logo
#

أحدث الأخبار مع #سودراديو

استطلاع: حوالي نصف الفرنسيين يأملون في ترشح لوبان للرئاسة
استطلاع: حوالي نصف الفرنسيين يأملون في ترشح لوبان للرئاسة

كش 24

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • كش 24

استطلاع: حوالي نصف الفرنسيين يأملون في ترشح لوبان للرئاسة

ظهر استطلاع أجراه المعهد الفرنسي (Ifop)، أن عدد الفرنسيين المؤيدين لمشاركة زعيمة حزب "التجمع الوطني" اليميني مارين لوبان في الانتخابات الرئاسية المقبلة يقارب نصف مواطني البلاد. وارتفع عدد الذين يريدون مشاركة الكتلة البرلمانية للتجمع، والآن يريد ما يقرب من نصف مواطني البلاد ذلك، بحسب نتائج استطلاع أجراه لإذاعة سود راديو. وذكرت المحطة الإذاعية "Sud Radio"، نقلا عن نتائج استطلاع أطلقه المعهد بعد صدور الحكم السياسي أن "كل مواطن فرنسي من بين اثنين (49٪)، أي بزيادة قدرها 7 نقاط عن الشهر، يرغب في أن تكون مارين لوبان مرشحة في الانتخابات الرئاسية المقبلة". وانخفض عدد الفرنسيين الذين لا يريدون رؤيتها بين المرشحين المستقبليين بنفس المقدار (7 نقاط مئوية) إلى 51%. وفي الوقت نفسه، أظهر الاستطلاع أن عدد الذين يعتقدون أنها يمكن أن تصبح مرشحة انخفض بنسبة 37 نقطة مئوية. وهي 37%. وأجري الاستطلاع على عينة تمثيلية يومي 1 و 2 أبريل بين الفرنسيين الذين تزيد أعمارهم عن 18 عاما. وقد أصدرت محكمة في باريس في 31 مارس حكما على مارين لوبان، زعيمة المعارضة البارزة والأوفر حظا في الانتخابات والمنافسة القوية للرئيس الفرنسي الحالي إيمانويل ماكرون، بمنعها، ضمن أعضاء آخرين من البرلمان أدينوا في قضية اختلاس أموال البرلمان الأوروبي، من الترشح لمنصب عام. وفيما يتعلق بلوبان تحديدا، فإن هذا الإجراء الوقائي يشمل السجن لمدة خمس سنوات مع التنفيذ الفوري للحكم، ما قد يحرمها من فرصة خوض المعركة على مقعد الرئاسة عام 2027. كما يتعين عليها قضاء عامين بسوار إلكتروني في المنزل، ودفع غرامة قدرها 100 ألف يورو. وأمرت المحكمة كذلك بدفع لوبان مبلغ مليون يورو.

شكوى قضائية ضد مانويل فالس بسبب تعليقاته على العالم العربي-الإسلامي
شكوى قضائية ضد مانويل فالس بسبب تعليقاته على العالم العربي-الإسلامي

يا بلادي

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يا بلادي

شكوى قضائية ضد مانويل فالس بسبب تعليقاته على العالم العربي-الإسلامي

أعلن النائبان البيئيان الفرنسيان بنجامين لوكاس وليا بالاج إل ماريكي يوم الثلاثاء، 26 مارس، أنهما سيتخذان إجراءات قانونية بتهمة "التحريض على الكراهية" عقب تصريحات مانويل فالس التي قال فيها إن "الكراهية تجاه اليهود تأتي في الأساس من العالم العربي-الإسلامي". وكان الوزير المكلف بشؤون ما وراء البحار قد أدلى بهذا التصريح في برنامج على قناة أوروبا1/سي نيوز، والذي وصفه لوكاس بأنه "صادم على عدة مستويات". قال الوزير في تصريحه بعد الاعتداء الأخير على حاخام في أورليان: "ما تغير خلال الـ 25 عامًا الماضية هو أن هذه الكراهية تجاه اليهود تأتي الآن في الأساس من العالم العربي-الإسلامي، في فرنسا كما في أماكن أخرى. يجعل الإسلاميون من كراهية اليهود هدفهم الرئيسي والمركزي". وصرح بنجامين لوكاس، وهو عضو في حركة "جينيراسيون" والمتحدث باسم المجموعة البيئية والاجتماعية في الجمعية الوطنية، لإذاعة سود راديو بأن فالس يخلق "فئة منفصلة في المجتمع الفرنسي". وانتقد قائلاً: "إنه يوضح أنه سيكون هناك عالم عربي-إسلامي (...) ويتهم مواطنينا المسلمين، من أصول عربية حقيقية أو مفترضة، وهو أمر غير واضح للغاية، بأنهم مسؤولون عن معاداة السامية في هذا البلد". مع @LeaBalage نحيل اليوم الأمر إلى المدعي العام عقب تصريحات مانويل فالس التي نعتقد أنها تشكل تحريضًا على الكراهية. — بنجامين لوكاس (@Benjam1Lucas) 25 مارس 2025 من جهتها، كتبت ليا بالاج إل ماريكي على شبكاتها الاجتماعية أن "تعميم عالم بأكمله يُسمى 'العالم العربي-الإسلامي' يعادل إلقاء العار على ملايين الناس".

وزير الداخلية الفرنسي: تبون يريد استقالتي ولن أعطيه هذه الهدية
وزير الداخلية الفرنسي: تبون يريد استقالتي ولن أعطيه هذه الهدية

روسيا اليوم

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

وزير الداخلية الفرنسي: تبون يريد استقالتي ولن أعطيه هذه الهدية

وصرح ريتايو لإذاعة "سود راديو": "أرى جيدا أن السيد تبون اليوم لديه هدف واحد: استقالتي"، مضيفا "أنا أطالع يوميا الإعلام الجزائري، وأجد مقالات عدائية جدا". وتابع "أكثر من يتمنى استقالتي اليوم هو النظام الجزائري، السيد تبون. وفي هذه المرحلة، لا أتمنى اعطاءهم هذه الهدية". وفي خطوة تصعيدية جديدة ضد الجزائر، أعلنت فرنسا الثلاثاء تعليق اتفاقية الإعفاء من التأشيرة لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية الجزائرية. وجاء القرار ردا على رفض الجزائر تسلم مرحّلين من رعاياها صدرت بحقهم قرارات بترحيلهم من فرنسا، بعد عرض باريس قائمة بأسمائهم. وكانت الجزائر قد رفضت القائمة، وقالت إنها ترفض "المقاربة الفرنسية الانتقائية" في عمليات الترحيل لأنها مخالفة للإجراءات الاعتيادية والمتفق عليها بين البلدين. وتشهد العلاقات الجزائرية الفرنسية توترا متزايدا في الفترة الأخيرة، بسبب قضايا عدة، أبرزها قرار السلطات الفرنسية ترحيل عدد من المهاجرين الجزائريين، متهمة إياهم بـ"التحريض على العنف" و"المساس بالنظام العام"، وهو ما رفضته الجزائر. كما ساهمت في تصعيد الأزمة قضية سجن الكاتب بوعلام صنصال. المصدر: RT

وزير الداخلية الفرنسي: لا نريد الحرب والجزائر هي من تهاجمنا
وزير الداخلية الفرنسي: لا نريد الحرب والجزائر هي من تهاجمنا

الجزيرة

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

وزير الداخلية الفرنسي: لا نريد الحرب والجزائر هي من تهاجمنا

أكد وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو أن باريس "لا تريد الحرب مع الجزائر"، متهما الأخيرة بأنها "هي من تهاجمنا"، وذلك تعليقا على رفض الجزائر لقائمة من رعاياها تريد بلاده ترحيلهم، موازاة مع رفض محكمة فرنسية طلب الجزائر تسليم وزير جزائري مُدان في قضايا فساد. وقال ريتايو في تصريحات لإذاعة سود راديو "نحن لسنا عدائيين، لا نريد الحرب مع الجزائر. الجزائر هي من تهاجمنا"، داعيا إلى اعتماد "رد متدرج" حيال الجزائر في خضم أزمة دبلوماسية حادة بين الطرفين. من جهته، شدد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أمس الثلاثاء على "تمسك فرنسا بعلاقتها مع الجزائر"، وذلك في مسجد باريس الكبير الذي دعا عميده شمس الدين حفيظ إلى سلوك "مسار التهدئة". وقال بارو الذي دعي إلى إفطار رمضاني للسفراء أقامه المسجد إن "فرنسا متمسكة بعلاقتها مع الجزائر التي تربطنا بها علاقات معقدة لكن لا مثيل لقوتها ومصالح مشتركة". وتابع "إن التوترات الحالية التي لم نتسبب بها، والتي شهدت تطورا إشكاليا جديدا، لا تصب في مصلحة أحد، لا فرنسا ولا الجزائر". وأضاف "نريد حلها باحترام" ولكن أيضا "بحزم وصراحة وبدون ضعف، دون التخلي عن أي من مصالح الفرنسيين التي هي بوصلتنا". رفض ترحيل وزير جزائري وكان بارو أكد عصرا أن رفض الجزائر قائمة رعاياها الذين صدرت بحقهم مذكرة ترحيل تسلمتها من باريس "يضر" بمصالح فرنسا. وقال الوزير الفرنسي "غني عن القول إن الملايين من مواطنينا المرتبطين بطريقة أو بأخرى بالجزائر لا علاقة لهم بالصعوبات التي نواجهها اليوم مع السلطات الجزائرية، ومن حقهم أن ينعموا بالهدوء". وجاءت تصريحات بارو عقب تشديد عميد مسجد باريس الكبير على أن مؤسسته "هي رمز للصداقة بين فرنسا وبلاد الإسلام". وقال حفيظ "حضوركم، سيدي الوزير، يشكل تكريما لهذه الروابط"، منوها بجهود المسجد الكبير التي "تزعج دعاة الانقسام" ومدافعا عن "تاريخه الفريد مع الجزائر". ولفت إلى أن "هذا التاريخ مكنه من إتاحة ممارسة متناغمة للإسلام في فرنسا" و"مكافحة التطرف". وقال حفيظ "في مناخ التوترات الخطيرة التي نشهدها" يعتزم مسجد باريس الكبير "مواصلة سلوك مسار التهدئة والأمل بعلاقة فاضلة بين فرنسا والجزائر". في سياق مواز، رفضت محكمة الاستئناف في إكس-أون-بروفانس اليوم الأربعاء طلب تسليم الجزائر عبد السلام بوشوارب (72 عاما)، وزير الصناعة في عهد الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة، معتبرة أن لذلك "عواقب خطرة بشكل استثنائي". وكان بوشوارب أدين قضائيا في الجزائر في قضايا تتعلق بالفساد.

"لهذا لا يُحبهما ديشامب".. رسالة صادمة لشرقي وأكليوش
"لهذا لا يُحبهما ديشامب".. رسالة صادمة لشرقي وأكليوش

العين الإخبارية

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العين الإخبارية

"لهذا لا يُحبهما ديشامب".. رسالة صادمة لشرقي وأكليوش

وجه النائب الأوروبي عن الحزب الفرنسي "أوروبا إيكلوجيا-الخضر"، كريم زريبي رسالة صادمة لريان شرقي ومغناس أكليوش بخصوص مستقبلهما الدولي. كريم زيريبي وفي تصريحات لإذاعة "سود راديو" الفرنسية، طالب ريان شرقي ومغناس أكليوش بضرورة اللعب للجزائر سريعا، لأنهما يُضيعان وقتهما بانتظار فرصة مع منتخب فرنسا. وفضّل ديدييه ديشامب عدم توجيه الدعوة لشرقي وأكليوش لمعسكر شهر مارس/ آذار الجاري، مما طرح الكثير من التساؤلات بخصوص وضعية اللاعبين الشابين المطلوبين بإلحاح من الجزائر. وقال زريبي: "أعتقد بأن هذين اللاعبين أمام حتمية اختيار الجزائر، مع مدرب مثل ديدييه ديشامب، لا يمكن لهما تضييع الوقت أكثر". وأضاف: "ديشامب هو برونو روتايو (وزير الداخلية الفرنسي) كرة القدم، لديه مشكلة مع اللاعبين مزدوجي الجنسية ذوي الأصول الجزائرية". وواصل: "لقد كان الوضع كذلك سابقا مع كريم بنزيما". وختم: "عندما تختار عدم توجيه الدعوة لأكليوش وشرقي، وتفضل عليهما لاعبين عائدين من الإصابة وآخرين لا يشاركون كأساسيين مع أنديتهم، فإن ذلك يعني وجود مشاكل معهما". وكان ديدييه ديشامب قد أكدّ خلال آخر تصريحاته الإعلامية، بأنه يواصل متابعة ريان شرقي ومغناس أكليوش، ولكنه لم يصل لدرجة يقتنع فيها بضرورة الاعتماد عليهم مع "الديكة". ويواصل شرقي وأكليوش تواجدهما مع منتخب فرنسا للآمال، حيث سيُشاركان معه خلال فترة التوقف الدولية القادمة في انتظار تحديد مستقبلهما الدولي قريبا. aXA6IDkzLjExMy4xNDcuMyA= جزيرة ام اند امز IT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store