أحدث الأخبار مع #سوزيوايلز


بوابة الأهرام
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
"نيويورك بوست": إيلون ماسك يخفف حضوره في البيت الأبيض ويستعد لإنهاء مهامه الرسمية
أ ش أ ذكرت صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية أن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك بدأ تقليص حضوره الشخصي في البيت الأبيض، ويستعد لمغادرة منصبه الرسمي ضمن وزارة كفاءة الحكومة (DOGE). موضوعات مقترحة وقالت رئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز - وفقًا لتقرير صحيفة "نيويورك بوست" - "إن ماسك، الذي يعمل كمستشار حكومي خاص دون أجر منذ عودة الرئيس دونالد ترامب إلى الحكم في يناير الماضي، لم يعد يباشر مهامه بشكل منتظم من داخل الحرم الرئاسي، لكنه لا يزال يشارك في دوره الاستشاري عبر الهاتف". وأشار تقرير الصحيفة الأمريكية إلى أن فريق ماسك لا يزال يعمل من داخل مبنى المكتب التنفيذي "آيزنهاور"، وهو مبنى حكومي أمريكي يقع بجوار البيت الأبيض في العاصمة واشنطن. وكان "ماسك" الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، قد لعب دورًا محوريًا في جهود الإدارة الأمريكية خلال الأيام الأولى من ولاية ترامب الثانية لخفض الإنفاق الحكومي، حيث قدم عروضًا مباشرة للرئيس، وشارك في اجتماعات مجلس الوزراء، وساند خطط تقليص وكالات مثل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ومكتب حماية المستهلك المالي. وكان ماسك قد ألمح - خلال مكالمة أرباح "تسلا" الأخيرة - إلى أنه سيعيد تركيز جهوده بشكل أكبر على الشركة اعتبارًا من مايو المقبل، مع احتفاظه بدور استشاري جزئي ضمن "وزارة كفاءة الحكومة". وشهدت شركة تسلا، الرائدة في صناعة السيارات الكهربائية، تراجعًا ملحوظًا في أدائها المالي خلال الأشهر الأخيرة، وسط ضغوط متزايدة من تباطؤ الطلب العالمي، واشتداد المنافسة في السوق الصيني، وتحديات سلاسل التوريد. وفي الربع الأول من عام 2025، سجلت تسلا انخفاضًا حادًا في أرباحها بنسبة تجاوزت 70% مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، بحسب نتائج الشركة، كما تراجعت مبيعات السيارات بنسبة 25%، وهو ما شكل مفاجأة للأسواق ودفع بسهم الشركة إلى أدنى مستوياته منذ أكثر من عام. وترجع الشركة هذا الأداء الضعيف إلى عدة عوامل، من بينها تأخر إطلاق نماذج جديدة مثل "سايبركاب" و"سيمي"، بالإضافة إلى اضطرابات الأسواق الناتجة عن الرسوم الجمركية الأمريكية على واردات مكونات السيارات، والتي أثرت على خطوط إنتاجها، خاصة تلك التي تعتمد على الشحن من الصين. كما تواجه "تسلا" منافسة شرسة من شركات صينية مثل: "بي واي دي BYD" التي تطرح نماذج أرخص وأكثر تطورًا تقنيًا ببعض الأسواق ، ويُضاف إلى ذلك تباطؤ الحماس الاستثماري نحو قطاع السيارات الكهربائية عالميًا، مع تشدد السياسات النقدية وتراجع الحوافز الحكومية.


وكالة الصحافة اليمنية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة الصحافة اليمنية
خلاف حاد داخل إدارة ترامب وسط تحذيرات من انهيار الاقتصاد الأمريكي
اقتصاد – متابعات/ وكالة الصحافة اليمنية // كشفت تقارير أمريكية عن خلافات حادة داخل إدارة ترامب حول فرض تعريفات جمركية شاملة، وسط تحذيرات من مستشاريه من تداعيات كارثية على الاقتصاد والأسواق العالمية. حيث حذّر كبار المستشارين المقربين من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قبل أسابيع، من أن 'بعض مقترحات التعريفات الجمركية قد تُخلّف آثاراً مدمرة على الأسواق المالية العالمية، وتُؤدي إلى انهيار الاقتصاد الأميركي'. وقالت شبكة 'سي بي أس نيوز' الأميركية، إنّه رغم حرص البيت الأبيض على إظهار جبهة موحدة خلف قرار فرض التعريفات الجمركية المُعلَن عنه في 2أبريل الحالي، والذي أُطلق عليه رسمياً اسم 'يوم التحرير'، إلا أن الكواليس كشفت عن خلافات عميقة بين كبار مسؤولي الإدارة. مصادر مطّلعة كشفت للشبكة، عن نقاشات محتدمة دارت في أروقة البيت الأبيض، سبقت الإعلان الرسمي بأيام. ففي أواخر مارس، 'شهد مكتب رئيسة الموظفين سوزي وايلز جدلاً حاداً بين وزير الخزانة سكوت بيسنت والمستشار التجاري للرئيس، بيتر نافارو، حول مستقبل السياسة التجارية الأميركية'. وبحسب المصادر، كان نافارو يدفع بقوة نحو فرض تعريفات شاملة بنسبة 25% على كافة الواردات التي تتجاوز قيمتها 3 تريليونات دولار، معتبراً أن 'هذه الخطوة ستكون بمثابة ضربة استراتيجية لإعادة التوازن التجاري'، مؤكداً 'ضرورة عدم إجراء أي مفاوضات، بل إبقاء الرسوم الجمركية كما هي لتوليد الإيرادات ودفع الشركات المصنعة إلى الإنتاج المحلي'. في المقابل، حذّر المستثمر في 'وول ستريت'، بيسنت، من تداعيات هذا التوجه، مشيراً إلى سيناريوهات محتملة لاضطرابات اقتصادية حادة قد تزعزع الأسواق وتضعف الثقة الاستثمارية. من جهته حرص مستشار ترامب إيلون ماسك، الذي لم يحضر اجتماعات اتخاذ القرار الرئيسية بشأن الرسوم الجمركية، على عدم التعبير عن استيائه الشديد من جوانب معينة من سياسة الرسوم الجمركية إلا في دوائر ضيقة جداً، على الرغم من أن 'بعض ذلك ظهر في نهاية المطاف في انتقادات لنافارو على وسائل التواصل الاجتماعي'، داعياً علناً إلى إلغاء الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وأشارت 'سي بي أس نيوز'، إلى أنّه في الأيام التي تلت إعلان 'يوم التحرير'، تراجعت الأسواق المالية، مما أثبت صحة بعض توقعات مستشاري ترامب، بحيث انخفضت تريليونات الدولارات من مؤشرات الأسهم الرئيسية، وأرسل سوق السندات إشارات مقلقة. ورفعت شركات استثمارية بارزة في 'وول ستريت'، من بينها 'غولدمان ساكس'، تقديراتها لاحتمال حدوث ركود اقتصادي خلال الأشهر المقبلة، مستندة إلى مؤشرات مقلقة على أكثر من صعيد. وفي هذا السياق، لم تقتصر التحذيرات على المستشارين والمحللين، بل امتدت لتشمل كبار التنفيذيين في كبرى الشركات الأميركية، ففي مقابلة، صرّح جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لبنك 'جي بي مورغان تشيس'، وهو أكبر مؤسسة مصرفية في الولايات المتحدة، بأن الركود يشكل 'نتيجة محتملة' في ظل الظروف الراهنة.


الميادين
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الميادين
"سي بي أس": تحذيرات داخلية من انهيار اقتصادي بسبب سياسة ترامب الجمركية
حذّر كبار المستشارين المقربين من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قبل أسابيع، من أن "بعض مقترحات التعريفات الجمركية قد تُخلّف آثاراً مدمرة على الأسواق المالية العالمية، وتُؤدي إلى انهيار الاقتصاد الأميركي". وقالت شبكة "سي بي أس نيوز" الأميركية، إنّه رغم حرص البيت الأبيض على إظهار جبهة موحدة خلف قرار فرض التعريفات الجمركية المُعلَن عنه في 2 نيسان/أبريل الحالي، والذي أُطلق عليه رسمياً اسم "يوم التحرير"، إلا أن الكواليس كشفت عن خلافات عميقة بين كبار مسؤولي الإدارة. مصادر مطّلعة كشفت للشبكة، عن نقاشات محتدمة دارت في أروقة البيت الأبيض، سبقت الإعلان الرسمي بأيام. ففي أواخر آذار/مارس، "شهد مكتب رئيسة الموظفين سوزي وايلز جدلاً حاداً بين وزير الخزانة سكوت بيسنت والمستشار التجاري للرئيس، بيتر نافارو، حول مستقبل السياسة التجارية الأميركية". وبحسب المصادر، كان نافارو يدفع بقوة نحو فرض تعريفات شاملة بنسبة 25% على كافة الواردات التي تتجاوز قيمتها 3 تريليونات دولار، معتبراً أن "هذه الخطوة ستكون بمثابة ضربة استراتيجية لإعادة التوازن التجاري"، مؤكداً "ضرورة عدم إجراء أي مفاوضات، بل إبقاء الرسوم الجمركية كما هي لتوليد الإيرادات ودفع الشركات المصنعة إلى الإنتاج المحلي". اليوم 12:39 15 نيسان في المقابل، حذّر المستثمر في "وول ستريت"، بيسنت، من تداعيات هذا التوجه، مشيراً إلى سيناريوهات محتملة لاضطرابات اقتصادية حادة قد تزعزع الأسواق وتضعف الثقة الاستثمارية. من جهته حرص مستشار ترامب إيلون ماسك، الذي لم يحضر اجتماعات اتخاذ القرار الرئيسية بشأن الرسوم الجمركية، على عدم التعبير عن استيائه الشديد من جوانب معينة من سياسة الرسوم الجمركية إلا في دوائر ضيقة جداً، على الرغم من أن "بعض ذلك ظهر في نهاية المطاف في انتقادات لنافارو على وسائل التواصل الاجتماعي"، داعياً علناً إلى إلغاء الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وأشارت "سي بي أس نيوز"، إلى أنّه في الأيام التي تلت إعلان "يوم التحرير"، تراجعت الأسواق المالية، مما أثبت صحة بعض توقعات مستشاري ترامب، بحيث انخفضت تريليونات الدولارات من مؤشرات الأسهم الرئيسية، وأرسل سوق السندات إشارات مقلقة. ورفعت شركات استثمارية بارزة في "وول ستريت"، من بينها "غولدمان ساكس"، تقديراتها لاحتمال حدوث ركود اقتصادي خلال الأشهر المقبلة، مستندة إلى مؤشرات مقلقة على أكثر من صعيد. وفي هذا السياق، لم تقتصر التحذيرات على المستشارين والمحللين، بل امتدت لتشمل كبار التنفيذيين في كبرى الشركات الأميركية، ففي مقابلة، صرّح جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لبنك "جي بي مورغان تشيس"، وهو أكبر مؤسسة مصرفية في الولايات المتحدة، بأن الركود يشكل "نتيجة محتملة" في ظل الظروف الراهنة. الرسوم الجمركية تضع #الصين و #الولايات_المتحدة على شفا حرب.تقرير: حسن عبدالله #الميادين


سكاي نيوز عربية
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
"أسوشيتد برس" تقاضي 3 مسؤولين في إدارة ترامب
واعتبرت الوكالة، التي تعد أحد أركان الصحافة الأميركية ، في شكواها أن حرمانها من الوصول إلى هذه الفعاليات منذ 10 أيام يمثل انتهاكا للتعديل الأول للدستور الأميركي الذي يكفل حرية الصحافة والتعبير. ووردت في الشكوى أسماء كل من سوزي وايلز ، كبيرة موظفي البيت الأبيض و تايلور بودويتش نائبها و كارولاين ليفيت المتحدثة باسم ترامب. ومنعت الرئاسة الأميركية خصوصا مراسلي أسوشيتد برس من دخول المكتب البيضاوي في البيت الأبيض أو الطائرة الرئاسية (آير فورس وان) لأنّ الوكالة لم تمتثل للأمر التنفيذي الذي وقّعه ترامب وغيّر بموجبه اسم خليج المكسيك إلى خليج أميركا. وجاء في الشكوى التي تقدمت بها الوكالة أنه "يحق للصحافة ولجميع مواطني الولايات المتحدة اختيار كلماتهم وألا يكونوا عرضة للانتقام من جانب الحكومة". وأضافت: "الدستور لا يجيز للحكومة أن تتحكم بالخطاب"، محذرة من "تهديد لحرية كل أميركي". وخلال كلمة ألقتها في مؤتمر المحافظين، ردت ليفيت قائلة: "سنراهم في المحكمة. سنحرص على أن تكون الحقيقة والدقة حاضرتين في البيت الأبيض كل يوم". واتهم ترامب، الخميس، وكالة أسوشيتد برس للأنباء بأنها "منظمة يسارية راديكالية"، في أحدث انتقاداته حيالها على خلفية عدم التزامها تغيير اسم خليج المكسيك. وأصدر ترامب مرسوما عقب توليه مهماته في يناير، قضى بإطلاق اسم "خليج أميركا" على خليج المكسيك الواقع بين البلدين، وهو ما لم تلتزمه وكالة الأنباء. وقال ترامب في خطاب الخميس: "لدينا إشكال مع إحدى وكالات الأنباء، أسوشيتد برس، منظمة يسارية راديكالية تُعاملنا جميعا في شكل سيئ جدا، وترفض الإقرار بأن الخليج الذي كان يعرف باسم المكسيك بات اسمه خليج أميركا". وفي مذكرة تحريرية، أوضحت وكالة أسوشيتد برس أن المرسوم الذي يغير اسم خليج المكسيك له سلطة في الولايات المتحدة حصرا، في حين لم تعترف به المكسيك والدول الأخرى والمنظمات الدولية. وأضافت الوكالة أنها "ستشير إلى الخليج باسمه الأصلي مع أخذ الاسم الجديد الذي اختاره ترامب في الاعتبار". وتأسست أسوشيتد برس عام 1846 وهي توفر المقالات والصور ومقاطع الفيديو لمجموعة واسعة من وسائل الإعلام الأميركية والأجنبية. ونشرت الوكالة التي توظف أكثر من 3000 شخص، أكثر من 375 ألف مقال و1.24 مليون صورة و80 ألف مقطع فيديو في عام 2023، بحسب أرقامها.

تورس
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- تورس
"حرب على البيروقراطية".. ترامب وماسك يطردان 10 آلاف موظف حكومي
وكان هؤلاء الموظفون يضطلعون بمهام عديدة، من إدارة الأراضي الاتحادية إلى رعاية قدامى المحاربين. وتم إنهاء عمل موظفين في وزارات الداخلية والطاقة وشؤون قدامى المحاربين والزراعة والصحة والخدمات الإنسانية، في حملة استهدفت في معظمها حتى الآن الموظفين تحت الاختبار في عامهم الأول في العمل والذين يتمتعون بمستوى أقل من الأمان الوظيفي. بالإضافة إلى عمليات الفصل التي أوردت "رويترز" ووسائل إعلام أمريكية كبرى أخرى الأنباء عنها، قال البيت الأبيض إن نحو 75 ألف موظف قبلوا عرضا من ترامب وماسك للاستقالة طواعية. ويعادل هذا نحو 3% من القوة العاملة المدنية التي يبلغ قوامها 2.3 مليون. ويقول ترامب إن الحكومة الاتحادية متضخمة للغاية وإن الكثير من الأموال تضيع هباء بسبب الهدر والاحتيال. وتبلغ ديون الحكومة نحو 36 تريليون دولار، وبلغ عجزها 1.8 تريليون دولار العام الماضي، ويتفق الحزبان على الحاجة إلى إجراء إصلاحات. لكن الديمقراطيين في الكونغرس يقولون إن ترامب يتعدى على السلطة الدستورية للهيئة التشريعية بشأن الإنفاق الاتحادي، حتى مع دعم الجمهوريين أصحاب الأغلبية في مجلسي الكونغرس هذه التحركات إلى حد كبير. وأفادت مصادر لوكالة "رويترز" بأن الوتيرة السريعة والنطاق الواسع لتحركات ماسك أثارا إحباطا متزايدا بين بعض مساعدي ترامب بسبب الافتقار إلى التنسيق، بمن في ذلك كبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز. وإلى جانب عمليات التسريح، يحاول ترامب وماسك إلغاء الحماية التي توفرها الخدمة المدنية للموظفين الذين اجتازوا فترة الاختبار وتجميد معظم المساعدات الخارجية، وحاولا إغلاق بعض المؤسسات الحكومية مثل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وجهاز حماية المستهلك بالكامل تقريبا. وقالت مصادر مطلعة على خفض الوظائف إن ما يقرب من نصف العاملين تحت الاختبار في مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها وآخرين في معاهد الصحة الوطنية أجبروا على ترك وظائفهم. وذكرت مصادر مطلعة، الجمعة، أن هيئة الغابات ستطرد نحو 3400 موظف تم تعيينهم في الآونة الأخيرة، كما ستطرد هيئة المتنزهات الوطنية نحو ألف موظف. وبحسب مصدرين مطلعين، تستعد مصلحة الضرائب لتسريح آلاف الموظفين خلال أيام، وهي الخطوة التي قد تؤدي إلى ضغط الموارد قبل الموعد النهائي المحدد للمواطنين لتقديم الإقرارات الضريبية في 15 افريل. ويتساءل المنتقدون عن نهج "القوة الفجة" الذي يتبعه ماسك، أغنى شخص في العالم، والذي نال نفوذا غير عادي مع رئاسة ترامب. ويعتمد ماسك على مجموعة من المهندسين الشبان ذوي الخبرة الحكومية المحدودة لإدارة وزارة الكفاءة الحكومية التي يقودها. ويرى خبراء في الميزانية أن عمليات التسريح المبكرة مدفوعة بمذهب فكري أكثر من خفض التكاليف.