أحدث الأخبار مع #سيانان،


وكالة الأنباء اليمنية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
العدو الصهيوني يعترف باستهداف الصحفي حسن اصليح بعد حملة التحريض عليه
غزة - سبأ: اعترف جيش العدو الصهيوني في بيانٍ له اليوم، بتعمده استهداف الصحفي الفلسطيني حسن اصليح، في قصفه خيمة الصحفيين في خانيونس، في ساعات متأخرة من الليلة الماضية. وقد جاء بيان العدو متوّجا لوقت طويل من التحريض الرقمي الصهيوني على المستويات الرسمية، والصحفية والشعبية، بهدف خلق بيئة مبررة لاستهداف الصحفي. وفق محللين. وفي دراسة أجراها مركز "صدى سوشال" (مستقل)، تتبع الباحث إبراهيم الحاج التحريض الممنهج على اصليح، حيث وجهت له عبر تقارير "إسرائيلية"، كتقرير لمركز "مئير عيمت"، اتهامات بالتقاط صورة مع الشهيد يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" في غزة، ما اعتبر، دليلاً على قربه من حركة "حماس". كما زعمت التقارير أنه ظهر في مقطع فيديو، وهو يحمل قنبلة يدوية يوم 7 أكتوبر، وهذا ما لم يثبت لا بالصور ولا بمقاطع الفيديو، علماً أنه لا دلائل على ذلك سوى وجوده بالقرب من المنطقة الحدودية الفاصلة وتصويره للمواجهات بعد ساعات من بدئها صبيحة السابع من أكتوبر، وبعد نشر هذه المزاعم، قامت وكالات أجنبية كـ سي ان ان، وأسوشيتد برس، بقطع علاقتهما به. وفقاً لتقارير عبرية. يضاف إلى ذلك، موجة تحريض أخرى تضاعفت على الصحفي "اصليح" عقب انتشار هذه التقارير، إذا إن الإعلام الصهيوني بدأ بتداول البيانات التي أوردها التقرير كبيانات مسلّم بها، ما دفعه للتنبيه عبر حسابه على منصّة "X" من هذه الموجة التحريضية بحقه. ولحق تغريدة التنبيه التي نشرها اصليح موجة من الخطاب التحريضي الرقمي "الإسرائيلي"، التي تمثلت في العديد من التهديدات من حسابات "إسرائيلية"، من بينها تهديدات قتل مباشر، والتي تضمنت عبارات مثل "الصاروخ في طريقه إلى رأسك"، وتعليقات أخرى قالت له "نحن في طريقنا إليك، اهرب واختبئ يا ابن الموت ". هذه العبارة الأخيرة تحديداً كانت في تغريدة من جندي سابق في الجيش "الإسرائيلي" اسمه "إسرائيل ديسكيند"، الذي يعرّف نفسه عبر حسابه على منصة "X" بأنه "جندي سابق في كتيبة نيتساح يهودا"، وهي الكتيبة التي ارتكبت عدد من المجازر خلال الاجتياح البرّي لغزة خلال العدوان، وبشكل خاص في مشفى الشفاء، كما إنها تعتبر التشكيل العسكري "الإسرائيلي" الذي يستوعب العدد الأكبر من المتطرفين "الإسرائيليين". واستأنف العدو فجر الـ 18 من مارس 2025 الماضي عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، إلا أن العدو خرق بنود وقف إطلاق النار طوال الشهرين الماضيين.


ليبانون 24
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
لماذا نظّم سكان غزة تظاهرات ضدّ "حماس"؟
ذكر موقع "الإمارات 24"، أنّ جموع كثيرة من سكان قطاع غزة الفلسطيني المدمر خرجوا يوميّ الثلاثاء والأربعاء الماضيين في احتجاجات ضدّ حماس، في تظاهرات تنادي بوقف الحرب الإسرائيلية عليهم، والاستجابة لمطالبهم، وحقن دمائهم. وبعد يومين من الاحتجاجات، صرح بعض الخارجين في التظاهرات لوسائل إعلام مختلفة، أن خروجهم أتى بدافع وقف الحرب أولاً، وثانياً لإيصال رسالة لكل العالم عن حجم البؤس والمعاناة التي يعيشيونها محملين إسرائيل وحماس المسؤولية معاً. ومن بين الذين خرجوا في التظاهرات الشاب بلال أبو زيد، وهو فلسطيني من شمال غزة. ويقول أبو زيد لشبكة "سي ان ان"، إن إسرائيل هي المسؤولة بالدرجة الأولى عن بؤس غزة، لكن حماس التي تُسيطر على قطاع غزة تتحمل المسؤولية أيضاً. وتابع أبو زيد قائلاً: "نحن مضطهدون من قبل الجيش الإسرائيلي ومضطهدون من قبل حماس". وأضاف: "شنت حماس عملية 7 تشرين الاول 2023، واليوم ندفع الثمن". وتركزت التظاهرات الأكبر ضدّ حماس منذ اندلاع الحرب في بيت لاهيا، ودير البلح يوميّ الثلاثاء والأربعاء. وأظهر مقطع فيديو من احتجاج يوم الثلاثاء في بيت لاهيا حشوداً تقدر بالمئات، يسيرون في الشوارع، وهم يهتفون: "حماس برا"، و"نريد نهاية للحرب". واستُخدمت لهجة مماثلة في احتجاج يوم الأربعاء في دير البلح، حيث حملت لافتات رسائل مثل "نريد أن نعيش"، و"أوقفوا الإبادة الجماعية". وقال المشاركون في فعاليات يوم الأربعاء للشبكة الأميركية، إنهم ألقوا باللوم على كل من إسرائيل وحماس في دمار القطاع. وأكد محمود الحاج أحمد، الجراح في مستشفى كمال عدوان ، والذي حضر احتجاج بيت لاهيا: "رسالتنا إلى جيش الاحتلال الإسرائيلي هي أن يوقف سفك الدماء والحرب التي استنزفت طاقتنا وتسببت في فقداننا جميع أحبائنا وأصدقائنا". وأضاف: "رسالتنا الأخيرة إلى حماس: كفى. لقد طال حكمكم؛ امنحوا الآخرين فرصة، ودعوا الآخرين يأتون". وقال المحامي محمد عطا الله الذي شارك في التظاهرات: "رسالتنا إلى العالم الحر هي أننا نعيش في ظروف قمعية وتهجير قسري، ومطلبنا هو ألا تمثل حماس الشعب الفلسطيني. كفى هذه الفوضى التي خلقوها". ويرجح الخبراء سبب امتناع العديد من الفلسطينيين الذين لا يدعمون حماس عن انتقادها علناً، بسبب خوفهم من النبذ الاجتماعي، إذ يعتبرها البعض الطرف الوحيد الذي يقاوم الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية بنشاط. ويُخفي آخرون دعمهم للحركة، خوفاً من استهدافهم من قبل إسرائيل. ويقول رائد أبو حمودة، وهو فلسطيني من شمال غزة، إنه أراد المشاركة في الاحتجاج لكنه لم يتمكن من الوصول إلى التجمع. وأضاف أن حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى في القطاع لا تستمع إلى أصوات الناس. وأضاف أبو حمودة: "يجب أن يعلو صوت الشعب على صوت البارود"، مضيفاً أنه ينبغي أن تكون للفلسطينيين حكومة موحدة تحظى بدعم دولي وإقليمي. وقال: "لطالما رغب الناس في الاحتجاج". وأضاف أن الكثيرين ترددوا، خوفاً من انعدام الحماية" في الشوارع، و"اتهامات الخيانة" من قبل فلسطينيين آخرين. كما أعرب أبو حمودة عن قلقه من أن تستغل الحكومة الإسرائيلية


اليوم السابع
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
هدوء حذر في جرينلاند بعد تغيير مسار زيارة نائب ترامب للجزيرة.. تفاصيل
أعلن نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس ، أنه سيرافق زوجته أوشا في زيارتها المثيرة للجدل إلى جرينلاند في التي وصفها مسئولو الجزيرة الأكبر في العالم بـ "زيارة عدوانية"، وهو قرار زاد من حدة التوتر بين واشنطن وجرينلاند وكشف عن تغييرات كبيرة في مسار رحلة الولايات المتحدة إلى الجزيرة القطبية الشمالية. اتهمت رئيسة الوزراء الدنماركية، ميت فريدريكسن، الولايات المتحدة يوم الثلاثاء بممارسة "ضغوط غير مقبولة" على جرينلاند، الإقليم الدنماركي المتمتع بالحكم الذاتي والذي تطمح إليه إدارة ترامب، وكان البيت الأبيض أعلن سابقًا أن زوجة فانس، اوشا ستزور الجزيرة لحضور أحد أهم سباقات الزلاجات التي تجرها الكلاب في العالم. ثم بدا أن فانس زاد من حدة هذا الضغط بإعلانه أنه سيرافق أوشا إلى جرينلاند لأنه "لا يريدها أن تستمتع بكل هذا بمفردها" كما قال. قالت شبكة سي ان ان، ان وراء تباهي فانس هناك تغيير كبير في الخطة حيث كان من المقرر أن تشاهد السيدة الثانية سباق الزلاجات الوطنية للكلاب في جرينلاند وتزور عدة أجزاء من الجزيرة، لكن عائلة فانس لن تسافر الآن إلا إلى قاعدة بيتوفيك الفضائية، وهي منشأة عسكرية أمريكية على الحافة الغربية للجزيرة. قال فانس في مقطع فيديو على قناة X: "سأزور بعض حراسنا في قوة الفضاء على الساحل الشمالي الغربي لجرينلاند، وسأطلع أيضًا على الوضع الأمني هناك". في حين أن البيت الأبيض صرح سابقًا بأن رحلة أوشا فانس "ستحتفل بالثقافة والوحدة في جرينلاند"، إلا أن بيانًا صادرًا عن مكتب نائب الرئيس يوم الثلاثاء لم يشر إلا إلى قاعدة بيتوفيك، قائلًا إن عائلة فانس ستتلقى إحاطة حول قضايا الأمن في القطب الشمالي وستلتقي بأفراد من الجيش الأمريكي. على الجانب الاخر، رحب وزير الخارجية الدنماركي لارس لوك راسموسن بتغيير الخطط من الولايات المتحدة: "أعتقد في الواقع أنه أمر إيجابي للغاية أن الأمريكيين يلغون زيارتهم للمجتمع الجرينلاندي وبدلاً من ذلك، سيزورون قاعدتهم الخاصة، بيتوفيك، وليس لدينا أي اعتراض على ذلك" وأضاف: "باختصار، لن تكون هناك زيارة من زوجة نائب الرئيس الأمريكي ومستشاره الأمني للمجتمع الجرينلاندي".


كش 24
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
ترامب يتباحث مع بوتين إنهاء الحرب في أوكرانيا
يبحث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم غد الثلاثاء مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين إنهاء الحرب في أوكرانيا، وفق ما أعلنه سيد البيت الأبيض ليلة أمس الأحد، وهذا، في ظل التقارب بين واشنطن وموسكو الذي دشنه ترامب مع عودته لرئاسة الولايات المتحدة، وتحدث ترامب عن "أراضٍ" و"محطات إنتاج طاقة"، مؤكدا "سنبحث في ذلك، في تقاسم بعض الأصول". وينوي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التباحث مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين الثلاثاء في إطار التقارب بين واشنطن وموسكو من أجل إنهاء الحرب في أوكرانيا، وفق ما أعلنه سيد البيت الأبيض ليلة امس الأحد. وقال ترامب لصحافيين في الطائرة الرئاسية، "سأتحدث مع الرئيس بوتين الثلاثاء"، مضيفا أن "الكثير من العمل قد أنجز". وأوضح "نوقِشت مسائل كثيرة مع الجانبين، أوكرانيا وروسيا". وتحدث عن "أراضٍ" و"محطات إنتاج طاقة"، مؤكدا "سنبحث في ذلك، في تقاسم بعض الأصول". وكان المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، الذي تضغط بلاده على روسيا لقبول وقف إطلاق نار مع أوكرانيا، قال في وقت سابق الأحد إن ترامب وبوتين "سيجريان محادثة جيدة وإيجابية بالفعل خلال هذا الأسبوع". وأكد الدبلوماسي الأمريكي عبر محطة "سي ان ان"، أن موسكو وكييف "تريدان أن ينتهي كل ذلك"، وكان الكرملين أكد الجمعة أن بوتين سلم المبعوث الأمريكي رسالة إلى ترامب بشأن مشروع هدنة من 30 يوما وافقت عليها أوكرانيا فيما لم تقبل بها روسيا حتى الآن.


تليكسبريس
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- تليكسبريس
وزير الخارجية الأميركي يدعو زيلينسكي إلى الاعتذار بعد مشادة كلامية مع ترامب
دعا وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الجمعة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى الاعتذار بعد مشادة كلامية مع الرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض. وقال روبيو لشبكة 'سي ان ان'، إنّ على الرئيس الأوكراني أن 'يعتذر عن إضاعة وقتنا من أجل اجتماع كان سينتهي بهذه الطريقة'. وأضاف 'لقد حددنا بوضوح تام ما هي خطتنا، وهي جلب الروس إلى طاولة المفاوضات' ولكن 'في الأيام العشرة الأخيرة، وفي جميع الاتصالات التي أجريناها مع الأوكرانيين، كانت هناك تعقيدات، بما في ذلك التصريحات العلنية للرئيس زيلينسكي'، مشككا في استعداد الرئيس الأوكراني 'للتوصل الى اتفاق سلام'. وتابع روبيو 'ربما لا يريد اتفاق سلام. إنه يقول إنه يريده ولكن ربما لا يريده'، مضيفا أن 'هذه الطريقة في تقويض الجهود الرامية إلى إحلال السلام محبطة جدا'. واعتبر زيلينسكي من جهته أنه لا يدين لترامب باعتذار، بعد ساعات على المشادة الكلامية بينهما. وقال زيلينسكي في مقابلة مع قناة 'فوكس نيوز' بُثت مساء الجمعة 'أنا أحترم الرئيس (ترامب) وأحترم الشعب الأميركي'. وعندما سأل مذيع البرنامج زيلينسكي إن كان على استعداد للاعتذار من ترامب، أجاب الرئيس الأوكراني 'أعتقد أنه يجب أن نكون منفتحين وصادقين جدا، وأنا لا أعتقد أننا فعلنا شيئا سيئا'. وشدد زيلينسكي الذي تعرضت بلاده للغزو الروسي قبل ثلاث سنوات، على أنه 'لا يوجد أحد يريد إنهاء الحرب أكثر منا'.