أحدث الأخبار مع #سيإنان

سعورس
منذ يوم واحد
- أعمال
- سعورس
النفط يرتفع مع تزايد مخاوف الإمدادات والتهديدات الجيوسياسية
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت لشهر يوليو بمقدار 68 سنتًا، أي ما يعادل 1.04 %، لتصل إلى 66.06 دولارًا للبرميل. كما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي لشهر يوليو بمقدار 70 سنتًا، أي ما يعادل 1.1 %، لتصل إلى 62.73 دولارًا. وأفادت شبكة سي إن ان يوم الثلاثاء، نقلاً عن عدة مسؤولين أميركيين، أن معلومات استخباراتية جديدة حصلت عليها الولايات المتحدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية. وأضافت، نقلاً عن المسؤولين، أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارًا نهائيًا. وعقدت الولايات المتحدة وإيران عدة جولات من المحادثات هذا العام بشأن البرنامج النووي الإيراني ، حيث أعاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب فرض حملة عقوبات أشد على صادرات النفط الخام الإيرانية لإجبارها على التخلي عن طموحاتها النووية. وعلى الرغم من المناقشات، أدلى مسؤولون أميركيون والمرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي بتصريحات يوم الثلاثاء تُشير إلى أن الجانبين لا يزالان بعيدين عن التوصل إلى حل. يأتي هذا في ظلّ المحادثات النووية الأميركية - الإيرانية الجارية، حيث أكّدت إيران مجددًا أن برنامجها لتخصيب اليورانيوم "غير قابل للتفاوض إطلاقًا". وطالبت الولايات المتحدة إيران بوقف جميع أنشطة تخصيب اليورانيوم، مشيرةً إلى مخاوفها من احتمال استخدام الأسلحة النووية في أغراض عسكرية. مع ذلك، ظهرت بعض المؤشرات على تحسّن إمدادات النفط الخام. وأعلن معهد البترول الأميركي يوم الثلاثاء عن زيادة غير متوقعة في مخزونات النفط الخام المحلية الأسبوعية. ارتفعت مخزونات النفط الخام الأميركية بنحو 2.5 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في 16 مايو، متحديةً توقعات بانخفاض قدره 1.9 مليون برميل، وبعد زيادة قدرها 4.3 ملايين برميل أعلن عنها المعهد في الأسبوع السابق. بينما انخفضت مخزونات البنزين بنحو 3.2 ملايين برميل، بينما انخفضت مخزونات نواتج التقطير، التي تشمل الديزل ووقود التدفئة، بمقدار 1.4 مليون برميل. وعلق محللو بنك آي ان جي: "لا تزال بيانات المخزونات تشير إلى تقلص سوق نواتج التقطير المتوسطة". وحول تطور إمدادات بعض دول أوبك+، ارتفع إنتاج النفط في كازاخستان بنسبة 2 % في مايو، وفقًا لما ذكره مصدر في قطاع النفط يوم الثلاثاء، وهي زيادة تتحدى ضغوط أوبك+ على الدولة الواقعة في آسيا الوسطى لخفض إنتاجها. خرقت كازاخستان مرارًا وتكرارًا حصص إنتاج أوبك+، مشيرةً إلى صعوبة مطالبة شركات النفط الغربية الكبرى، مثل شيفرون وإكسون موبيل، بتقليص خططها. وأفادت مصادر في أوبك+ بأن المجموعة قررت تسريع وتيرة زيادات الإنتاج، وذلك جزئيًا لمعاقبة الأعضاء غير الملتزمين بالقيود من خلال زيادة الضغوط النزولية على أسعار النفط العالمية. انخفض إنتاج كازاخستان من النفط بنسبة 3 % في أبريل، على الرغم من أنه لا يزال يتجاوز حصتها في اتفاق أوبك+. وأفادت وزارة الطاقة في البلاد، أن إنتاج حقل تنجيز، أكبر حقول البلاد، قد وصل إلى مستواه المخطط له، مما يعني أن إنتاج البلاد لن يشهد أي زيادة إضافية هذا العام. وأضافت في تعليقات مُرسلة عبر البريد الإلكتروني: "تتخذ كازاخستان جميع الإجراءات اللازمة للامتثال لالتزامات أوبك+ وتعويض فائض الإنتاج". ووفقًا لمصدر في قطاع النفط، بلغ متوسط إنتاج كازاخستان من النفط الخام، باستثناء مكثفات الغاز، 1.86 مليون برميل يوميًا في الفترة من 1 إلى 19 مايو، بما في ذلك 932 ألف برميل يوميًا في تنجيز. ويمثل هذا ارتفاعًا من 1.82 مليون برميل يوميًا في أبريل، عندما خفضت كازاخستان إنتاجها من 1.88 مليون برميل يوميًا في مارس. وبموجب أحدث اتفاقية أوبك+، ارتفعت حصة كازاخستان من أوبك+ لشهر مايو إلى 1.486 مليون برميل يوميًا، مقارنةً ب 1.473 مليون برميل يوميًا في أبريل. وأكدت وزارة الطاقة الكازاخستانية مرارًا التزامها باتفاقية أوبك+. وأكدت أنها ستعوّض فائض الإنتاج بخفض إنتاجها التراكمي بمقدار 1.3 مليون برميل يوميًا بحلول أبريل 2026، مؤكدةً في الوقت نفسه أنها ستُعطي الأولوية للمصالح الوطنية على مصالح أوبك+ عند تحديد مستويات الإنتاج. وقال روبرت ريني، رئيس أبحاث السلع والكربون في بنك ويستباك: "هذه أوضح إشارة حتى الآن على مدى خطورة المحادثات النووية الأميركية الإيرانية ، والمدى الذي قد تصل إليه إسرائيل إذا أصرت إيران على الحفاظ على قدراتها النووية التجارية". وأضاف: "سيحافظ النفط الخام على علاوة مخاطرة طالما أن المحادثات الحالية تبدو بلا جدوى". وقالت سامانثا دارت، الرئيسة المشاركة لأبحاث السلع العالمية في جولدمان ساكس: "زادت إيران إمداداتها بنحو مليون برميل يوميًا خلال العامين الماضيين". "إذا قمت بإزالة مليون برميل يوميا من إيران ، فإن هذا قد يمثل ارتفاعا بنحو 8 دولارات للبرميل في سعر النفط الخام". وقال لانس في منتدى قطر الاقتصادي بالدوحة: "ربما لم يتغير مستوى التعادل كثيرًا، وأعتقد أنه على المدى الطويل، إذا تراوحت أسعار النفط بين 70 و75 دولارًا أميركيًا، فسنشهد استمرارًا في النمو المتواضع في الولايات المتحدة". وأضاف: "لكننا نتوقع استقرار الإنتاج الأميركي، ربما مع نهاية هذا العقد، ما لم نشهد طفرة تكنولوجية جديدة في أعمالنا. ولا تراهنوا ضد صناعتنا". وصرح وزير الطاقة القطري ، سعد الكعبي، متحدثًا إلى جانب لانس في نفس الفعالية، بأنه إذا انخفض سعر النفط إلى ما دون 60 دولارًا أميركيًا للبرميل، فسيؤدي ذلك إلى انخفاض الاستثمار ولن تُلبى احتياجات الطاقة العالمية. وكان سعر خام برنت القياسي العالمي يُتداول دون 66 دولارًا أميركيًا، بينما كان الخام الأميركي قريبًا من 63 دولارًا أميركيًا يوم الثلاثاء. وتراجعت الأسعار بعد أن أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن فرض رسوم جمركية في 2 أبريل، ثم انخفضت أكثر بعد أن قررت أوبك+ زيادة الإمدادات بوتيرة أسرع من المخطط لها. ومع بقاء أسعار النفط في نطاق 70 دولارًا للبرميل، يُمكن أن ينمو إنتاج النفط الأميركي إلى أكثر من 14 مليون برميل يوميًا، من 13.3 مليون برميل يوميًا إلى 13.4 مليون برميل يوميًا حاليًا، وفقًا لما ذكره لانس.


حضرموت نت
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
العلاقات التجارية بين اليمن وامريكا .. وتأثير إجراءات ترامب الجمركية
أثارت سياسات الولايات المتحدة الأمريكية المعلنة من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في (يوم التحرير الأمريكي) تساؤلات حول تأثيرها على العلاقات التجارية بين اليمن وامريكا ، ونحاول هنا الرد على جوانب من تلك التساؤلات باختصار شديد. تشكل إجراءات ترامب اكبر تصعيد في الرسوم الجمركية الأمريكية منذ ما يقرب من قرن من الزمان حسب قناة سي إن ان الأمريكية منذ قانون يموت هاولي لعام 1930. من بين دول العالم التي شملها القرار اليمن حيث تم تحديد التعرفة الجمركية على واردات امريكا من اليمن بنسبة 10% وهي نسبة متواضعة مقارنة بدول أخرى وتعادل الرسوم الجمركية التي تفرضها اليمن على الواردات الأمريكية تقريبا. وفقا للمعلومات المتوفرة فإن حجم التجارة بين اليمن وامريكا محدودة جدا وبالتالي فإن فوائد امريكا محدودة جدا جراء فرض الرسوم الجمركية وبالتالي يتوقع إن التأثير المباشر لاجراءات ترامب على الاقتصاد اليمني ضىيلا جدا. العلاقات التجارية وفيما يتعلق بالعلاقات التجارية بين اليمن وامريكا فهي محدودة حيث تصدر اليمن سلع معدودة فقط. ووفقا لبيانات مكتب الاحصاء الأمريكي لعام 2024 تشمل الصادرات اليمنية الرئيسية إلى امريكا البن والعسل والأسماك إضافة إلى المنتجات الحرفية. تشير بيانات مكتب الإحصاءات الأمريكي لعام 2024 إلى أن اهم الصادرات السلعية من اليمن إلى والولايات المتحدة تتكون من مجموعات محدودة من السلع . تأتي صادرات البن والعسل في المقدمة حيث يعتبر البن واحدا من السلع الزراعية المميزة في اليمن وكذلك العسل اليمني المعروف بجودته ونكهته الفريدة حيث يلعب هاذان الصنفان دورا مهما في صادرات اليمن إلى الولايات المتحدة. كما تصدر اليمن المنتجات البحرية والتي تشمل الأسماك بأنواعها ولا سيما الجمبري والتونة حيث تعد من المنتجات المطلوبة في الأسواق الأمريكية. كما تصدر اليمن مجموعة من المشغولات اليدوية والحرف التقليدية والتي تحظى بتقدير خاص في الأسواق الأمريكية لما تتميز به من جودة وتصميم يعكس التراث اليمني عموما يشكل طلب الجالية اليمنية في امريكا أساس الطلب على السلع ذات المنشأ اليمني. تأثير إجراءات ترامب إن فرض الرسوم الجمركية على صادرات البن اليمني الأخضر سوف تؤثر على صادرات اليمن إلى أميركا يأتي ذلك بالرغم من التأثيرات الأخرى التي قد تطاول اليمن بشكل غير مباشر نتيجة اعتمادها بشكل كبير على الواردات لتلبية حاجات السكان ويجد الإشارة هنا إلى أن الواردات السلعية لليمن من أميركا ليست ذات قيمة كبيرة. إذ إن اليمن لا تستورد من الأسواق الأميركية أي سلعة بصورة مباشرة فجميع واردات اليمن تقريباً إعادة تصدير تأتي عبر أسواق أخرى. لكن بالمقابل أن تصاعد الحرب التجارية العالمية الناتجة عن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد يؤثر على اليمن من خلال ارتفاع تكاليف الواردات واضطراب سوق الصرف وتفاقم التضخم. تجنب التأثيرات لاتستطيع اليمن تجنب اثار سياسات ترامب في المدى المنظور وفي المدى الطويل يمكن لليمن التقليل من آثار سياسات ترامب وغيرها من السياسات المماثلة عبر عدة مسارات استراتيجية تتمحور في تنويع الشراكات الاقتصادية من خلال العمل على تنويع أسواق التصدير والاستيراد والاستثمار بعيدا عن الأسواق المضطربة من خلال تعزيز العلاقات مع شركاء تجاريين جدد ودعم الاتفاقيات الاقتصادية الإقليمية والدولية وكذا تعزيز وتنويع الصادرات والحد من الواردات من خلال تنمية الاقتصاد المحلي و الاستثمار في القطاعات غير النفطية مثل الزراعة والصناعة والسياحة لتحسين قيمة السلع المحلية وتعزيز الاكتفاء الذاتي الاقتصادي مما يقلل من الاعتماد على الأسواق الخارجية المتقلبة كما نوصي بتحسين بيئة الأعمال والاستثمار من خلال تنفيذ إصلاحات قانونية وإدارية تسهل إنشاء المشاريع وجذب الاستثمارات الأجنبية، مما يخلق فرص عمل ويساهم في النمو الاقتصادي المحلي كما يتوجب على الحكومة الاستفادة الممكنة من الدعم الدولي المتاح. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


اليمن الآن
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
العلاقات التجارية بين اليمن وامريكا .. وتأثير إجراءات ترامب الجمركية
أثارت سياسات الولايات المتحدة الأمريكية المعلنة من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في (يوم التحرير الأمريكي) تساؤلات حول تأثيرها على العلاقات التجارية بين اليمن وامريكا ، ونحاول هنا الرد على جوانب من تلك التساؤلات باختصار شديد. تشكل إجراءات ترامب اكبر تصعيد في الرسوم الجمركية الأمريكية منذ ما يقرب من قرن من الزمان حسب قناة سي إن ان الأمريكية منذ قانون يموت هاولي لعام 1930. من بين دول العالم التي شملها القرار اليمن حيث تم تحديد التعرفة الجمركية على واردات امريكا من اليمن بنسبة 10% وهي نسبة متواضعة مقارنة بدول أخرى وتعادل الرسوم الجمركية التي تفرضها اليمن على الواردات الأمريكية تقريبا. وفقا للمعلومات المتوفرة فإن حجم التجارة بين اليمن وامريكا محدودة جدا وبالتالي فإن فوائد امريكا محدودة جدا جراء فرض الرسوم الجمركية وبالتالي يتوقع إن التأثير المباشر لاجراءات ترامب على الاقتصاد اليمني ضىيلا جدا. العلاقات التجارية وفيما يتعلق بالعلاقات التجارية بين اليمن وامريكا فهي محدودة حيث تصدر اليمن سلع معدودة فقط. ووفقا لبيانات مكتب الاحصاء الأمريكي لعام 2024 تشمل الصادرات اليمنية الرئيسية إلى امريكا البن والعسل والأسماك إضافة إلى المنتجات الحرفية. تشير بيانات مكتب الإحصاءات الأمريكي لعام 2024 إلى أن اهم الصادرات السلعية من اليمن إلى والولايات المتحدة تتكون من مجموعات محدودة من السلع . تأتي صادرات البن والعسل في المقدمة حيث يعتبر البن واحدا من السلع الزراعية المميزة في اليمن وكذلك العسل اليمني المعروف بجودته ونكهته الفريدة حيث يلعب هاذان الصنفان دورا مهما في صادرات اليمن إلى الولايات المتحدة. كما تصدر اليمن المنتجات البحرية والتي تشمل الأسماك بأنواعها ولا سيما الجمبري والتونة حيث تعد من المنتجات المطلوبة في الأسواق الأمريكية. كما تصدر اليمن مجموعة من المشغولات اليدوية والحرف التقليدية والتي تحظى بتقدير خاص في الأسواق الأمريكية لما تتميز به من جودة وتصميم يعكس التراث اليمني عموما يشكل طلب الجالية اليمنية في امريكا أساس الطلب على السلع ذات المنشأ اليمني. تأثير إجراءات ترامب إن فرض الرسوم الجمركية على صادرات البن اليمني الأخضر سوف تؤثر على صادرات اليمن إلى أميركا يأتي ذلك بالرغم من التأثيرات الأخرى التي قد تطاول اليمن بشكل غير مباشر نتيجة اعتمادها بشكل كبير على الواردات لتلبية حاجات السكان ويجد الإشارة هنا إلى أن الواردات السلعية لليمن من أميركا ليست ذات قيمة كبيرة. إذ إن اليمن لا تستورد من الأسواق الأميركية أي سلعة بصورة مباشرة فجميع واردات اليمن تقريباً إعادة تصدير تأتي عبر أسواق أخرى. لكن بالمقابل أن تصاعد الحرب التجارية العالمية الناتجة عن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد يؤثر على اليمن من خلال ارتفاع تكاليف الواردات واضطراب سوق الصرف وتفاقم التضخم. تجنب التأثيرات لاتستطيع اليمن تجنب اثار سياسات ترامب في المدى المنظور وفي المدى الطويل يمكن لليمن التقليل من آثار سياسات ترامب وغيرها من السياسات المماثلة عبر عدة مسارات استراتيجية تتمحور في تنويع الشراكات الاقتصادية من خلال العمل على تنويع أسواق التصدير والاستيراد والاستثمار بعيدا عن الأسواق المضطربة من خلال تعزيز العلاقات مع شركاء تجاريين جدد ودعم الاتفاقيات الاقتصادية الإقليمية والدولية وكذا تعزيز وتنويع الصادرات والحد من الواردات من خلال تنمية الاقتصاد المحلي و الاستثمار في القطاعات غير النفطية مثل الزراعة والصناعة والسياحة لتحسين قيمة السلع المحلية وتعزيز الاكتفاء الذاتي الاقتصادي مما يقلل من الاعتماد على الأسواق الخارجية المتقلبة كما نوصي بتحسين بيئة الأعمال والاستثمار من خلال تنفيذ إصلاحات قانونية وإدارية تسهل إنشاء المشاريع وجذب الاستثمارات الأجنبية، مما يخلق فرص عمل ويساهم في النمو الاقتصادي المحلي كما يتوجب على الحكومة الاستفادة الممكنة من الدعم الدولي المتاح.