#أحدث الأخبار مع #سيانغتيونغBarnama٢٤-٠٤-٢٠٢٥سياسةBarnamaكاسبرسكي: ماليزيا في وضع جيد لقيادة الأمن السيبراني في آسيانأخبار كوالالمبور/ 24 إبريل/ نيسان//برناما//-- قالت شركة الأمن السيبراني العالمية /كاسبيرسكي/ إن ماليزيا تحتل المرتبة الأولى من حيث جاهزية الأمن السيبراني ضمن رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان). وقال المدير العام لشركة كاسبيرسكي في جنوب شرق آسيا /يو سيانغ تيونغ/ إن ماليزيا قد أظهرت قدرات قوية في إدارة ومعالجة التهديدات السيبرانية، مما يضع البلاد في موقع رائد بالمنطقة في هذا المجال الضروري. أوضح ذلك خلال لقائه مع وكالة برناما في معرض الخليج لتكنولوجيا المعلومات /جايتكس/ آسيا 2025م اليوم، وأضاف: "ملاحظاتي تعتمد على عدة عوامل. ومن المؤشرات الواضحة على ذلك قانون الأمن السيبراني 2024م الذي دخل حيز التنفيذ في 26 أغسطس/آب من العام الماضي، والذي حدد الصناعات الحرجة وخلق إطارًا تنظيميًا للأمن السيبراني". وأضاف: "العامل الثاني هو قدرات البلاد ومواردها. تتمتع ماليزيا بالعديد من المتخصصين في مجال الأمن السيبراني والباحثين في التهديدات. ثالثاً، هناك وعي عام قوي من خلال برامج التوعية الفعالة التي تقودها هيئة الأمن السيبراني الماليزية والوكالة الوطنية للأمن السيبراني (NACSA)، والتي أظهرت تقدمًا كبيرًا". كما أكد أن ماليزيا، بصفتها الدولة المضيفة لرئاسة رابطة الآسيان 2025م، تلعب دورًا متزايد الأهمية في توحيد الجهود الإقليمية لتحسين الأمن السيبراني. وذكر: أن "ماليزيا تقود اتفاقية إطار الاقتصاد الرقمي لرابطة دول جنوب شرق آسيا (DEFA)، حيث يشكل الأمن السيبراني ركيزة أساسية". "نظرًا لأن المجرمين الإلكترونيين لا يبالون حدودًا (يهاجمون أي شخص)، فإن هذه الاتفاقية تسمح لماليزيا بالتنسيق مع بلدان الآسيان الأخرى لمنع ارتفاع معدلات الجريمة الإلكترونية في المنطقة"، على حد تعبيره. وعندما سُئل عن استراتيجية الأمن السيبراني الماليزية المقبلة (2025م-2030م)، حدد يو أربعة ركائز أساسية مصممة لتعزيز الدفاعات السيبرانية في البلاد. وقال: " الأول هو بناء القدرة على الصمود، ليس فقط لصد الهجمات، بل للتعافي منها. الركيزة الثانية هي الحصانة، حيث ندعم ونعزز مفهوم كاسبرسكي "الحصانة السيبرانية"
Barnama٢٤-٠٤-٢٠٢٥سياسةBarnamaكاسبرسكي: ماليزيا في وضع جيد لقيادة الأمن السيبراني في آسيانأخبار كوالالمبور/ 24 إبريل/ نيسان//برناما//-- قالت شركة الأمن السيبراني العالمية /كاسبيرسكي/ إن ماليزيا تحتل المرتبة الأولى من حيث جاهزية الأمن السيبراني ضمن رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان). وقال المدير العام لشركة كاسبيرسكي في جنوب شرق آسيا /يو سيانغ تيونغ/ إن ماليزيا قد أظهرت قدرات قوية في إدارة ومعالجة التهديدات السيبرانية، مما يضع البلاد في موقع رائد بالمنطقة في هذا المجال الضروري. أوضح ذلك خلال لقائه مع وكالة برناما في معرض الخليج لتكنولوجيا المعلومات /جايتكس/ آسيا 2025م اليوم، وأضاف: "ملاحظاتي تعتمد على عدة عوامل. ومن المؤشرات الواضحة على ذلك قانون الأمن السيبراني 2024م الذي دخل حيز التنفيذ في 26 أغسطس/آب من العام الماضي، والذي حدد الصناعات الحرجة وخلق إطارًا تنظيميًا للأمن السيبراني". وأضاف: "العامل الثاني هو قدرات البلاد ومواردها. تتمتع ماليزيا بالعديد من المتخصصين في مجال الأمن السيبراني والباحثين في التهديدات. ثالثاً، هناك وعي عام قوي من خلال برامج التوعية الفعالة التي تقودها هيئة الأمن السيبراني الماليزية والوكالة الوطنية للأمن السيبراني (NACSA)، والتي أظهرت تقدمًا كبيرًا". كما أكد أن ماليزيا، بصفتها الدولة المضيفة لرئاسة رابطة الآسيان 2025م، تلعب دورًا متزايد الأهمية في توحيد الجهود الإقليمية لتحسين الأمن السيبراني. وذكر: أن "ماليزيا تقود اتفاقية إطار الاقتصاد الرقمي لرابطة دول جنوب شرق آسيا (DEFA)، حيث يشكل الأمن السيبراني ركيزة أساسية". "نظرًا لأن المجرمين الإلكترونيين لا يبالون حدودًا (يهاجمون أي شخص)، فإن هذه الاتفاقية تسمح لماليزيا بالتنسيق مع بلدان الآسيان الأخرى لمنع ارتفاع معدلات الجريمة الإلكترونية في المنطقة"، على حد تعبيره. وعندما سُئل عن استراتيجية الأمن السيبراني الماليزية المقبلة (2025م-2030م)، حدد يو أربعة ركائز أساسية مصممة لتعزيز الدفاعات السيبرانية في البلاد. وقال: " الأول هو بناء القدرة على الصمود، ليس فقط لصد الهجمات، بل للتعافي منها. الركيزة الثانية هي الحصانة، حيث ندعم ونعزز مفهوم كاسبرسكي "الحصانة السيبرانية"