أحدث الأخبار مع #سيجلايدر


العين الإخبارية
منذ 19 ساعات
- أعمال
- العين الإخبارية
«أدنوك للإمداد»: مليار درهم مساهمتنا في تعزيز محتوى الصناعة الإماراتي خلال 2024
أكد القبطان عبد الكريم المصعبي، الرئيس التنفيذي لشركة "أدنوك للإمداد والخدمات"، أن الشركة تلعب دوراً محورياً في تحفيز التميز الصناعي وتعزيز القدرات الوطنية بما ينسجم مع رؤية دولة الإمارات في تعزيز التنويع الاقتصادي. وقال المصعبي في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" على هامش فعاليات "اصنع في الإمارات 2025" في أبوظبي، إن مشاركة "أدنوك للإمداد والخدمات" للمرة الأولى في هذه المنصة الوطنية الرائدة، يؤكد التزام الشركة بدعم التصنيع المحلي وتعزيز الابتكار الصناعي في الإمارات. وأوضح أن الشركة قد كَلّفت ببناء 31 سفينة داخل الإمارات، ما وفّر أكثر من 300 فرصة عمل وساهم في تعزيز الإمكانيات الصناعية الوطنية، مضيفاً أن هذه السفن يتم استخدامها حالياً في نقل الأفراد والبضائع وتوفير الدعم والإمداد البحري للمواقع البحرية، ما يؤكد الدور الحيوي الذي تؤديه الشركة في تعزيز الإنتاج المحلي. استثمار مليار درهم في المحتوى الوطني خلال 2024 وأشار إلى أن الشركة ساهمت خلال عام 2024 وحده بما يصل إلى مليار درهم في تعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة، مؤكداً التعاون المستمر مع الجهات المحلية والاتحادية لتعزيز التصنيع الوطني ودعم النمو الصناعي. وأكد المصعبي حرص "أدنوك للإمداد والخدمات" على المساهمة في دعم النمو الاقتصادي، بالإضافة إلى الاستفادة من أحدث الحلول التكنولوجية وأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى ريادة الشركة في هذا المجال من خلال تطبيق نظام المراقبة الذكية للسلامة التشغيلية "SMARTi" المدعوم بالذكاء الاصطناعي. وأوضح أن هذا النظام تم تطويره بالتعاون مع شركة "إيه آي كيو" المشروع المشترك بين "أدنوك" ومجموعة "جي 42" ويساهم في رصد السيناريوهات عالية المخاطر وكشفها والإبلاغ عنها بشكل فوري، وقد أثبت فعاليته في تحسين الأداء في مجالات الصحة والسلامة والبيئة. وأشار إلى استثمار الشركة في تقنيات التحكم عن بُعد المتقدمة للرافعات الشوكية، موضحاً أن منصة "صناعة تكنولوجي" قامت بتطوير البرمجيات اللازمة ودمجها مباشرة في معدات "أدنوك للإمداد والخدمات"، في خطوة تؤكد أهمية التعاون في مجال الابتكار المحلي والحلول الصناعية الذكية. الابتكار في النقل البحري وقال المصعبي إن الشركة تفخر بأسطولها البحري الذي يضم سفناً تم بناؤها محلياً، من بينها سفن الاستجابة للتسربات النفطية التي تُعد أصولاً حيوية في حماية البيئة البحرية وضمان السلامة. وأشار إلى أن تعاون "أدنوك للإمداد والخدمات" مع شركات داخل الإمارات لبناء السفن يجسد التزامها بتعزيز الصناعة الوطنية والإنتاج المحلي، وتتضمن تلك الشركات "المنزل مارين"، و"البواردي للهندسة البحرية"، و"شركة أبوظبي لبناء السفن"، و"جراندويلد"، و"بريميير للخدمات الهندسية البحرية" في خطوة تؤكد التزام الشركة بتحديث البنية التحتية البحرية وتعزيز القدرات التشغيلية المحلية. وقال إن "أدنوك للإمداد والخدمات" استعرضت نموذجاً لمركبة "سي جلايدر" البحرية المجنحة التابعة لشركة "ريجنت" خلال فعاليات منصة "اصنع في الإمارات"، بهدف التشجيع على تصنيعها محلياً في المستقبل، مشيراً إلى أن المركبة تُعد نموذجاً متقدماً يجمع بين خصائص السفينة والطائرة وتساهم في تقليل الانبعاثات الكربونية بهدف تعزيز كفاءة النقل البحري. تمكين الكوادر الوطنية وأكد المصعبي تبنّي "أدنوك للإمداد والخدمات" استراتيجية "الناس أولاً"، ما يجسد التزام الشركة بتطوير كوادر متنوعة ومؤهلة، مشيراً إلى أن عدد الكفاءات في الشركة يزيد على 11 ألف شخص، من بينهم 3,200 بحّار. وقال إن الشركة مستمرة في جهودها لتمكين الكوادر الوطنية وتأهيل الجيل الجديد من البحّارة وقادة القطاع، من خلال برامج تدريبية عملية يتم تنفيذها على متن السفن، لافتا إلى أن هذه البرامج استهدفت خلال عام 2024 أكثر من 136 متدرباً من 15 جنسية مختلفة، شكّلت النساء نحو الخُمس منهم، مؤكدا التزام الشركة المستمر بزيادة تمثيل المرأة وتمكين جيل جديد من البحّارات. aXA6IDgxLjE4MS4xNzQuMTAwIA== جزيرة ام اند امز RO

مصرس
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
"سي جلايدر".. مركبة كهربائية إمارتية تجمع بين سرعة "هليكوبتر" وتكلفة التاكسي
كشفت شركة عالمية عن مركبة كهربائية، تحلق فوق الأسطح المائية بسرعات تعادل سرعة الطائرات المروحية( الهليكوبتر)، وبتكلفة أقل من تعرفة سيارات التاكسي، ستدخل الإمارات قريبا. وعرض تفاصيل المركبة بيلي ثالهايمر، رئيس شركة "ريجنت كرافت" في القمة العالمية للحكومات بدبي، وتعرف باسم "سي جلايدر"، وهي مركبة كهربائية تحلق على ارتفاع منخفض فوق سطح الماء.وقال ثالهايمر في مقابلة مع وكالة الأنباء الالمانية (د ب أ) "إن ما يميز هذه المركبة قدرتها على السفر بسرعة طائرة هليكوبتر، وتستوعب 12 راكبا سيدفعون فقط 45 دولار (165 درهماً) للانتقال بين مرسى أبوظبي ومرسى دبي".وأضاف: تتوقع الشركة أن يتم اختبار المركبة في الجو هذا الصيف، ومن المقرر تسليمها بشكل نهائي بداية عام 2027.وأضاف: تشبة المركبة الجديدة الطائرات الشراعية، ويمكنها السفر لمسافات تصل إلى 180 ميلا (حوالي 300 كم) دون الحاجة إلى إعادة شحنها بالكهرباء، ما يوفر تجربة نقل سريعة وآمنة قليلة الانبعاثات الكربونية.وأوضح أنه تم استخدام تقنية التأثير الأرضي التي تجعل المركبة سي جلايدر تعمل في ثلاثة أوضاع اساسية وهي الطفوعلى سطح الماء، والانزلاق باستخدام تقنية الزعانف، بالإضافة إلى وضع التحليق المنخفض.وتابع: "نسعى إلى زيادة مدى الطيران ليصل إلى 500 ميل (حوالي 800 كم) باستخدام بطاريات من الجيل الجديد ما يتيح لها إمكانية الوصول إلى مناطق بعيدة عبر مسارات بحرية طويلة، وهو أمر سيسهم في توسيع نطاق النقل البحري الكهربائي بشكل ملموس".وأكد ثالهايمر أن الطائرات الشراعية البحرية ستكون خلال السنوات القليلة القادمة هي الحل الأمثل في مجال التنقل المستدام الفعال والآمن، خاصة في ظل التحديات المتزايدة التي تواجه صناعة النقل في العصر الحالي، من حيث التأثيرات البيئية وازدحام الطرق والمطارات.واضاف أن المركبة الجديدة ستسهم في تخفيف الضغط على الطرق الجوية والبرية، خاصة في البلاد الساحلية، بجانب مساهمتها في تطوير قطاعي السياحة والنقل التجاري على حد سواء.وذكر أن الإمارات تعد موقعا مثاليا لإطلاق المركبة الجديدة نظرا لأن أكثر من ثلثي سكانها يعيشون على السواحل.


مصراوي
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصراوي
"سي جلايدر".. مركبة كهربائية إمارتية تجمع بين سرعة "هليكوبتر" وتكلفة التاكسي
دبي - (د ب أ): كشفت شركة عالمية عن مركبة كهربائية، تحلق فوق الأسطح المائية بسرعات تعادل سرعة الطائرات المروحية( الهليكوبتر)، وبتكلفة أقل من تعرفة سيارات التاكسي، ستدخل الإمارات قريبا. وعرض تفاصيل المركبة بيلي ثالهايمر، رئيس شركة "ريجنت كرافت" في القمة العالمية للحكومات بدبي، وتعرف باسم "سي جلايدر"، وهي مركبة كهربائية تحلق على ارتفاع منخفض فوق سطح الماء. وقال ثالهايمر في مقابلة مع وكالة الأنباء الالمانية (د ب أ) "إن ما يميز هذه المركبة قدرتها على السفر بسرعة طائرة هليكوبتر، وتستوعب 12 راكبا سيدفعون فقط 45 دولار (165 درهماً) للانتقال بين مرسى أبوظبي ومرسى دبي". وأضاف: تتوقع الشركة أن يتم اختبار المركبة في الجو هذا الصيف، ومن المقرر تسليمها بشكل نهائي بداية عام 2027. وأضاف: تشبة المركبة الجديدة الطائرات الشراعية، ويمكنها السفر لمسافات تصل إلى 180 ميلا (حوالي 300 كم) دون الحاجة إلى إعادة شحنها بالكهرباء، ما يوفر تجربة نقل سريعة وآمنة قليلة الانبعاثات الكربونية. وأوضح أنه تم استخدام تقنية التأثير الأرضي التي تجعل المركبة سي جلايدر تعمل في ثلاثة أوضاع اساسية وهي الطفوعلى سطح الماء، والانزلاق باستخدام تقنية الزعانف، بالإضافة إلى وضع التحليق المنخفض. وتابع: "نسعى إلى زيادة مدى الطيران ليصل إلى 500 ميل (حوالي 800 كم) باستخدام بطاريات من الجيل الجديد ما يتيح لها إمكانية الوصول إلى مناطق بعيدة عبر مسارات بحرية طويلة، وهو أمر سيسهم في توسيع نطاق النقل البحري الكهربائي بشكل ملموس". وأكد ثالهايمر أن الطائرات الشراعية البحرية ستكون خلال السنوات القليلة القادمة هي الحل الأمثل في مجال التنقل المستدام الفعال والآمن، خاصة في ظل التحديات المتزايدة التي تواجه صناعة النقل في العصر الحالي، من حيث التأثيرات البيئية وازدحام الطرق والمطارات. واضاف أن المركبة الجديدة ستسهم في تخفيف الضغط على الطرق الجوية والبرية، خاصة في البلاد الساحلية، بجانب مساهمتها في تطوير قطاعي السياحة والنقل التجاري على حد سواء. وذكر أن الإمارات تعد موقعا مثاليا لإطلاق المركبة الجديدة نظرا لأن أكثر من ثلثي سكانها يعيشون على السواحل.