#أحدث الأخبار مع #سوق_عكاظالرياضمنذ 14 ساعاتمنوعاتالرياض«عرفاء الطائف».. طبيعة فطرية وملامح تاريخيةأربع مميزات تظهر بجلاء وأنت تتجول في ضاحية "العرفاء" -شمال محافظة الطائف-، على طريق الرياض، منها الفضاءات الواسعة، والملامح التاريخية، ومكوناتها الطبيعية لأراضيها الشاسعة، وتنامي مشاريع التنمية والإعمار. وبدت الملامح الريفية والزراعية لنا واضحة، في أجواء نقية تغلف الأمكنة المفتوحة على مد النظر، فيما تتناثر المزارع التي زادت من بهاء الضاحية التي تتكئ على تاريخ موغل في القدم، حيث الاستيطان القديم لقبائل المنطقة، وهو ما تؤكده الرسومات والكتابات المتناثرة في عدة مواقع على الصخور منها صور ورسومات لبعض الحيوانات، وأدوات مستخدمة في الحروب قديماً مثل السهام والأقواس. وفي العرفاء أدهشنا الحراك التجاري، حيث الواجهات التجارية على شوارع واسعة، ومخططات سكنية مأهولة بالسكان وسط حراك عمراني، متنام. "ضاحية بلا جبال في محافظة الطائف" عبارة بادرني بها زميلي المصور ونحن نقف على جسر العرفاء الشهير على طريق الرياض، حيث حديقة العرفاء التي أصبحت ملتقى عائلات السعوديين والمقيمين على قارعة الطريق الرئيس الرابط بين العرفاء والطائف. جولتنا المسائية كشفت لنا عن ارتفاع أعداد الاستراحات والشاليهات، التي حولت العرفاء لضاحية سياحية جديدة، لما تتميز به من مناطق مفتوحة لا تعرف السلاسل الجبلية. "الرياض" وهي تتجول في العرفاء في كل الاتجاهات، بدت لها وكأنها امتداد للمنطقة الجغرافية للطائف، ولعدة مواقع حضارية وتاريخية، مثل سوق عكاظ، ذائع الصيت، الذي يعرف بعمقه التاريخي ومكانته الثقافية والتجارية كأشهر أسواق العرب في الجزيرة العربية، كما أن العرفاء أصبحت امتداد طبيعي لمشاريع تنموية عملاقة مثل المطار الدولي، والضواح السكنية، والمناطق الصناعية، والتقنية.
الرياضمنذ 14 ساعاتمنوعاتالرياض«عرفاء الطائف».. طبيعة فطرية وملامح تاريخيةأربع مميزات تظهر بجلاء وأنت تتجول في ضاحية "العرفاء" -شمال محافظة الطائف-، على طريق الرياض، منها الفضاءات الواسعة، والملامح التاريخية، ومكوناتها الطبيعية لأراضيها الشاسعة، وتنامي مشاريع التنمية والإعمار. وبدت الملامح الريفية والزراعية لنا واضحة، في أجواء نقية تغلف الأمكنة المفتوحة على مد النظر، فيما تتناثر المزارع التي زادت من بهاء الضاحية التي تتكئ على تاريخ موغل في القدم، حيث الاستيطان القديم لقبائل المنطقة، وهو ما تؤكده الرسومات والكتابات المتناثرة في عدة مواقع على الصخور منها صور ورسومات لبعض الحيوانات، وأدوات مستخدمة في الحروب قديماً مثل السهام والأقواس. وفي العرفاء أدهشنا الحراك التجاري، حيث الواجهات التجارية على شوارع واسعة، ومخططات سكنية مأهولة بالسكان وسط حراك عمراني، متنام. "ضاحية بلا جبال في محافظة الطائف" عبارة بادرني بها زميلي المصور ونحن نقف على جسر العرفاء الشهير على طريق الرياض، حيث حديقة العرفاء التي أصبحت ملتقى عائلات السعوديين والمقيمين على قارعة الطريق الرئيس الرابط بين العرفاء والطائف. جولتنا المسائية كشفت لنا عن ارتفاع أعداد الاستراحات والشاليهات، التي حولت العرفاء لضاحية سياحية جديدة، لما تتميز به من مناطق مفتوحة لا تعرف السلاسل الجبلية. "الرياض" وهي تتجول في العرفاء في كل الاتجاهات، بدت لها وكأنها امتداد للمنطقة الجغرافية للطائف، ولعدة مواقع حضارية وتاريخية، مثل سوق عكاظ، ذائع الصيت، الذي يعرف بعمقه التاريخي ومكانته الثقافية والتجارية كأشهر أسواق العرب في الجزيرة العربية، كما أن العرفاء أصبحت امتداد طبيعي لمشاريع تنموية عملاقة مثل المطار الدولي، والضواح السكنية، والمناطق الصناعية، والتقنية.