أحدث الأخبار مع #سيالكالة
مراكش الآن
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مراكش الآن
محمد باسو يعتذر لطوطو بعد إقحام اسمه في 'سي الكالة'
قدم الكوميدي المغربي محمد باسو اعتذارًا علنيًا لمغني الراب طه فحصي، المعروف بلقب 'طوطو'، بعد أن أثار إدراج اسمه في إحدى حلقات السلسلة الكوميدية 'سي الكالة' استياء الأخير. ونشر باسو عبر حسابه على 'إنستغرام' رسالة توضيحية أكد فيها أنه لم يكن ينوي الإساءة لطوطو من خلال التطرق لاسمه في أعماله الفكاهية، مشيرًا إلى أن بعض الأمور قد تبدو مضحكة في الوهلة الأولى، لكنها قد تؤثر على الأشخاص المعنيين بها. بدوره، تفاعل طوطو مع اعتذار باسو بطريقة إيجابية، حيث أعاد نشر الرسالة عبر حسابه، مرفقة بإيموجي يعبر عن تقبله للاعتذار، في إشارة إلى طي الخلاف بين الطرفين.
زنقة 20
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- زنقة 20
القنب الهندي يشعل مواجهةً بين باسو و طوطو
زنقة 20 | متابعة اعتذر الممثل الفكاهي محمد باسو، لمغني الراب المغربي طه فحصي، الشهير بلقب 'الغراندي طوطو'، بعدما أقحم إسمه في إحدى سلسات برنامجه الكوميدي الرمضاني 'سي الكالة'. و كتب باسو على انستاغرام : 'من أعماق القلب كنقدم الاعتذار ديالي للمغني المتألق والصديق طوطو إثر إقحام اسمه وشخصه في موضوعات فكاهية سابقة دون نية الإساء لشخص، بعض الأشياء قد تبدو مضحكة في وهلتها الأولى ولكن في العمق قد تؤدي الناس'. باسو كان قد مرر في إحدى حلقات برنامجه الفكاهي الرمضاني ، مقطعا ساخرا من الرابور طوطو حينما تحدث عن إشهار لمنتوج القنب الهندي.
هبة بريس
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- هبة بريس
محمد باسو يقدم اعتذاره لـ'طوطو' والأخير يتفاعل مع الرسالة
بعد انزعاجه من إقحام اسمه في إحدى حلقات السلسلة الكوميدية 'سي الكالة'، حرص الكوميدي المغربي محمد باسو على تقديم اعتذار للرابور طه فحصي المعروف بـ'طوطو'. وأوضح باسو عبر حسابه في 'الإنستغرام' أن هدفه لم يكن إساءة لطوطو عندما أدرج اسمه في موضوعاته الفكاهية التي يتناولها في برنامجه 'سي الكالة'. وكتب في رسالة الاعتذار: 'كنقدم الاعتذار ديالي للمغني المتألق والصديق طوطو، بعض الأشياء قد تبدو مضحكة في وهلتها الأولى ولكن في العمق قد تؤدي الناس'. من جانبه، تفاعل طه فحصي مع اعتذار باسو وأعاد نشر الرسالة عبر حسابه على 'الإنستغرام'، مع إيموجي يشير إلى قبوله الاعتذار.
الجريدة 24
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة 24
باسو: يوتيوب لا يعوض التلفزيون وغيابي عن الشاشة الصغيرة لن يوقف إبداعي
استطاع الممثل الكوميدي محمد باسو، كسب ثقة الجمهور وحصد شعبية واسعة، بفضل عروضه الساخرة والأدوار التي قدمها في عدة أعمال تلفزيونية، وأيضا من خلال سلسلته "سي الكالة" التي يقدمها على قناته الرسمية عبر منصة يوتيوب، للسنة الثانية على التوالي. باسو دخل السباق الرمضاني هذه السنة بـ"السي الكالة"، التي حملت طابع مختلفا من حيث الديكور والمواضيع التي اختار التطرق لها، وأيضا من خلال انضمام شخصية جديدة للسلسلة تحمل اسم "سويام"، حيث حتمت عليه طبيعة العمل تقديمه على "يوتيوب". المراهنة على المشاهدات ويسعى باسو من خلال سلسلته الشهيرة، إلى المنافسة على صدارة "الطوندنس" المغربي لكسب الرهان هذه السنة في السباق الرمضاني، خاصة وأن العمل لقي إقبالا كبيرا من طرف المغاربة خلال السنة الفارطة، إذ أكد الأخير في دردشته مع " الجريدة24 "، أنه يطمح للحفاظ على النجاح الذي حققته "السي الكالة" سابقا، لاسيما وأن طبيعة المواضيع التي يعالجها تحظى باهتمام فئة عريضة من المغاربة. الغياب عن الشاشة وبرر الممثل الكوميدي غيابه عن الشاشة الصغيرة خلال شهر رمضان، بقلة العروض الفنية التي تليق به، معتبرا أن غيابه عن التلفزيون لن يمنعه من تقديم أعمال جديدة لجمهوره، حيث ظل حاضرا في السباق بفضل منصة يوتيوب التي منحته فرصة عرض إنتاجاته الساخرة وتقديمها للمغاربة. ويواصل باسو أنشطته الفنية رغم غيابه عن الانتاجات التلفزيونية، حيث سيكون حاضرا في المسارح من خلال عرضه الساخر "مانزاكين" الذي سيجول به في رمضان. يوتيوب والتلفزيون وشدد باسو خلال حديثه، أن التلفزيون له مكانة وقيمة خاصة عند الفنان ولا يعوض "يوتيوب"، حيث لا يمكن الاستغناء عنه نظرا لما يقدمه من امتيازات، مشددا على أن منصات التواصل لن تسد خصاص الفنان من حيث الظهور وتواصله مع الجمهور. وأشار الممثل الكوميدي، إلى أن لكل منصة امتيازاتها، غير أن التلفزيون يبقى وسيلة مميزة لدى الفنانين الذين يراهنون على أعمالهم، ويسعون إلى إيصالها لعدد مهم من الجماهير. طقوس رمضان ولمحمد باسو طقوسه الخاصة خلال رمضان، بحكم أنه مناسبة استثنائية يجمع فيها بين العبادة والتواصل مع الجمهور، وبين التركيز على الأعمال الفنية التي شارك فيها. وأكد الممثل الكوميدي، أن شهر رمضان له خصوصيته، كما يعد فرصة لمتابعة الانتاجات الفنية الجديدة والتفاعل معها، بحكم المنافسة الكبيرة التي تشهدها القنوات الوطنية خلال هذه الفترة. شارك المقال
أخبارنا
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبارنا
بعد موسم أول ناجح.. انتقادات واسعة توقع سلسلة "سي الكالة" في فخ النمطية والتكرار
في عوالم الإبداع، دائما ما يكون التجديد هو سر البقاء، تفاديا للسقوط في فخ النمطية والتكرار، الذي غالبا ما يكون بداية النهاية لأي عمل ناجح، وهو ما حصل بالضبط مع عدد كبير من الممثلين المغاربة، والنماذج متعددة، بسبب استهلاكهم المفرط لشخصيات تقمصوها، دون العمل على تطويرها، ما يؤدي إلى فقدان بريقها تدريجيًا حتى تُصبح مملة ومستهلكة بالكامل. وفي المغرب على سبيل الذكر، شهدت الساحة الفنية خلال السنوات الماضية، سواء في الدراما، الكوميديا أو حتى البرامج التلفزيونية.. سقوط عدد مهم من الممثلين والمنشطين في شراك "النمطية والتكرار"، الأمر الذي حولهم من نجوم فوق العادة إلى "مفلسين" فنيا، تلاحقهم الانتقادات و التهكمات وأحيانا الغضب، وهنا نذكر بتجربة الكاميرا الخفية والسيتكوم التي فشلت مرات عديدة رغم كل عمليات "المكياج" التي رافقتها لسنوات. نفس الأسباب، كانت وراء الانتقادات اللاذعة التي تلقتها السلسلة الكوميدية "كبور" وبرنامج "رشيد شو" بعد 10 مواسم متتالية من العرض، دون ملاحظة أي تطوير في الأداء والمحتوى، ما ساهم في فقدانهما تدريجيا للشعبية الواسعة التي تمتعا بها خلال المواسم الأولى من العرض،.. والحال ذاته ينطبق أيضا على نماذج عديدة "عافها" الجمهور المغربي وأعلن مقاطعة مشاهدتها بشكل علني. في ذات السياق، يرى بعض المهتمين أن الكوميدي "باسو" لم يخرج عن القاعدة المألوفة، إذ بعد موسم ناجح من سلسلة "سي الكالة" الساخرة، وجد نفسه هذا السنة يكرر نفس المحتوى بنفس الإيقاع والانفعالات والرسائل، الأمر الذي حكم عليه هو الأخر بالسقوط في فخ التكرار مع سبق الاصرار. الناقد المغربي "فؤاد زويريق"، خصص حيزا مهما من كتاباته لـ"سي الكالة"، حيث أشار عبر تدوينة نشرها عبر حسابه الفيسبوكي إلى أن: "حنا المغاربة فاش تتنجح لينا شي حاجة تنشدوها نبقاو نعصرو فيها حتى تاتنشف نهائيا"، موضحا أن سلسلة "سي الكالة دازت هداك العام على طول رمضان شكرناها ومدحناها بزاف لانه كان عبارة عن فكرة جديدة، وفيه جرعات من السخرية والكوميديا السوداء وفيها ابداع زوين ومبتكر". وتابع قائلا: "لكن تعاودو مجددا هاد السنة بنفس المحتوى بنفس الديكور بنفس الأفكار بنفس الحركات بنفس التعابير بنفس.. هنا تندخلو للاسف فالبسالة وفالابتذال والجمهور غادي إمل منه بسرعة، وغادي تحرق الفكرة نهائيا ويتمسح النجاح اللي حققو السنة الماضية". كما شدد "زويريق" على أنه: "مادام سي محمد باسو عندو تبارك الله جمهوره ومتابعيه والموهبة والقدرة على الإبداع، كان من الأفضل له خلق مشروع جديد بفكرة جديدة ومحتوى جديد ويترك سي الكالة كذكرى وابداع جميل وذكي في ذاكرة الجمهور"، مشيرا إلى أنه: "كانت هناك سنة أي مدة كافية باش يبدع شيحاجة اخرى إلا بغا، أولا ماقدرش لاقدر الله، ينتظر حتى الموسم الجاي ويجيب الجديد هادشي عادي، ولكن حنا المغاربة عزيز علينا نعصرو الدونتيفريس حتى تخرج منو الروح عاد نرميو".
