أحدث الأخبار مع #سوزانادانيلز،


أخبار اليوم المصرية
منذ 21 ساعات
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
"تسبب مرضا قاتلا".. تحذير من بخاخات تسمير الأنف
أطلق خبراء تحذيراً عاجلاً من بخاخات تسمير الأنف التي يتم الترويج لها بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، مؤكدين أنها مرتبطة بالإصابة ب سرطان الجلد القاتل. ووفقاً لمعهد معايير التجارة البريطاني (CTSI)، فإن هذه البخاخات غير الخاضعة للرقابة—والتي تزعم تسريع عملية التسمير— قد تسبب أيضاً الغثيان، التقيؤ، وارتفاع ضغط الدم، وقد دعا المعهد الآن الجمهور إلى تجنب أي منتج تسمير يتم استنشاقه أو تناوله عن طريق الفم. اقرأ أيضًا | قد تكشف سرطان الجلد مبكرًا .. لا تهمل الفحص الذاتي وتحتوي هذه البخاخات على مادة تُعرف باسم ميلانوتان 2 (Melanotan 2)، وهي مادة كيميائية تُغمّق صبغة الجلد وممنوعة في المملكة المتحدة. ورغم أن هذه المادة تُكسب الجلد لوناً أسمر، إلا أنها "قد تشجع على حدوث تغيّرات غير طبيعية في خلايا الجلد عند التعرض لـ الأشعة فوق البنفسجية"، وفقاً لمؤسسة الميلانوما. هذه التغيّرات قد تؤدي إلى الإصابة بسرطان الجلد من نوع الميلانوما، وهو النوع الأكثر فتكاً، ومع ذلك يتم تسويق هذه البخاخات كمستحضرات تجميل وليس كعلاجات طبية، ما يجعلها خارج نطاق الرقابة الصارمة وقد ساهم ذلك في ازدياد شعبيتها. ووفقاً لمجلس الجمال البريطاني، من المتوقع أن تصل قيمة سوق منتجات التسمير الذاتي إلى 746.3 مليون جنيه إسترليني بحلول عام 2027. كما أطلق معهد معايير التجارة تحذيراً من تنامي ظاهرة استخدام بخاخات أنف منكهة، وقطرات، وعلكة لتسمير البشرة، محذرين من أن بائعين "عديمي الضمير" يروجون لمنتجات بنكهات تجذب الأطفال مثل الخوخ، العلكة، العنب، الفراولة، والليمون، عبر منصات مثل فيسبوك وتيك توك. وقد عبّر المعهد عن قلقه من أن هذه المنتجات قد تتحول إلى "موضة جديدة" بين المراهقين، مما يؤدي إلى "وباء شبابي" شبيه بما حدث مع السجائر الإلكترونية. وقالت سوزانا دانيلز، المديرة التنفيذية لجمعية سرطان الجلد الخيريّة "Melanoma Focus": "نشعر بقلق متزايد إزاء استخدام بخاخات تسمير الأنف وحقن التسمير، بسبب ارتباطها المحتمل بسرطان الجلد من نوع الميلانوما، هذه المنتجات غير القانونية وغير الخاضعة للرقابة لا تشكل خطراً صحياً فحسب، بل تشجع أيضاً على سلوكيات ضارة، خاصةً بين الشباب، لذا نحث الجمهور على التفكير في العواقب طويلة الأمد على الصحة وتجنّب استخدام هذه المواد تماماً"، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية. وأضاف غاري ليبمان، رئيس جمعية أجهزة التسمير (Sunbed Association): "لا مكان لبخاخات الأنف في أي صالون تسمير محترف. ونحن نؤيد بشدة حملة معهد معايير التجارة لزيادة الوعي بمخاطر هذه المنتجات." وقد تضرر بالفعل بعض المرضى في بريطانيا من هذه المنتجات. إذ صرّحت جين أتكين، الفائزة السابقة بلقب ملكة جمال بريطانيا من غريمسبي، بأنها تعرضت لتشوّه دائم بعد استخدامها بخاخ تسمير للأنف اشترته عبر إنستغرام. قالت جين:"للأسف، قررت المبالغة في الأمر وانجرفت خلف موضة التسمير بالأنف." واستخدمت المنتج الذي كلفها 25 جنيهاً إسترلينياً مرتين فقط، لتظهر بعدها بقعة بنية داكنة "دون أي سابق إنذار" على جبهتها، وأضافت: "أصبت بذعر شديد. شعرت بالغثيان والدوار." ويُعد الميلانوما نوعاً خطيراً من سرطان الجلد، يبدأ في الخلايا الصبغية (الميلانوسيت) الموجودة في الطبقة العليا من الجلد والتي تنتج مادة الميلانين المسؤولة عن لون الجلد. ورغم أنه أقل شيوعاً من أنواع سرطان الجلد الأخرى، إلا أنه الأكثر خطورة نظراً لسرعة انتشاره إلى أعضاء الجسم في حال عدم علاجه في مرحلة مبكرة. ووفقاً لبيانات مؤسسة أبحاث السرطان البريطانية (Cancer Research UK)، يُشخّص حوالي 17,000 شخص سنوياً بسرطان الميلانوما في المملكة المتحدة. ويبلغ معدل النجاة لمدة عشر سنوات أو أكثر حوالي 9 من كل 10 مصابين. لكن في الوقت نفسه، يتسبب المرض في متوسط سنوي يبلغ 2,300 حالة وفاة، أي ما يمثل نحو 1% من إجمالي وفيات السرطان في البلاد.

سعورس
منذ 2 أيام
- صحة
- سعورس
منتجات تسمير تثير المخاوف
وأفادت التقارير بأن المنتجات المتمثلة ببخاخات أنفية شائعة الاستخدام، تحتوي على مادة «ميلانوتان 2» الكيميائية المحظورة، التي تُستخدم لتغميق لون الجلد وتسريع عملية التسمير، لكنها ترتبط بمخاطر صحية متعددة، على رأسها زيادة احتمالية الإصابة بسرطان الجلد الميلانيني، أخطر أنواع سرطان الجلد. وأوضح معهد معايير التجارة المعتمد في المملكة المتحدة (CTSI) أن هذه المنتجات، التي تُستنشق أو تُبتلع، لا تخضع للرقابة الدوائية لأنها تُسوّق كمستحضرات تجميل، على رغم آثارها الصحية المحتملة التي تشمل الغثيان والقيء وارتفاع ضغط الدم. ودعا المعهد إلى تجنب هذه المنتجات تماما، محذرا من تسويقها بعبوات جذابة ونكهات موجهة للأطفال مثل العلكة والفراولة والعنب. وقالت سوزانا دانيلز، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة «ميلانوما فوكس» الخيرية: «هذه المنتجات غير القانونية لا تسبب فقط أضرارا صحية جسيمة، بل تعزز أيضا سلوكيات ضارة، خصوصا لدى المستهلكين الشباب». وبحسب ال«ديلي ميل»، أشار غاري ليبمان، رئيس جمعية أجهزة تسمير البشرة، إلى أن هذه البخاخات لا مكان لها في أي صالون احترافي، مؤكدا دعم الجمعية لحملة توعية تحذر من استخدامها.


أخبار اليوم المصرية
منذ 2 أيام
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
"تسبب مرضا قاتلا".. تحذير من بخاخات تسمير الأنف
أطلق خبراء تحذيراً عاجلاً من بخاخات تسمير الأنف التي يتم الترويج لها بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، مؤكدين أنها مرتبطة بالإصابة ب سرطان الجلد القاتل. ووفقاً لمعهد معايير التجارة البريطاني (CTSI)، فإن هذه البخاخات غير الخاضعة للرقابة—والتي تزعم تسريع عملية التسمير— قد تسبب أيضاً الغثيان، التقيؤ، وارتفاع ضغط الدم، وقد دعا المعهد الآن الجمهور إلى تجنب أي منتج تسمير يتم استنشاقه أو تناوله عن طريق الفم. اقرأ أيضًا | قد تكشف سرطان الجلد مبكرًا .. لا تهمل الفحص الذاتي وتحتوي هذه البخاخات على مادة تُعرف باسم ميلانوتان 2 (Melanotan 2)، وهي مادة كيميائية تُغمّق صبغة الجلد وممنوعة في المملكة المتحدة. ورغم أن هذه المادة تُكسب الجلد لوناً أسمر، إلا أنها "قد تشجع على حدوث تغيّرات غير طبيعية في خلايا الجلد عند التعرض لـ الأشعة فوق البنفسجية"، وفقاً لمؤسسة الميلانوما. هذه التغيّرات قد تؤدي إلى الإصابة بسرطان الجلد من نوع الميلانوما، وهو النوع الأكثر فتكاً، ومع ذلك يتم تسويق هذه البخاخات كمستحضرات تجميل وليس كعلاجات طبية، ما يجعلها خارج نطاق الرقابة الصارمة وقد ساهم ذلك في ازدياد شعبيتها. ووفقاً لمجلس الجمال البريطاني، من المتوقع أن تصل قيمة سوق منتجات التسمير الذاتي إلى 746.3 مليون جنيه إسترليني بحلول عام 2027. كما أطلق معهد معايير التجارة تحذيراً من تنامي ظاهرة استخدام بخاخات أنف منكهة، وقطرات، وعلكة لتسمير البشرة، محذرين من أن بائعين "عديمي الضمير" يروجون لمنتجات بنكهات تجذب الأطفال مثل الخوخ، العلكة، العنب، الفراولة، والليمون، عبر منصات مثل فيسبوك وتيك توك. وقد عبّر المعهد عن قلقه من أن هذه المنتجات قد تتحول إلى "موضة جديدة" بين المراهقين، مما يؤدي إلى "وباء شبابي" شبيه بما حدث مع السجائر الإلكترونية. وقالت سوزانا دانيلز، المديرة التنفيذية لجمعية سرطان الجلد الخيريّة "Melanoma Focus": "نشعر بقلق متزايد إزاء استخدام بخاخات تسمير الأنف وحقن التسمير، بسبب ارتباطها المحتمل بسرطان الجلد من نوع الميلانوما، هذه المنتجات غير القانونية وغير الخاضعة للرقابة لا تشكل خطراً صحياً فحسب، بل تشجع أيضاً على سلوكيات ضارة، خاصةً بين الشباب، لذا نحث الجمهور على التفكير في العواقب طويلة الأمد على الصحة وتجنّب استخدام هذه المواد تماماً"، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية. وأضاف غاري ليبمان، رئيس جمعية أجهزة التسمير (Sunbed Association): "لا مكان لبخاخات الأنف في أي صالون تسمير محترف. ونحن نؤيد بشدة حملة معهد معايير التجارة لزيادة الوعي بمخاطر هذه المنتجات." وقد تضرر بالفعل بعض المرضى في بريطانيا من هذه المنتجات. إذ صرّحت جين أتكين، الفائزة السابقة بلقب ملكة جمال بريطانيا من غريمسبي، بأنها تعرضت لتشوّه دائم بعد استخدامها بخاخ تسمير للأنف اشترته عبر إنستغرام. قالت جين:"للأسف، قررت المبالغة في الأمر وانجرفت خلف موضة التسمير بالأنف." واستخدمت المنتج الذي كلفها 25 جنيهاً إسترلينياً مرتين فقط، لتظهر بعدها بقعة بنية داكنة "دون أي سابق إنذار" على جبهتها، وأضافت: "أصبت بذعر شديد. شعرت بالغثيان والدوار." ويُعد الميلانوما نوعاً خطيراً من سرطان الجلد، يبدأ في الخلايا الصبغية (الميلانوسيت) الموجودة في الطبقة العليا من الجلد والتي تنتج مادة الميلانين المسؤولة عن لون الجلد. ورغم أنه أقل شيوعاً من أنواع سرطان الجلد الأخرى، إلا أنه الأكثر خطورة نظراً لسرعة انتشاره إلى أعضاء الجسم في حال عدم علاجه في مرحلة مبكرة. ووفقاً لبيانات مؤسسة أبحاث السرطان البريطانية (Cancer Research UK)، يُشخّص حوالي 17,000 شخص سنوياً بسرطان الميلانوما في المملكة المتحدة. ويبلغ معدل النجاة لمدة عشر سنوات أو أكثر حوالي 9 من كل 10 مصابين. لكن في الوقت نفسه، يتسبب المرض في متوسط سنوي يبلغ 2,300 حالة وفاة، أي ما يمثل نحو 1% من إجمالي وفيات السرطان في البلاد.


شبكة عيون
منذ 2 أيام
- صحة
- شبكة عيون
منتجات تسمير تثير المخاوف
منتجات تسمير تثير المخاوف ★ ★ ★ ★ ★ انتشرت منتجات تسمير «غير خاضعة للرقابة» بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مما دفع خبراء الصحة في المملكة المتحدة إلى التحذير من مخاطرها الجسيمة على صحة المستخدمين. وأفادت التقارير بأن المنتجات المتمثلة ببخاخات أنفية شائعة الاستخدام، تحتوي على مادة «ميلانوتان 2» الكيميائية المحظورة، التي تُستخدم لتغميق لون الجلد وتسريع عملية التسمير، لكنها ترتبط بمخاطر صحية متعددة، على رأسها زيادة احتمالية الإصابة بسرطان الجلد الميلانيني، أخطر أنواع سرطان الجلد. وأوضح معهد معايير التجارة المعتمد في المملكة المتحدة (CTSI) أن هذه المنتجات، التي تُستنشق أو تُبتلع، لا تخضع للرقابة الدوائية لأنها تُسوّق كمستحضرات تجميل، على رغم آثارها الصحية المحتملة التي تشمل الغثيان والقيء وارتفاع ضغط الدم. ودعا المعهد إلى تجنب هذه المنتجات تماما، محذرا من تسويقها بعبوات جذابة ونكهات موجهة للأطفال مثل العلكة والفراولة والعنب. وقالت سوزانا دانيلز، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة «ميلانوما فوكس» الخيرية: «هذه المنتجات غير القانونية لا تسبب فقط أضرارا صحية جسيمة، بل تعزز أيضا سلوكيات ضارة، خصوصا لدى المستهلكين الشباب». وبحسب الـ«ديلي ميل»، أشار غاري ليبمان، رئيس جمعية أجهزة تسمير البشرة، إلى أن هذه البخاخات لا مكان لها في أي صالون احترافي، مؤكدا دعم الجمعية لحملة توعية تحذر من استخدامها. الوطن السعودية


الوطن
منذ 2 أيام
- صحة
- الوطن
منتجات تسمير تثير المخاوف
انتشرت منتجات تسمير «غير خاضعة للرقابة» بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مما دفع خبراء الصحة في المملكة المتحدة إلى التحذير من مخاطرها الجسيمة على صحة المستخدمين. وأفادت التقارير بأن المنتجات المتمثلة ببخاخات أنفية شائعة الاستخدام، تحتوي على مادة «ميلانوتان 2» الكيميائية المحظورة، التي تُستخدم لتغميق لون الجلد وتسريع عملية التسمير، لكنها ترتبط بمخاطر صحية متعددة، على رأسها زيادة احتمالية الإصابة بسرطان الجلد الميلانيني، أخطر أنواع سرطان الجلد. وأوضح معهد معايير التجارة المعتمد في المملكة المتحدة (CTSI) أن هذه المنتجات، التي تُستنشق أو تُبتلع، لا تخضع للرقابة الدوائية لأنها تُسوّق كمستحضرات تجميل، على رغم آثارها الصحية المحتملة التي تشمل الغثيان والقيء وارتفاع ضغط الدم. ودعا المعهد إلى تجنب هذه المنتجات تماما، محذرا من تسويقها بعبوات جذابة ونكهات موجهة للأطفال مثل العلكة والفراولة والعنب. وقالت سوزانا دانيلز، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة «ميلانوما فوكس» الخيرية: «هذه المنتجات غير القانونية لا تسبب فقط أضرارا صحية جسيمة، بل تعزز أيضا سلوكيات ضارة، خصوصا لدى المستهلكين الشباب». وبحسب الـ«ديلي ميل»، أشار غاري ليبمان، رئيس جمعية أجهزة تسمير البشرة، إلى أن هذه البخاخات لا مكان لها في أي صالون احترافي، مؤكدا دعم الجمعية لحملة توعية تحذر من استخدامها.