logo
#

أحدث الأخبار مع #سيأنبيسي

الشرع لترامب: سوريا جسر للتجارة بين الشرق والغرب
الشرع لترامب: سوريا جسر للتجارة بين الشرق والغرب

الجمهورية

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجمهورية

الشرع لترامب: سوريا جسر للتجارة بين الشرق والغرب

والتقى ترامب اليوم في الرياض الشرع بحضور ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وبمشاركة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ويعد اللقاء بين الرئيسيين الأول في 25 عاما وسبق اللقاء إعلان تاريخي رفع الولايات المتحدة كل العقوبات المفروضة على سوريا . وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في بيان لاحقا إن ترامب حث الشرع على "القيام بعمل عظيم من أجل الشعب السوري". ومن جانبه، أعرب الشرع عن "أمله في أن تكون سوريا بمثابة حلقة وصل أساسية في تسهيل التجارة بين الشرق والغرب، ودعا الشركات الأمريكية إلى الاستثمار في النفط والغاز السوريين"، بحسب ما كتب ليفيت. ويلعب قطاع النفط والغاز دورا محوريا في الاقتصاد السوري، حيث يساهم بشكل جزئي في الوقت الراهن في في تلبية الاحتياجات الخدمية والإنتاجية. ولحقت بقطاع النفط والغاز في سوريا أضرار كبيرة خلال سنوات الأزمة السورية واختلاف القوى المسيطرة على الأراضي السورية. ولحقت الأضرار بالحقول والمنشآت وخطوط النقل، كما أن العقوبات التي فرضت على سوريا أعاقت عمليات الصيانة لسنوات. وتشير بيانات مختلفة إلى أن سوريا كانت تنتج حوالي 385 ألف برميل نفط يوميا في عام 2010، أما بالنسبة للغاز الطبيعي، فقد بلغ الإنتاج حوالي 8.7 مليار متر مكعب في عام 2011. ولعبت شركات أجنبية دورا مهماً في تطوير قطاع النفط والغاز السوري قبل عام 2011، ومن الشركات التي كانت تنشط في سوريا: "شل" و"توتال". وفي يناير الماضي، قال وزير النفط والثروة المعدنية السوري غياث دياب، في مقابلة مع "سي أن بي سي" إن القطاع النفطي عانى من الإنتاج الجائر والإدارة السيئة خلال نظام السابق. وأضاف أنه من الصعب تقدير احتياطيات سوريا من النفط لأن هناك بيانات مفقودة، لافتا إلى أنها قد تكون مقاربة لـ 2.5 مليار برميل، كذلك أشار إلى أن الإنتاج من الآبار تحت سيطرة الحكومة لا يتجاوز الـ 10 آلاف برميل يوميا (بيانات يناير 2025).

إدارة ترمب تسعى لخفض كبير ومتبادل للرسوم خلال محادثاتها مع الصين
إدارة ترمب تسعى لخفض كبير ومتبادل للرسوم خلال محادثاتها مع الصين

أخبار مصر

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

إدارة ترمب تسعى لخفض كبير ومتبادل للرسوم خلال محادثاتها مع الصين

تدرس إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب خفضاً كبيراً للرسوم الجمركية خلال محادثات مرتقبة مع الصين في عطلة نهاية الأسبوع، في مسعى لتهدئة التوترات وتخفيف الأعباء الاقتصادية التي بدأ الطرفان بالفعل في الشعور بها.ووفقاً لأشخاص مطلعين على التحضيرات الجارية للمحادثات التي ستبدأ السبت في جنيف، بقيادة وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت ونائب رئيس مجلس الدولة الصيني خه ليفينغ، فإن واشنطن حدّدت هدفاً أولياً يتمثل بخفض الرسوم الجمركية إلى أقل من 60%، وهي خطوة تعتقد أن الصين قد تكون مستعدة لمجاراتها. وأشار الأشخاص إلى أن التقدم في المحادثات التي ستُعقد على مدى يومين، قد يؤدي إلى تنفيذ تلك التخفيضات في وقت مبكر من الأسبوع المقبل.لكن المصادر نفسها قالت إن المحادثات من المرجح أن تكون استكشافية، ومخصصة لعرض المظالم، بدلاً من إيجاد حلول للائحة الطويلة من الخلافات، مشيرة إلى أن الوضع لا يزال متقلباً، وبالتالي لا ضمانات بخفض الرسوم قريباً.ومن بين الأولويات الكبرى للجانب الأميركي، حسب الأشخاص، السعي لإلغاء القيود الصينية المفروضة على صادرات العناصر الأرضية النادرة المستخدمة في صناعة المغناطيس، في وقت تواجه قطاعات صناعية مختلفة اضطرابات.وذكر الأشخاص أيضاً أنه تم إحراز بعض التقدم بشأن أزمة الفنتانيل، وقد تُعقد محادثات منفصلة قريباً بشأن تقليص صادرات الصين من المكونات المستخدمة في تصنيع هذا المخدر، الذي أدى إلى ارتفاع حاد في الوفيات جراء الجرعات الزائدة في السنوات الأخيرة.وزارة الخزانة ومكتب الممثل التجاري الأميركي جيميسون غرير، الذي سيرافق بيسنت في المحادثات، رفضا التعليق. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض كوش ديساي في بيان: 'الهدف الوحيد للإدارة من هذه المحادثات هو دفع أجندة ترمب الاقتصادية نحو علاقات تجارية عادلة ومتبادلة. وأي حديث عن معدلات رسوم مستهدفة لا أساس له من الصحة'.التحدي الأكبر أمام ترمبالتحدي الأكبر الذي تواجهه إدارة ترمب حالياً هو بلوغ الرسوم الجمركية بين أكبر اقتصادين في العالم مستويات مرتفعة للغاية، إذ تصل الرسوم الأميركية على العديد من الواردات الصينية إلى 145%. وحتى التهدئة الجذرية لن تُخفف من معاناة المستهلكين الأميركيين، وسط تحذيرات من ارتفاع الأسعار، ووجود رفوف فارغة هذا الصيف.وفي تصريحات يوم الخميس، عبّر مسؤولون أميركيون من الرئيس ترمب فما دون، عن رغبتهم في خفض الرسوم التي تم رفعها بسرعة رداً على إجراءات صينية انتقامية أعقبت إعلان ترمب في 2 أبريل عن رسوم جديدة.وقال ترمب للصحافيين الخميس، بينما كان يعلن عن الخطوط العريضة لاتفاق تجاري مع المملكة المتحدة: 'لا يمكن أن نرفع أكثر من ذلك، نحن عند 145%، لذا نعلم أنها ستنخفض. أعتقد أننا سنقضي عطلة نهاية أسبوع جيدة مع الصين'.من جهته، اعتبر وزير التجارة هوارد لوتنيك لشبكة 'سي أن بي سي' أن 'خفض التصعيد، وإعادة هذه المعدلات إلى المستويات التي يمكن أن تكون، ويجب أن تكون، عندها، هو هدف سكوت بيسنت وفق اعتقادي'. وأضاف: 'أعتقد أنه هدف الوفد الصيني أيضاً. وهذا ما يأمل الرئيس في أن يكون نتيجة جيدة، عالم يهدأ فيه التصعيد، ويعود الطرفان للعمل على اتفاق كبير معاً'.مبادرة أميركيةفي المقابل، كان المسؤولون الصينيون أكثر تحفظاً بشأن أهدافهم من المحادثات. وجددت بكين الخميس دعوتها إلى إلغاء الإدارة الأميركية الرسوم الأحادية على الصين، وقال المتحدث باسم وزارة التجارة خه يادونغ إن 'الولايات المتحدة تحتاج إلى إظهار الجدية والاستعداد لتصحيح أخطائها، إذا أرادت التفاوض'.ورأى سونغ هونغ، نائب مدير معهد الاقتصاد في الأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية، وهو من كبار مراكز الفكر الحكومية في بكين، أن تحركاً أميركياً لخفض الرسوم قد يقابله تحرك مماثل من الصين.وقال سونغ: 'على الولايات المتحدة أن تبادر إلى خفض رسومها على الصين، لأن الحرب التجارية بدأت من جانبها. وإذا خفّضت الرسوم الحالية إلى نحو 60% أو أقل، أعتقد أن الصين سترد بخفض مماثل بشكل سريع'.لكنه استبعد إلغاء الرسوم بشكل كامل، قائلاً إن الولايات المتحدة تصنف الصين منذ سنوات كـ'خصم استراتيجي'. وأضاف: 'الصين لم تعد تتوهم أن السياسة الأميركية تجاهها ستتغير'.التعايش أو الانفصالرغم أن التوقعات محدودة لمحادثات هذا الأسبوع، فإن مجرد انعقادها يبعث بعض التفاؤل.وقال سكوت كينيدي، الخبير في الاقتصاد الصيني والعلاقات الاقتصادية الأميركية – الصينية في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن: 'يتعين على الولايات المتحدة والصين إيجاد وسيلة للتعايش، وإلا فإنهما ستنفصلان اقتصادياً، وستكون العواقب هائلة على الاقتصاد العالمي والنظام الدولي. لذلك، لا يمكن التقليل من أهمية هذه المفاوضات'.لكنه أضاف أن المحادثات تمثل مجرد بداية 'خطوة صغيرة بناءة في رحلة تمتد…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

الجيش اللبناني: تفجير ذخائر غير منفجرة في بلدة قناريت - صيدا اليوم ما بين الساعة 16.30 و17.00
الجيش اللبناني: تفجير ذخائر غير منفجرة في بلدة قناريت - صيدا اليوم ما بين الساعة 16.30 و17.00

الديار

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

الجيش اللبناني: تفجير ذخائر غير منفجرة في بلدة قناريت - صيدا اليوم ما بين الساعة 16.30 و17.00

Aa اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني إشترك عاجل 24/7 16:24 الجيش اللبناني: تفجير ذخائر غير منفجرة في بلدة قناريت - صيدا اليوم ما بين الساعة 16.30 و17.00 16:22 المتحدثة باسم البيت الأبيض: الرئيس ترمب أنهى الرقابة التي فرضها بايدن على المنصات الإلكترونية 16:07 سانا: عودة الحياة لطبيعتها في أشرفية صحنايا قرب دمشق وسط انتشار قوات الأمن العام لضبط الأمن والحفاظ على سلامة الأهالي 16:04 "سي أن بي سي": غرفة التجارة الأميركية تطالب ترامب بمزيد من الاستثناءات بشأن رسومه الجمركية لتجنب ركود اقتصادي 16:03 مستشار الأمن القومي الأمريكي لفوكس نيوز: لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي 15:27 وسائل إعلام إسرائيلية: جرى تحديد 14 بؤرة حريق جديدة قرب مناطق مأهولة بالسكان ومحطات وقود ومواقع حساسة

الصين: قرار تجميد تسلّم طائرات "بوينغ" سببه الرسوم الأميركية
الصين: قرار تجميد تسلّم طائرات "بوينغ" سببه الرسوم الأميركية

الديار

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الديار

الصين: قرار تجميد تسلّم طائرات "بوينغ" سببه الرسوم الأميركية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حمّلت الصين الولايات المتحدة مسؤولية قرارها تجميد استلام طائرات "بوينغ" الأميركية، حيث أكدت وزارة التجارة الصينية أنّ الرسوم الجمركية الإضافية الباهظة، التي فرضتها واشنطن، هي السبب في ذلك. وفي بيان أصدره اليوم الثلاثاء، أوضح المتحدّث باسم الوزراة أنّ هذه الرسوم "قوّضت استقرار سلاسل الصناعة والتوريد العالمية، ما أدّى إلى اضطراب سوق النقل الجوي الدولي". وأضاف أنّ الشركات الجوية الصينية المعنيّة، فضلاً عن شركة "بوينغ" الأميركية، عانت من جرّاء هذا الوضع كثيراً. كذلك، أكدت وزارة التجارة الصينية أنّ بكين "مستعدّة للاستمرار في دعم التعاون التجاري الطبيعي بين شركات البلدين". وأعربت عن أملها بأن "ينجح الطرف الأميركي في الإصغاء إلى دعوات الشركات إلى توفير بيئة مستقرة لنشاطاتها التجارية والاستثمارية". ويُذكر أنّ الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، فرض رسوماً إضافيةً، بنسبة 145%، على غالبية الواردات الصينية إلى الولايات المتحدة، لتردّ بكين عبر فرضها رسوماً جمركيةً بنسبة 125% على المنتجات الأميركية. والأسبوع الماضي، بعد فرض الرسوم الجمركية الإضافية، رفضت الصين تسلّم عدد من الطائرات، بحسب ما أعلنه المدير العامّ لشركة "بوينغ"، كيلي أورتبرغ، في مقابلة مع شبكة "سي أن بي سي" الأميركية، الأربعاء الماضي. وأكد أورتبرغ أنّه كان هناك 3 طائرات جاهزة للتسليم في الصين، موضحاً أنّ "2 منها عادتا إلى الولايات المتحدة، ونحن بصدد إعادة الثالثة"، ومضيفاً أنّ الشركة كانت بصدد تسليم الصين 50 طائرةً خلال هذا العام. أما في تصريحات أخرى، فقال أورتبرغ إنّ الشركة "لن تستمر في بناء طائرات لعملاء لا ينوون استلامها"، مضيفاً أنّ التحدّي الماثل يضعها أمام "دفع بكين إلى التراجع عن قرارها واستلام الطائرات، أو إعادة تسويقها". وكان ترامب انتقد بكين بشدة على خلفيّة تجميدها استلام الطائرات، معتبراً أنّ هذا "مثال بسيط على ما تفرضه الصين منذ أعوام على الولايات المتحدة". وقد يؤثّر تجميد عمليات الاستلام من جانب الصين في الميزان التجاري الأميركي بصورة مباشرة، علماً بأنّه عانى في عام 2024 بسبب "بوينغ". وتراجع إنتاج الشركة الأميركية بصورة كبيرة بسبب عدة مشكلات مرتبطة بالجودة، بعد حادث وقع خلال رحلة في كانون الثاني 2024 أسفر عن إصابات طفيفة، بينما توقّف عمل مصنعين بسبب إضراب استمرّ أكثر من 50 يوماً.

الصين تنفي إجراء أي مفاوضات تجارية مع الولايات المتحدة
الصين تنفي إجراء أي مفاوضات تجارية مع الولايات المتحدة

الوكيل

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوكيل

الصين تنفي إجراء أي مفاوضات تجارية مع الولايات المتحدة

الوكيل الإخباري - أعلنت الصين أنها لا تجري أي مفاوضات مع الولايات المتحدة حول الرسوم الجمركية، رغم تلميحات البيت الأبيض بتخفيف حدة التوتر الراهن بين البلدين. وقال المتحدث باسم وزارة التجارة الصينية هي يادونغ للصحفيين باللغة المندرينية، وترجمتها شبكة "سي أن بي سي" اليوم الخميس: "لا توجد حاليا أي مفاوضات اقتصادية أو تجارية بين الصين والولايات المتحدة". وأضاف أنه ينبغي دحض "كل ما يقال" بشأن إحراز تقدم في المحادثات الثنائية. اضافة اعلان وذكرت وسائل إعلام أن بكين دعت الولايات المتحدة "لإلغاء جميع الإجراءات أحادية الجانب" إذا كانت تريد "حل المشكلة". وقبل ذلك أفاد الرئيس الصيني شي جين بينغ بأن الصين مستعدة للعمل مع الدول الأخرى لمواجهة مختلف التحديات من خلال الوحدة والتعاون، وحماية الحقوق والمصالح المشروعة، ودعم قواعد التجارة الدولية، والحفاظ على العدالة والإنصاف الدوليين. ويوم أمس ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن البيت الأبيض يدرس خفض الرسوم الجمركية على الصين إلى مستوى يتراوح ما بين 50% إلى 65%. وخلال الأسبوع الجاري أشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووزير الخزانة سكوت بيسنت إلى احتمال انحسار التوترات مع الصين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store