logo
#

أحدث الأخبار مع #سوزيوايلز،

ترامب يصل إلى قصر الوطن بأبوظبي للمشاركة في حوار الأعمال الإماراتي الأمريكي
ترامب يصل إلى قصر الوطن بأبوظبي للمشاركة في حوار الأعمال الإماراتي الأمريكي

اليمن الآن

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

ترامب يصل إلى قصر الوطن بأبوظبي للمشاركة في حوار الأعمال الإماراتي الأمريكي

ورافق الرئيس الأمريكي، وزير الخزانة سكوت بيسنت، و كبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، إلى جانب مسؤولين آخرين. وحسب صحيفة "ذا ناشيونال" التقى الرئيس ترامب مع الدكتور سلطان أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها، وجرى استعراض تفاصيل الاستثمارات الأمريكية والإماراتية في قطاع الطاقة. وصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى قصر الوطن في أبوظبي للمشاركة في حوار الأعمال الإماراتي الأمريكي.

ترمب وحصاد الأيام المائة الأولى
ترمب وحصاد الأيام المائة الأولى

العرب اليوم

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العرب اليوم

ترمب وحصاد الأيام المائة الأولى

يمكن القطع بدايةً بأن التغييرات الرئاسية التي جرت في نحو ثلاثة أشهر من ولايته الثانية، أعمق بكثير من نظيرتها لدى أي رئيس أميركي سابق. في حواره الأخير قبل بضعة أيام مع مجلة «التايم» الأميركية الشهيرة، وصف سيد البيت الأبيض ما فعله بأنه «هو بالضبط ما خططت له حملته الانتخابية». يكاد يكون الرئيس ترمب قد أحدث زلزالاً مدوّياً، هزَّ أركان الدولة الفيدرالية، إلى الدرجة التي يتصور فيها البعض أنه يريد تدميرها بالمرة، وإعادة هيكلتها، مما دفع أحد كبار مسؤولي إدارته إلى القول: «نجاحنا يعتمد على قدرته على صدمكم». والشاهد أن الرجل لم يقصِّر في كثير من الإجراءات الصادمة بالفعل، التي تعد الأكثر زعزعةً للاستقرار في التاريخ الأميركي، لا سيما سلسلة عمليات الاستيلاء على السلطة والتحولات الاستراتيجية والهجمات المباشرة التي تركت المعارضين ونظراءهم العالميين وحتى الكثير من المؤيدين في حالة ذهول. لكن الرجل يجد، ومن حوله الملايين من الذين يدافعون عن إصلاحاته، أنه في مائة يوم قبض على جمر التغيرات التي تستنقذ روح أميركا من اليسار الديمقراطي الذي انحرف بأميركا بعيداً. وعند هؤلاء أن ترمب تعهد بإعادة تشكيل أميركا ودورها في العالم بشكل جذري، كما أنه لم يخترع معظم المشكلات التي يسعى جاهداً لحلها، بل إنه يفعل أكثر من أسلافه من الحزبين كليهما لإصلاحها. يحاجج الكثيرون بأن نظام الهجرة الأميركي بات معطلاً منذ عقود طوال، وهو أمر يزعج الرجل الأبيض، شكلاً وموضوعاً، وأن ترمب هو الوحيد الذي بدأ بقوة وثبات العمل على إبطاء عبور الحدود بشكل غير قانوني. على صعيد الشركاء الدوليين، لطالما ندَّد الاستراتيجيون الأميركيون بـ«المتطفلين» العسكريين في أوروبا وشرق آسيا، وقد أثار ترمب تحركات لم يكن من الممكن تصورها سلفاً من جانب ألمانيا واليابان لإنفاق المزيد على دفاعهما الجماعي، ودفاع جيرانهما. المدافعون عن حصاد ترمب في الأيام المائة الأولى يؤمنون بأنه الوحيد الذي قاد المواجهة مع الصين، التي خدعت العالم في تقديرهم، ذلك أنها استغلت انضمامها إلى منظمة التجارة العالمية عام 2001 لشن هجوم استمر لعقود على من سعوا إلى التعامل معها تجارياً، ولهذا تعد الرسوم الجمركية الأخيرة التي فرضها ترمب أشد الجهود شراسة. يبدو ترمب اليوم في ذروة قوته، والمقاومة له لا تماثل بالمرة ما عاصره في الأيام المائة الأولى من إدارته السابقة. غير أن هناك تفاصيل تعطي انطباعات بأن ما بعد الأيام المائة الأولى، لن تكون أزمنة برد وسلام، لا سيما أن تأييد ساكن البيت الأبيض وصل إلى 40 في المائة، وفق مسح أجراه مركز «بيو»، وهي نسبة أقل في هذه المرحلة المبكرة من ولايته مقارنةً بأي رئيس آخر في الآونة الأخيرة. هل كانت السنوات الأربع التي أعقبت خسارته الانتخابات السابقة فرصة ذهبية لرسم خريطة لأميركا مغايرة، في هدوء وتؤدة؟ حسب سوزي وايلز، كبيرة موظفي البيت الأبيض؛ «لم يقدم ترمب أي تنازلات للبيروقراطية على الإطلاق»، وتضيف: «كل ما يريد فعله، أو يعتقد أنه مهم للبلاد... وجدنا طريقة لذلك». أما كبار مساعديه، فيعترفون بالفعل بأنه ما زال في البدايات، وقد كانت لديه أربع سنوات للتفكير فيما يريد فعله، والآن يريد تنفيذه. تنقسم الولايات المتحدة في نهاية الأيام المائة، بين النقاد المعارضين، والمؤيدين الداعمين للرئيس ترمب. يقول النقاد إن ترمب يُضعف الهياكل اللازمة للمعارضة المنظَّمة، وعنده أنه كلما ازداد تشرذم البلاد، قلّت قدرة شعبها على المقاومة الفعالة، وكلما قلّت قدرة المواطنين على إجبار القادة على الاستجابة لإرادتهم، قلَّت قدرتهم على التأثير في مصيرهم الجماعي، على حد قولهم. أما أحد أهم الداعمين، بل الداعين إلى حق ترمب في ولاية ثالثة، رغم أنف الدستور الأميركي، ستيف بانون، رجل اليمين الأشهر، فيزعم أن ترمب في مرحلة جهاد لإصلاحهم أولاً من خلال إخضاعهم. هل على الأميركيين والعالم انتظار أميركا مختلفة تماماً عن تلك التي عرفها الجميع من خلال مفاهيم مثل «القدر الواضح» و«المدينة فوق جبل»؟ في حواره مع مجلة «التايم»، يشبِّه ترمب أميركا بالمتجر العالمي العملاق، الضخم والجميل، حيث الجميع يرغب في التسوق فيه ومنه، وقال: «أنا مالك المتجر، وأحدِّد الأسعار، وأقول: إذا كنت ترغب في التسوق هنا، فهذا ما عليك دفعه».

'أسوشيتد برس' تقاضي 3 مسؤولين في إدارة ترامب
'أسوشيتد برس' تقاضي 3 مسؤولين في إدارة ترامب

IM Lebanon

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • IM Lebanon

'أسوشيتد برس' تقاضي 3 مسؤولين في إدارة ترامب

كشفت وكالة أسوشيتد برس، الجمعة، عن أنها بدأت إجراءات قانونية ضد 3 مسؤولين في إدارة دونالد ترامب، منددةً بقرار البيت الأبيض منع صحفييها من الوصول إلى عدد من فعاليات الرئيس الأميركي على خلفية رفضها اعتماد اسم 'خليج أميركا'. واعتبرت الوكالة، في شكواها أن حرمانها من الوصول إلى هذه الفعاليات منذ 10 أيام يمثل انتهاكا للتعديل الأول للدستور الأميركي الذي يكفل حرية الصحافة والتعبير. ووردت في الشكوى أسماء كل من سوزي وايلز، كبيرة موظفي البيت الأبيض وتايلور بودويتش نائبها وكارولاين ليفيت المتحدثة باسم ترامب.

وكالة أسوشيتد برس تقاضي 3 مسئولين في إدارة ترامب.. ما القصة؟
وكالة أسوشيتد برس تقاضي 3 مسئولين في إدارة ترامب.. ما القصة؟

مصرس

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

وكالة أسوشيتد برس تقاضي 3 مسئولين في إدارة ترامب.. ما القصة؟

أعلنت وكالة أسوشيتد برس «إيه بي»، الجمعة، أنها بدأت إجراءات قانونية ضد ثلاثة مسئولين في إدارة دونالد ترامب، منددةً بقرار البيت الأبيض منع صحفييها من الوصول إلى عدد من فعاليات الرئيس الأمريكي على خلفية رفضها اعتماد اسم خليج أمريكا. وقالت الوكالة، في شكواها، إن حرمانها من الوصول إلى هذه الفعاليات منذ عشرة أيام يمثل انتهاكا للتعديل الأول للدستور الأمريكي الذي يكفل حرية الصحافة والتعبير، بحسب وكالة فرانس برس.ووردت في الشكوى أسماء كل من سوزي وايلز، كبيرة موظفي البيت الأبيض، وتايلور بودويتش، نائبها، وكارولاين ليفيت، المتحدثة باسم ترامب.ومنعت الرئاسة الأمريكية، خصوصا مراسلي أسوشيتد برس من دخول المكتب البيضاوي في البيت الأبيض أو الطائرة الرئاسية (إير فورس وان) لأنّ الوكالة لم تمتثل للأمر التنفيذي الذي وقّعه ترامب وغيّر بموجبه اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا.وجاء في الشكوى التي تقدمت بها الوكالة، أنه يحق للصحافة ولجميع مواطني الولايات المتحدة اختيار كلماتهم وأن لا يكونوا عرضة للانتقام من جانب الحكومة.وأضافت: «الدستور لا يجيز للحكومة أن تتحكم بالخطاب»، محذرة من تهديد لحرية كل أمريكي.وخلال كلمة ألقتها في مؤتمر المحافظين، ردت ليفيت قائلة: «سنراهم في المحكمة. سنحرص على أن تكون الحقيقة والدقة حاضرتين في البيت الأبيض كل يوم».واتهم ترامب الخميس، وكالة أسوشيتد برس للأنباء بأنها منظمة يسارية راديكالية، في أحدث انتقاداته حيالها على خلفية عدم التزامها تغيير اسم خليج المكسيك.وأصدر ترامب مرسوما عقب توليه مهماته في يناير، قضى بإطلاق اسم «خليج أمريكا» على خليج المكسيك الواقع بين البلدين، وهو ما لم تلتزمه وكالة الأنباء.وقال ترامب في خطاب الخميس: «لدينا إشكال مع إحدى وكالات الأنباء، أسوشيتد برس، منظمة يسارية راديكالية تُعاملنا جميعا في شكل سيئ جدا، وترفض الإقرار بأن الخليج الذي كان يعرف باسم المكسيك بات اسمه خليج أمريكا».وفي مذكرة تحريرية، أوضحت وكالة أسوشيتد برس، أن المرسوم الذي يغير اسم خليج المكسيك له سلطة في الولايات المتحدة حصرا، في حين لم تعترف به المكسيك والدول الأخرى والمنظمات الدولية.وأضافت الوكالة أنها ستشير إلى الخليج باسمه الأصلي مع أخذ الاسم الجديد الذي اختاره ترامب في الاعتبار.وتأسست أسوشيتد برس عام 1846 وهي توفر المقالات والصور ومقاطع الفيديو لمجموعة واسعة من وسائل الإعلام الأمريكية والأجنبية.ونشرت الوكالة التي توظف أكثر من 3000 شخص، أكثر من 375 ألف مقال و1,24 مليون صورة و80 ألف مقطع فيديو في عام 2023، بحسب أرقامها.

تحذيرات من خطر وصول ماسك للبيانات الحكومية السرية
تحذيرات من خطر وصول ماسك للبيانات الحكومية السرية

الدستور

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

تحذيرات من خطر وصول ماسك للبيانات الحكومية السرية

حذر الديمقراطيون في لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ الأمريكي من أن وصول إيلون ماسك إلى قواعد البيانات الحكومية ونظام المدفوعات الفيدرالي الحساس قد يعرّض الأمن القومي الأمريكي للخطر. وجاء ذلك في رسالة بعثوها إلى رئيسة موظفي البيت الأبيض، سوزي وايلز، يوم الأربعاء، وفقًا لموقع "ذا هيل" الأمريكي. وفي الرسالة، التي قادها نائب رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ، مارك وارنر، أكد الديمقراطيون أن وزارة كفاءة الحكومة التابعة لماسك حصلت بالفعل على إمكانية الوصول إلى مواد سرية، بما في ذلك تقارير الاستخبارات من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. كما أشاروا إلى أن المفتشين في الوزارة حصلوا على معلومات حساسة، بما في ذلك سجلات الضمان الاجتماعي والرعاية الطبية لملايين الأمريكيين، وهم الآن يراجعون سجلات وزارة العمل والوكالات الأخرى. وطالب الديمقراطيون بالكشف عن معلومات تفصيلية حول من تم تعيينه في وزارة كفاءة الحكومة، وتحت أي سلطة أو لوائح تعمل الوزارة، وكيفية مراقبتها لموظفيها قبل منحهم الوصول إلى المعلومات السرية وحسابات الأفراد. كما حذروا من أن عدم تقديم هذه المعلومات للجمهور والكونجرس قد يؤدي إلى تقويض الأمن القومي. وقدم الموقعون على الرسالة 22 سؤالًا إلى وايلز تطالب بتوضيحات حول الأشخاص الذين يعملون تحت إشراف الوزارة، والوكالات الفيدرالية التي أنشأت فرقًا تابعة لها، بالإضافة إلى المعلومات السرية وغير السرية التي طلبت الوزارة الوصول إليها. ودعا الديمقراطيون إلى معرفة السلطات التي تعمل بموجبها وزارة كفاءة الحكومة وكيفية إدارتها لعملياتها. وحذروا من أن الوصول إلى المعلومات السرية قد يعرض الأمن القومي للخطر، ويؤدي إلى تضرر العلاقات الاستخباراتية مع الحلفاء والشركاء. كما أشاروا إلى أن المعلومات غير السرية قد تحتوي على بيانات حساسة قد تؤدي إلى أضرار للأفراد أو المنظمات، مثل الخسائر المالية أو سرقة الهوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store