أحدث الأخبار مع #سيآيايه،


البلاد البحرينية
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
البنتاغون يحقّق في رسائل وزير الدفاع عن الحوثيين على سينغال
أفادت مذكرة رسمية صدرت، يوم الخميس، أنّ مكتب المفتّش العام في البنتاغون سيجري تحقيقا في استخدام وزير الدفاع بيت هيغسيث تطبيق المراسلة التجاري "سيغنال" لمناقشة شنّ غارات جوية على اليمن. وتواجه إدارة الرئيس دونالد ترامب فضيحة بسبب تسريب محادثة جماعية لكبار المسؤولين الأمنيين حول الضربات التي استهدفت الحوثيين في اليمن في محاولة للحدّ من هجماتهم على سفن تجارية وعسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن. وبحسب المذكرة الصادرة عن القائم بأعمال المفتّش العام ستيفن ستيبينز، فإنّ التحقيق سيُقيّم "مدى امتثال وزير الدفاع وموظفي وزارة الدفاع الآخرين لسياسات وإجراءات وزارة الدفاع المتعلقة باستخدام تطبيق مراسلة تجاري في أعمال رسمية". وتابعت المذكرة "إضافة إلى ذلك، سنجري مراجعة للامتثال لمتطلبات تصنيف السجلات وحفظها"، لافتة إلى أن التحقيق يأتي استجابة لطلب أكبر عضوين في لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ، وهما جمهوري وديموقراطي. وتعرض البيت الأبيض لضغوط شديدة الأسبوع الماضي إثر نشر مجلة "ذي أتلانتيك" خطط الجيش الأميركي لتوجيه ضربات على معاقل للحوثيين في اليمن والتي تلقّاها رئيس تحرير المجلة عن طريق الخطأ. وضمّ مستشار الأمن القومي مايك والتز رئيس تحرير مجلّة "ذي أتلانتيك" جيفري غولدبرغ عن طريق الخطأ إلى مجموعة دردشة عبر "سيغنال" ناقش فيها كبار المسؤولين الأميركيين، من بينهم وزير الدفاع ومدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه)، خطة عسكرية لضرب مواقع للحوثيين المدعومين من إيران في اليمن. وأعطى هيغسيث في سياق مجموعة الدردشة تفاصيل دقيقة جدّا عن الهجمات قبيل تنفيذها في 15 مارس.


بوابة ماسبيرو
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
"البنتاجون": تحقيق بشأن استخدام وزير الدفاع تطبيق "سيجنال"
أفادت مذكرة رسمية صدرت اليوم الخميس أن مكتب المفتش العام في "البنتاجون" سيجري تحقيقا في استخدام وزير الدفاع بيت هيجسيث تطبيق المراسلة التجاري "سيجنال" لمناقشة شن غارات جوية على اليمن. وتواجه إدارة الرئيس دونالد ترامب فضيحة بسبب تسريب محادثة جماعية لكبار المسؤولين الأمنيين حول الضربات التي استهدفت المتمردين الحوثيين في اليمن في محاولة للحد من هجماتهم على سفن تجارية وعسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن. وبحسب المذكرة الصادرة عن القائم بأعمال المفتش العام ستيفن ستيبينز فإن التحقيق سيقيم "مدى امتثال وزير الدفاع وموظفي وزارة الدفاع الآخرين لسياسات وإجراءات وزارة الدفاع المتعلقة باستخدام تطبيق مراسلة تجاري في أعمال رسمية". وتابعت المذكرة "إضافة إلى ذلك، سنجري مراجعة للامتثال لمتطلبات تصنيف السجلات وحفظها"، لافتة إلى أن التحقيق يأتي استجابة لطلب أكبر عضوين في لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ، وهما جمهوري وديموقراطي. وتعرض البيت الأبيض لضغوط شديدة الأسبوع الماضي إثر نشر "ذي أتلانتيك" خطط الجيش الأمريكي لتوجيه ضربات على معاقل للحوثيين في اليمن والتي تلقاها رئيس تحرير المجلة عن طريق الخطأ. وضم مستشار الأمن القومي مايك والتز رئيس تحرير مجلة "ذي أتلانتيك" جيفري جولدبرج عن طريق الخطأ إلى مجموعة دردشة عبر "سيجنال" ناقش فيها كبار المسؤولين الأمريكيين، من بينهم وزير الدفاع ومدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه)، خطة عسكرية لضرب مواقع للحوثيين المدعومين من إيران في اليمن. وأعطى هيجسيث في سياق مجموعة الدردشة تفاصيل دقيقة جدا عن الهجمات قبيل تنفيذها في 15 مارس.


LE12
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- LE12
الضغوط تتزايد على البيت الأبيض بعد فضيحة 'ذي أتلانتيك'
تزايدت الضغوط الأربعاء على البيت الأبيض إثر نشر 'ذي أتلانتيك' خطط الجيش الأميركي لتوجيه ضربات على معاقل للحوثيين في اليمن والتي تلقاها رئيس تحريرها عن طريق الخطأ، فيما تحاول الإدارة الأميركية التخفيف من جسامة الواقعة . وأكدت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت الأربعاء أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب 'ما زال يثق' بطاقمه للأمن القومي، في حين تطالب المعارضة الديموقراطية باستقالة وزير الدفاع بيت هيغسيث . وضم مستشار الأمن القومي مايك والتز رئيس تحرير مجلة 'ذي أتلانتيك' جيفري غولدبرغ عن طريق الخطأ إلى مجموعة دردشة عبر 'سيغنال' ناقش فيها كبار المسؤولين الأميركيين، من بينهم وزير الدفاع ومدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه)، ضربات منوي تنفيذها على مواقع للحوثيين المدعومين من إيران في اليمن . وأعطى هيغسيث في سياق مجموعة الدردشة تفاصيل دقيقة جدا عن الهجمات قبيل تنفيذها في 15 مارس . وأكد وزير الدفاع من جانبه أنه 'قام بواجبه' من خلال تقديم 'معلومات في الوقت الفعلي' عن الضربات . غير أن حكيم جيفريز زعيم الديموقراطيين في مجلس النواب اعتبر في تصريحات لقناة 'سي ان ان' أنه 'لا بد من إقالته (أي هيغسيث) فورا إذا لم يكن يتحل ى بالجرأة اللازمة للاعتراف بخطئه والاستقالة '. وعبرت أيضا بعض الشخصيات المؤيدة لمعسكر ترامب عن استيائها من موقف البيت الأبيض مما حصل. وطالب دايف بورتنوي، المعلق المحافظ الذي يتمت ع بنفوذ كبير، الإدارة الأميركية بـ'تحم ل مسؤولياتها' بعد 'إخفاق مروع' وصر ح عبر فيديو على 'اكس' أنه 'لا بد من أن يسقط أحد هو مايك والتز في نظري '. وأقر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو من جهته الأربعاء بـ'خطأ كبير' ارتكب مع إضافة رئيس تحرير 'ذي أتلانتيك' إلى مجموعة الدردشة في 'سيغنال '. وفي حين ما انفك البيت الأبيض يؤكد أن تلك المعلومات لم تكن مشمولة بالسرية الدفاعية، نشرت المجلة الشهرية التي فجرت هذه الفضيحة الإثنين مقالا جديدا الأربعاء يعرض الدردشات بكاملها تقريبا . وتضمن هذا المقال الثاني بعد ذاك الذي صدر الإثنين لقطات لرسائل من وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث تظهر المواعيد المحددة للضربات على مواقع الجماعة المتمر دة في اليمن قبل ساعتين من شن ها في 15 مارس . وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مقابلة الأربعاء مع صاحب البودكاست فينس كولانيز 'لم يكن هناك من تفاصيل أو أي معلومة كانت لتقوض العملية ولم يكن لذلك أي أثر على الهجوم الذي كلل بالنجاح '. أما نائب الرئيس جاي. دي. فانس الذي كان من بين المشاركين في مجموعة الدردشة عبر 'سيغنال'، فاعتبر من جانبه أن المجلة 'بالغت' في المعلومات التي أفصحت عنها . وكان بيت هيغسيث قد كتب بدوره هازئا على 'اكس' أنها 'فعلا خطط حرب بلا قيمة' في غياب معلومات محددة عن الضربات . واعتبرت الديموقراطية تامي داكوورث العضو في لجنة القو ات المسل حة في مجلس الشيوخ أن وزير الدفاع 'كاذب. وهي بكل وضوح معلومات مصنفة سرية قام بتسريبها عن إهمال '. وأعلن البيت الأبيض الأربعاء أن الملياردير إيلون ماسك المقرب من ترامب عرض خدمات 'الخبراء التقنيين' الذين يتعاونون معه لمعرفة كيف أضيف جيفري غولدبرغ إلى مجموعة الدردشة على 'سيغنال '. وسعى ترامب إلى التخفيف من جسامة هذا الخطأ، واصفا إياه بـ'الهفوة '. نشرت 'ذي أتلانتيك' مقالها الأول حول هذه القضية تحت عنوان 'حكومة ترامب أرسلت إلي خطأ خططها الحربية '. وروت المجلة في مقالها الجديد أنها تواصلت مع مسؤولين في الحكومة لمعرفة إن كانوا يوافقون على نشر مزيد من الرسائل تكون أكثر دقة من تلك التي وردت في المقال الأول . وأعرب البيت الأبيض عن عدم تأييده هذه الخطوة، بحسب 'ذي أتلانتيك' التي نشرت بالرغم من ذلك فحوى المحادثات مع تمويه اسم عميل في 'سي آي ايه '. وكتب وزير الدفاع بيت هيغسيث في المجموعة التي أنشأها مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض مايك والتز '12:15 إقلاع اف-18 (أو ل سلسلة من الضربات) '. وأردف بأسلوب مقتضب 'الهدف الإرهابي هو في موقعه المعروف وينبغي لنا أن نلتزم بالمواقيت وأيضا انطلاق ضربات المسيرات (ام كيو-9) '. وأضاف '15:36 اف-18 بداية الضربة الثانية وأيضا إطلاق أولى توماهوك من البحر '. و'اف-18″ هي طائرات حربية أميركية، في حين أن 'ام كيو-9″ هي مسي رات هجومية أميركية و'توماهوك' صواريخ كروز . وأعلن الحوثيون مقتل أكثر من 50 شخصا وإصابة أكثر من مئة في تلك الضربات التي شنت في 15 مارس . وفي مقابلة مع 'فوكس نيوز'، أقر مايك والتز بتحمله 'كامل المسؤولية' عن هذا 'الخطأ '. وكان قد كتب 'لا مواقع. لا مصادر ولا أساليب ولا خطط هجوم '. وقد مت منظمة 'أميريكن أوفرسايت' غير الحكومية التي تطالب بشفافية أكبر في الشؤون العامة دعوى ضد عدة مسؤولين رفيعين معنيين بهذه القضية على خلفية انتهاكهم التشريع الخاص بالمراسلات الرسمية باستخدام 'سيغنال'.


سيدر نيوز
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سيدر نيوز
القمة الأوروبية ببروكسيل: فون دير لايين تقول إن أوروبا وأوكرانيا تواجهان 'لحظة حاسمة'
Join our Telegram EPA يجتمع قادة الدول الأوروبية، الخميس، في بروكسل، لحضور قمة خاصة بالدفاع، وذلك دعماً لكييف، بعد اعتزام الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وقف المساعدات عن أوكرانيا. بعد خمس سنوات على فيروس كورونا، ما هي الدول التي لم تفرض… ما هي خطة 'إعادة تسليح أوروبا' والعقبات التي قد… ترامب يتوعد حماس إذا لم تفرج عن جميع الرهائن، وأنباء عن… وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين إن أوروبا وأوكرانيا تواجهان 'لحظة حاسمة'، فيما رفض المستشار الألماني أولاف شولتس ما اعتبره'سلاما مفروضا' على أوكرانيا في حين حذر الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، من أن القارة الأوروبية تمر بـ 'نقطة تحول تاريخية'. وإلى جانب إعادة التسليح، من المقرر أن يناقش الزعماء كيف يمكن للتكتل أن يدعم أوكرانيا في مواجهة إعلان ترامب الذي يقول إنه يسعى لإنهاء الحرب بين كييف وموسكو. ووصل الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، لحضور القمة الأوروبية، بعد دعوة تلقاها. وتزايد التوتر في أوروبا منذ المشادة الكلامية العلنية بين ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض الأسبوع الماضي. وبعد ثلاث سنوات على الغزو الروسي لأوكرانيا، تركت مبادرات إدارة ترامب تجاه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الكثيرين في أوروبا قلقين من أن القارة لن تكون قادرة على الاعتماد على الدعم الأمريكي لأمنها. 'أوروبا تواجه لحظة أمنية لا تحدث إلا مرة واحدة كل جيل' حزمة غير مسبوقة EPA وفي إشارة إلى القلق العميق، أعلن ماكرون الأربعاء، أنه يريد 'فتح نقاش استراتيجي' بشأن حماية أوروبا بواسطة المظلة النووية الفرنسية، على خلفية التقارب بين موسكو وواشنطن، موضحاً أن قرار اللجوء إليها سيبقى 'في يدي' الرئيس الفرنسي. وقال ماكرون في خطاب متلفز، 'استجابة للدعوة التاريخية التي وجهها المستشار الألماني العتيد (فريدريش ميرتس)، قررت فتح النقاش الاستراتيجي بشأن حماية حلفائنا في القارة الأوروبية عبر الردع'. والإثنين، أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، عن حزمة دفاع غير مسبوقة أطلق عليها اسم 'إعادة تسليح أوروبا'، وقالت إن أوروبا مستعدة لتعزيز إنفاقها الدفاعي 'بشكل هائل' و'بالسرعة والطموح اللازمين'. بينما تواجه أوروبا 'خطراً واضحاً وحاضراً على نطاق لم يشهده أي منا في حياتنا'، بحسب فون دير لاين. وقالت إن المقترحات الثلاثة الموضحة في خطة إعادة تسليح أوروبا من شأنها أن تدعم أوكرانيا و'تعالج الحاجة طويلة الأمد لتحمل قدر أكبر من المسؤولية' عن الأمن الأوروبي. وتتضمن المقترحات، توفير 150 مليار يورو على شكل قروض لشراء الأسلحة أو للاستثمارات المشتركة. إضافة إلى 'السماح للدول بزيادة مستويات العجز لإفساح المجال لمزيد من الإنفاق الدفاعي'، وإعادة توجيه أموال مخصصة لبرامج أخرى نحو الإنفاق الدفاعي. وقد يصل حجم الإنفاق الدفاعي إلى نحو 800 مليار يورو، وفق فون دير لاين. وقال وزير الجيوش الفرنسي، سيباستيان لوكورنو، إن فرنسا تقدم معلومات استخباراتية عسكرية لأوكرانيا. وأوضح لوكورنو لإذاعة فرانس إنتر، 'استخباراتنا سيادية (…) بقدرات تخصّنا. نحن ننقلها إلى الأوكرانيين للاستفادة منها'. والإثنين الماضي، أعلنت واشنطن تجميد مساعدتها العسكرية لأوكرانيا. وأوضح مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي ايه)، جون راتكليف، الأربعاء، أن هذا القرار يشمل كذلك تبادل المعلومات الاستخباراتية، رغم أن هذا التعاون عنصر أساسي يعول عليه الجنود الأوكرانيون في ساحة المعركة. الكرملين لماكرون: لا يمكن اعتباره خطاب رئيس دولة يفكر في السلام من جانبه انتقد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بسبب التصريحات التي أدلى بها أمس. وكان ماركون خذر في خطابه أوروبا من أنها 'لم تعد قادرة على تصديق كلمات' زعماء روسيا، قائلاً إنهم انتهكوا وقف إطلاق النار السابق. وأضاف أن 'نشر القوات الأوروبية' في أوكرانيا يمكن أن يكون ضمن الضمانات الأمنية المحتملة لحماية اتفاق السلام. يقول بيسكوف: 'الخطاب موجه للغاية. لا يمكن اعتباره خطاب رئيس دولة يفكر في السلام'. ويضيف: 'بناءً على ما قيل، يمكننا أن نستنتج أن فرنسا تفكر في الحرب أكثر، وفي مواصلة الحرب. مع كل الاحترام لماكرون، يمكن القول إنه احتوى على العديد من الأخطاء، من الناحية الدبلوماسية'. ** مسؤلية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.