أحدث الأخبار مع #سيدةكركوان


الإذاعة الوطنية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإذاعة الوطنية
نابل: إعطاء إشارة انطلاق فعاليات الدورة 34 لشهر التراث بالموقع الأثري البوني بكركوان
أعطيت مساء أمس السبت إشارة انطلاق فعاليات الدورة 34 لشهر التراث بالموقع الأثري البوني العالمي كركوان من ولاية نابل الذي أدرج منذ سنة 1986 بلائحة التراث العالمي لليونسكو. وتضمن حفل افتتاح شهر التراث عرضا مشهديا تحت عنوان " سيدة كركوان" امتزج فيه التمثيل بالموسيقى والرقص والغناء باللغة البونية والرواية التي وظفت التكنولوجيات الرقمية والمؤثرات الضوئية لتجسيد صورة عن الحياة اليومية لسكان مدينة كركوان وما عرفته عبر تاريخها من هجمات خارجية وتدمير. وأشارت وزيرة الشؤون الثقافية أمينة الصرارفي في تصريح لوكالة "وات" بالمناسبة إلى أن اختيار موقع كركوان لإعطاء إشارة انطلاق شهر التراث رسالة تهدف بالخصوص الى إبراز قيمة المخزون التراثي العالمي الذي تزخر به تونس، ودعوة لا فقط لزيارة هذه المواقع بل وكذلك لتطوير انشطة ثقافية وفنية وحتى اقتصادية حولها وللتعريف بها على اوسع نطاق محليا ودوليا خاصة وانها تمثل علامة بارزة في تاريخ تونس ولها قيمة تراثية وثقافية انسانية. وأبرزت في كلمتها بالمناسبة ان الاحتفال بشهر التراث يعد مناسبة متجددة لتعزيز الوعي بضرورة بذل مزيد من الجهد للمحافظة على ما تزخر به من تونس من ثروات ثقافية وتراثية يجب العمل على تثمينها بسبل متنوعة وابتكارات وتعبيرات فنية متجددة. وأكدت الصرارفي أن الوزارة تتابع تنفيذ التوصيات الخاصة بملف تسجيل جزيرة جربة بالتراث العالمي، واستكمال المراحل المستوجبة لملف تسجيل قرية سيدي بوسعيد على لائحة التراث العالمي الثقافي والطبيعي كاشفة عن الشروع في اعداد ملفات تسجيل عناصر جديدة من التراث غير المادي وادراجها على قائمات التراث العالمي بعد تسجيل عدد من العناصر وآخرها فنون العرض لدى طوائف غبنطن خلال شهر ديسمبر 2024 وعن الانطلاق في الاعداد لملف ترشيح عنصر الجبة التونسية.

تورس
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
إعطاء إشارة انطلاق فعاليات الدورة 34 لشهر التراث بالموقع الأثري البوني كركوان من ولاية نابل باب نات نشر في باب نات يوم 20 - 04
وتضمن حفل افتتاح شهر التراث عرضا مشهديا تحت عنوان " سيدة كركوان" امتزج فيه التمثيل بالموسيقى والرقص والغناء باللغة البونية والرواية التي وظفت التكنولوجيات الرقمية والمؤثرات الضوئية لتجسيد صورة عن الحياة اليومية لسكان مدينة كركوان وما عرفته عبر تاريخها من هجمات خارجية وتدمير. قريبا إعداد ملف لترشيح الجبة التونسية ضمن التراث العالمي // وأشارت وزيرة الشؤون الثقافية أمينة الصرارفي في تصريح لوكالة "وات" بالمناسبة إلى أن اختيار موقع كركوان لإعطاء إشارة انطلاق شهر التراث رسالة تهدف بالخصوص الى إبراز قيمة المخزون التراثي العالمي الذي تزخر به تونس ، ودعوة لا فقط لزيارة هذه المواقع بل وكذلك لتطوير انشطة ثقافية وفنية وحتى اقتصادية حولها وللتعريف بها على اوسع نطاق محليا ودوليا خاصة وانها تمثل علامة بارزة في تاريخ تونس ولها قيمة تراثية وثقافية انسانية. وابرزت في كلمتها بالمناسبة ان الاحتفال بشهر التراث يعد مناسبة متجددة لتعزيز الوعي بضرورة بذل مزيد من الجهد للمحافظة على ما تزخر به من تونس من ثروات ثقافية وتراثية يجب العمل على تثمينها بسبل متنوعة وابتكارات وتعبيرات فنية متجددة.وأكدت أن الوزارة تتابع تنفيذ التوصيات الخاصة بملف تسجيل جزيرة جربة بالتراث العالمي، واستكمال المراحل المستوجبة لملف تسجيل قرية سيدي بوسعيد على لائحة التراث العالمي الثقافي والطبيعي كاشفة عن الشروع في اعداد ملفات تسجيل عناصر جديدة من التراث غير المادي وادراجها على قائمات التراث العالمي بعد تسجيل عدد من العناصر وآخرها فنون العرض لدى طوائف غبنطن خلال شهر ديسمبر 2024 وعن الاانطلاق في الاعداد لملف ترشيح عنصر الجبة التونسية. وأشارت إلى أن الوزارة حرصت على ايلاء مختلف مكونات التراث الوطني المادي وغير المادي العناية اللازمة من خلال عديد البرامج والمشاريع الكبرى ومن ابرزها مشروع ترميم جامعة الزيتونة المعمور ومحيطه المباشر ومشروع ترميم وتثمين الجامع الكبير بالقيروان ومحيطه المباشر ومشروع ترميم فسقيات الاغالبة وأجزاء من سور المدينة العتيقة بالقيروان ومشروع تهيئة متحف قرطاج الاثري ومشروع ترميم المسرح الروماني بالجم وايلاء عناية اكبر بمختلف المواقع الاثرية المسجلة بالتراث العالمي لليونسكو. كركوان: المدينة الوحيدة في المتوسط التي حافظت على كافة مقوماتها العمرانية والمعمارية// يعد الموقع الاثري لمدينة كركوان مثالا فريدا من نوعه في البحر الابيض المتوسط وشهادة استثنائية على العمران الفينيقي والبوني وتعد المدينة الوحيدة في المتوسط التي حافظت على كافة مقوماتها العمرانية والمعمارية. وللموقع قيمة كونية استثنائية لانها المدينة الوحيدة التي لم يقع اعمارها بعد تدميرها وهجرها حوالي منتصف القرن الثالث قبل الميلاد وتمثل المدينة شهادة فريدة واستثنائية لتخطيط المدن الفينيقية البونية. تمتد المدينة على مساحة 7 هكتارات داخل الاسوار ويعود تاريخ أقدم الشواهد الأثرية الى القرن السادس قبل الميلاد وما يمكن التعرف عليه اليوم داخل الموقع يعود الى القرن الرابع والى منتصف القرن الثالث قبل الميلاد وقد تعرضت المدينة سنة 310 الى حملة عسكرية ودمرت في الحرب البونية الاولى في ما بين 56 و 55 وتم إخلاء الموقع نهائيا. يحيط بالمدينة سور يتكون من جدارين وعدة ابراج وبوابات، وأقيمت المدينة حسب مخطط عمراني متطور في شكل رقعة شطرنج بها شوارع فسيحة تتخللها مساحات عمومية ويتضمن بنايات و قنوات صرف المياه المستعملة وقنوات صرف مياه الامطار. ويعود تاريخ البيت البوني الى الالفية الثالثة قبل الميلاد وانتشر نمط البيت في البحر الابيض المتوسط ويوجد في كل بيت فناء وغرفة استحمام بها حوض حذائي بما يدل على ما يعطيه سكان المدينة للماء والنظافة ويتضمن موقع المدينة التي اقيمت على منبسط اثارا لمعبد كبير بالمدينة وهو اكبر المعابد البونية في المتوسط ويتكون من ثلاثة فضاءات، ردهة وفناء حيث يوجد المذبح والمسطبة التي توجد به الصور الالهية بالإضافة إلى آثار لمقابر خارج سور المدينة. ويجمع متحف كركوان الموجود بالموقع الاثري مجموعة من القطع الاثرية التي تشهد على تاريخ الموقع موزعة على اربعة فضاءات، فضاء الحياة اليومية وفضاء مخصص للالهة والاديان والطقوس وفضاء مخصص للموتى ورحلة الروح الى العالم الاخر وما عثر عليه في القبور، وفضاء مخصص للمرأة والحلي والمجوهرات.


Babnet
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- Babnet
إعطاء إشارة انطلاق فعاليات الدورة 34 لشهر التراث بالموقع الأثري البوني كركوان من ولاية نابل
تحت شعار " التراث والفن ذاكرة الحضارة" أعطيت مساء أمس السبت إشارة انطلاق فعاليات الدورة 34 لشهر التراث بالموقع الأثري البوني العالمي كركوان من ولاية نابل الذي يعود تاريخه إلى القرن السادس قبل الميلاد وأدرج منذ سنة 1986 بلائحة التراث العالمي لليونسكو. وتعد مدينة كركوان ومقبرتها مثالا فريدا من نوعه في البحر الابيض المتوسط وشهادة استثنائية على العمران الفينيقي والبوني. وتضمن حفل افتتاح شهر التراث عرضا مشهديا تحت عنوان " سيدة كركوان" امتزج فيه التمثيل بالموسيقى والرقص والغناء باللغة البونية والرواية التي وظفت التكنولوجيات الرقمية والمؤثرات الضوئية لتجسيد صورة عن الحياة اليومية لسكان مدينة كركوان وما عرفته عبر تاريخها من هجمات خارجية وتدمير. قريبا إعداد ملف لترشيح الجبة التونسية ضمن التراث العالمي وأشارت وزيرة الشؤون الثقافية أمينة الصرارفي في تصريح لوكالة "وات" بالمناسبة إلى أن اختيار موقع كركوان لإعطاء إشارة انطلاق شهر التراث رسالة تهدف بالخصوص الى إبراز قيمة المخزون التراثي العالمي الذي تزخر به تونس، ودعوة لا فقط لزيارة هذه المواقع بل وكذلك لتطوير انشطة ثقافية وفنية وحتى اقتصادية حولها وللتعريف بها على اوسع نطاق محليا ودوليا خاصة وانها تمثل علامة بارزة في تاريخ تونس ولها قيمة تراثية وثقافية انسانية. وابرزت في كلمتها بالمناسبة ان الاحتفال بشهر التراث يعد مناسبة متجددة لتعزيز الوعي بضرورة بذل مزيد من الجهد للمحافظة على ما تزخر به من تونس من ثروات ثقافية وتراثية يجب العمل على تثمينها بسبل متنوعة وابتكارات وتعبيرات فنية متجددة.وأكدت أن الوزارة تتابع تنفيذ التوصيات الخاصة بملف تسجيل جزيرة جربة بالتراث العالمي، واستكمال المراحل المستوجبة لملف تسجيل قرية سيدي بوسعيد على لائحة التراث العالمي الثقافي والطبيعي كاشفة عن الشروع في اعداد ملفات تسجيل عناصر جديدة من التراث غير المادي وادراجها على قائمات التراث العالمي بعد تسجيل عدد من العناصر وآخرها فنون العرض لدى طوائف غبنطن خلال شهر ديسمبر 2024 وعن الاانطلاق في الاعداد لملف ترشيح عنصر الجبة التونسية. وأشارت إلى أن الوزارة حرصت على ايلاء مختلف مكونات التراث الوطني المادي وغير المادي العناية اللازمة من خلال عديد البرامج والمشاريع الكبرى ومن ابرزها مشروع ترميم جامعة الزيتونة المعمور ومحيطه المباشر ومشروع ترميم وتثمين الجامع الكبير بالقيروان ومحيطه المباشر ومشروع ترميم فسقيات الاغالبة وأجزاء من سور المدينة العتيقة بالقيروان ومشروع تهيئة متحف قرطاج الاثري ومشروع ترميم المسرح الروماني بالجم وايلاء عناية اكبر بمختلف المواقع الاثرية المسجلة بالتراث العالمي لليونسكو. كركوان: المدينة الوحيدة في المتوسط التي حافظت على كافة مقوماتها العمرانية والمعمارية يعد الموقع الاثري لمدينة كركوان مثالا فريدا من نوعه في البحر الابيض المتوسط وشهادة استثنائية على العمران الفينيقي والبوني وتعد المدينة الوحيدة في المتوسط التي حافظت على كافة مقوماتها العمرانية والمعمارية. وللموقع قيمة كونية استثنائية لانها المدينة الوحيدة التي لم يقع اعمارها بعد تدميرها وهجرها حوالي منتصف القرن الثالث قبل الميلاد وتمثل المدينة شهادة فريدة واستثنائية لتخطيط المدن الفينيقية البونية. تمتد المدينة على مساحة 7 هكتارات داخل الاسوار ويعود تاريخ أقدم الشواهد الأثرية الى القرن السادس قبل الميلاد وما يمكن التعرف عليه اليوم داخل الموقع يعود الى القرن الرابع والى منتصف القرن الثالث قبل الميلاد وقد تعرضت المدينة سنة 310 الى حملة عسكرية ودمرت في الحرب البونية الاولى في ما بين 56 و 55 وتم إخلاء الموقع نهائيا. يحيط بالمدينة سور يتكون من جدارين وعدة ابراج وبوابات، وأقيمت المدينة حسب مخطط عمراني متطور في شكل رقعة شطرنج بها شوارع فسيحة تتخللها مساحات عمومية ويتضمن بنايات و قنوات صرف المياه المستعملة وقنوات صرف مياه الامطار. ويعود تاريخ البيت البوني الى الالفية الثالثة قبل الميلاد وانتشر نمط البيت في البحر الابيض المتوسط ويوجد في كل بيت فناء وغرفة استحمام بها حوض حذائي بما يدل على ما يعطيه سكان المدينة للماء والنظافة ويتضمن موقع المدينة التي اقيمت على منبسط اثارا لمعبد كبير بالمدينة وهو اكبر المعابد البونية في المتوسط ويتكون من ثلاثة فضاءات، ردهة وفناء حيث يوجد المذبح والمسطبة التي توجد به الصور الالهية بالإضافة إلى آثار لمقابر خارج سور المدينة. ويجمع متحف كركوان الموجود بالموقع الاثري مجموعة من القطع الاثرية التي تشهد على تاريخ الموقع موزعة على اربعة فضاءات، فضاء الحياة اليومية وفضاء مخصص للالهة والاديان والطقوس وفضاء مخصص للموتى ورحلة الروح الى العالم الاخر وما عثر عليه في القبور، وفضاء مخصص للمرأة والحلي والمجوهرات.


الإذاعة الوطنية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإذاعة الوطنية
اليوم...انطلاق شهر التراث تحت شعار 'التراث والفنّ: ذاكرة الحضارة"
"تنطلق الجمعة 18 أفريل 2025، الدورة الـ 34 لتظاهرة شهر التراث تحت شعار 'التراث والفنّ: ذاكرة الحضارة وسيكون موعد الافتتاح غدا السبت 19 افريل من الموقع الأثري كركوان بنابل،من خلال عدد من الفقرات الفنية والموسيقية على غرار الزيارة الموجّهة للمتحف المجاور للموقع وزيارة افتراضية للموقع البوني ومشهدية تمثيلية تحت عنوان 'سيدة كركوان' معزّزة بالذكاء الاصطناعي مع تقديم أغنية باللغة البونية أنتجت بالمناسبة. كما سيتم اعداد مائدة تذوّق مستوحاة من الأطعمة البونيّة. ويحتضن المتحف الأثري بسلقطة اختتام هذه التظاهرة يوم 18 ماي 2025. وأفادت المديرة العامة للتراث بوزارة الشؤون الثقافية شيراز سعيد خلال حضورها أول أمس في برنامج "يوم سعيد" بأن 1700 نشاط سيؤثث هذه التظاهرة .


جوهرة FM
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- جوهرة FM
نابل: وزيرة الثقافة تؤكّد إلتزامها القيام بإصلاحات عاجلة تشمل عديد المرافق
أكّدت وزيرة الثقافة أمينة الصرارفي، اليوم السبت، خلال زيارة ميدانية بولاية نابل، للاطلاع على مختلف المؤسسات الثقافية بالجهة والمواقع الاثرية، على إلتزام الوزارة القيام بإصلاحات عاجلة تشمل عديد المرافق بالجهة لاسيما في المركب الثقافي بنيابوليس ودار الثقافة بدار شعبان الفهري وغيرها من المنشآت لمعالجة الإشكاليات الفنية والعقارية التي تشهدها، ودعم لتطوير البنية التحتية الثقافية بمختلف الولايات. من جهة أخرى، قالت الصرارفي إنها "تسعى إلى إنجاح فعاليات شهر التراث ضمن برنامج شامل يشمل مختلف الولايات، بهدف إحياء المواقع الاثرية ودعم المؤسسات الثقافية"، مشددة على "أهمية تضافر الجهود بين جميع الأطراف المعنية لضمان المحافظة على التراث الوطني". أما بخصوص المهرجانات، أشارت الصرارفي إلى أن "الوزارة تعمل حاليا على دراسة وتنظيم المهرجانات الصيفية بهدف رفع جودة العروض المقدمة". وتنطلق اليوم فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لشهر التراث في تونس، الممتدة من 18 افريل إلى 18 ماي 2025، بإشراف وزارة الشؤون الثقافية تحت شعار "التراث والفن: ذاكرة الحضارة". هذا وسيتم عشية اليوم الافتتاح الرسمي لشهر التراث من الموقع الأثري بكركوان ويتخلل اليوم الافتتاحي برامج فنية وثقافية متنوعة، ستشمل زيارة موجهة للمتحف المجاور والموقع البوني وعرض افتراضي للموقع باستخدام أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي ومشهدية تمثيلية بعنوان "سيدة كركوان".