logo
#

أحدث الأخبار مع #سولر

شركة الخليج للنفط تبدأ اختبارات الأداء لمحطة التوليد الجديدة بحقل النافورة
شركة الخليج للنفط تبدأ اختبارات الأداء لمحطة التوليد الجديدة بحقل النافورة

أخبار ليبيا

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

شركة الخليج للنفط تبدأ اختبارات الأداء لمحطة التوليد الجديدة بحقل النافورة

بنغازي 15 أبريل 2025 (الأنباء الليبية) – أعلنت شركة الخليج العربي للنفط، بإشراف رئيس الشركة المهندس محمد بن شتوان، ومتابعة المؤسسة الوطنية للنفط، عن اكتمال عملية ربط محطة التوليد الجديدة التي تضم توربينات غازية من نوع 'سولر' بشبكة الكهرباء في حقل النافورة، ضمن المرحلة الأولى من التشغيل التجريبي للمحطة. بدأت اختبارات الأداء التشغيلية، بمشاركة الفرق الفنية المتخصصة ومهندسي الموقع وإدارة الحقل، وتركزت على تقييم كفاءة التشغيل والقدرة الإنتاجية للمحطة، إضافة إلى قياس مستويات الضوضاء والاهتزازات وفق الأحمال المستخدمة، لضمان مطابقة المحطة للمواصفات الفنية ومعايير السلامة والجودة المعتمدة. وقال مدير المكتب الإعلامي للشركة، أحمد العريبي، لوكالة الأنباء الليبية، إن هذا الإنجاز يُمثل خطوة هامة نحو تعزيز بنية الكهرباء في الحقل، مما سيُساهم في رفع كفاءة التوليد الذاتي وتحقيق الاستدامة في الطاقة. كما أثنى رئيس الشركة على هذا المشروع الهام، مُؤكدًا التزام الشركة وشركائها بتحقيق أعلى معايير الأداء الفني التي تُساهم في تحسين الإمدادات النفطية وضمان استمرارية الإنتاج. (الأنباء الليبية – بنغازي) ر ت متابعة | هدى العبدلي يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال

دراسة: الأسماك البرية تستطيع تمييز البشر وتتبع من يُطعمها
دراسة: الأسماك البرية تستطيع تمييز البشر وتتبع من يُطعمها

الشرق السعودية

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق السعودية

دراسة: الأسماك البرية تستطيع تمييز البشر وتتبع من يُطعمها

اكتشف باحثون في معهد ماكس بلانك لسلوك الحيوان في ألمانيا، أن بعض أنواع الأسماك البرية قادرة على تمييز البشر بناءً على الإشارات البصرية الخارجية، ما يفتح آفاقاً جديدة لفهم الإدراك البصري لدى الكائنات البحرية. وأفادت الدراسة، المنشورة في دورية Biology Letters، بأن أسماك "الدنيس البحري" يمكنها التعرف على الغوَّاصين الذين يقدمون لها الطعام، متجاهلة الآخرين. ويشير هذا الاكتشاف إلى إمكانية نشوء علاقات متميزة بين البشر والأسماك في البيئات الطبيعية، ما قد يغيّر النظرة للتفاعل بين الأنواع المختلفة في عالم البحار. ولطالما واجه الغواصون العلميون في محطة بحثية بالبحر الأبيض المتوسط مشكلة متكررة؛ إذ كانت الأسماك المحلية تتبعهم خلال المواسم الميدانية، وتسرق الطعام المخصص لها كمكافأة تجريبية. وكان الأمر المثير للاهتمام هو أن هذه الأسماك تستهدف غواصاً معيناً، متجاهلة الآخرين. الأسماك وتمييز البشر دفع هذا السلوك فريقاً من معهد ماكس بلانك إلى إجراء سلسلة من التجارب لاختبار قدرة الأسماك البرية على تمييز البشر استناداً إلى إشارات بصرية خارجية. وكان الاعتقاد السائد أن الأسماك لا تمتلك القدرة على تمييز البشر، على الرغم من أن دراسات سابقة أظهرت أن بعض الأسماك، مثل سمكة الرامي، يمكنها التعرف على صور رقمية لوجوه البشر في بيئات مختبرية، لكن لم يسبق أن طُرح السؤال عما إذا كانت الأسماك البرية تمتلك القدرة، أو الدافع للتعرف على البشر عندما يدخلون الماء. واختبر العلماء ما إذا كانت الأسماك في بيئتها الطبيعية قادرة على التعرف على الغوَّاصين الأفراد، ووجدوا أنها لا تميزهم فحسب، بل تفضل أيضاً متابعة الغواصين الذين يقدمون لها الطعام. أُجريت التجربة على عمق 8 أمتار في موقع بحري حيث اعتادت الأسماك على وجود العلماء، وكانت الأسماك في هذه التجربة متطوعة، إذ كان لها حرية الانضمام، أو المغادرة في أي وقت. بدأت التجربة مع كاتينكا سولر، الباحثة المشاركة في الدراسة، والتي ارتدت سترة حمراء زاهية لجذب الأسماك عند توزيع الطعام أثناء السباحة لمسافة 50 متراً، وتدريجياً، أُزيلت العلامات المميِّزة، وأخفى فريق البحث الطعام بحيث لا تحصل عليه الأسماك إلا بعد متابعة الغوَّاص لمسافة كاملة. أنماط فريدة كانت بعض الأسماك، لا سيما نوعان من أسماك الدنيس البحري، أكثر انخراطاً في التدريب؛ فبعد عدة أيام، بدأ الباحثون التعرف على بعض الأسماك بناءً على أنماطها الفريدة، مثل السمكة "بيرني" التي تميزت بقشرتين فضيتين لامعتين على ظهرها، و"ألفي" التي كان لها ذيل مفقود جزء منه. وبعد 12 يوماً من التدريب، أصبحت حوالي 20 سمكة تتابع سولر بانتظام، ما مهَّد الطريق للمرحلة التالية من الدراسة. في هذه المرحلة، دخلت سولر الماء مع زميلها مايلان توماسيك، وكان لكل منهما زي غوص مختلف، بدأ الاثنان الغوص من نفس النقطة، وسبحا في اتجاهين مختلفين، وفي البداية بدا أن الأسماك في حيرة، إذ كانت تتبع الغواصين بالتساوي، لكن عندما توقف توماسيك عن إطعام الأسماك، بدأ عدد الأسماك التي تتبع سولر في الازدياد تدريجياً، ما يشير إلى أن الأسماك كانت قادرة على التمييز بين الغواصين، وتحديد من يقدم الطعام. وللتأكد من أن الأسماك كانت تتعرف على الغواص بناءً على مظهره، أعاد العلماء التجربة مع ارتداء الغواصين ملابس غوص متطابقة. المثير للاهتمام أن الأسماك لم تعد قادرة على التمييز بينهما، ما يشير إلى أنها كانت تعتمد على ألوان الملابس، وأجزاء المعدات للتمييز بين الغواصين. وبما أن معظم الأسماك تمتلك رؤية ملونة، فإن الدنيس البحري على الأرجح اعتمد على اختلاف الألوان لتمييز الغواصين. دليل تجريبي ووفقاً للباحثين، إذا أُعطيت الأسماك وقتاً أطول، فمن المحتمل أنها تتعلم التعرف على علامات أكثر دقة، مثل الأيدي، أو الشعر. وتدعم هذه الدراسة العديد من التقارير العلمية التي تشير إلى أن الحيوانات، بما في ذلك الأسماك، قادرة على التعرف على البشر. لكنها تذهب إلى أبعد من ذلك عبر تقديم دليل تجريبي في بيئة طبيعية. ويعتقد الباحثون أن القدرة على التعرف على أنماط معينة ربما تكون منتشرة بين أنواع عديدة من الأسماك، حتى تلك التي يربيها البعض كحيوانات أليفة. ويرى المؤلف الرئيسي للدراسة، أليكس جوردان، أن النتائج ليست مفاجئة؛ إذ إن الأسماك تعيش في عالم معقد مليء بالتفاعلات مع كائنات مختلفة، لذا فمن المنطقي أن تكون لديها القدرة على تمييز البشر استناداً إلى إشارات بصرية، لكنه يشير إلى أن الأمر المثير للدهشة "هو أننا نحن البشر لم نتوقع ذلك من قبل".

البابا فرانسيس يعاني من التهاب رئوي تسببت فيه عدة جراثيم فما مدى خطورة المرض؟
البابا فرانسيس يعاني من التهاب رئوي تسببت فيه عدة جراثيم فما مدى خطورة المرض؟

يورو نيوز

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • يورو نيوز

البابا فرانسيس يعاني من التهاب رئوي تسببت فيه عدة جراثيم فما مدى خطورة المرض؟

تم نقل البابا إلى المستشفى الأسبوع الماضي بعد تدهور حالته نتيجة نوبة ا لتهاب الشعب الهوائية، فيما أعلن المسؤولون أنه يعاني من "التهاب في الجهاز التنفسي متعدد الميكروبات"، دون تقديم تفاصيل إضافية عن شدة المرض أو التغييرات في خطته العلاجية. ما هو التهاب الجهاز التنفسي متعدد الميكروبات؟ تُشير هذه الحالة إلى وجود مزيج من البكتيريا والفيروسات أو الفطريات التي تتكاثر في الرئتين، مما يؤدي إلى تعقيد العلاج. وأوضح الدكتور ماور سولر، أخصائي طب الرئة في جامعة ييل، أن في كثير من الأحيان يصاب الأشخاص بالتهاب الشعب الهوائية أوبعدوى الجهازالتنفسي تؤدي غالبا إلى عدة مضاعفات بما فيها الالتهاب الرئوي. ويضيف الاختصاصي بأن هذه العدوى شائعة بين كبار السن، خاصة أولئك الذين يعانون من مشكلات صحية مزمنة أو ضعف في جهاز المناعة. ويقول: إن البابا على الأرجح مصاب بأكثر من بكتيريا واحدة في رئتيه وأن الفريق الطبي المعالج قد يضطر إلى مراجعة طريقة العلاج لضمان القضاء على جميع مسببات العدوى. مدى خطورة الحالة وتأثيرها على البابا نظرًا لتاريخ البابا الصحي، حيث فقد جزءًا من رئته اليمنى وتعرض سابقًا لالتهاب رئوي، فإن إصابته بعدوى في الجهاز التنفسي تثير القلق. وقال الدكتور نيك هوبكنسون، المدير الطبي لمنظمة الربو والرئة في المملكة المتحدة، إن الأشخاص الذين يعانون من أمراض رئوية مزمنة يواجهون خطرًا أكبر من تفاقم العدوى ، مما قد يستدعي دعمًا بالأكسجين أو جلسات علاج طبيعي لمساعدتهم على التنفس. عادةً ما تستغرق العلاجات بالمضادات الحيوية من بضعة أيام إلى أسبوعين، ولكن في حالة البابا، قد تمتد فترة العلاج اعتمادًا على استجابته للأدوية. وأشار هوبكنسون إلى أن الخطة العلاجية قد تتضمن استخدام موسعات الشعب الهوائية وأدوية مخصصة لأمراض الجهاز التنفسي المزمنة، إلى جانب جلسات علاج طبيعي لمنع تراكم السوائل في الرئتين. مخاطر محتملة ومراقبة طبية دقيقة يبقى الالتهاب الرئوي من أخطر المضاعفات المحتملة، إذ يُعد أحد الأسباب الرئيسية للوفاة بين كبار السن، وفقًا للدكتور سولر. وأكد أن قدرة الجهاز المناعي تلعب دورًا حاسمًا في مقاومة العدوى ، مشيرًا إلى أن كبار السن غالبًا ما يعانون من استجابة مناعية أضعف. وذكر الأطباء إلى أنهم سيراقبون تطورات الحالة الصحية للبابا خلال الأيام المقبلة، مع التركيز على أي علامات تدل على تدهور حالته، حيث قال سولر: "أهم ما نبحث عنه الآن هو التأكد من أن حالته لا تسوء رغم العلاج". وبينما تتجه الأنظار إلى الفاتيكان لمتابعة المستجدات، يحدو الأطباء الأمل في استجابة البابا فرانسيس للعلاج وعودته إلى ممارسة مهامه قريبًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store