أحدث الأخبار مع #سوق_الصرف_الأجنبي


جريدة المال
منذ 3 أيام
- أعمال
- جريدة المال
لأنها فى قلب العالم.. أحمد درويش: «لو حد عطس فى كولومبيا.. مصر هتتأثر»
أكد أحمد درويش، نائب المدير العام في «التجاري وفا بنك – مصر»، أن الاقتصاد المصري بات أكثر ارتباطاً بالتغيرات العالمية، لدرجة أن أي تحرك خارجي — حتى وإن كان بسيطا — يمكن أن ينعكس سريعا على الداخل المصري. وقال "درويش" خلال مشاركته في الجلسة النقاشية الأخيرة ضمن فعاليات مؤتمر LSEG والتي حملت عنوان «التركيز على سوق الصرف الأجنبي – تطورات السوق والتوقعات»، إن مصر تحتل موقعا محوريا يجعلها عرضة للتأثر بأي اضطرابات دولية، مضيفاً: «لو حد عطس في كولومبيا.. مصر هتتأثر». وأوضح أن هذا الموقع الجغرافي الفريد يجعل من مصر حلقة وصل بين الأسواق الإقليمية والعالمية، وهو ما يعزز من فرصها الاقتصادية ولكنه في الوقت نفسه يفرض عليها تحديات مضاعفة في التعامل مع الأزمات الخارجية. وشدد "درويش" على أهمية بناء سياسات اقتصادية مرنة تستطيع التكيف مع التغيرات المفاجئة، مؤكداً أن التفاعل مع المؤشرات الدولية لم يعد اختيارا بل ضرورة، نظرا لطبيعة الاقتصاد العالمي المتشابكة.


جريدة المال
منذ 3 أيام
- أعمال
- جريدة المال
عمرو الألفي: لا ضمان للحصول على سعر APEX ونحتاج لإعادة التفكير في توقعات السوق
أكد عمرو الألفي، كبير استراتيجيي الأسهم في منصة «ثاندر»، أن الاعتماد على معدل APEX في تقييم التدفقات النقدية المستقبلية لا يمنح صورة دقيقة بالضرورة، مشيرًا إلى ضرورة إعادة النظر في توقعات السوق بشأن هذا المعدل، خاصة في ظل غياب أي ضمانات بالحصول على سعر APEX المأمول. وذلك خلال جلسة «التركيز على سوق الصرف الأجنبي» في مؤتمر LSEG. جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة «التركيز على سوق الصرف الأجنبي – تطورات السوق والتوقعات»، ضمن فعاليات مؤتمر LSEG، والتي أدارها باتريك وير، المراسل المالي في وكالة رويترز، بمشاركة عدد من الخبراء والمتخصصين. وأوضح الألفي أن تكلفة السلع النادرة بالنسبة للمُصدّرين تتأثر بتقلبات معدل APEX، مشدداً على أن هذا المعدل يلعب دوراً محورياً في تحديد التدفقات النقدية، إلا أن هذه التدفقات يتم خصمها باستخدام معدل يتضمن أيضاً الفارق في معدلات التضخم، ما يعني أن التدفقات الأعلى قد تُخصم بمعدل أعلى، مما يقلص من قيمتها الفعلية. واعتبر الألفي أن هذه المعادلة تُقلل من أهمية الأثر النهائي لمعدل APEX على التقييمات، مشيراً إلى أن «ما يهم فعلاً هو إدراك أن السعر النهائي ليس مضموناً، وهو ما يدعو إلى الحذر وإعادة النظر في التوقعات المستقبلية المرتبطة به».