logo
#

أحدث الأخبار مع #سيباك،

ماذا تفعل المسيّرة الإيرانية "شاهد 136" في مؤتمر الحزب الجمهوري الأمريكي؟
ماذا تفعل المسيّرة الإيرانية "شاهد 136" في مؤتمر الحزب الجمهوري الأمريكي؟

بلدنا اليوم

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلدنا اليوم

ماذا تفعل المسيّرة الإيرانية "شاهد 136" في مؤتمر الحزب الجمهوري الأمريكي؟

يقام اليوم الخميس المؤتمر الكبير للحزب الجمهوري الأمريكي "سي-باك" لهذا العام، حيث سيتم خلاله استعراض طائرة مسيّرة إيرانية تم نقلها إلى الولايات المتحدة، باعتبارها "دليلًا قاطعًا على تدخل إيران في الحروب العابرة للحدود"، وفقًا للمعلومات الواردة إلى شبكة "صوت أمريكا" الرسمية. تصنيع تحت إشراف الحرس الثوري الإيراني الطائرة المسيّرة المعروضة هي من طراز "شاهد 136"، وهي إيرانية الصنع وتم نقلها مؤخرًا إلى الولايات المتحدة. يتم إنتاجها تحت إشراف الحرس الثوري الإيراني، المُدرج من قبل الولايات المتحدة في قائمة المنظمات الإرهابية. استخدمت في هجوم على قاعدة أمريكية ووفقًا لتقرير القناة الحكومية الأمريكية، تُعد هذه الطائرة مثالًا على الأسلحة المتعددة التي زودت بها إيران روسيا، والتي تم استخدامها في الحرب ضد أوكرانيا. كما كشفت القناة أن الطائرة المسيّرة "شاهد 136" استُخدمت في هجوم شنّته فصائل عراقية مدعومة من إيران على قاعدة أمريكية في الأردن تُدعى "برج 22" في يناير 2024، وهو ما أعقبه رد عسكري فوري من الولايات المتحدة. نُقلت من أوكرانيا إلى بولندا ثم إلى واشنطن وذكرت "صوت أمريكا"، نقلًا عن مصادرها، أن الطائرة وصلت إلى الولايات المتحدة بالتعاون مع منظمة "اتحاد ضد إيران النووية"، التي يترأسها الممثل الأمريكي السابق في الأمم المتحدة، "مارك والاس". وأضافت المنظمة، التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرًا لها، أن الطائرة المسيّرة "شاهد 136" تم نقلها من أوكرانيا إلى بولندا، ثم إلى واشنطن، حيث سيتم عرضها اليوم في مؤتمر "سي-باك"، الذي يُعد أكبر تجمع لصانعي السياسات المحافظين في أمريكا. يحضر المؤتمر عدد من كبار القادة والمسؤولين في الحكومة الأمريكية، بمن فيهم الرئيس السابق دونالد ترامب، ونائب الرئيس "جي دي فانس"، ومستشار الأمن القومي في البيت الأبيض "مايك والتز"، إضافة إلى كبار أعضاء مجلس الشيوخ وغيرهم. مواصفات الطائرة المسيّرة "شاهد 136" تبلغ القوة التدميرية للطائرة الإيرانية "شاهد 136" أكثر من 50 كيلوغرامًا من مادة TNT شديدة الانفجار، وتُستخدم في العديد من الهجمات، في حين تُقدّر تكلفة إنتاج كل واحدة منها بحوالي 80 ألف دولار. دعم إيران لروسيا ووفقًا للتقرير الأمريكي، توفر طهران أعدادًا كبيرة من هذه الطائرات والأسلحة المشابهة لحلفائها. وقد بدأ دعم إيران لروسيا ببيع المسيّرات، ثم توسّع لاحقًا ليشمل المشاركة في إنتاجها داخل الأراضي الروسية. من جانبها، حذّرت الولايات المتحدة وأوروبا إيران مرارًا من دعمها العسكري لروسيا، متهمين طهران بتعزيز تعاونها العسكري مع موسكو من خلال بيع الصواريخ الباليستية للروس. إيران تنفي الاتهامات في المقابل، نفت طهران جميع الاتهامات الموجّهة إليها، حيث أعلن وزير الخارجية الإيراني السابق، "أمير حسين عبد اللهيان"، أن بلاده زوّدت روسيا بهذا النوع من المسيّرات قبل اندلاع الحرب في أوكرانيا. وفي سياق ذلك، فرضت الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي عقوبات مختلفة على الأفراد والهيئات المرتبطة بصناعات الطائرات المسيّرة والصواريخ في إيران.

"مسيرة إيرانية" في المؤتمر الجمهوري الأميركي: إليكم دليل عرضها!
"مسيرة إيرانية" في المؤتمر الجمهوري الأميركي: إليكم دليل عرضها!

ليبانون ديبايت

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

"مسيرة إيرانية" في المؤتمر الجمهوري الأميركي: إليكم دليل عرضها!

وفقاً للمعلومات الواردة إلى "صوت أميركا"، سيتم عرض طائرة مسيرة إيرانية خلال المؤتمر الكبير للحزب الجمهوري الأميركي "سي-باك" لهذا العام، الذي سيقام اليوم الخميس. الطائرة سيتم عرضها كـ"دليل قاطع على تدخل إيران في الحروب العابرة للحدود". الطائرة المعنية هي من طراز "شاهد 136"، وهي طائرة مسيرة من إنتاج إيران، وقد تم نقلها مؤخراً إلى الولايات المتحدة. تُنتج هذه الطائرة تحت إشراف الحرس الثوري الإيراني، الذي تم إدراجه من قبل الولايات المتحدة في قائمة "المنظمات الإرهابية". وبحسب تقرير القناة الحكومية الأميركية، تعتبر طائرة "شاهد 136" مثالاً على العديد من الأسلحة التي تم نقلها من إيران إلى روسيا واستخدمت في الهجمات على أوكرانيا، كما أُستخدمت الطائرة في الهجوم القاتل الذي شنته الفصائل العراقية المدعومة من إيران على قاعدة أميركية في الأردن تسمى "برج 22" في كانون الثاني 2024، ما استدعى ردًا عسكريًا من الولايات المتحدة. ووفقاً لمصادر في القسم الفارسي لقناة "صوت أميركا"، تم نقل الطائرة إلى الولايات المتحدة بالتعاون مع منظمة "اتحاد ضد إيران النووية" التي يرأسها مارك والاس، ممثل الولايات المتحدة السابق في الأمم المتحدة. وذكرت المنظمة غير الحكومية، ومقرها في الولايات المتحدة، أن الطائرة تم نقلها من أوكرانيا إلى بولندا ثم إلى واشنطن. وسيتم عرض الطائرة المسيرة اليوم الخميس في مؤتمر "سي-باك"، الذي يُعد أكبر مؤتمر لصانعي السياسات المحافظين في أميركا. ووفق تقرير "صوت أميركا"، سيقوم مارك والاس بعرض الطائرة خلال المؤتمر. ويستضيف هذا المؤتمر كبار الشخصيات من الحكومة الأميركية الحالية، بما في ذلك الرئيس دونالد ترامب، ونائب الرئيس جي دي فانس، ومستشار الأمن القومي في البيت الأبيض مايك والتس، بالإضافة إلى كبار أعضاء مجلس الشيوخ ومسؤولين آخرين. تتمتع الطائرة المسيرة "شاهد 136" بقوة تدميرية تعادل أكثر من 50 كيلوغراماً من مادة الـTNT، وقد تم استخدامها في العديد من الهجمات، وتبلغ تكلفة إنتاج كل واحدة من هذه الطائرات حوالي 80 ألف دولار. ويُفاد بأن طهران تقوم بتوفير أعداد كبيرة من هذه الطائرات المسيرة والأسلحة المشابهة بشكل مستمر لحلفائها في المنطقة. ويشير التقرير إلى أن دعم إيران لروسيا، الذي بدأ ببيع المسيرات لموسكو، توسع لاحقًا ليشمل المشاركة في إنتاج هذه الطائرات داخل الأراضي الروسية. وتحذر الولايات المتحدة وأوروبا بشكل متكرر إيران بشأن دعمها لروسيا ضد أوكرانيا، حيث اتهمت الحكومة الإيرانية بتعزيز التعاون العسكري مع موسكو من خلال بيع الصواريخ الباليستية. من جانبها، نفت طهران هذه الاتهامات، وأكد وزير الخارجية الإيراني السابق أمير حسين عبد اللهيان أن بلاده زودت روسيا بهذا النوع من الطائرات المسيرة قبل اندلاع حرب أوكرانيا. وفي نفس السياق، فرضت الحكومة الأميركية والاتحاد الأوروبي عقوبات متعددة ضد الأفراد والهيئات المرتبطة بصناعات الطائرات المسيرة والصواريخ في إيران.

هذه الطائرة هي من طراز "شاهد 136" وهي من إنتاج إيران وقد تم نقلها مؤخراً من أوكرانيا إلى الولايات المتحدة
هذه الطائرة هي من طراز "شاهد 136" وهي من إنتاج إيران وقد تم نقلها مؤخراً من أوكرانيا إلى الولايات المتحدة

العربية

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

هذه الطائرة هي من طراز "شاهد 136" وهي من إنتاج إيران وقد تم نقلها مؤخراً من أوكرانيا إلى الولايات المتحدة

وفقاً للمعلومات الواردة إلى "صوت أميركا"، سيتم عرض مسيرة إيرانية خلال المؤتمر الكبير للحزب الجمهوري الأميركي "سي-باك" لهذا العام، والذي سيقام اليوم الخميس، وذلك كـ"دليل قاطع على تدخل إيران في الحروب العابرة للحدود". هذه الطائرة المسيرة من طراز "شاهد 136" وهي من إنتاج إيران وقد تم نقلها مؤخراً إلى الولايات المتحدة. وتُنتج طائرة "شاهد 136" تحت إشراف الحرس الثوري الإيراني الذي أدرجته الولايات المتحدة في قائمة المنظمات الإرهابية. وبحسب تقرير القناة الحكومية الأميركية، "تعتبر هذه الطائرة مثالاً على العديد من الأسلحة التي تم نقلها من إيران إلى روسيا واستخدمت في الهجوم على أوكرانيا". وأضافت القناة أنه تم استخدام طائرة "شاهد 136" أيضاً في الهجوم القاتل الذي شنه الفصائل العراقية المدعومة من إيران على قاعدة أميركية في الأردن تسمى "برج 22" في يناير 2024، وقد تبع ذلك رد عسكري من الولايات المتحدة. ووفقاً لمصادر القسم الفارسي في قناة "صوت أميركا"، تم نقل هذه الطائرة إلى الولايات المتحدة بالتعاون مع منظمة "اتحاد ضد إيران النووية" الذي يترأسه ممثل الولايات المتحدة السابق في الأمم المتحدة مارك والاس. وقالت منظمة "اتحاد ضد إيران النووية غير الحكومية"، ومقرها في الولايات المتحدة، إن الطائرة المسيرة هذه تم نقلها من أوكرانيا إلى بولندا ثم إلى واشنطن. وسيتم عرض الطائرة المعنية اليوم الخميس في مؤتمر "سي-باك"، الذي يعد أكبر مؤتمر لصانعي السياسات المحافظين في أميركا. ووفق تقرير "صوت أميركا"، سيقوم والاس بعرض هذه الطائرة المسيرة خلال المؤتمر. ويستضيف هذا المؤتمر كبار الشخصيات من الحكومة الأميركية الحالية، بما في ذلك الرئيس دونالد ترامب، ونائب الرئيس جي دي فانس، ومستشار الأمن القومي في البيت الأبيض مايك والتس، وكبار أعضاء مجلس الشيوخ، ومسؤولون آخرون. المسيرة "شاهد 136" القوة التدميرية للطائرة المسيرة "شاهد 136" تعادل أكثر من 50 كيلوغراماً من مادة الـTNT، وقد تم استخدامها في العديد من الهجمات. وتبلغ تكلفة إنتاج كل واحدة من هذه الطائرات المسيرة حوالي 80 ألف دولار. ووفقاً للتقرير، يتم توفير عدد كبير من هذه الطائرات والأسلحة المشابهة بشكل مستمر من قبل طهران لحلفائها. ويضيف: "كان دعم إيران لروسيا، الذي بدأ ببيع المسيرات لموسكو، قد توسع لاحقاً ليشمل المشاركة في إنتاجها داخل الأراضي الروسية". هذا وحذرت الولايات المتحدة وأوروبا بشكل متكرر إيران بشأن دعمها لروسيا ضد أوكرانيا"، واتهمت الحكومة الإيرانية بتعزيز مستوى تعاونها العسكري مع موسكو من خلال بيع الصواريخ الباليستية. من جهتها، نفت طهران هذه الاتهامات وأعلن وزير الخارجية الإيراني السابق أمير حسين عبد اللهيان أن بلاده زودت روسيا بهذا النوع من المسيرات قبل اندلاع حرب أوكرانيا. إلى ذلك فرضت الحكومة الأميركية والاتحاد الأوروبي عقوبات متعددة ضد الأفراد والهيئات المختلفة المرتبطة بصناعات الطائرات المسيرة والصواريخ في إيران.

مؤتمر لـ3 أيام... المحافظون يجتمعون للاحتفاء بانتصار ترامب
مؤتمر لـ3 أيام... المحافظون يجتمعون للاحتفاء بانتصار ترامب

النهار

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

مؤتمر لـ3 أيام... المحافظون يجتمعون للاحتفاء بانتصار ترامب

يجتمع المحافظون الأميركيون من قادة وناشطين الخميس في ضواحي العاصمة الفدرالية واشنطن لعقد مؤتمرهم السنوي الذي يستمر ثلاثة أيّام احتفاء بعودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وكتب على الصفحة الرئيسية لموقع "مؤتمر العمل السياسي المحافظ" (سيباك) "انضمّوا إلى أكبر تجمّع للمحافظين وأكثرها نفوذاً في العالم، إذ نحتفل ونباشر العمل"، بعد فوز الرئيس المحافظ في الانتخابات التي جرت في تشرين الثاني/نوفمبر. ويفتتح نائب الرئيس جاي. دي. فانس الملتقى صباح الخميس متناولاً الشهر الأول من عمل الإدارة الجديدة والذي وقّع ترامب خلاله أعداداً من المراسيم والتدابير بعضها كان له وقع مدوي. فبين تشديد القيود على الهجرة، ووقف البرامج الداعمة للتنوّع في الإدارة، والإجراءات ضد مشاركة المتحوّلين جنسياً في المباريات الرياضية الجامعية النسائية وغيرها، سارع ترامب إلى التحرّك على أصعدة شتّى، حاصداً تأييد قاعدته الحزبية. وقال رئيس "مؤسسة هيريتيج" الأميركية للدراسات كيفين روبرتس والمقرّب من ترامب للصحافيين الثلاثاء "نحن المحافظين لم نكن يوماً أكثر حماسة للمستقبل". ورأى أن هذه الاندفاعة المحافظة "لا تقاوم"، مضيفاً "سيكون قرناً عظيماً". وإلى نائب الرئيس، يشارك في المؤتمر الكثير من المسؤولين في الإدارة والكونغرس، بينهم مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض مايك والتز ووزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم ورئيس مجلس النواب مايك جونسون. ويلقي ترامب نفسه كلمة السبت في ختام المؤتمر. وكان ترامب ألقى كلمة طغت عليها نبرة قاتمة جدّاً خلال المؤتمر السابق عام 2024 حين كان مرشّحاً للرئاسة، وصف فيها الولايات المتحدة بأنّها "كابوس" في عهد سلفه جو بايدن، وندّد بالمهاجرين الذين "يقتلون مواطنينا ويقتلون بلدنا". "لا مكان للفرار" وتعكس مواضيع الندوات التي ستتخلّل المؤتمر الشعور بالنصر الذي يسيطر على اليمين الأميركي في المؤتمر. فبعض الفعاليات تحمل عناوين مثل "لا مكان للفرار: القضاء على التكنولوجيا اليسارية" و"تحطيم مجالس الإدارة الووك" (نسبة إلى ثقافة الووك أو اليقظة حيال العنصرية والتمييز) و"الخطر الصيني: كل شيء، في كل مكان، دفعة واحدة" المقتبس عن فيلم يحمل العنوان نفسه ومعظم الممثلين فيه من أصول آسيوية. وتنمّ نبرة الخطاب عن تشفّ وتهكّم، ولاسيما حيال "المحاربين الثقافيين" الذين يناصرون بعض المواضيع الاجتماعية التي تثير انقساماً في الولايات المتحدة. ويلقي عدد من قادة اليمين واليمين المتطرّف من جميع أنحاء العالم كلمات خلال الاجتماع، وبينهم رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني والرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي ورئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو. كذلك، يشارك فيه مسؤولو أحزاب أوروبية محافظة مثل الفرنسي جوردان بارديلا والبريطاني نايجل فاراج ورئيس الوزراء البولندي السابق ماتوش مورافيتسكي. ومع عودة ترامب إلى السلطة، بات كثيرون يبحثون عن الإلهام في الضفة الأخرى من المحيط الأطلسي. وكتبت رئيسة الوزراء البريطانية السابقة ليز تراس التي لم تبق في منصبها سوى لفترة عابرة، عبر "إكس" الثلاثاء "اجعلوا بريطانيا العظمى عظيمة من جديد" مستلهمة شعار ترامب الانتخابي الداعي إلى "جعل أميركا عظيمة من جديد". وستلقي كلمة صباح الخميس في المؤتمر. ومن الصدف أن الحزب الديموقراطي عقد مطلع شباط/فبراير اجتماعاً في القاعة نفسها التي سيجتمع فيها سيباك، غير أن الأجواء كانت أقل احتفالية بكثير مما هو متوقّع خلال مؤتمر المحافظين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store