logo
#

أحدث الأخبار مع #سيباك

أمريكا تعزز حدودها مع المكسيك بآلاف العسكريين لمكافحة الهجرة والمخدرات
أمريكا تعزز حدودها مع المكسيك بآلاف العسكريين لمكافحة الهجرة والمخدرات

مصرس

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

أمريكا تعزز حدودها مع المكسيك بآلاف العسكريين لمكافحة الهجرة والمخدرات

أعلن الجيش الأمريكي، السبت، نشر نحو 3000 جندي إضافي عند الحدود مع المكسيك، ليرتفع العدد الإجمالي للقوات المنتشرة هناك إلى 9000 جندي، في إطار جهود إدارة الرئيس دونالد ترامب لتعزيز أمن الحدود ومكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات. ويشكل أمن الحدود أولوية للرئيس دونالد ترامب الذي أعلن حالة طوارئ وطنية عند الحدود الأمريكية مع المكسيك في أول يوم له في منصبه.وقالت القيادة العسكرية لأمريكا الشمالية "نورثكوم" في بيان "سيتم إرسال نحو 2400 جندي من عناصر لواء سترايكر القتالي الثاني (إس بي سي تي)، فرقة المشاة الرابعة" إلى الحدود، إلى جانب "نحو 500 جندي من لواء الطيران القتالي الثالث".وتابعت "ستشمل المهام التي ينفذها فريق لواء سترايكر لقتالي الثاني الرصد والمراقبة والدعم الإداري ودعم النقل والتخزين والدعم اللوجستي وصيانة المركبات والدعم الهندسي. ولن يقوم عناصره بإجراء عمليات صد أو ترحيل أو المشاركة فيها".وأشارت "نورثكوم" إلى أن القوات من وحدة الطيران ستساعد في "نقل الأفراد والمعدات والإمدادات وتوفير قدرات الإخلاء الطبي الجوي".وقال قائد القوة الجنرال غريغوري غيو إن "هذه العمليات ستوفر مزيدا من المرونة والقدرة على مواصلة الجهود الرامية إلى وقف تدفق الهجرة غير النظامية والمخدرات عند الحدود الجنوبية".بدأت إدارة ترامب ما وصفته بالجهود الكبيرة لمكافحة الهجرة غير النظامية تتضمن مداهمات وتوقيفات وعمليات ترحيل يمر بعضها بالقاعدة البحرية الأمريكية في خليج غوانتانامو في كوبا.وأشاد ترامب السبت بجهود إدارته في مجال أمن الحدود، وكتب على منصته تروث سوشال إن "غزو بلادنا انتهى".وقال الرئيس الأمريكي "بفضل سياسات إدارة ترامب، أصبحت الحدود مغلقة أمام جميع المهاجرين بطريقة غير نظامية. وأي شخص يحاول الدخول بشكل غير قانوني إلى الولايات المتحدة سيواجه عقوبات جنائية كبيرة والترحيل الفوري".في مطلع الشهر الماضي، تفقد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث الحدود الجنوبية، وقال "سنتمكن من السيطرة على هذه الحدود".قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي شارك في مؤتمر سيباك للمحافظين، إن إدارته قامت بالكثير في مواجهة الصين، ويؤكد أن الهجرة غير الشرعية في أدنى مستوياتها. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي شارك في مؤتمر سيباك للمحافظين، إن إدارته قامت بالكثير في مواجهة الصين، ويؤكد أن الهجرة غير الشرعية في أدنى مستوياتها.وحذر هيغسيث عصابات المخدرات من أن "كل الخيارات مطروحة على الطاولة"، بعدما وقع ترامب أمرا تنفيذيا في يناير قال فيه إن الكارتلات "تشكل تهديدا للأمن القومي يتجاوز ما تشكله الجريمة المنظمة التقليدية".وقال الوزير أيضا إنه سيتم استعمال "أي أصول ضرورية" لوزارة الدفاع لدعم "طرد واعتقال المقيمين في بلادنا بشكل غير قانوني"، ومن بين تلك الأصول القاعدة الأمريكية في غوانتانامو.كشفت الإدارة عن خطة مفاجئة الشهر الماضي لاحتجاز ما يصل إلى 30 ألف مهاجر في غوانتانامو، وهي منشأة سيئة السمعة بسبب الانتهاكات ضد المشتبه بهم في الإرهاب الذين اعتقلوا بعد هجمات 11 سبتمبر 2001، ونقلت القوات الأمريكية العشرات من الأشخاص إلى القاعدة في الأسابيع الأخيرة، وتم مذاك ترحيل الكثير منهم.

أمريكا تعزز حدودها مع المكسيك بآلاف العسكريين لمكافحة الهجرة والمخدرات
أمريكا تعزز حدودها مع المكسيك بآلاف العسكريين لمكافحة الهجرة والمخدرات

البوابة

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

أمريكا تعزز حدودها مع المكسيك بآلاف العسكريين لمكافحة الهجرة والمخدرات

أعلن الجيش الأمريكي، السبت، نشر نحو 3000 جندي إضافي عند الحدود مع المكسيك، ليرتفع العدد الإجمالي للقوات المنتشرة هناك إلى 9000 جندي، في إطار جهود إدارة الرئيس دونالد ترامب لتعزيز أمن الحدود ومكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات. ويشكل أمن الحدود أولوية للرئيس دونالد ترامب الذي أعلن حالة طوارئ وطنية عند الحدود الأمريكية مع المكسيك في أول يوم له في منصبه. وقالت القيادة العسكرية لأمريكا الشمالية "نورثكوم" في بيان "سيتم إرسال نحو 2400 جندي من عناصر لواء سترايكر القتالي الثاني (إس بي سي تي)، فرقة المشاة الرابعة" إلى الحدود، إلى جانب "نحو 500 جندي من لواء الطيران القتالي الثالث". وتابعت "ستشمل المهام التي ينفذها فريق لواء سترايكر لقتالي الثاني الرصد والمراقبة والدعم الإداري ودعم النقل والتخزين والدعم اللوجستي وصيانة المركبات والدعم الهندسي. ولن يقوم عناصره بإجراء عمليات صد أو ترحيل أو المشاركة فيها". وأشارت "نورثكوم" إلى أن القوات من وحدة الطيران ستساعد في "نقل الأفراد والمعدات والإمدادات وتوفير قدرات الإخلاء الطبي الجوي". وقال قائد القوة الجنرال غريغوري غيو إن "هذه العمليات ستوفر مزيدا من المرونة والقدرة على مواصلة الجهود الرامية إلى وقف تدفق الهجرة غير النظامية والمخدرات عند الحدود الجنوبية". بدأت إدارة ترامب ما وصفته بالجهود الكبيرة لمكافحة الهجرة غير النظامية تتضمن مداهمات وتوقيفات وعمليات ترحيل يمر بعضها بالقاعدة البحرية الأمريكية في خليج غوانتانامو في كوبا. وأشاد ترامب السبت بجهود إدارته في مجال أمن الحدود، وكتب على منصته تروث سوشال إن "غزو بلادنا انتهى". وقال الرئيس الأمريكي "بفضل سياسات إدارة ترامب، أصبحت الحدود مغلقة أمام جميع المهاجرين بطريقة غير نظامية. وأي شخص يحاول الدخول بشكل غير قانوني إلى الولايات المتحدة سيواجه عقوبات جنائية كبيرة والترحيل الفوري". في مطلع الشهر الماضي، تفقد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث الحدود الجنوبية، وقال "سنتمكن من السيطرة على هذه الحدود". قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي شارك في مؤتمر سيباك للمحافظين، إن إدارته قامت بالكثير في مواجهة الصين، ويؤكد أن الهجرة غير الشرعية في أدنى مستوياتها. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي شارك في مؤتمر سيباك للمحافظين، إن إدارته قامت بالكثير في مواجهة الصين، ويؤكد أن الهجرة غير الشرعية في أدنى مستوياتها. وحذر هيغسيث عصابات المخدرات من أن "كل الخيارات مطروحة على الطاولة"، بعدما وقع ترامب أمرا تنفيذيا في يناير قال فيه إن الكارتلات "تشكل تهديدا للأمن القومي يتجاوز ما تشكله الجريمة المنظمة التقليدية". وقال الوزير أيضا إنه سيتم استعمال "أي أصول ضرورية" لوزارة الدفاع لدعم "طرد واعتقال المقيمين في بلادنا بشكل غير قانوني"، ومن بين تلك الأصول القاعدة الأمريكية في غوانتانامو. كشفت الإدارة عن خطة مفاجئة الشهر الماضي لاحتجاز ما يصل إلى 30 ألف مهاجر في غوانتانامو، وهي منشأة سيئة السمعة بسبب الانتهاكات ضد المشتبه بهم في الإرهاب الذين اعتقلوا بعد هجمات 11 سبتمبر 2001، ونقلت القوات الأمريكية العشرات من الأشخاص إلى القاعدة في الأسابيع الأخيرة، وتم مذاك ترحيل الكثير منهم.

"مسيرة إيرانية" في المؤتمر الجمهوري الأميركي: إليكم دليل عرضها!
"مسيرة إيرانية" في المؤتمر الجمهوري الأميركي: إليكم دليل عرضها!

ليبانون ديبايت

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

"مسيرة إيرانية" في المؤتمر الجمهوري الأميركي: إليكم دليل عرضها!

وفقاً للمعلومات الواردة إلى "صوت أميركا"، سيتم عرض طائرة مسيرة إيرانية خلال المؤتمر الكبير للحزب الجمهوري الأميركي "سي-باك" لهذا العام، الذي سيقام اليوم الخميس. الطائرة سيتم عرضها كـ"دليل قاطع على تدخل إيران في الحروب العابرة للحدود". الطائرة المعنية هي من طراز "شاهد 136"، وهي طائرة مسيرة من إنتاج إيران، وقد تم نقلها مؤخراً إلى الولايات المتحدة. تُنتج هذه الطائرة تحت إشراف الحرس الثوري الإيراني، الذي تم إدراجه من قبل الولايات المتحدة في قائمة "المنظمات الإرهابية". وبحسب تقرير القناة الحكومية الأميركية، تعتبر طائرة "شاهد 136" مثالاً على العديد من الأسلحة التي تم نقلها من إيران إلى روسيا واستخدمت في الهجمات على أوكرانيا، كما أُستخدمت الطائرة في الهجوم القاتل الذي شنته الفصائل العراقية المدعومة من إيران على قاعدة أميركية في الأردن تسمى "برج 22" في كانون الثاني 2024، ما استدعى ردًا عسكريًا من الولايات المتحدة. ووفقاً لمصادر في القسم الفارسي لقناة "صوت أميركا"، تم نقل الطائرة إلى الولايات المتحدة بالتعاون مع منظمة "اتحاد ضد إيران النووية" التي يرأسها مارك والاس، ممثل الولايات المتحدة السابق في الأمم المتحدة. وذكرت المنظمة غير الحكومية، ومقرها في الولايات المتحدة، أن الطائرة تم نقلها من أوكرانيا إلى بولندا ثم إلى واشنطن. وسيتم عرض الطائرة المسيرة اليوم الخميس في مؤتمر "سي-باك"، الذي يُعد أكبر مؤتمر لصانعي السياسات المحافظين في أميركا. ووفق تقرير "صوت أميركا"، سيقوم مارك والاس بعرض الطائرة خلال المؤتمر. ويستضيف هذا المؤتمر كبار الشخصيات من الحكومة الأميركية الحالية، بما في ذلك الرئيس دونالد ترامب، ونائب الرئيس جي دي فانس، ومستشار الأمن القومي في البيت الأبيض مايك والتس، بالإضافة إلى كبار أعضاء مجلس الشيوخ ومسؤولين آخرين. تتمتع الطائرة المسيرة "شاهد 136" بقوة تدميرية تعادل أكثر من 50 كيلوغراماً من مادة الـTNT، وقد تم استخدامها في العديد من الهجمات، وتبلغ تكلفة إنتاج كل واحدة من هذه الطائرات حوالي 80 ألف دولار. ويُفاد بأن طهران تقوم بتوفير أعداد كبيرة من هذه الطائرات المسيرة والأسلحة المشابهة بشكل مستمر لحلفائها في المنطقة. ويشير التقرير إلى أن دعم إيران لروسيا، الذي بدأ ببيع المسيرات لموسكو، توسع لاحقًا ليشمل المشاركة في إنتاج هذه الطائرات داخل الأراضي الروسية. وتحذر الولايات المتحدة وأوروبا بشكل متكرر إيران بشأن دعمها لروسيا ضد أوكرانيا، حيث اتهمت الحكومة الإيرانية بتعزيز التعاون العسكري مع موسكو من خلال بيع الصواريخ الباليستية. من جانبها، نفت طهران هذه الاتهامات، وأكد وزير الخارجية الإيراني السابق أمير حسين عبد اللهيان أن بلاده زودت روسيا بهذا النوع من الطائرات المسيرة قبل اندلاع حرب أوكرانيا. وفي نفس السياق، فرضت الحكومة الأميركية والاتحاد الأوروبي عقوبات متعددة ضد الأفراد والهيئات المرتبطة بصناعات الطائرات المسيرة والصواريخ في إيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store