أحدث الأخبار مع #سومار


الشرق السعودية
منذ 16 ساعات
- ترفيه
- الشرق السعودية
إسبانيا تدعو لاستبعاد إسرائيل من الفعاليات الثقافية الدولية
دعا رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، الاثنين، إلى استبعاد إسرائيل من الفعاليات الثقافية الدولية مثل مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" بسبب تواصل حربها على قطاع غزة، مثلما جرى استبعاد روسيا بعد غزوها لأوكرانيا، فيما لم تعلق تل أبيب التي تتفاقم أزماتها الدبلوماسية مع مدريد منذ فترة طويلة على التصريحات حتى الآن. وقال سانشيز في مؤتمر بمدريد: "لا يمكننا أن نسمح بازدواج المعايير، حتى في الثقافة"، مضيفاً أنه لم يُفاجأ أحد قبل 3 سنوات عندما طُلب من روسيا الانسحاب من المسابقات الدولية بعد غزوها لأوكرانيا وعدم المشاركة، ولذلك لا ينبغي لإسرائيل أن تشارك أيضاً. وواجهت مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" التي تؤكد على حيادها السياسي، جدلاً مجدداً خلال نهائيات هذا الشهر في مدينة بازل السويسرية، إذ فاز بها المغني النمساوي "جي جي"، فيما فازت الإسرائيلية يوفال رافائيل في التصويت عن بعد. وحثّت جماعات مؤيدة للفلسطينيين اتحاد البث الأوروبي على استبعاد إسرائيل؛ بسبب الحرب على غزة. وتعارض إسبانيا منذ فترة طويلة للسياسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وألغت الحكومة الإسبانية، في أبريل الماضي، من جانب واحد صفقة شراء ذخيرة لوزارة الداخلية من شركة إسرائيلية، بعد ضغوط من ائتلاف "سومار"، الشريك الأصغر في الائتلاف الحاكم. وتعهدت إسبانيا التي دأبت على انتقاد سياسات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية منذ أكتوبر 2023، بوقف بيع الأسلحة لإسرائيل؛ بسبب حربها على غزة، ووسعت نطاق هذا الالتزام العام الماضي ليشمل شراء الأسلحة. وكانت إسبانيا رفقة النرويج وإيرلندا اعترفت بـ"الدولة فلسطينية" مايو 2024، وحثت دولاً أوروبية أخرى على أن تحذو حذوها، ومنذ ذلك الوقت أضحت الأزمات الدبلوماسية تتفاقم ين مدريد وتل أبيب.


ناظور سيتي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ناظور سيتي
تعثّر قانون تسوية أوضاع المهاجرين في إسبانيا لهذا السبب
المزيد من الأخبار تعثّر قانون تسوية أوضاع المهاجرين في إسبانيا لهذا السبب ناظورسيتي: متابعة مرّ عام كامل منذ بدء النقاشات البرلمانية حول قانون تسوية أوضاع المهاجرين في إسبانيا، دون إحراز أي تقدم يُذكر نحو المصادقة عليه. ويهدف هذا القانون إلى تحسين أوضاع أكثر من نصف مليون مهاجر، إلا أن الخلافات السياسية داخل الائتلاف الحكومي ما زالت تشكل عقبة رئيسية أمام تحقيق توافق بشأنه. القانون انطلق كمبادرة شعبية مدعومة من أكثر من 900 منظمة مدنية، وحظي بتأييد واسع من المواطنين، حيث وقّع عليه نحو 600 ألف شخص، كما حصل على موافقة البرلمان لمناقشته بأغلبية كبيرة بلغت 310 أصوات، مع معارضة حزب "فوكس" اليميني فقط، رغم ذلك، لم تتمكن الأطراف السياسية المختلفة من تجاوز الخلافات منذ بدء المداولات. وتشير التقارير إلى أن المفاوضات حول القانون شبه متوقفة، إذ تواجه فرق العمل صعوبة في صياغة تقرير أولي يُعرض على اللجنة البرلمانية، حيث تتمحور الخلافات حول التعديلات المقترحة، خاصة تلك التي قدمها حزبا "جونتس" و "PNV"، والتي تشترط حصول المهاجرين على عقود عمل أو صفة لاجئ للاستفادة من القانون. هذه الشروط أثارت انتقادات واسعة، حيث اعتبرتها حملة "تسوية الآن" خروجا عن جوهر المبادرة الأصلي الذي يسعى إلى تسوية أوضاع المهاجرين دون قيود مسبقة. وفي سياق متصل، يتهم بعض النواب اليساريين حزب "جونتس" بالتباطؤ المتعمد، في محاولة لربط تمرير القانون بمشروع آخر يمنح كتالونيا صلاحيات إضافية في مجال الهجرة، وعلى الجانب الآخر، يرى مراقبون أن الحزب الاشتراكي يمتلك مفاتيح الحل، لكنه قد يستخدم هذا الملف كورقة ضغط لتحقيق مكاسب سياسية مستقبلية. في ظل هذه التعقيدات، تستمر الضغوط من قبل كتلة "سومار" ومنظمات المجتمع المدني لدفع الأطراف المعنية نحو اتخاذ خطوات حاسمة، ومع ذلك، يبقى مصير القانون معلقا بانتظار توافق سياسي يبدو بعيد المنال في المرحلة الراهنة.


IM Lebanon
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- IM Lebanon
46 صفقة أسلحة إسبانية لإسرائيل منذ بدء الحرب
كشف تقرير لـ'ديلاس'، وهو مركز أبحاث إسباني يساري مقره برشلونة متخصص في قضايا الأمن والدفاع، عن أن إسبانيا أبرمت 46 صفقة بقيمة 1.2 مليار دولار، مع شركات إسرائيلية متخصصة في مجال الأسلحة منذ اندلاع حرب غزة، رغم هجومها على إسرائيل بسبب هذه الحرب. وتأتي هذه الاستنتاجات عقب صفقة ألغيت أخيرًا مع شركة إسرائيلية لتزويد الحرس المدني الإسباني بالذخيرة، التي أثارت جدلا واسعا داخل الحكومة الائتلافية في مدريد التي يقودها الحزب الاشتراكي. وكان رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، وهو أحد أكثر المنتقدين صراحة للعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، قد أوقف التعاملات العسكرية مع إسرائيل بعد اندلاع الحرب. وأوضح المركز أن العقود الـ46 تشمل صفقات لراجمات صواريخ وصواريخ، مشيرا إلى أن بعض العقود كانت تهدف إلى صيانة أو تحديث معدات تم شراؤها سابقا، لكن البعض الآخر شمل صفقات جديدة 'قد تزيد من الاعتماد على صناعة تعد ضرورية لارتكاب إبادة جماعية'. وقال الباحث المشارك في إعداد التقرير إدواردو ميليرو، لوكالة 'فرانس برس': 'من الواضح أن الحكومة الإسبانية كذبت، لم يكن هناك أي تعهد بوقف تجارة الأسلحة مع إسرائيل. كان مجرد دعاية'. وكانت الحكومة الإسبانية قد قررت في وقت سابق من الخميس، أن تلغي بشكل أحادي عقد أسلحة بقيمة 6.8 ملايين يورو مع شركة إسرائيلية. ووفقا لمصادر حكومية، فإن الحزب الاشتراكي الذي يتزعمه سانشيز وحليفه ائتلاف 'سومار' اليساري الراديكالي 'ملتزمان بالقضية الفلسطينية بقوة'. وتابعت: 'لهذا السبب، منذ السابع من تشرين الأول 2023، لم تشتر إسبانيا ولم تبع أسلحة لشركات إسرائيلية، ولن تفعل ذلك في المستقبل'. وسعت الحكومة الإسبانية إلى إيجاد حل تفاوضي لإلغاء العقد الذي أبرمته وزارة الداخلية، لشراء ذخيرة عيار 9 ملم من إسرائيل لوحدات مختلفة من الحرس المدني. لكن المحادثات مع الشركة فشلت، مما دفع الحكومة إلى إنهاء العقد أحاديا، بحسب المصادر الحكومية.


اليوم 24
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم 24
اسبانيا تلغي صفقة تسلح مع شركة إسرائيلية
قررت الحكومة الإسبانية أن تلغي بشكل أحادي عقد أسلحة بقيمة 6,8 ملايين يورو مع شركة إسرائيلية، بعد تسببه بتوترات كبيرة داخل الائتلاف اليساري الحاكم، حسبما أفادت مصادر حكومية. وقالت المصادر « قررت الوزارات المختصة أن تلغي أحاديا عقد شراء الذخيرة مع شركة آي إم آي سيستمز الإسرائيلية ». وأضافت أن الحزب الاشتراكي الذي يتزعمه رئيس الوزراء بيدرو سانشيز وحليفه ائتلاف « سومار » اليساري الراديكالي « ملتزمان القضية الفلسطينية بقوة ». وتابعت المصادر « لهذا السبب، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، لم تشتر إسبانيا ولم تبع أسلحة لشركات إسرائيلية، ولن تفعل ذلك في المستقبل ». وشهد السابع من تشرين الأول/أكتوبر هجوما غير مسبوق شنته حركة حماس على إسرائيل وأسفر عن مقتل 1218 إسرائيليا، معظمهم مدنيون، وفقا لإحصاء لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات رسمية. وأدى الهجوم إلى رد انتقامي عسكري إسرائيلي في قطاع غزة أودى حتى الآن بحياة أكثر من 51 ألف فلسطيني، غالبيتهم مدنيون، وفق وزارة الصحة التي تديرها حماس في القطاع. وسعت الحكومة الإسبانية إلى إيجاد حل تفاوضي لإلغاء العقد الذي أبرمته وزارة الداخلية بقيمة 6,8 ملايين يورو مع شركة « آي إم آي سيستمز » الإسرائيلية لشراء ذخيرة عيار 9 ملم لوحدات مختلفة من الحرس المدني. لكن المحادثات مع الشركة فشلت، ما دفع الحكومة إلى إنهاء العقد أحاديا، بحسب المصادر الحكومية. وأمس الخميس نددت إسرائيل بقرار إسبانيا، متهمة الحكومة الإسبانية بأنها « ضحت بالاعتبارات الأمنية لأغراض سياسية ». وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية لوكالة فرانس برس « تدين إسرائيل بشدة قرار الحكومة الإسبانية إلغاء عقد م برم مع شركة +آي إم آي سيستمز+ الدفاعية، وإعلانها الامتناع عن إبرام صفقات دفاعية مستقبلية مع شركات إسرائيلية ». وأضافت أن إسبانيا « لا تزال تقف في الجانب الخاطئ من التاريخ ضد الدولة اليهودية التي تدافع عن نفسها ضد الهجمات الإرهابية ». وجعلت الحكومة الإسبانية التي اعترفت بدولة فلسطين في أيار/مايو الماضي، دعم القضية الفلسطينية أحد ركائز سياستها الخارجية، في حين أن علاقاتها فاترة مع حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.


وكالة الأنباء اليمنية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
إسبانيا تلغي عقد أسلحة مع شركة "إسرائيلية"
مدريد - سبأ: الغت الحكومة الإسبانية، اليوم الخميس، عقد أسلحة بقيمة 6,8 ملايين يورو من جانب واحد مع شركة "إسرائيلية"، بعدما تسبب في توترات كبيرة داخل الائتلاف اليساري الحاكم، حسب ما أفادت مصادر حكومية. وقالت المصادر، إن "الوزارات المختصة، قرّرت إلغاء عقد شراء الذخيرة من جانب واحد مع شركة (آي إم آي سيستمز) "الإسرائيلية""، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الفرنسية. وأضافت أن الحزب الذي يتزعمه رئيس الحكومة، بيدرو سانشيز وحليفه ائتلاف "سومار" اليساري؛ "ملتزمان بقوة بالقضية الفلسطينية". وتابعت المصادر "لهذا السبب، منذ السابع من أكتوبر 2023، لم تشترِ إسبانيا ولم تبع أسلحة لشركات "إسرائيلية"، ولن تفعل ذلك في المستقبل". وأسفرت العدوان الصهيوني على قطاع غزة حتى الآن، عن استشهاد أكثر من 51 ألف مواطن، معظمهم أطفال ونساء. وسعت الحكومة الإسبانية إلى إيجاد حلّ تفاوضي لإلغاء العقد الذي أبرمته وزارة الداخلية بقيمة 6,8 ملايين يورو مع شركة "آي إم آي سيستمز" "الإسرائيلية" لشراء ذخيرة عيار تسعه ملم لوحدات مختلفة من الحرس المدني. لكن المحادثات مع الشركة فشلت، ما دفع الحكومة إلى إنهاء العقد من جانب واحد، بحسب المصادر الحكومية. وجعلت الحكومة الإسبانية التي اعترفت بدولة فلسطين في / مايو الماضي، دعم القضية الفلسطينية أحد ركائز سياستها الخارجية، وعلاقاتها فاترة مع حكومة العدو برئاسة بنيامين نتنياهو.