logo
#

أحدث الأخبار مع #سوشيلميديا

جوانا ملاح لـ"النهار": حضرت لأبقى... من دون مساومة على فني
جوانا ملاح لـ"النهار": حضرت لأبقى... من دون مساومة على فني

النهار

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

جوانا ملاح لـ"النهار": حضرت لأبقى... من دون مساومة على فني

يحصل أحياناً أن يأخذنا عطر مجهول، أو مشهد عابر، إلى زاوية عزيزة جداً في الذاكرة، فتعود فجأة قريبةً وملموسةً وحاضرةً، على قدر ما كانت ربما بعيدةً وغائبةً، فيعود العصفور الذي رفرف بعيداً، إلى محله المحفوظ له وحده، رغم صعوبة الأمر وفق أغنية "عصفورك لو منك طار" لصاحبتها جوانا ملاح التي تشبه ذلك العطر الجميل والمشهد الغالي، في غيابها وحضورها. تكشف الفنانة اللبنانية لـ"النهار" الكثير من تفاصيل بُعدها في الماضي، وأشياءً من عودتها، وأيضاً من مشاريع المستقبل، في لقاء بين جدران منزلها التُراثي في وسط بيروت، والذي يُعبّر بمكانه وطرازه التقليدي وسقفه المرتفع وحديقة الياسمين على أسواره، عن الكثير من قيمها وأصالتها في زمن ناطحات السحاب، المرتفعة بلا روح. أخبرينا عن غيابك أو بمعنى أصح حضورك المتقطع؟ نعم أبعدني المرض الذي لا أوّد الدخول في تفاصيله، لمدة معيّنة، ولكن أشعر أن غيابي جزئي وليس دائماً، لأنني كنت موجودة دائماً، من خلال تقديم الأعمال الهادفة بين الحين والآخر بمواقف واضحة. يجب ان تكون للفن رسالة لأن هذا هو صوت الناس وأنا من الناس. الفن تربى معي منذ طفولتي، منذ كنت في السابعة من عمري وقعت في غرامه، علاقتي مع الناس التي تحبني، وعلاقتي مع الفن لا أستطيع اختصارها أو تفسيرها. لا أستطيع القيام بأي شيء في حياتي إلا وله علاقة بالفن. الفن في جوهره هو نفسه منذ ظهوري في "استديو الفن" حتى اليوم. ما زلت كأنني اليوم أبدأ بالطاقة والايجابية والمسؤولية. الفن بالنسبة إلي ليس مهنة بل هواية أمارسها بشكل احترافي وبشغف. أنا أقاتل من أجل الفن. لكن الفن تغيّر بين حصولك على الميدالية الذهبية عن استحقاق في "استديو الفن" عام 1993ويومنا الحالي؟ العصر الحالي أصبح زمن المتغيرات بامتياز. كل المفاهيم التي تأسسنا عليها لم تعد موجودة. مع الـ"سوشيل ميديا" والذكاء الاصطناعي، الكلمة لم يعد لها احترامها واللحن فقد الابتكار، كل شخص قد يقرر فجأة أن يصبح فناناً. بالنسبة إلي، أسير في خط مع قلة من الفنانين، أنا لا أتاثر بالموجة، بل أقاتل من أجل الفن الراقي، كفرد في هذا المجتمع، أريد أن أكون مؤثرة من خلال فني. لدي هوس بعملي ، فأقف عند أدق التفاصيل. أنا أحمل مسؤولية فني، مهما تغير واقع الفن لا فرق، فمنذ بدايتي أقدم الفن السهل الممتنع من دون أي تكلّف. هذه قضيتي، أريد تقديم فن تفهمه كل الناس وتردده صغاراً وكباراً مع الحفاظ على قيمته. أقدّم الفن بحب في غنائي، كما أرى نفسي هاوية كتابة، وبدأت قليلًا بالتلحين على غرار أغنية "إنتصر" في زمن العدوان الاسرائيلي، هي من كلماتي وألحاني، بالإضافة إلى أن خبرتي أصبحت تسمح لي بالتدخل في التوزيع حتى. لا تفكري في المساومة قليلاً في هذا الزمن المتغير؟ لا أفكر في ذلك إطلاقاً. قيمتي تكمن في ما أقدم من محتوى فني. أشعر أن الجمهور يحترم كل ما اقوم به، وهم من بنوا لي هذه الحماية أو السياج، كما ينصحونني بما يجب القيام به كأنهم مسؤولون عن فني وكيفية ظهوري. وهو أمر يجعلني أطير من الفرح. هناك احترام يجمع بيني وبين الجمهور. لدي انتماء لهم وهم كذلك. هناك إلفة بيننا منذ بدايتي حتى اليوم. أشعر برابط صداقة يجمعنا. هل تنزعجين بسبب مرور وقت من دون حضور فني، وتشعرين بوجوب تعويضه؟ أشعر بتوأمة بيني وبين الناس، أشعر فعلاً كأنني لم أغب. ما بين ذاك الوقت والأن، ما زلت الفنانة نفسها. أطلقت أخيراً بنجاح أغنية "حبيت الحب"، ما هي الصيغة الحالية في العمل الفني وإنجاز الأغنية؟ يجب المحافظة على الإحساس الذي نشأت منه الأغنية بما في الأمر من التلقائية والعفوية ولكن أيضاً عبر التنفيذ بمستوى عال. الكلمة يجب ألا تكون خادشة او تحمل إيحاءً غير مناسب، ويجب ان يكون هناك ابتكار في اللحن، والتوزيع يكون مشغولاً عليه. مثلاً أغنية "حبيت الحب" عمرها قرابة 13 عاماً، وبسبب الظروف وُضعت في الجارور، ثم عدت وبأات العمل عليها وتحديثها لتتلاءم مع هذا العصر تحت قاعدة الفن الحقيقي. بعد "حبيت الحب"، هل سننتظر كثيراً لصدور العمل المقبل؟ لا إطلاقاً، اتخذ قراراً بتقديم أعمال على منوال أسرع. هل تشعرين أن هناك مشروعاً فنياً تطمحين إليه؟ هناك مشروع تكريمي لـ"شادية"، إعادة تقديم أكثر من أغنية من أرشيفها، ليكون اهداءً لروحها. هي نجحت في الفن بشكل استثنائي، في الغناء والتمثيل في السينما والمسرح تألقت، من الصعب ايجاد فنان محبوب من الجميع ولديه هذا الكم من القبول، هكذا هي شادية . أنا نجحت في "استديو الفن" بالميدالية الذهبية عن أغنية لشادية. اليوم تركيزي على فني الخاص، لكن هذا المشروع أتمنى تحقيقه إذ يحتاج إلى تمويل. بالحديث عن "استديو الفن"، أعلم أن للمخرج الراحل في قلبك مكانة خاصة؟ هذا صحيح، سيمون أسمر عملاق. هو علامة فارقة في حياتنا وأيضاً بالنسبة الى وطننا لبنان، أوجد أجيالاً من الفنانين، من خلال برامج متقنة من دون هفوة. وعمل أيضاً مع الهواة كأنه الأب الروحي لهم، كما حرص دوماً على وجود لجنة تحكيم من أهل الاختصاص. سيمون أسمر فنان بكل ما للكلمة من معنى، الفن يفتقده في رحيله. هل خُذل قبل مماته؟ نعم، خصوصاً حين تعب على الصعيد الصحي، كان ذلك أن ثمة ما قهره، وأشعره بالخذلان. لمن تستمعين من الفنانين؟ استمع إلى فيروز، عبد الحليم، شادية، وديع الصافي وأم كلثوم... هذا غذاء روحي بالنسبة إلي، إذ تربيت على فنهم. هم أشخاص لن يتكرروا ومعجزات حقيقية بطاقاتهم... كيف توّدين اختتام حوارنا؟ بالحديث عن لبنان أجمل بلد في العالم حماه الله، لا بديل لنا منه. وأنا متفائلة بالغد جداً.

تيسية: تعرضت للأذى بطرق شيطانية وسألجأ للقضاء
تيسية: تعرضت للأذى بطرق شيطانية وسألجأ للقضاء

الجريدة 24

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة 24

تيسية: تعرضت للأذى بطرق شيطانية وسألجأ للقضاء

تحدثت الممثلة كوثر تيسية، عن الإساءة التي تتعرض لها على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أن هناك من يتدخل في حياتها الشخصية بطريقة وصفتها بـ"الشيطانية". وشاركت الممثلة تيسية، متابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي، منشورا تشتكي من خلاله الإساءة التي تواجهها، قائلة إنها تعرضت للأدى بطرق خطيرة، بالرغم من أنها تتفادى الوقوع في مشاكل وخلافات على "سوشيل ميديا". وهددت كوثر تيسية، باللجوء إلى القضاء في حق كل من حاول الإساءة لها، قائلة :"'بما أنكم عندكم هوس و مرض سميتو 'حياة كوثر تيسية'، دابا حان الوقت نداويكم وبالقانون.. حسبي الله ونعم الوكيل'. وأثارت تدوينة الممثلة، تفاعلا من طرف متابعيها، حيث تساءل البعض عن هوية الشخص الذي تقصده الأخيرة، وعما إذا كانت تلمح لخلافها مع إحدى الفنانين المغاربة، بالرغم من أنها لم يسبق لها أن تحدثت عن خلافاتها أو مشاكلها على مواقع التواصل الاجتماعي. وكانت الممثلة كوثر تيسية، قد أعلنت ارتباطها بالمغني المغربي 'موتشي'، في خطوة أثارت حماس جمهورهما بعدما ظهرا معا في مجموعة من الصور على منصات التواصل الاجتماعية.

رجوى الساهلي تطوي صفحة الغياب
رجوى الساهلي تطوي صفحة الغياب

الجريدة 24

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة 24

رجوى الساهلي تطوي صفحة الغياب

عادت الممثلة و"اليوتيوبرز" رجوى الساهلي للأضواء، بعد غيابها عن مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الأشهر الأخيرة، بسبب مشاكلها الشخصية التي أجبرتها عن الاستغناء على أنشطتها. وأطلت الساهلي على جمهورها، عبر حسابها الشخصي بالانستغرام، بعد غيابها عن العرض ما قبل الأول للشريط السينمائي "الممثلة" التي جسدت بطولته، مشيرة في تدوينة شاركتها مع متابعيها على أنها ستشارك جمهورها تفاصيل غيابها الاضطراري الأخير عن "سوشيل ميديا" وعن الساحة الفنية. وتساءل العديد من الجماهير عن السبب وراء غياب الرجوي طيلة هذه المدة عن الساحة الفنية، حيث اعتبرت فئة من متابعيها أن الأخيرة حافظت على شعبيتها عند المغاربة بالرغم من ابتعادها عن الأضواء. وكانت رجوى الساهلي قد شاركت مع متابعيها المعاناة التي عاشها، مشيرة إلى أن حملة التشهير التي تعرضت لها على مواقع التواصل الاجتماعي، أثرت بشكل كبير على حياتها الشخصية و المهنية ، قائلة: 'ما قدرتش نصبر كان خاصني نهضر شحال هادي، قدمت بشكاية للقضاء كأي مواطنة مغربية، منذ ذلك الوقت وأنا أتعالج نفسيا وأحاول مواصلة حياتي بالرغم من الضغوطات الكبيرة والتحديات التي أواجهها'.

تباهي المؤثرين بموائد الإفطار بين الرفض و"اللهفة" على الأرباح!
تباهي المؤثرين بموائد الإفطار بين الرفض و"اللهفة" على الأرباح!

الجريدة 24

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة 24

تباهي المؤثرين بموائد الإفطار بين الرفض و"اللهفة" على الأرباح!

مع حلول شهر رمضان تزداد ظاهرة تباهي المؤثرين ومشاهير الويب بموائد الإفطار على مواقع التواصل الاجتماعي، وتجتاح الأطباق المتنوعة شاشات الهواتف الذكية، حيث تتحول المنصات إلى مائدة مفتوحة أمام نشطاء الفضاء الأزرق. وترى "الكوتش" منال الكوشي، أن شهر رمضان أصبح مناسبة للعديد من المؤثرين لاستعراض موائدهم وأزياءهم والتباهي أمام ملايين المتابعين، وإبراز الرفاهية والحياة المثالية التي يتم الترويج لها على "سوشيل ميديا". وأوضحت "الكوتش" في حديثها مع " الجريدة24 "، أن حسابات مجموعة من المؤثرين باتت ساحة للإعلانات التجارية، حيث يتعاون هؤلاء مع علامات تجارية تجد مكانها بشكل بارز على موائد إفطارهم، مما يساهم في زيادة أرباحهم من الأطباق التي يتباهون بها أمام متابعيهم. وأكدت المتحدثة ذاتها٫ أن فئة عريضة من المؤثرين يواجهون انتقادات لاذعة بسبب صورهم وفيديوهاتهم تتناقض مع القيم الرمضانية التي تدعو إلى الزهد والتواضع، في وقت يعاني فيه الكثير من المغاربة من صعوبات اقتصادية، يمكن اعتبارها نوع من التفاخر المبالغ فيه. ووصفت "الكوتش"، ظاهرة استعراض موائد الإفطار بالأمر "المخجل"، مشددة على أن الشهر الفضيل هو مناسبة لمساعدة المحتاجين وليس للتباهي بالأطباق، حيث اعتبرته تصرفا مرفوضا لدى شريحة كبيرة من النشطاء المغاربة. شارك المقال

الخياري: الدراما "دار الوالدين" و"سوشيل ميديا" مسؤولية
الخياري: الدراما "دار الوالدين" و"سوشيل ميديا" مسؤولية

الجريدة 24

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة 24

الخياري: الدراما "دار الوالدين" و"سوشيل ميديا" مسؤولية

اعتاد الممثل محمد الخياري، على الحضور في الموسم الرمضاني من خلال الإنتاجات التي شارك فيها منها "سيتكومات" ومسلسلات درامية، وعروض كوميدية جال بها العديد من المدن المغربية. الخياري خص "الجريدة24"، بدردشة تحدث فيها عن خوضه السباق الرمضاني هذه السنة من خلال الشخصية التي جسدها في مسلسل "الدم المشروك" الذي يعرض على القناة الثانية، والذي كان فرصته للعودة للدراما من أبوابها الواسعة، بعدما سطع نجمه خلال السنوات الأخيرة في السيتكومات. الدراما "دار الوالدين" استحضر الممثل الخياري، بداياته الفنية في مجال الدراما الذي وصفه بـ"دار الوالدين"، بحكم أن أقوى الإنتاجات التي قدمها وأشهرها عند الجمهور المغربي كانت الأعمال الدرامية، وكذلك المسرحيات التي قدمها رفقة فرقة البدوي عامي 1980 و1981، منها "في انتظار القطار" و"وصية الثعلب" و"بيت من زجاج" و"الحلقة فيها وفيها" و"راس الدرب" و"وليدات الزنقة"، ثم انتقل بعدها إلى فرقة مسرح الحي، وقدم عدة عروض مثل "شرح ملح"، قبل أن يعود إلى الـ"ستاند آب" وأعمال الكوميديا التلفزيونية. عودة الخياري لـ "دار الوالدين" كانت عبر مجموعة من الانتاجات، كان آخرها "الدم المشروك" الذي طل فيه على الجمهور بشخصية مختلفة وجديدة عن الأدوار التي قدمها سابقا. غياب عن "السيتكومات" غاب محمد الخياري خلال السنتين الأخيرتين عن السيتكومات الرمضانية، بسبب عدم توصله بعروض تتماشى مع الأدوار التي يتقن أداءها، غير أن اسمه ظل حاضرا في أعمال أخرى جعلته يفرض وجوده في السباق الرمضاني كل عام. وأشار المتحدث إلى أن لا يفكر في اقتحام مجال الإخراج أو الإنتاج، بحكم أنه متمسك بالتمثيل، قائلا :" أنا ممثل كوميدي وعمركم تشوفوني مخرج ولا منتج". من الشاشة لـ"تيك توك" وللخياري موقف من مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قال إن هذا الفضاء أصبح مسؤولية كبيرة، وأن الإشراف على تسيير القنوات والحسابات الإلكترونية يتطلب الكثير من التركيز والخبرة في هذا المجال من أجل مواكبة تطورات الفضاء الأزرق، وهو الأمر الذي جعله يبتعد عن التطبيقات التي أصبحت تستقطب العديد من فناني جيله، قائلا :"نهار نشوفها صالحة ليا غنلجأ لها". ورغم أنه يرفض فكرة ولوج "سوشيل ميديا" من أبوابها الواسعة، غير أنه يشجع المشاهير الذين اعتمدوها كوسيلة للتواصل مع جمهورهم ولعرض أعمالهم الفنية، خاصة وأنها أصبحت تلعب دورا كبيرا في حياتهم اليومية. "كوميكاز" يجول في المغرب ولم يقتصر ظهور الخياري على الشاشة الصغيرة خلال رمضان، بل سيلتقي جمهورها في مجموعة من المدن داخل وخارج المغرب، بفضل الجولة التي سيقوم بها بعرضه الكوميدي "كوميكاز"، الذي استوحى اسمه من العبوات الناسفة وهدفه أن ينفجر جمهوره بالضحك. ويشارك الخياري في بطولة "كوميكاز" ثلة من الممثلين المغاربة من بينهم إبراهيم خاي، ومراد العشابي وصويلح وسفيان نعوم، الذي يعد أحد خريجي برنامج 'ستاند أب". شارك المقال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store