أحدث الأخبار مع #سيبرايت


أهل مصر
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
ترمب يعلن صفقات بـ200 مليار دولار بين أمريكا والإمارات
علن البيت الأبيض عن صفقات جديدة بقيمة 200 مليار دولار بين الولايات المتحدة والإمارات، على هامش الزيارة الخليجية التي يقوم بها ترمب، والتي شملت السعودية وقطر أيضاً. البيت الأبيض أشار إلى أن الصفقات التجارية التي تم الاتفاق عليها مع الإمارات، ترفع إجمالي اتفاقيات الاستثمار في منطقة الخليج إلى أكثر من تريليوني دولار. في هذا السياق، وفي حديث خاص مع CNBC عربية، يقول رئيس مجلس الأعمال الأميركي الإماراتي داني سيبرايت إنه "بعد زيارته الأولى كرئيس في العام 2016، سيجد الرئيس ترامب -في زيارته الجديدة- خليجاً مختلفاً تماماً.. بعدما باتت منطقة أكثر تركيزاً على التنويع الاقتصادي والتكامل الإقليمي وتهدئة النزاعات". ويتابع "يختلف مشهد مناقشة القضايا الرئيسية في العلاقات الثنائية مع كل دولة اختلافاً كبيراً عما كان عليه خلال زيارة الرئيس الأخيرة كرئيس". ويضيف سيبرايت، أنه "فيما يتعلق بالإمارات العربية المتحدة، ترتكز الشراكة الاستراتيجية الثنائية مع الولايات المتحدة على تعاون أمني ودفاعي قوي، وتعززها علاقات تجارية واستثمارية عميقة ومتنامية". هذه الأعمال التي نمت بشكل قوي، في عام 2024، إذ بلغ فائض الولايات المتحدة التجاري مع الإمارات 19.5 مليار دولار، وهو ثالث أكبر فائض تجاري للولايات المتحدة عالمياً. توجت هذه الروابط التجارية والاقتصادية والاستثمارية في مارس/ آذار 2025، حيث التزمت الإمارات العربية المتحدة بإطار استثماري مدته 10 سنوات بقيمة 1.4 تريليون دولار مع الولايات المتحدة. وسيركز هذا الإطار على البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والطاقة، والتصنيع. ويلفت سيبرايت إلى أنه قبل هذا الالتزام، تجاوزت استثمارات الإمارات العربية المتحدة في الولايات المتحدة تريليون دولار. هذا التتويج للعلاقات الثنائية، ظهر العام الماضي، بحسب ما يروي سيبرايت: "خلال زيارته التاريخية للولايات المتحدة، التقى الرئيس الإماراتي محمد بن زايد آل نهيان بوزيرة التجارة الأميركية السابقة جينا رايموندو. وأكد اللقاء على التطور المستمر في العلاقات الإماراتية الأميركية في مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار والتكنولوجيا، بما يتماشى مع الرؤية المشتركة للبلدين لتحقيق الرخاء الاقتصادي المستدام". وتُعدّ الإمارات العربية المتحدة الوجهة الرئيسية للصادرات الأميركية في منطقة الشرق الأوسط، حيث بلغ إجماليها 26.9 مليار دولار في العام 2024، وتدعم أكثر من 161 ألف وظيفة أميركية، بحسب أرقام أعدها مجلس الأعمال الأميركي الخليجي وحصلت CNBC عربية على نسخة منها. كذلك، تتمتع الولايات المتحدة بفائض تجاري قدره 19.5 مليار دولار مع الإمارات العربية المتحدة، وهو أكبر فائض تجاري في منطقة الشرق الأوسط وثالث أكبر فائض عالمياً. في العام 2012، دخلت الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة في شراكة لتشكيل حوار السياسات الاقتصادية (EPD)، الذي يُعد منصة سنوية لتطوير المبادرات التي تهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين. أرقام تجارية قياسية في العام الماضي، بلغ إجمالي التجارة الثنائية بين الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة 34.4 مليار دولار. وصدرت الولايات المتحدة سلعاً وخدمات بقيمة تزيد عن 26.9 مليار دولار إلى الإمارات، بزيادة قدرها 8.5% عن عام 2023. وقد نتج عن ذلك فائض تجاري قدره 19.5 مليار دولار للولايات المتحدة، وهو ثالث أكبر فائض تجاري لأميركا عالمياً. وتُظهر البيانات التي شاركها سيبرايت جانباً من التأثيرات الممتدة لتلك العلاقات بالنسبة للاقتصاد الأميركي، على النحو التالي: - التأثير على الصعيد الأميركي: تتاجر الإمارات العربية المتحدة مع جميع الولايات الأميركية الخمسين، مما يدعم الاقتصاد الأميركي بشكل كبير. - خلق فرص العمل: تدعم التجارة الأميركية مع الإمارات 161.000 وظيفة جديدة في أميركا. الاستثمارات الثنائية - الاستثمارات الأميركية في الإمارات: تواصل الشركات الأميركية الاستثمار بشكل كبير في القطاعات الرئيسية في الإمارات، مثل الطاقة والفضاء والتكنولوجيا والأسواق المالية. - استثمارات الإمارات العربية المتحدة في الولايات المتحدة: تمتد الاستثمارات الإماراتية في الولايات المتحدة، التي يزيد مجموعها عن تريليون دولار، من العقارات إلى الطاقة المتجددة، مما يدفع النمو الاقتصادي ويخلق فرص عمل. وشهد حجم الصادرات الأميركية والاستثمار الأجنبي المباشر في الإمارات العربية المتحدة نمواً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، ومن المرجح أن يستمر في النمو مستقبلًا. ويعكس هذا النمو تنوع اقتصاد الإمارات العربية المتحدة المتزايد، بالإضافة إلى دورها الريادي كقوة فاعلة في التحديث في العالم العربي. وللإمارات العربية المتحدة علاقات تجارية مع جميع ولايات الولايات المتحدة، بالإضافة إلى مقاطعة كولومبيا، وبورتوريكو، وجزر فيرجن. كما تتواجد أكثر من 1500 شركة أميركية في الإمارات العربية المتحدة، من بوينغ وآي بي إم إلى مايكروسوفت وغوغل.


الاتحاد
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
مجلس الأعمال الأميركي الإماراتي: زيارة ترامب تبشر بأفق جديد للتعاون العابر للحدود
أكد مجلس الأعمال الأميركي - الإماراتي، أن زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الإمارات يومي 15 و16 مايو 2025 تمثل لحظة محورية في مسار العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، كونها تؤسس لمرحلة جديدة من التعاون العابر للحدود في مجالات الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا المتقدمة، والطاقة، والدفاع. وقال داني سيبرايت، رئيس المجلس في تصريح لوكالة أنباء الإمارات «وام»، بمناسبة زيارة الرئيس ترامب إلى الدولة، إن العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة تتمتع بأسس راسخة تقوم على التعاون الوثيق في شتى المجالات لا سيما بالنسبة للشراكة الاقتصادية والاستثمارية التي شهدت تطورات غير مسبوقة. وأشاد بالشراكات المتنامية بين الشركات الأميركية والإماراتية داخل الدولة، حيث تحتضن الإمارات أكثر من 1800 شركة أميركية تنشط في القطاعات المختلفة. ولفت إلى أن استثمارات الإمارات في الاقتصاد الأميركي، تندرج ضمن رؤية طويلة الأمد لبناء جسور اقتصادية أكثر تماسكًا وتأثيرًا، وقال إن ما يميز الاستثمارات المستقبلية في الولايات المتحدة هي تركيزها على قطاعات المستقبل مثل الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والطاقة، والصناعات التحويلية. وتابع: «نحن نتحدث هنا عن مشاريع تُعيد رسم خريطة التصنيع والبنية التحتية للابتكار في الولايات المتحدة، وتخلق عشرات الآلاف من الوظائف النوعية للأميركيين». وأشار إلى الاستثمارات الإماراتية في أميركا، ومن بينها دخول «MGX» الإماراتية في شراكة موسعة مع مايكروسوفت، وإنفيديا، و«xAI» لتأسيس بنية تحتية متطورة للذكاء الاصطناعي في أميركا، عبر مشروع تمت إعادة تسميته إلى «شراكة البنية التحتية للذكاء الاصطناعي»، يهدف إلى تعبئة ما يصل إلى 100 مليار دولار، ومن المتوقع أن يخلق نحو 20 ألف وظيفة جديدة. ونوه رئيس مجلس الأعمال الأميركي - الإماراتي باتفاقية الشركة بين «ADQ» و«Energy Capital Partners» لاستثمار أكثر من 25 مليار دولار في مشاريع توليد الكهرباء الموجهة لتغذية مراكز البيانات، ما يسهم في خلق أكثر من 5 آلاف فرصة عمل إضافية. وقال إن شركة أدنوك، عززت وجودها في السوق الأميركية من خلال استثمارات في البنية التحتية للغاز الطبيعي والطاقة منخفضة الكربون، بالتعاون مع شركات كبرى مثل ExxonMobil وOMV، إلى جانب الاستحواذ على شركات كبرى مثل كوفيسترو ونوفا كيميكالز، التي تشغل منشآت صناعية ضخمة في عدة ولايات أميركية وتوظف آلاف العمال الأميركيين. واستعرض سيبرايت كذلك استثمارات شركة الإمارات العالمية للألمنيوم التي أعلنت عن إنشاء أول مصهر ألمنيوم جديد في الولايات المتحدة منذ 35 عامًا، وهي خطوة وصفها بأنها تمثل قفزة نوعية ستعيد تنشيط قطاع الألمنيوم الأميركي، وتوفر آلاف فرص العمل. وأكد سيبرايت أن الإمارات لم تبدأ استثماراتها في أميركا الآن، بل هي شريك موثوق منذ عقود، حيث تجاوزت الاستثمارات الإماراتية في الولايات المتحدة حاجز التريليون دولار قبل حتى إعلان الإطار الجديد. وأردف: «نحن نتحدث عن استثمارات استراتيجية تقودها جهات مثل جهاز أبوظبي للاستثمار، ومبادلة، ومصدر، وجروب 42، وMGX.وفي ما يخص مشروع Stargate الذي أُعلن عنه في يناير 2025، قال سيبرايت إنه يبرز حجم الطموح المشترك، إذ يهدف إلى استثمار 500 مليار دولار في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي داخل الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن يخلق 100 ألف وظيفة، وتشارك فيه شركات رائدة مثل OpenAI وسوفت بنك وأوراكل. ونوّه سيبرايت باستثمارات«مصدر» في الطاقة النظيفة داخل الولايات المتحدة، والتي تشمل مشاريع رياح شاسعة في تكساس ونيو مكسيكو، ومشاريع طاقة شمسية متقدمة في كاليفورنيا، والتي وفّرت بالفعل أكثر من 2000 وظيفة، فضلا عن مساهمة«غلوبال فاوندريز» ، أكبر استثمار فردي لمبادلة، في خلق 3000 وظيفة مباشرة و15000 وظيفة غير مباشرة في ولاية نيويورك.تطرق سيبرايت إلى الاستثمارات الإماراتية طويلة الأمد مثل«غلفتينر» في ميناء كيب كانافيرال في فلوريدا، و«داماك» التي خصصت 20 مليار دولار لبناء مراكز بيانات تدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في أميركا، لافتاً إلى شراكات استراتيجية مثل تعاون Microsoft وG42 بقيمة 1.5 مليار دولار، إلى جانب مشروع مشترك مع Du بقيمة 544 مليون دولار لتطوير مركز بيانات في الدولة.


العين الإخبارية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
زيارة ترامب للإمارات.. أفق جديد لتطوير جسور الاقتصاد العابرة للقارات
أكد مجلس الأعمال الأمريكي - الإماراتي، أن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الإمارات يومي 15 و16 مايو/ أيار 2025، تمثل لحظة محورية في مسار العلاقات الاستراتيجية بين البلدين. وأشار إلى أن الزيارة تؤسس لمرحلة جديدة من التعاون العابر للحدود في مجالات الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا المتقدمة، والطاقة، والدفاع. تطورات غير مسبوقة وقال داني سيبرايت، رئيس المجلس في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام" بمناسبة زيارة الرئيس ترامب إلى الإمارات، إن العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة تتمتع بأسس راسخة تقوم على التعاون الوثيق في شتى المجالات لا سيما بالنسبة للشراكة الاقتصادية والاستثمارية التي شهدت تطورات غير مسبوقة. وأشاد بالشراكات المتنامية بين الشركات الأمريكية والإماراتية داخل الدولة، حيث تحتضن الإمارات أكثر من 1800 شركة أمريكية تنشط في القطاعات المختلفة. جسور اقتصادية أكثر تماسكًا ولفت إلى أن استثمارات الإمارات في الاقتصاد الأمريكي، تندرج ضمن رؤية طويلة الأمد لبناء جسور اقتصادية أكثر تماسكًا وتأثيرًا، وقال إن ما يميز الاستثمارات المستقبلية في الولايات المتحدة هي تركيزها على قطاعات المستقبل مثل الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والطاقة، والصناعات التحويلية. وتابع: "نحن نتحدث هنا عن مشاريع تُعيد رسم خارطة التصنيع والبنية التحتية للابتكار في الولايات المتحدة، وتخلق عشرات الآلاف من الوظائف النوعية للأمريكيين". وأشار إلى الاستثمارات الإماراتية في أمريكا، ومن بينها دخول "MGX" الإماراتية في شراكة موسعة مع مايكروسوفت، وإنفيديا، و"xAI" لتأسيس بنية تحتية متطورة للذكاء الاصطناعي في أمريكا، عبر مشروع تمت إعادة تسميته إلى "شراكة البنية التحتية للذكاء الاصطناعي"، يهدف إلى تعبئة ما يصل إلى 100 مليار دولار، ومن المتوقع أن يخلق نحو 20 ألف وظيفة جديدة. ونوه رئيس مجلس الأعمال الأمريكي - الإماراتيإلى اتفاقية الشركة بين "ADQ" و"Energy Capital Partners" لاستثمار أكثر من 25 مليار دولار في مشاريع توليد الكهرباء الموجهة لتغذية مراكز البيانات، ما يسهم في خلق أكثر من 5 ألاف فرصة عمل إضافية. وقال إن شركة أدنوك، عززت وجودها في السوق الأمريكية من خلال استثمارات في البنية التحتية للغاز الطبيعي والطاقة منخفضة الكربون، بالتعاون مع شركات كبرى مثل ExxonMobil وOMV، إلى جانب الاستحواذ على شركات كبرى مثل كوفيسترو ونوفا كيميكالز، التي تشغل منشآت صناعية ضخمة في عدة ولايات أمريكية وتوظف آلاف العمال الأمريكيين. استثمارات الإمارات العالمية للألمنيوم واستعرض سيبرايت كذلك استثمارات شركة الإمارات العالمية للألمنيوم التي أعلنت عن إنشاء أول مصهر ألمنيوم جديد في الولايات المتحدة منذ 35 عامًا، وهي خطوة وصفها بأنها تمثل قفزة نوعية ستعيد تنشيط قطاع الألمنيوم الأمريكي وتوفر آلاف فرص العمل. وأكد سيبرايت أن الإمارات لم تبدأ استثماراتها في أمريكا الآن، بل هي شريك موثوق منذ عقود، حيث تجاوزت الاستثمارات الإماراتية في الولايات المتحدة حاجز التريليون دولار قبل حتى إعلان الإطار الجديد. وأردف: "نحن نتحدث عن استثمارات استراتيجية تقودها جهات مثل جهاز أبوظبي للاستثمار، ومبادلة، ومصدر، وجروب 42، وMGX. وفي ما يخص مشروع Stargate الذي أُعلن عنه في يناير/ كانون الثاني 2025، قال سيبرايت إنه يبرز حجم الطموح المشترك، إذ يهدف إلى استثمار 500 مليار دولار في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي داخل الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن يخلق 100 ألف وظيفة، وتشارك فيه شركات رائدة مثل OpenAI وسوفت بنك وأوراكل. الطاقة النظيفة ونوّه سيبرايت إلى استثمارات "مصدر" في الطاقة النظيفة داخل الولايات المتحدة، والتي تشمل مشاريع رياح شاسعة في تكساس ونيو مكسيكو، ومشاريع طاقة شمسية متقدمة في كاليفورنيا، والتي وفّرت بالفعل أكثر من 2000 وظيفة، فضلا عن مساهمة "غلوبال فاوندريز"، أكبر استثمار فردي لمبادلة، في خلق 3000 وظيفة مباشرة و15000 وظيفة غير مباشرة في ولاية نيويورك. تطرق سيبرايت إلى الاستثمارات الإماراتية طويلة الأمد مثل "غلفتينر" في ميناء كيب كانافيرال في فلوريدا، و"داماك" التي خصصت 20 مليار دولار لبناء مراكز بيانات تدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في أمريكا، لافتا إلى شراكات إستراتيجية مثل تعاون Microsoft وG42 بقيمة 1.5 مليار دولار، إلى جانب مشروع مشترك مع Du بقيمة 544 مليون دولار لتطوير مركز بيانات في الدولة. aXA6IDE5OC4yNDAuMTE0LjYzIA== جزيرة ام اند امز MT