logo
#

أحدث الأخبار مع #سيدنيمورنينغهيرالد

أستراليا "مستعدة لاتفاق" مع أوروبا بعد سنوات من المحادثات التجارية
أستراليا "مستعدة لاتفاق" مع أوروبا بعد سنوات من المحادثات التجارية

البورصة

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • البورصة

أستراليا "مستعدة لاتفاق" مع أوروبا بعد سنوات من المحادثات التجارية

قال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز إن بلاده 'مستعدة لإبرام اتفاق' مع الاتحاد الأوروبي، معبراً عن تفاؤل حذر بعد سنوات من المفاوضات التجارية. 'ندعم التجارة الحرة والعادلة' بحسب تصريح رئيس الوزراء خلال زيارته إلى روما، حيث يجتمع مع قادة عالميين من بينهم رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. وأضاف 'نحن مستعدون لاتفاق، ولكن ليس أي اتفاق بأي ثمن'. على مدى سنوات، تفاوض الجانبان بشأن اتفاق تجاري بمليارات الدولارات. وفي العام الماضي، توصلا إلى اتفاقية لتعزيز التعاون والاستثمار في المعادن الحيوية في إطار مساعي الغرب لتخفيف قبضة الصين على سلاسل توريد المواد الضرورية لصناعات التكنولوجيا المتقدمة والصناعات الخضراء. ألبانيز تناول أيضاً الصادرات الزراعية -إحدى نقاط الخلاف في المفاوضات- وقال إن أوروبا لم تبد استعداداً لتلبية مطالب أستراليا بالسماح بالوصول إلى الأسواق الأوروبية، حسبما أفادت صحيفة 'سيدني مورنينغ هيرالد' (Sydney Morning Herald). لكنه لم يعلق على تخفيف الضريبة على السيارات الأوروبية الفاخرة، التي تواجه تعريفات جمركية بنسبة 5% في أستراليا، وفقاً للصحيفة. كان سفير الاتحاد الأوروبي إلى أستراليا قد أشار هذا الشهر إلى أن الاتحاد مستعد للوصول إلى حل وسط حول الاستخدام المستمر لأسماء مثل جبن 'فيتا' ونبيذ 'بروسيكو' من جانب منتجي الأغذية الأستراليين -وهو أمر عارضه الاتحاد الأوروبي في السابق- بحسب ما أفادت نفس الصحيفة في وقت سابق. وقال ألبانيز، الذي أُعيد انتخابه لولاية جديدة هذا الشهر، إن أسماء تلك المنتجات مرتبطة بالتراث الثقافي الغني للمهاجرين الأوروبيين في البلاد ولا ينبغي تغييرها ضمن أي اتفاق تجاري. ونقلت الصحيفة عن رئيس الوزراء قوله إن 'حقوق تسمية تلك المنتجات مرتبطة بالمهاجرين من أوروبا الذين جاؤوا إلى أستراليا وينتجون منتجات يسمونها فيتا وبروسيكو لأنها نابعة من تراثهم'.

مذيع «ذكي» بإذاعة أسترالية يثير غضب المستمعين
مذيع «ذكي» بإذاعة أسترالية يثير غضب المستمعين

بلد نيوز

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بلد نيوز

مذيع «ذكي» بإذاعة أسترالية يثير غضب المستمعين

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: مذيع «ذكي» بإذاعة أسترالية يثير غضب المستمعين - بلد نيوز, اليوم السبت 26 أبريل 2025 04:58 مساءً أثارت استعانة محطة CADA الإذاعية، التابعة لشبكة الإذاعة الأسترالية، بمذيع يعمل بالذكاء الاصطناعي لتقديم برنامج إذاعي يومي يبث مقطوعات موسيقية وأغاني من جميع أنحاء العالم، غضب وحفيظة المستمعين، بشأن الشفافية في استخدام التكنولوجيا داخل وسائل الإعلام. وقدمت المحطة برنامجاً مدته 4 ساعات يومياً تحت اسم «أيام العمل مع Thy» منذ نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي، باستخدام مذيع افتراضي يدعى «Thy»، صمم باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي الصوتية، والمفارقة أن صوت المذيع، استنسخ من موظف حقيقي يعمل ضمن الفريق المالي لشبكة الإذاعة، نقلاً عن صحيفة سيدني مورنينغ هيرالد الأسترالية. ورغم بث البرنامج منذ أشهر لم تشر المحطة، لا عبر البث ولا على موقعها الإلكتروني، إلى أن مذيعها ليس بشرياً، ما أثار حفيظة الجمهور، وأدى إلى موجة من الانتقادات عبر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام المحلي. وفي بيان رسمي، اعترفت شبكة الإذاعة الأسترالية باستخدام الذكاء الاصطناعي في البرنامج، ووصفت الأمر بأنه تجربة تقنية لاستكشاف إمكانات أدوات الذكاء الاصطناعي الصوتية، وفرت لها رؤى قيّمة حول مستقبل البث الإذاعي. وقالت تيريزا ليم، نائبة رئيس الرابطة الأسترالية للممثلين الصوتيين: «المصداقية والحقيقة مهمتان للغاية بالنسبة لوسائل الإعلام، والجمهور يستحق أن يعرف مصدر ما يبث، ونحن بحاجة إلى فتح هذا النقاش قبل أن يتجاوز الذكاء الاصطناعي حدود التنظيم».

مذيع «ذكي» بإذاعة أسترالية يثير غضب المستمعين
مذيع «ذكي» بإذاعة أسترالية يثير غضب المستمعين

صحيفة الخليج

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

مذيع «ذكي» بإذاعة أسترالية يثير غضب المستمعين

أثارت استعانة محطة CADA الإذاعية، التابعة لشبكة الإذاعة الأسترالية، بمذيع يعمل بالذكاء الاصطناعي لتقديم برنامج إذاعي يومي يبث مقطوعات موسيقية وأغاني من جميع أنحاء العالم، غضب وحفيظة المستمعين، بشأن الشفافية في استخدام التكنولوجيا داخل وسائل الإعلام. وقدمت المحطة برنامجاً مدته 4 ساعات يومياً تحت اسم «أيام العمل مع Thy» منذ نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي، باستخدام مذيع افتراضي يدعى «Thy»، صمم باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي الصوتية، والمفارقة أن صوت المذيع، استنسخ من موظف حقيقي يعمل ضمن الفريق المالي لشبكة الإذاعة، نقلاً عن صحيفة سيدني مورنينغ هيرالد الأسترالية. ورغم بث البرنامج منذ أشهر لم تشر المحطة، لا عبر البث ولا على موقعها الإلكتروني، إلى أن مذيعها ليس بشرياً، ما أثار حفيظة الجمهور، وأدى إلى موجة من الانتقادات عبر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام المحلي. وفي بيان رسمي، اعترفت شبكة الإذاعة الأسترالية باستخدام الذكاء الاصطناعي في البرنامج، ووصفت الأمر بأنه تجربة تقنية لاستكشاف إمكانات أدوات الذكاء الاصطناعي الصوتية، وفرت لها رؤى قيّمة حول مستقبل البث الإذاعي. وقالت تيريزا ليم، نائبة رئيس الرابطة الأسترالية للممثلين الصوتيين: «المصداقية والحقيقة مهمتان للغاية بالنسبة لوسائل الإعلام، والجمهور يستحق أن يعرف مصدر ما يبث، ونحن بحاجة إلى فتح هذا النقاش قبل أن يتجاوز الذكاء الاصطناعي حدود التنظيم».

سينقذ مليون حياة.. الكشف عن أول توربين رياح مخطط في التاريخ
سينقذ مليون حياة.. الكشف عن أول توربين رياح مخطط في التاريخ

العربية

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • العربية

سينقذ مليون حياة.. الكشف عن أول توربين رياح مخطط في التاريخ

نعيش في عالم يسعى إلى مواءمة الطاقة المتجددة من خلال توربينات الرياح المتنوعة؛ وقد غاب عنا التفكير في تأثيرها على الحياة البرية. في محاولة للحفاظ على الحياة البرية، طوّر العلماء أول توربين رياح مخطط في التاريخ لإنقاذ حياة ملايين الطيور. يُجيب هذا النهج على جميع المخاوف والتساؤلات التي تراود الناس والباحثين بشأن آثار توربينات الرياح على الحياة البرية منذ سنوات. يأتي ذلك، فيما برزت طاقة الرياح كوسيلة فعّالة للتخلص من الوقود الأحفوري وكل ما يُسبب الاحتباس الحراري وتغير المناخ، مثل انبعاثات الكربون. ومع ذلك، في إطار مبادرة البيئة الخضراء نفسها، طرحت مزارع الرياح تحديات بيئية، مثل اصطدام الطيور بشفرات التوربينات، مما يتسبب في نفوق حوالي 500 ألف طائر سنوياً في الولايات المتحدة، وفق ما ذكرته مجلة "Ecoportal"، واطلعت عليه "العربية Business". حاسة البصر لدى الطيور تختلف حاسة البصر لدى الطيور عن حاسة البصر لدى البشر. العديد من الطيور تتمتع برؤية عالية الدقة تُمكّنها من التركيز بشكل رئيسي على الأرض بحثاً عن الفرائس، ولذلك، لا تسمح لها باكتشاف الخطر أو أي شيء قد يُشكّل عائقاً، خاصةً عند تركيزها على مسارات البحث عن الطعام أو الهجرة؛ فهي محدودة الرؤية إلى حد ما. يؤدي هذا التقييد إلى عدم قدرة الطيور على اكتشاف أشياء مثل شفرات توربينات الرياح، مما يؤدي إلى اصطدامات مميتة. فماذا نفعل إذاً؟ وجد الباحثون طريقة لتقليل هذه الاصطدامات المميتة ومحاولة تحسين رؤية توربينات الرياح. ووفقاً لدراسة حديثة، فإن طلاء توربينات الرياح بخطوط سوداء وبيضاء قد يُساعد في منع الطيور البحرية من الاصطدام بها، وفقاً لما ذكرته يورو نيوز. التباين لزيادة وضوح توربينات الرياح يمكن لحلول بسيطة، مثل طلاء شفرة واحدة باللون الأسود، أن تُقلل بشكل كبير من عدد الطيور التي تصطدم بتوربينات الرياح، وفي تسمانيا، أثبتت التكنولوجيا التي يمكنها اكتشاف النسور ومنع التوربينات من الدوران فعاليتها. على الرغم من عدم صحة الادعاء بأن مزارع الرياح البحرية تقتل الحيتان، إلا أن هناك مخاوف مشروعة بشأن تأثير مشاريع الرياح البرية والبحرية على الطيور، وفقاً لما ذكرته صحيفة سيدني مورنينغ هيرالد. يهدف التلوين بالأبيض والأسود إلى إحداث تأثير وميضي على توربينات الرياح أثناء دوران الشفرات؛ وبهذه الطريقة، تتمكن الطيور من رؤية ما قد يضرها، وتتاح لها فرصة تغيير مسارها. وتشير دراسة بحثية أجرتها شركة مونغاباي إلى أن التجانس البصري لتوربينات الرياح يتأثر بالخطوط عالية التباين، مما يجعلها أكثر بروزاً في مختلف الخلفيات وظروف الإضاءة. انخفاض ملحوظ في نفوق الطيور أجرى البروفيسور غراهام مارتن، عالم الطيور المتخصص في العالم الحسي للطيور، وأليكس بانكس، أخصائي علم الطيور في هيئة إنجلترا الطبيعية، بحثاً معمقاً، وأكدا أن طلاء الشفرات بخطوط باللونين الأبيض والأسود هو طريقة أخرى لجعل السماء أكثر أماناً للطيور أيضاً. بشكل عام، ستجد الطيور سهولة أكبر في التعرف على توربينات الرياح المخططة. نأمل حالياً أن يخضع تصميم توربينات الرياح المخططة لاختبارات مكثفة وأن يحصل على الموافقة، إذ يتفائل الباحثون بأن هذا التطور سيقلل بنسبة كبيرة من عدد الطيور والأنواع الأخرى التي تُقتل سنوياً. كما يمكن لمزارع الرياح في جميع أنحاء العالم التكيف مع هذا المفهوم لإنقاذ أرواح الحياة البرية. فالأمر لا يقتصر على البيئة فحسب، بل يشمل أيضاً الأنواع الحية الأخرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store