة الـ21 حدوث خطأ فادح من حارس دبا الحصن، سهيل عبدالله، ليفقد الكرة ويقتنصها يوسف نياكاتيه، مهاجم بني ياس، بينما جاءت الأهداف الثلاثة الأخرى بعد تسديدات قوية قريبة أو بعيدة، أنقذها حراس المرمى في المرة الأولى، لكنه كان من المستحيل تجنب اهتزاز الشباك من الكرة الثانية، بفضل التمركز والمتابعة الرائعين من قبل 3 «قناصين». وإجمالاً، شهد «دورينا» حتى الآن تسجيل 47 هدفاً عبر «الكرات الثانية»، بنسبة 10.5% من الحصاد التهديفي للبطولة، ووقّع على تلك الأهداف 35 لاعباً من مختلف الفرق، بمجموع 13 فريقاً، حيث لم تشهد أهداف العروبة مثل هذا النجاح، بينما يتفوق الوصل على الجميع، بتسجيل 5 لاعبين تلك الأهداف، انعكاساً لغزارة العدد الهجومي للاعبيه خلال الهجمات المؤثرة، يليه الجزيرة بـ 4 لاعبين، لكن المُدهش أن الوحدة اقتنص العدد الأكبر من النقاط بين الجميع عبر تلك الأهداف، جامعاً 7 نقاط من فوزين وتعادل، كان آخرها هدفه الثاني في مرمى الوصل. وعلى الجانب الآخر، اهتزت شباك 13 فريقاً بهذه الأهداف، باستثناء الشارقة فقط، في دليل جديد على قوة تكتيك دفاع «الملك»، والغريب أن «الإمبراطور» كان الأكثر استقبالاً لها بإجمالي 7 أهداف، في حين تساوت 6 فرق في استقبال 5 أهداف من هذا النوع، أبرزها «الزعيم» و«العميد»، ومعهم بالطبع العروبة. وبين 35 لاعباً نجحوا في خطف الكرات الثانية والتسجيل عبرها، برز 7 «قنّاصين» متخصصين في هذا الأمر، بعدما نجح كل منهم في تسجيل هدفين عبر تلك الألعاب، يأتي على رأسهم نجم «الزعيم»، لابا كودجو، كبير هدافي النسخة الحالية، مع أناتولي أبانج هداف «الراقي»، وكذلك كايو لوكاس مهاجم «الملك»، بجانب جواو بيدرو الخطير في صفوف «الإمبراطور»، وإبراهيما ديارا من «أصحاب السعادة» وبرونو «فخر أبوظبي»، وهيثم الجويني هداف دبا الحصن. أهداف «الكرة الثانية» تنوعت بين 35 هدفاً عبر اللعب من «الحركة»، و12 من الركلات الثابتة، بواقع 9 «ركنيات» و3 ركلات حرة، وهو الأمر المنطقي، إذ أن «الحركة» مع تغيير التمركز الهجومي للاعبين، يتسبب في «خلخلة الدفاع»، خاصة إذا كانت الكرة مرتدة من خطأ «مُباشر» لحارس المرمى، وهو ما تكرر في 7 أهداف، مقابل 3 كرات مرتدة بخطأ فادح من لاعبي الدفاع، ولم تختفِ ركلات الجزاء من المشهد، إذ أن ركلتين مهدرتين عادتا لتجد «القناص» في انتظارها، مقابل 3 أهداف من كرات مرتدة بعد تسديد الركلات الحرة، في حين اختلفت أسباب تسجيل 31 هدفاً آخر عبر الكرات الثانية، بين متابعة التسديدات أو الكرات العرضية أو محاولة إبعاد الكرات من الدفاع، وغيرها.

البيان
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
الجزيرة ينتزع فوزًا ثمينًا أمام دبا الحصن في الزمن القاتل
حقق الجزيرة فوزًا ثمينًا على حساب ضيفه دبا الحصن 1-0 في الزمن القاتل من اللقاء الذي جمع الفريقين مساء اليوم، لحساب الجولة 18 من دوري أدنوك للمحترفين، بعد مواجهة متوسطة الأداء، أهدر خلالها محمد النني، لاعب الجزيرة، ركلة جزاء تصدى لها سهيل عبد الله، حارس دبا الحصن، ببراعة. وعاد الحكم ليحتسب ركلة جزاء ثانية نفذها فينيسيوس ميلو بنجاح في الدقيقة الثانية من الزمن المحتسب بدل الضائع، لتمنح "فخر أبوظبي" فوزًا مهمًا رفع به رصيده إلى 30 نقطة، متقدمًا إلى المركز الرابع، بينما بقي دبا الحصن برصيد 10 نقاط في المركز الثالث عشر بجدول الترتيب. وخلال اللقاء، نجح الجزيرة في فرض سيطرته على مجريات اللعب والاستحواذ على الكرة، ليضطر الفريق الضيف إلى التراجع للمنطقة الدفاعية والاعتماد على الهجمات المرتدة. ورغم السيطرة، لم ينجح الجزيرة في صناعة هجمات خطرة على مرمى دبا الحصن، الذي لعب بدفاع متماسك. وكانت الفرصة الأبرز عن طريق نبيل فقير، من تسديدة مرت فوق العارضة بقليل، بينما غاب "الحصناوي" تمامًا عن صناعة الفرص. وفي الشوط الثاني، واصل الجزيرة تفوقه مع تحسن في أداء دبا الحصن، الذي كاد أن يحرز هدف التقدم عن طريق مهاجمه ميدانا، الذي استغل السهو الدفاعي وسدد كرة اصطدمت بالقائم الأيمن، فيما امتلك الجزيرة فرصة التقدم بهدف من ركلة جزاء ارتكبها علي الظنحاني في الدقيقة 69، ونفذها محمد النني، لكن سهيل عبد الله، حارس دبا الحصن، تصدى لها ببراعة. وشهدت الدقائق الأخيرة نشاطًا مكثفًا في الشق الهجومي من الفريقين، للفوز بالنقاط الثلاث، بعد أن أجرى المدربان عدة تبديلات. وتألق ستوجان ليكوفيتش، حارس الجزيرة، في إبعاد هدف من ضربة رأسية للاعب نيكسا، فيما واصل سهيل عبد الله تألقه في حماية عرين دبا الحصن، بإبعاد تسديدة نبيل فقير إلى ضربة ركنية. وفي الدقيقة الثانية من الزمن المحتسب بدل الضائع، أحرز فينيسيوس ميلو هدف التقدم للجزيرة، وهو الهدف الوحيد في اللقاء، من ركلة جزاء، لتنتهي المباراة بفوز الجزيرة.