#أحدث الأخبار مع #سواحل_بريطانياروسيا اليوم١٣-٠٥-٢٠٢٥علومروسيا اليومالتايمز: البحرية البريطانية تسعى إلى استخدام الذكاء الاصطناعي لتتبع الغواصات الروسيةوبحسب الصحيفة سيتم استخدام نموذج ذكاء اصطناعي مدرّب على التمييز بين البصمات الصوتية لمختلف أنواع السفن والغواصات والكائنات البحرية، وذلك عبر أجهزة ذاتية التشغيل من طراز "SG-1 Fathom". وتزن هذه المركبات الانسيابية التي تعمل بصمت حوالي 60 كيلوغراما، وهي مزودة بأجهزة سونار، وكانت في البداية قد طُورت من قِبل شركة "Blue Ocean" البريطانية لمراقبة تحركات الحيتان ودراسة قاع المحيطات. أما الآن، فتسعى شركة "Helsing" الألمانية المختصة بالتكنولوجيا الدفاعية إلى تحويل هذه المركبات إلى منظومة مراقبة بحرية واسعة لصالح البحرية البريطانية. ويُقترح أن تعمل هذه الأجهزة وفق مبدأ يشبه عمل كوكبة من الأقمار الصناعية المتناثرة، تقوم بجمع المعلومات من مناطق مختلفة تحت سطح المحيط. ويمكن للأجهزة البقاء في الأعماق لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر، وتطفو إلى السطح فقط عند الحاجة لنقل البيانات في حال رصد أجسام مشبوهة. وقال نيل كارترايت، أحد موظفي شركة "Helsing"، للصحيفة: "جهاز واحد لن يُحدث فرقا، لكن بفضل بساطتها وانخفاض تكلفتها، يمكن تشغيل المئات أو حتى الآلاف منها في آنٍ واحد"، مشيرا إلى أن هذه الاستراتيجية قد تجعل المناطق البحرية الحيوية لبريطانيا مناطق خطرة بالنسبة للغواصات الروسية. ومن المقرر أن تعتمد هذه الأجهزة على منصة الذكاء الاصطناعي Lura، التي تقول شركة "Helsing" إنها أسرع بعشرات المرات من الإنسان، وقادرة على تمييز أضعف الأصوات والتعلم بكفاءة عالية. المصدر: "التايمز" أفادت جريدة "إكسبرس"، نقلا عن مصادر، بأن الجيش البريطاني قد أعلن عن استعداده لاحتجاز السفن الروسية قبالة السواحل البريطانية. أفادت صحيفة "تليغراف" نقلا عن وثائق في وزارة الدفاع البريطانية بأن مهندسي الغواصات النووية في بريطانيا استخدموا برمجيات تم تطويرها في روسيا وبيلاروس، وأخفوا ذلك عن قياداتهم.
روسيا اليوم١٣-٠٥-٢٠٢٥علومروسيا اليومالتايمز: البحرية البريطانية تسعى إلى استخدام الذكاء الاصطناعي لتتبع الغواصات الروسيةوبحسب الصحيفة سيتم استخدام نموذج ذكاء اصطناعي مدرّب على التمييز بين البصمات الصوتية لمختلف أنواع السفن والغواصات والكائنات البحرية، وذلك عبر أجهزة ذاتية التشغيل من طراز "SG-1 Fathom". وتزن هذه المركبات الانسيابية التي تعمل بصمت حوالي 60 كيلوغراما، وهي مزودة بأجهزة سونار، وكانت في البداية قد طُورت من قِبل شركة "Blue Ocean" البريطانية لمراقبة تحركات الحيتان ودراسة قاع المحيطات. أما الآن، فتسعى شركة "Helsing" الألمانية المختصة بالتكنولوجيا الدفاعية إلى تحويل هذه المركبات إلى منظومة مراقبة بحرية واسعة لصالح البحرية البريطانية. ويُقترح أن تعمل هذه الأجهزة وفق مبدأ يشبه عمل كوكبة من الأقمار الصناعية المتناثرة، تقوم بجمع المعلومات من مناطق مختلفة تحت سطح المحيط. ويمكن للأجهزة البقاء في الأعماق لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر، وتطفو إلى السطح فقط عند الحاجة لنقل البيانات في حال رصد أجسام مشبوهة. وقال نيل كارترايت، أحد موظفي شركة "Helsing"، للصحيفة: "جهاز واحد لن يُحدث فرقا، لكن بفضل بساطتها وانخفاض تكلفتها، يمكن تشغيل المئات أو حتى الآلاف منها في آنٍ واحد"، مشيرا إلى أن هذه الاستراتيجية قد تجعل المناطق البحرية الحيوية لبريطانيا مناطق خطرة بالنسبة للغواصات الروسية. ومن المقرر أن تعتمد هذه الأجهزة على منصة الذكاء الاصطناعي Lura، التي تقول شركة "Helsing" إنها أسرع بعشرات المرات من الإنسان، وقادرة على تمييز أضعف الأصوات والتعلم بكفاءة عالية. المصدر: "التايمز" أفادت جريدة "إكسبرس"، نقلا عن مصادر، بأن الجيش البريطاني قد أعلن عن استعداده لاحتجاز السفن الروسية قبالة السواحل البريطانية. أفادت صحيفة "تليغراف" نقلا عن وثائق في وزارة الدفاع البريطانية بأن مهندسي الغواصات النووية في بريطانيا استخدموا برمجيات تم تطويرها في روسيا وبيلاروس، وأخفوا ذلك عن قياداتهم.