أحدث الأخبار مع #سوريا_الحديثة


الأنباء
منذ 12 ساعات
- أعمال
- الأنباء
مجموعة «تايغر» العقارية تعتزم إطلاق مشروع برج «ترامب» في دمشق
على ارتفاع 45 طابقا وبشعار «Trump» محفورا بالون الذهبي في اعلاه في دمشق، يأمل رجل اعمال سوري ان يرسل رسالة إلى العالم والرئيس الاميركي دونالد ترامب، بأن سورية التي مزقتها الحرب ستعود إلى قلب الساحة الدولية. وتنقل صحيفة «الغارديان» البريطانية عن وليد محمد الزعبي، رئيس مجموعة تايغر التي تتخذ من الامارات مقرا لها وتقف وراء المشروع، قوله ان سورية «التي عانت مع سكاتها المنهكين لعدة سنوات خصوصا الـ15 سنة الاخيرة، تستحق فرصة للتقدم نحو السلام. وتصاعد الحديث عن المشروع خصوصا بعد رفع الرئيس الاميركي العقوبات عن سورية، بطلب من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي. وقال الزعبي انه سيتوجه إلى دمشق للتقدم بطلب رسمي لتصاريح البناء، وانه جار البحث عن افضل موقع للبرج، موضحا انه سيكون مؤلفا من 45 طابقا قابلا للزيادة او التخفيض حسب المخططات. وأوضح ان الكلفة التقريبية للبرج تتراوح بين 100 و200 مليون دولار ان البرج سيكون رئيس مجموعة تايغر وليد الزعبي قال للغارديان ان البرج التجاري سيكون مؤلفا من 45 طابقا بتكلفة محتملة تصل إلى 200 مليون دولار. واشار إلى انه بعد الحصول على التصاريح سيتعين الحصول موافقات «علامة ترامب التجارية» قبل اعتماد الاسم، متوقعا ان تستغرق عملية البناء 3 سنوات. وقال الزعبي انه التقى الرئيس أحمد الشرع في يناير قبل ان يتم اختياره رئيسا.


الميادين
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
الشرع يشيد بقرار ترامب بشأن رفع العقوبات ويؤكد: سوريا لن تكون ساحة للصراع بين النفوذ
قال رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا أحمد الشرع، اليوم الأربعاء، إنّ "الرئيس الأميركي اتخذ قراراً شجاعاً قوياً" في إشارة إلى تعهّد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب رفع العقوبات عن سوريا. وأعلن الشرع، في كلمة متلفزة، أنّ بلاده تلتزم بتعزيز المناخ الاستثماري وترحّب بجميع المستثمرين من أبناء الوطن ومن الأشقاء العرب والأجانب. 14 أيار 14 أيار وأكد الشرع أنّ "سوريا الحديثة بدأت اليوم"، والطريق لا يزال طويلاً، مشدّداً على أنّ البلاد لن تكون بعد اليوم ساحة للصراع بين النفوذ. وأكّد الشرع أنه لن يسمح بتقسيم سوريا أو تفتيت شعبها، وقال: "سوريا لكلّ السوريين بكافة طوائفها وأعراقها، وقوتنا بوحدتنا ولن ننسى شهداءنا والجرحى". وأعلن ترامب، خلال زيارته إلى السعودية، التعهّد برفع العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، والتقى الشرع قبل اجتماع أوسع لقادة الخليج في الرياض.


العربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
أميركا: لدى السوريين فرصة تاريخية ونحن متفائلون
بعدما ألمح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء أمس الاثنين، إلى إمكانية رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا لتمكينها من تحقيق "انطلاقة جديدة"، يبقى السؤال عن التفاصيل. "فرصة تاريخية" فقد أكد المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأميركية، سامويل وربيرغ، اليوم الثلاثاء، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب جديّ بمسألة رفع العقوبات، خصوصاً وأنه تحدّث عنها أمام الإعلام. وقال في مداخلة مع "العربية/الحدث" أثناء استقبال ترامب في الرياض، إن الأخير ينظر إلى الخطوات التي تتخذها القيادة في سوريا تجاه الولايات المتحدة للوصول إلى الغاية نفسها. سام وربيرج: متفائلون من الخطوات التي اتخذتها دمشق كما تابع أن حكومة الشرع أصدرت حتى الآن قرارات تجعل القيادة الأميركية متفائلة، خصوصا وأن الشعب السوري اليوم يعمل للخروج من العزلة، مؤكداً على أن السوريين يملكون اليوم فرصة تاريخية للاستفادة من العلاقات مع أميركا بعد سقوط الأسد، دون تدخل من إيران وأذرعها في المنطقة. ولفت إلى عدم وجود أي تفاصيل حول مشاركة الرئيس السوري أحمد الشرع بمباحثات مع نظيره الأميركي، معتبراً أن قرار رفع العقوبات ليس بحاجة إلى اجتماع مباشر بين الزعيمين، خصوصا وأن الإدارة الأميركية قدّمت مطالبها للجانب السوري الذي يعلم تماماً ما يريده منه الرئيس ترامب. شروط غربية يشار إلى أن السلطات الجديدة في دمشق تطالب منذ توليها الحكم عقب الإطاحة بنظام بشار الأسد، المجتمع الدولي برفع العقوبات المفروضة على قطاعات ومؤسسات رئيسية في البلاد منذ اندلاع النزاع في 2011، وتعتبرها خطوة أساسية لتعافي الاقتصاد والشروع في مرحلة إعادة الإعمار. في حين حذّرت الأمم المتحدة في فبراير الماضي من أن سوريا لن تتمكن في ظل معدلات النمو الاقتصادية الحالية، من استعادة مستوى الناتج المحلي الإجمالي لفترة ما قبل النزاع، قبل حلول العام 2080. فيما خففت بعض الأطراف، بما فيها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، بعض العقوبات ورهنت القيام بخطوات أكبر، باختبار أداء السلطات السورية في مجالات عدة، مثل مكافحة "الإرهاب" وحماية حقوق الإنسان والأقليات. وعقدت في العاصمة السعودية الرياض، اليوم الثلاثاء، قمة سعودية - أميركية في قصر اليمامة بين ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي يزور الرياض في إطار زيارة وصفها بالتاريخية. المقابلة مع المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأميركية سامويل وربيرغ كما استقبل ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الرئيس الأميركي والوفد المرافق له. يذكر أن هذه الجولة هي الأولى لترامب خارج الولايات المتحدة في ولايته الرئاسية الثانية. وقبل ثماني سنوات، اختار ترامب أيضاً السعودية كوجهة لرحلته الخارجية الأولى كرئيس، لتؤكد زيارته هذه مرة أخرى أهمية دور السعودية وقطر والإمارات الجيوسياسي المتزايد في المنطقة، بالإضافة إلى العلاقات التجارية والتاريخية المتميزة بين الجانبين.