أحدث الأخبار مع #سوثتشينامورننجبوست


البورصة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
الصين تندد برسوم الموانئ الأمريكية الجديدة وتتوعد بالرد
نددت وزارة التجارة الصينية بالرسوم الأمريكية الجديدة المفروضة على السفن المملوكة أو المشغّلة أو المصنوعة من قبل شركات صينية، ووصفت تلك الإجراءات بأنها 'حمائية' وتعهدت بالرد عليها. وذكرت الوزارة في بيان -وفق ما نقلته صحيفة سوث تشينا مورننج بوست الصينية اليوم /السبت/- أن هذه الإجراءات ، تعتبر ممارسات غير سوقية نموذجية تحمل طابعًا تمييزيًا واضحًا'، مضيفة بأن 'بكين تشعر بعدم رضا شديد وتعارضها بشدة'. واعتبرت أن هذه الإجراءات تظهر الطبيعة الأحادية والحمائية للسياسات الأمريكية، مشيرة إلى أنها تلحق ضررًا كبيرًا بالحقوق والمصالح المشروعة للشركات الصينية، وتزعزع استقرار سلاسل التوريد والإنتاج العالمية، وتنتهك قواعد منظمة التجارة العالمية، وتقوض النظام التجاري المتعدد الأطراف القائم على القواعد والنظام الاقتصادي والتجاري الدولي. وكانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلنت أول أمس /الخميس/، فرض رسوم على السفن الصينية التي ترسو في الموانئ الأمريكية، ضمن محاولة لدعم صناعة بناء السفن الأمريكية والحد من هيمنة الصين في هذا القطاع. وبموجب القرار، يتعين على المشغلين والمالكين الصينيين دفع 50 دولارًا لكل طن صافٍ، عند دخول السفن إلى الموانئ الأمريكية بدءًا من 14 أكتوبر المقبل، على أن ترتفع الرسوم تدريجيًا لتصل إلى 140 دولارًا في أبريل 2028، بغض النظر عن مكان بناء السفينة، أما السفن المصنوعة في الصين فستخضع لرسوم أقل، تبدأ من 18 دولارًا لكل طن صافٍ أو 120 دولارًا للحاوية اعتبارًا من 14 أكتوبر. في غضون ذلك، أعربت ثلاث جمعيات صناعية صينية عن معارضتها الشديدة للإجراءات التقييدية التي فرضتها الولايات المتحدة، بعد التحقيق الذي أجرته تحت المادة 301 بشأن قطاعات النقل البحري واللوجستيات وبناء السفن في الصين. وذكر 'اتحاد الصين للوجستيات والمشتريات' في بيان ،وفق ما نقلته وكالة أنباء (شينخوا) الصينية، أن هذه الخطوة من الولايات المتحدة ستضر بشكل كبير بمصالح مزودي الخدمات اللوجستية، ومالكي السفن والبضائع، والمستوردين والمصدرين، والمستهلكين في البلدين، مما يضر بالتبادل الاقتصادي والتجاري بين الصين والولايات المتحدة. وأشار إلى أن هذه الإجراءات قد تؤدي إلى زيادة تكاليف اللوجستيات الدولية، وتعرض استقرار سلاسل الإمداد الصناعية العالمية للخطر، ما يعرض النمو الاقتصادي العالمي للخطر. ودعا الاتحاد أعضاءه، جنبًا إلى جنب مع نظرائهم في قطاعات اللوجستيات والمشتريات وسلاسل الإمداد العالمية، إلى تعزيز التعاون للحفاظ على استقرار العمليات السلسة لسلاسل الإمداد الصناعية العالمية في مواجهة التحديات التي تفرضها الحمائية التجارية الأمريكية. وفي نفس السياق، أعربت 'جمعية صناعة بناء السفن الصينية الوطنية' عن تأييدها لتصريحات الاتحاد، مشيرة إلى أن الإجراءات الأمريكية مبنية على اتهامات زائفة وتحقيقات معيبة، ووصفوها بأنها 'هجوم غير مبرر' على صناعة بناء السفن الصينية و'انتهاك صارخ' لقواعد التجارة الدولية. وحذرت الجمعية من أن هذه الإجراءات، بدلاً من إحياء صناعة بناء السفن الأمريكية، قد تؤدي إلى رفع تكاليف الشحن الدولية وزيادة الضغوط التضخمية في الولايات المتحدة، مما يلحق الضرر بمعيشة الشعب الأمريكي. ومن جهتها، أكدت 'جمعية مالكي السفن الصينية' على الدور الحاسم الذي يلعبه مالكو السفن الصينيون في الحفاظ على سير العمليات بسلاسة في سلسلة الإمداد العالمية. وأوضحت أن الشركات الصينية تلتزم تمامًا بمعايير التجارة الدولية، وقدمت باستمرار خدمات لوجستية مستقرة وموثوقة لدعم التجارة العالمية، بما في ذلك التجارة مع الولايات المتحدة. ودعت الجمعية الولايات المتحدة إلى إيقاف تحقيقاتها المدفوعة سياسيًا والإجراءات التمييزية لتجنب المزيد من الضرر للقطاعات البحرية واللوجستية وبناء السفن على مستوى العالم. : الصينالولايات المتحدة الأمريكيةترامب

مصرس
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
الصين تحذر اليابان من استخدام تايوان لإثارة المشاكل في المنطقة
حذر وزير الخارجية الصيني، وانج يي، اليوم الجمعة، من أن تحسن العلاقات مع اليابان لا يعني أنه يمكن لطوكيو استخدام تايوان لإثارة الاضطرابات في المنطقة. وأشاد وانج ب"الاتجاه الإيجابي للتحسن والتطور" في العلاقات مع اليابان، لكنه أشار إلى أن هناك أشخاصًا في اليابان يتواطؤون سرًا مع قوى "استقلال تايوان" وذلك وفق ما نقلته صحيفة سوث تشينا مورننج بوست الصينية.وقال وانج: "نريد تحذير هؤلاء الأشخاص بأنه بدلًا من الترويج لفكرة 'إذا حدثت مشكلة في تايوان، فستحدث مشكلة في اليابان'، فمن الأفضل أن يتذكروا أنهم إذا استخدموا تايوان لإحداث المشاكل، فإنهم في الواقع يتسببون بمشاكل لليابان نفسها".واحتلت اليابان تايوان بعد الحرب الصينية-اليابانية الأولى عام 1895 لكنها انسحبت منها بعد هزيمتها في الحرب الصينية-اليابانية الثانية عام 1945، عندما تم إرجاع الجزيرة إلى الصين التي كان يحكمها آنذاك حزب الكومينتانج. ثم اندلعت حرب أهلية استمرت أربع سنوات بين الكومينتانج والحزب الشيوعي الصيني، انتهت بفرار الكومينتانج إلى تايوان.وتعتبر بكين تايوان جزءًا من الصين وتسعى لإعادة توحيدها، بالقوة إذا لزم الأمر. وعلى الرغم من أن معظم الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة، لا تعترف بتايوان كدولة مستقلة، فإن واشنطن تعارض أي محاولة لضم الجزيرة بالقوة وتلتزم بتزويدها بالسلاح.◄ اقرأ أيضًا | هل اقترب العلماء من إيجاد علاج للشيخوخة؟وأشارت الصحيفة إلى أن تحسين العلاقات بين بكين وطوكيو يمكن أن يساعد في تقليل حالة عدم اليقين التي تواجهها اليابان في علاقتها مع واشنطن. فقد أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في أقل من شهرين على توليه ولايته الثانية، قلقًا في آسيا من خلال فرضه تعريفات جمركية على الحلفاء والخصوم على حد سواء، بالإضافة إلى خلافاته مع الناتو حول الالتزامات الدفاعية في أوكرانيا.والتقى رئيس الوزراء الياباني، شينجيرو إيشيبا، بترامب في واشنطن الشهر الماضي، ورغم أن المحادثات اعتُبرت مؤشرًا إيجابيًا على العلاقات الأمريكية-اليابانية، فإنه لم يتضح بعد مدى التزام ترامب بتحالفات بلاده في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.وكرر ترامب دعوته لحلفائه في المحيط الهادئ لتحمل المزيد من أعباء الإنفاق الدفاعي، كما وصف معاهدة الدفاع بين الولايات المتحدة واليابان بأنها غير متكافئة. ووفقًا لهذه المعاهدة، يتوجب على الولايات المتحدة الدفاع عن اليابان في حال تعرضها لهجوم، كما يُسمح لها بإنشاء قواعد عسكرية هناك. وتدفع اليابان نحو ملياري دولار سنويًا لدعم تكاليف تمركز القوات الأمريكية.ودعا إلبرج كولبي، الذي رشحه ترامب لمنصب نائب وزير الدفاع للسياسات، اليابان إلى زيادة إنفاقها الدفاعي إلى 3% من ناتجها المحلي الإجمالي، وهو ما يتجاوز خطط طوكيو الحالية لرفع ميزانيتها العسكرية إلى 2% بحلول عام 2027.وردًا على ذلك، قال إيشيبا إن اليابان ستحدد ميزانيتها بنفسها دون أن تخضع لإملاءات الآخرين. غير أن العلاقات بين الصين واليابان ظلت متوترة بسبب تاريخ الحرب بينهما، بالإضافة إلى تحالف طوكيو مع واشنطن لمواجهة الأنشطة العسكرية الصينية في المنطقة.وفي العام الماضي، انضمت اليابان إلى حلفاء الولايات المتحدة في إرسال سفن عبر مضيق تايوان، مما أثار اعتراضات شديدة من بكين. كما زار مسؤولون يابانيون تايوان بانتظام، وكان من بينهم يويتشيرو تاماكي، زعيم حزب الشعب الديمقراطي، الذي التقى بالزعيم التايواني وليام لاي تشينج-تي الشهر الماضي.ومع ذلك، هناك إشارات على تحسن العلاقات. ففي نوفمبر الماضي، التقى الرئيس الصيني، شي جين بينج، مع إيشيبا على هامش قمة منظمة التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (أبيك) في بيرو، حيث وصف العلاقات الصينية-اليابانية بأنها تمر ب"مرحلة حاسمة من التحسن والتطور".


بوابة الأهرام
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
الصين تحذر اليابان من استخدام تايوان لإثارة المشاكل في المنطقة
أ ش أ حذر وزير الخارجية الصيني، وانج يي، اليوم الجمعة، من أن تحسن العلاقات مع اليابان لا يعني أنه يمكن لطوكيو استخدام تايوان لإثارة الاضطرابات في المنطقة. موضوعات مقترحة وأشاد وانج بـ"الاتجاه الإيجابي للتحسن والتطور" في العلاقات مع اليابان، لكنه أشار إلى أن هناك أشخاصًا في اليابان يتواطؤون سرًا مع قوى "استقلال تايوان" -وذلك وفق ما نقلته صحيفة سوث تشينا مورننج بوست الصينية. وقال وانج:"نريد تحذير هؤلاء الأشخاص بأنه بدلًا من الترويج لفكرة 'إذا حدثت مشكلة في تايوان، فستحدث مشكلة في اليابان'، فمن الأفضل أن يتذكروا أنهم إذا استخدموا تايوان لإحداث المشاكل، فإنهم في الواقع يتسببون بمشاكل لليابان نفسها". واحتلت اليابان تايوان بعد الحرب الصينية-اليابانية الأولى عام 1895 لكنها انسحبت منها بعد هزيمتها في الحرب الصينية-اليابانية الثانية عام 1945، عندما تم إرجاع الجزيرة إلى الصين التي كان يحكمها آنذاك حزب الكومينتانج. ثم اندلعت حرب أهلية استمرت أربع سنوات بين الكومينتانج والحزب الشيوعي الصيني، انتهت بفرار الكومينتانج إلى تايوان. وتعتبر بكين تايوان جزءًا من الصين وتسعى لإعادة توحيدها، بالقوة إذا لزم الأمر. وعلى الرغم من أن معظم الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة، لا تعترف بتايوان كدولة مستقلة، فإن واشنطن تعارض أي محاولة لضم الجزيرة بالقوة وتلتزم بتزويدها بالسلاح. وأشارت الصحيفة إلى أن تحسين العلاقات بين بكين وطوكيو يمكن أن يساعد في تقليل حالة عدم اليقين التي تواجهها اليابان في علاقتها مع واشنطن. فقد أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في أقل من شهرين على توليه ولايته الثانية، قلقًا في آسيا من خلال فرضه تعريفات جمركية على الحلفاء والخصوم على حد سواء، بالإضافة إلى خلافاته مع الناتو حول الالتزامات الدفاعية في أوكرانيا. والتقى رئيس الوزراء الياباني، شينجيرو إيشيبا، بترامب في واشنطن الشهر الماضي، ورغم أن المحادثات اعتُبرت مؤشرًا إيجابيًا على العلاقات الأمريكية-اليابانية، فإنه لم يتضح بعد مدى التزام ترامب بتحالفات بلاده في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وكرر ترامب دعوته لحلفائه في المحيط الهادئ لتحمل المزيد من أعباء الإنفاق الدفاعي، كما وصف معاهدة الدفاع بين الولايات المتحدة واليابان بأنها غير متكافئة. ووفقًا لهذه المعاهدة، يتوجب على الولايات المتحدة الدفاع عن اليابان في حال تعرضها لهجوم، كما يُسمح لها بإنشاء قواعد عسكرية هناك. وتدفع اليابان نحو ملياري دولار سنويًا لدعم تكاليف تمركز القوات الأمريكية. ودعا إلبرج كولبي، الذي رشحه ترامب لمنصب نائب وزير الدفاع للسياسات، اليابان إلى زيادة إنفاقها الدفاعي إلى 3% من ناتجها المحلي الإجمالي، وهو ما يتجاوز خطط طوكيو الحالية لرفع ميزانيتها العسكرية إلى 2% بحلول عام 2027. وردًا على ذلك، قال إيشيبا إن اليابان ستحدد ميزانيتها بنفسها دون أن تخضع لإملاءات الآخرين، غير أن العلاقات بين الصين واليابان ظلت متوترة بسبب تاريخ الحرب بينهما، بالإضافة إلى تحالف طوكيو مع واشنطن لمواجهة الأنشطة العسكرية الصينية في المنطقة. وفي العام الماضي، انضمت اليابان إلى حلفاء الولايات المتحدة في إرسال سفن عبر مضيق تايوان، مما أثار اعتراضات شديدة من بكين. كما زار مسؤولون يابانيون تايوان بانتظام، وكان من بينهم يويتشيرو تاماكي، زعيم حزب الشعب الديمقراطي، الذي التقى بالزعيم التايواني وليام لاي تشينج-تي الشهر الماضي. ومع ذلك، هناك إشارات على تحسن العلاقات، ففي نوفمبر الماضي، التقى الرئيس الصيني، شي جين بينج، مع إيشيبا على هامش قمة منظمة التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (أبيك) في بيرو، حيث وصف العلاقات الصينية-اليابانية بأنها تمر بـ"مرحلة حاسمة من التحسن والتطور".


مباشر
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
الصين والولايات المتحدة تتبادلان الانتقادات حول الرسوم الجمركية
مباشر: أجرى نائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفنج مكالمة فيديو مع مسؤول وزارة الخزانة الأمريكية، سكوت بيسينت، اليوم الجمعة، عبر خلالها عن "قلق بالغ" بشأن الرسوم الجمركية وغيرها من الإجراءات التقييدية التي فرضتها الولايات المتحدة الأمريكية على السلع الصينية. وقالت الحكومة الصينية - في بيان، وفق ما نقلته صحيفة "سوث تشينا مورننج بوست" الصينية-: "لقد اعترف الجانبان بأهمية العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة واتفقتا على مواصلة التواصل بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك"، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط. وأضاف البيان، أن نائب رئيس الصيني عبر عن "قلق بالغ بشأن الإجراءات التقييدية الأخيرة مثل فرض الرسوم الجمركية من قبل الولايات المتحدة على الصين". وفي وقت سابق من هذا الشهر، فرض ترامب رسوماً إضافية بنسبة 10% على جميع الواردات الصينية، مستنداً إلى "التهديد الاستثنائي الذي تشكله الكائنات الأجنبية غير الشرعية والمخدرات، بما في ذلك الفنتانيل القاتل" وفشل بكين في "إيقاف تدفق الفنتانيل والمخدرات السامة الأخرى إلى بلادنا". وردت الصين بفرض رسوم على الفحم والغاز الأمريكيين، إضافة إلى سلع أخرى، تتراوح بين 10 إلى 15%، كما أعلن ترامب عن فرض رسوم جمركية متبادلة على جميع الشركاء التجاريين للولايات المتحدة الأمريكية بحلول الأول من أبريل القادم، حيث تعد الصين ثالث أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة. ووفقاً لوزارة الخزانة الأمريكية، عبر بيسينت عن "قلق بالغ" بشأن جهود الصين في مكافحة المخدرات والاختلالات الاقتصادية، والسياسات غير العادلة. وأكد المسؤول الأمريكي التزام إدارة الرئيس دونالد ترامب "بمتابعة السياسات التجارية والاقتصادية التي تحمي الاقتصاد الأمريكي والعاملين الأمريكيين والأمن الوطني".


شبكة عيون
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
الصين والولايات المتحدة تتبادلان الانتقادات حول الرسوم الجمركية
مباشر: أجرى نائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفنج مكالمة فيديو مع مسؤول وزارة الخزانة الأمريكية، سكوت بيسينت، اليوم الجمعة، عبر خلالها عن "قلق بالغ" بشأن الرسوم الجمركية وغيرها من الإجراءات التقييدية التي فرضتها الولايات المتحدة الأمريكية على السلع الصينية. وقالت الحكومة الصينية - في بيان، وفق ما نقلته صحيفة "سوث تشينا مورننج بوست" الصينية-: "لقد اعترف الجانبان بأهمية العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة واتفقتا على مواصلة التواصل بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك"، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط. وأضاف البيان، أن نائب رئيس الصيني عبر عن "قلق بالغ بشأن الإجراءات التقييدية الأخيرة مثل فرض الرسوم الجمركية من قبل الولايات المتحدة على الصين". وفي وقت سابق من هذا الشهر، فرض ترامب رسوماً إضافية بنسبة 10% على جميع الواردات الصينية، مستنداً إلى "التهديد الاستثنائي الذي تشكله الكائنات الأجنبية غير الشرعية والمخدرات، بما في ذلك الفنتانيل القاتل" وفشل بكين في "إيقاف تدفق الفنتانيل والمخدرات السامة الأخرى إلى بلادنا". وردت الصين بفرض رسوم على الفحم والغاز الأمريكيين، إضافة إلى سلع أخرى، تتراوح بين 10 إلى 15%، كما أعلن ترامب عن فرض رسوم جمركية متبادلة على جميع الشركاء التجاريين للولايات المتحدة الأمريكية بحلول الأول من أبريل القادم، حيث تعد الصين ثالث أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة. ووفقاً لوزارة الخزانة الأمريكية، عبر بيسينت عن "قلق بالغ" بشأن جهود الصين في مكافحة المخدرات والاختلالات الاقتصادية، والسياسات غير العادلة. وأكد المسؤول الأمريكي التزام إدارة الرئيس دونالد ترامب "بمتابعة السياسات التجارية والاقتصادية التي تحمي الاقتصاد الأمريكي والعاملين الأمريكيين والأمن الوطني". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات بوتين: صواريخ "أوريشنيك" تحمل درجات حرارة تعادل الشمس Page 2 الأربعاء 12 فبراير 2025 08:45 مساءً Page 3