أحدث الأخبار مع #سيثجيهفرانتزمان،


المشهد اليمني الأول
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
"جيروزاليم بوست" العبرية: لا أحد يستطيع ردع الحوثيين
المشهد الصحافي المشهد العسكري نشرت صحيفة 'جيروزاليم بوست' العبرية مقالاً تحليليًا للخبير في شؤون الشرق الأوسط، سيث جيه فرانتزمان، تناول فيه التحديات التي تواجه إيقاف أو ردع جماعة الحوثيين اليمنية، وذلك في أعقاب الهجوم الصاروخي الذي استهدف مطار بن غوريون صباح الأحد. ولفت إلى أن استهداف الحوثيين لمنطقة قريبة من مطار بن غوريون، يمثل تهديدًا استراتيجيًا واضحًا لإسرائيل، مشيرًا إلى الصعوبات الكبيرة التي تعترض سبيل إيقاف أو ردع الحوثيين بسهولة. فيما أكد أن فهم هذا التحدي يتطلب أولاً التعمق في طبيعة هذه الجماعة وقدراتها المتنامية. وقال المقال إن الحوثيين، فاجأوا الشرق الأوسط بقدراتهم على مدى أكثر من عقد من الزمان. فقد تحولوا من جماعة ضعيفة في اليمن إلى قوة إقليمية كبيرة. وأشار إلى التدخل العسكري الذي قادته السعودية بدعم من عدة دول الإمارات والسودان ومصر والأردن. 'ومع ذلك فشلت في احتواء الحوثيين أو صدهم'. وأكد أن الحوثيين لا يزالون يمتلكون قدرات صاروخية كبيرة، وأن صعوبة رصد الصواريخ المنقولة من الكهوف الجبلية ومنصات الإطلاق المتنقلة تمثل تحديًا كبيرًا، مستشهدًا بتجربة حرب الخليج عام 1991 وكيف تمكنت قاذفات صواريخ سكود العراقية من تجنب قوات التحالف في الغالب. وأشار إلى معرفة اليمنيين بالتاريخ، مستشهدًا بمقاومة المملكة المتوكلية في شمال اليمن للغزو المصري في الستينيات، وكيف تمكنت القوات الملكية من الصمود في وجه القوات المصرية الأكثر حداثة. ويقارن ذلك بفشل القوات السعودية الأكثر تسلحا في هزيمة قوات صنعاء طوال السنوات السابقة.


يمني برس
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- يمني برس
صحيفة 'جيروزليم بوست' العبرية: ' الغارات الأمريكية لن تنجح في ردع اليمنيين'
متابعات ـ يمني برس في ظل استمرار الغارات الأمريكية تطرح الصحافة العبرية تساؤلات حول فعالية الضربات الجوية الأمريكية في تحجيم القدرات الصاروخية للجيش اليمني، حيث نشرت صحيفة 'جيروزليم بوست' العبرية تقريرًا مفصلاً حول استمرار الجيش اليمني في تنفيذ هجمات صاروخية ضد إسرائيل، على الرغم من الحملة الجوية الأمريكية '. وأوضح التقرير، الذي أعده الخبير العسكري 'سيث جيه فرانتزمان'، أن 'الحوثيين أطلقوا صاروخين بعيدي المدى على إسرائيل يوم الخميس، في خطوة تهدف إلى إثبات قدرتهم على تنفيذ ضربات متكررة رغم الضغوط العسكرية'. وأشار الكاتب إلى أن 'توقيت الهجومين الأخيرين، يومي الأحد والخميس، تم اختياره بعناية ليتزامن مع أوقات ذروة الحركة المدنية، مما يعكس استراتيجية متعمدة لبث الرعب بين الإسرائيليين'. كما أبرز 'نجاح الحوثيين في الحفاظ على ترسانتهم الصاروخية باستخدام أساليب متطورة في الإخفاء، مثل تخزين الصواريخ في مخابئ تحت الأرض أو نقلها عبر شاحنات وحاويات'. ولفت الكاتب إلى الصعوبات التي 'تواجهها القوات الأمريكية في تعقب وتدمير هذه الصواريخ، مستذكرًا فشل عملية 'الصيد الكبير لصواريخ سكود' خلال حرب الخليج عام 1991، عندما عجزت الطائرات الأمريكية عن منع صواريخ النظام العراقي من ضرب إسرائيل'. وأكد أن 'التضاريس الجبلية الوعرة في اليمن، التي تتخللها كهوف وأنفاق تحت الأرض، تجعل من الصعب جدًا اكتشاف وإبطال هذه التهديدات'. وفي الختام، خلص التقرير إلى أن 'الضربات الإسرائيلية والأمريكية لم تنجح في ردع الحوثيين، الذين واصلوا هجماتهم لأكثر من 17 شهرًا، مما أدى إلى وضع غير مسبوق في إسرائيل حيث اضطر ملايين المدنيين للبقاء في الملاجئ لفترات طويلة'.