أحدث الأخبار مع #سورا


الخبر
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الخبر
ماسك يستحوذ على شركة لتوليد مقاطع الفيديو بالذكاء الاصطناعي
استحوذت شركة الذكاء الاصطناعي "إكس إيه آي" (xAI) -المملوكة لرجل الأعمال إيلون ماسك- على شركة "هاتشوت" (Hotshot)، وهي شركة ناشئة تعمل على أدوات توليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي على غرار أداة "سورا" (Sora) من "أوبن إيه آي"، وفقا لموقع "تيك كرانش". وقد أعلن أكاش ساستري الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة "هاتشوت" عن هذا الخبر في منشور على منصة إكس، وكتب "على مدار العامين الماضيين أنشأنا 3 نماذج أساسية للفيديو كفريق صغير، ولقد ألهمنا تدريب هذه النماذج نظرة شاملة حول كيفية تغير التعليم والترفيه والتواصل والإنتاجية في السنوات القادمة، ونحن متحمسون لمواصلة توسيع نطاق هذه الجهود باستخدام موارد (إكس إيه آي) الضخمة وتحديدا حاسوب كولوسيس (Colossus)". وتأسست شركة هاتشوت -التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقرا لها- منذ عدة سنوات على يد ساستري وجون مولان، وكانت الشركة الناشئة تركز في البداية على تطوير أدوات إنشاء وتحرير الصور المدعومة بالذكاء الاصطناعي، لكنها توجهت نحو نماذج تحويل النص إلى فيديو بالذكاء الاصطناعي. ونجحت هاتشوت في جذب استثمارات من مستثمرين مختلفين، أبرزهم لاشي جروم والمؤسس المشارة لمنصة "ريديت"(Reddit) أليكسيس أوهانيان، بالإضافة إلي صندوق استثماري يُعرف باسم "إس في أنجل" (SV Angel)، ولم تعلن الشركة عن قيمة الاستثمارات. ويتضح من قرار استحواذ "إكس إيه آي" على هاتشوت أن ماسك ينوي بناء نموذج ذكاء اصطناعي لتوليد الفيديو لمنافسة "أوبن إيه آي" وغوغل والشركات الأخرى. يُذكر أن ماسك ألمح سابقا إلى أن شركته "إكس إيه آي" تطور نماذج توليد الفيديو لدمجه في "غروك" (Grok)، وخلال بث مباشر في جانفي الماضي قال ماسك إنه يتوقع إصدار نموذج "غروك فيديو" (Grok Video) في غضون بضعة أشهر. وفي المقابل، أعلنت شركة هاتشوت -على موقعها الإلكتروني- أنها بدأت بإيقاف إنتاج مقاطع الفيديو الجديدة في 14 مارس، ومنحت عملاءها الحاليين مهلة حتى 30 مارس الجاري لتنزيل مقاطع الفيديو التي أنشؤوها باستخدام المنصة، ولم يتضح بعد إذا ما كان جميع موظفي الشركة سينضمون إلى "إكس إيه آي" أم سيُسرحون.


الجزيرة
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
إيلون ماسك يستحوذ على شركة ناشئة لتوليد مقاطع الفيديو بالذكاء الاصطناعي
استحوذت شركة الذكاء الاصطناعي "إكس إيه آي" (xAI) -المملوكة لرجل الأعمال إيلون ماسك- على شركة "هاتشوت" (Hotshot)، وهي شركة ناشئة تعمل على أدوات توليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي على غرار أداة "سورا" (Sora) من "أوبن إيه آي"، وفقا لموقع "تيك كرانش". وقد أعلن أكاش ساستري الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة "هاتشوت" عن هذا الخبر في منشور على منصة إكس، وكتب "على مدار العامين الماضيين أنشأنا 3 نماذج أساسية للفيديو كفريق صغير، ولقد ألهمنا تدريب هذه النماذج نظرة شاملة حول كيفية تغير التعليم والترفيه والتواصل والإنتاجية في السنوات القادمة، ونحن متحمسون لمواصلة توسيع نطاق هذه الجهود باستخدام موارد (إكس إيه آي) الضخمة وتحديدا حاسوب كولوسيس (Colossus)". وتأسست شركة هاتشوت -التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقرا لها- منذ عدة سنوات على يد ساستري وجون مولان، وكانت الشركة الناشئة تركز في البداية على تطوير أدوات إنشاء وتحرير الصور المدعومة بالذكاء الاصطناعي، لكنها توجهت نحو نماذج تحويل النص إلى فيديو بالذكاء الاصطناعي. ونجحت هاتشوت في جذب استثمارات من مستثمرين مختلفين، أبرزهم لاشي جروم والمؤسس المشارة لمنصة "ريديت"(Reddit) أليكسيس أوهانيان، بالإضافة إلي صندوق استثماري يُعرف باسم "إس في أنجل" (SV Angel)، ولم تعلن الشركة عن قيمة الاستثمارات. إعلان ويتضح من قرار استحواذ "إكس إيه آي" على هاتشوت أن ماسك ينوي بناء نموذج ذكاء اصطناعي لتوليد الفيديو لمنافسة " أوبن إيه آي" و غوغل والشركات الأخرى. يُذكر أن ماسك ألمح سابقا إلى أن شركته "إكس إيه آي" تطور نماذج توليد الفيديو لدمجه في "غروك" (Grok)، وخلال بث مباشر في يناير/كانون الثاني الماضي قال ماسك إنه يتوقع إصدار نموذج "غروك فيديو" (Grok Video) في غضون بضعة أشهر. وفي المقابل، أعلنت شركة هاتشوت -على موقعها الإلكتروني- أنها بدأت بإيقاف إنتاج مقاطع الفيديو الجديدة في 14 مارس/آذار، ومنحت عملاءها الحاليين مهلة حتى 30 مارس/آذار الجاري لتنزيل مقاطع الفيديو التي أنشؤوها باستخدام المنصة، ولم يتضح بعد إذا ما كان جميع موظفي الشركة سينضمون إلى "إكس إيه آي" أم سيُسرحون.


صحيفة سبق
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة سبق
"أوبين أيه آي" تستعرض أمام "هوليوود" أداتها الجديدة لإنتاج الفيديوهات
استعرضت شركة "أوبين أيه آي" المتخصصة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي أداتها الجيدة المتخصصة في إنتاج مقاطع الفيديو الذكية أمام صناع الأفلام والمبدعين الرقميين في هوليوود. وأشارت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأمريكية إلى أن "أوبين أيه آي" استعرضت في مؤتمر لها إمكانية أداتها الجديدة "سورا" التي يمكنها تحويل النصوص إلى فيديوهات. وعرضت الشركة المطورة لتطبيق "شات جي بي تي" 11 فيلمًا قصيرًا منتجًا باستخدام "سورا" على مسرح باستوديوهات "براين ديد"، ضمن مؤتمر أطلق عليه اسم "سورا سيليكت" لتسليط الضوء على صانعي الأفلام الذين يستخدمون "سورا". في الأسبوع الماضي، وقّع أكثر من 400 مبدع في هوليوود، بمن فيهم بن ستيلر وآفا دوفيرناي، رسالة تطالب الحكومة بالدفاع عن قوانين حقوق النشر الحالية ودعمها فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي، خوفا من تقنيات مثل "سورا". وأرسلت نقابة الكتاب الأمريكية العام الماضي رسائل إلى الاستديوهات تحثها على اتخاذ إجراءات قانونية ضد شركات الذكاء الاصطناعي التي استخدمت أعمال الكُتّاب لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي دون إذنهم. وصرح مسؤولون تنفيذيون في قطاع التكنولوجيا بأنه ينبغي أن يتمكنوا من تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي باستخدام محتوى متاح على الإنترنت بموجب مبدأ "الاستخدام العادل"، الذي يسمح بإعادة إنتاج المواد بشكل محدود دون إذن من صاحب حقوق الطبع والنشر. في عام ٢٠٢٣، أضرب الكُتّاب والممثلون للمطالبة بمزيد من الحماية ضد الذكاء الاصطناعي في عقودهم مع الاستديوهات الكبرى. وكان فيلم "مملكة الواي فاي" أول فيلم يُعرض على شاشة كبيرة باستخدام الذكاء الاصطناعي، أمام جمهور من 160 شخصًا، ضحكوا معه بينما كان فيلمه الوثائقي الساخر يُظهر لبؤة منزعجة من شريكها لتصفحه هاتفه كثيرًا. أعربت شركة OpenAI عن سعادتها بعدد المستخدمين الذين سجلوا اشتراكهم في Sora منذ إطلاقه في ديسمبر، لكنها رفضت الكشف عن الأرقام.


موجز نيوز
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- موجز نيوز
ByteDanc تطلق أداة ذكاء اصطناعى تحول الصور لفيديوهات واقعية
تواصل شركات التكنولوجيا الكبرى توسيع حدود الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي ، وهذه المرة تدخل "بايت دانس"، الشركة المالكة لتطبيق "تيك توك"، المنافسة بقوة عبر إطلاق أداة OmniHuman-1، وهي تقنية جديدة قادرة على إنشاء فيديوهات واقعية بالكامل من صورة واحدة فقط. تأتي هذه الأداة كمنافس قوي لكل من " سورا " من أوبن إيه آي و"فيو" من جوجل، وهما من أقوى النماذج في صناعة مقاطع الفيديو باستخدام الذكاء الاصطناعي، لكن ما يميز OmniHuman-1 هو قدرتها على إنشاء فيديوهات متحركة باستخدام صورة واحدة فقط، ما يعكس قوة النموذج المدرب وقدرته على إنتاج محتوى يبدو طبيعيًا للغاية. وبحسب التقارير، تم تدريب نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بـ "بايت دانس" باستخدام أكثر من 18,000 ساعة من بيانات الفيديو، شملت مشاهد لأشخاص ونصوصًا وإيماءات وحركات معقدة، مما يمنح الأداة القدرة على التكيف مع مختلف الحالات وإنتاج فيديوهات شديدة الواقعية. ومثل كل تقنيات الذكاء الاصطناعي، تثير OmniHuman-1 حماسة كبيرة لكنها تفتح الباب أيضًا أمام مخاوف متزايدة، إمكانية إنشاء فيديوهات زائفة بدقة عالية قد تؤدي إلى مشكلات تتعلق بالمعلومات المضللة والاحتيال الرقمي، وهو ما يتطلب رقابة مشددة من الشركات والحكومات لضمان الاستخدام الآمن لهذه التكنولوجيا. وإطلاق هذه الأداة لن يمر دون رقابة أمريكية مشددة، خصوصًا في ظل استمرار الضغوط على "بايت دانس" من قبل الحكومة الأمريكية، حيث تسعى إدارة الرئيس دونالد ترامب مجددًا لإجبار الشركة الصينية على بيع "تيك توك" لشركة أمريكية، مع طرح خيارات مثل استحواذ "مايكروسوفت" أو إنشاء صندوق سيادي لتشغيل التطبيق داخل الولايات المتحدة. ومع وجود منافسين مثل "سورا" و"فيو" في السوق، سيكون من المثير للاهتمام معرفة كيف ستطرح "بايت دانس" أداتها الجديدة، وحتى الآن لم تكشف الشركة عن تفاصيل إمكانية إتاحتها للجمهور، لكن من المؤكد أن إطلاقها قد يعيد تشكيل سوق الذكاء الاصطناعي للفيديوهات، خاصة مع تزايد الاهتمام بتطبيقات التزييف العميق والواقع الافتراضي.


بوابة ماسبيرو
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
شركة "ByteDanc" تطلق أداة ذكاء اصطناعى تحول الصور لفيديوهات واقعية
تواصل شركات التكنولوجيا الكبرى توسيع حدود الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، وهذه المرة تدخل "بايت دانس"، الشركة المالكة لتطبيق "تيك توك"، المنافسة بقوة عبر إطلاق أداة OmniHuman-1، وهي تقنية جديدة قادرة على إنشاء فيديوهات واقعية بالكامل من صورة واحدة فقط. تأتي هذه الأداة كمنافس قوي لكل من "سورا" من أوبن إيه آي و"فيو" من جوجل، وهما من أقوى النماذج في صناعة مقاطع الفيديو باستخدام الذكاء الاصطناعي، لكن ما يميز OmniHuman-1 هو قدرتها على إنشاء فيديوهات متحركة باستخدام صورة واحدة فقط، ما يعكس قوة النموذج المدرب وقدرته على إنتاج محتوى يبدو طبيعيًا للغاية. وبحسب التقارير، تم تدريب نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بـ "بايت دانس" باستخدام أكثر من 18,000 ساعة من بيانات الفيديو، شملت مشاهد لأشخاص ونصوصًا وإيماءات وحركات معقدة، مما يمنح الأداة القدرة على التكيف مع مختلف الحالات وإنتاج فيديوهات شديدة الواقعية. ومثل كل تقنيات الذكاء الاصطناعي، تثير OmniHuman-1 حماسة كبيرة لكنها تفتح الباب أيضًا أمام مخاوف متزايدة، إمكانية إنشاء فيديوهات زائفة بدقة عالية قد تؤدي إلى مشكلات تتعلق بالمعلومات المضللة والاحتيال الرقمي، وهو ما يتطلب رقابة مشددة من الشركات والحكومات لضمان الاستخدام الآمن لهذه التكنولوجيا. وإطلاق هذه الأداة لن يمر دون رقابة أمريكية مشددة، خصوصًا في ظل استمرار الضغوط على "بايت دانس" من قبل الحكومة الأمريكية، حيث تسعى إدارة الرئيس دونالد ترامب مجددًا لإجبار الشركة الصينية على بيع "تيك توك" لشركة أمريكية، مع طرح خيارات مثل استحواذ "مايكروسوفت" أو إنشاء صندوق سيادي لتشغيل التطبيق داخل الولايات المتحدة. ومع وجود منافسين مثل "سورا" و"فيو" في السوق، سيكون من المثير للاهتمام معرفة كيف ستطرح "بايت دانس" أداتها الجديدة، وحتى الآن لم تكشف الشركة عن تفاصيل إمكانية إتاحتها للجمهور، لكن من المؤكد أن إطلاقها قد يعيد تشكيل سوق الذكاء الاصطناعي للفيديوهات، خاصة مع تزايد الاهتمام بتطبيقات التزييف العميق والواقع الافتراضي.