أحدث الأخبار مع #سيراويك


الدستور
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
عاجل.. البترول: استثمارات مرتقبة بالصحراء الغربية.. والشركات العالمية تطرق الأبواب
أكد المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، أن منطقة الصحراء الغربية ما تزال تزخر بفرص واعدة لم يتم استغلالها بعد، مشيرًا إلى أهمية استخدام أساليب الحفر الأفقى والتكسير الهيدروليكى لزيادة معدلات إنتاج البترول والغاز. وأضاف أن عددًا من كبرى شركات الطاقة العالمية التي شاركت في مؤتمر "سيراويك" الأخير بالولايات المتحدة أبدت رغبة قوية في التوسع بالعمل في الصحراء الغربية المصرية. جاء ذلك خلال ترؤسه الجمعية العامة لشركة خالدة للبترول، لاعتماد الموازنة الاستثمارية المعدلة للعام المالي 2024/2025 والموازنة الجديدة لعام 2025/2026، بحضور قيادات قطاع البترول وممثلي الشريك الأجنبي. وأشار الوزير إلى أن الالتزام بمبادئ السلامة والصحة المهنية يمثل جزءًا أصيلًا من ثقافة قطاع البترول، وأن هناك جهودًا لتوسيع الاعتماد على الطاقة المتجددة في مواقع العمل، لما لذلك من أثر إيجابي في تقليل استهلاك الوقود التقليدي. ووجه الوزير تحية تقدير للعاملين بشركة خالدة لجهودهم في زيادة الإنتاج، مثمنًا التعاون الاستراتيجي الممتد مع شركة "أباتشي" الأمريكية، والذي أسفر عن تحقيق العديد من النجاحات المشتركة في السنوات الأخيرة. وشدد بدوي على ضرورة الإسراع بعمليات البحث والاستكشاف، والعمل بالتوازي على تطوير البنية التحتية القائمة وإنشاء تسهيلات جديدة تستوعب الإنتاج المتوقع. من جانبه، قال "جريج ماكدانيال"، نائب رئيس شركة "أباتشي" ومديرها في مصر، إن الشركة ترى في الصحراء الغربية إمكانيات كبيرة، وتسعى لتوسيع محفظة أعمالها من خلال الحصول على مناطق امتياز إضافية.


24 القاهرة
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
تراجع أسعار النفط وسط مخاطر الحرب التجارية على الطلب العالمي
تراجعت أسعار النفط وسط مؤشرات على أن الحرب التجارية المتصاعدة التي يشنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد تعيق النمو الاقتصادي، وهو ما ساهم في تقليص توقعات الطلب العالمي. أسعار النفط ووفقا لـ بلومبرج، انخفض سعر خام غرب تكساس الوسيط 1.7% لتتم تسويته دون مستوى 67 دولارًا للبرميل، بعد ارتفاعه 2.2% يوم الأربعاء، وحقق أكبر مكسب يومي له في ما يقرب من أسبوعين. وقالت وكالة الطاقة الدولية، إنه من المرجح أن يتجاوز المعروض العالمي من النفط الطلب بنحو 600 ألف برميل يوميًا هذا العام مع إضعاف التعريفات الجمركية للظروف الاقتصادية الكلية. وانخفضت مؤشرات الأسهم الأمريكية أيضًا بسبب حالة عدم اليقين بشأن تأثيرات الحرب التجارية. أسعار النفط هبطت من أعلى مستوياتها في منتصف يناير، إذ تهدد سياسات إدارة ترامب التجارية بتباطؤ اقتصادي أوسع وتقلل من جاذبية الأصول الأكثر خطورة. وعلى جانب العرض، تأثرت الأسعار وسط خطة تحالف أوبك+ لزيادة الإنتاج، بالإضافة إلى احتمالات عودة النفط الروسي إلى السوق. كما تراجعت أسعار الخام لفترة وجيزة إلى أدنى مستوياتها على مدار الجلسة بعد أن قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إنه مستعد للموافقة على وقف إطلاق النار مع أوكرانيا إذا أدى ذلك إلى سلام طويل الأمد. توقعات اقتصادية متشائمة تضغط على الأسواق ومن جانبه، يرى جون كيلدوف، الشريك في شركة أجين كابيتال، أن الأسعار واجهت تهديدات أيضًا من التوقعات الاقتصادية المتشائمة، مثل توقعات بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا بأن الاقتصاد الأمريكي سوف يتراجع بمعدل سنوي قدره 1.5% هذا الربع. وقال: التوقعات الاقتصادية السلبية للاقتصاد الأمريكي تضغط أيضًا على السوق، مضيفًا: لهذا السبب تحديدًا، نقترب من الحد السفلي لنطاق تحرك الأسعار عند 66 دولارًا، والذي إذا فشلت الأسعار في التماسك فوقه، ستهبط إلى نطاق الخمسينات. أسعار النفط تصعد للجلسة الثالثة بدعم انخفاض الدولار لليوم الثاني.. تراجع أسعار النفط والبرميل يسجل 68.99 دولار واستقر معدل التضخم بالجملة في الولايات المتحدة دون تغيير في فبراير وسط انخفاض هوامش التجارة، إلا أن تفاصيل البيانات التي تدخل في احتساب مؤشر التضخم الأكثر متابعة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي كانت قاتمة. وفي مؤتمر سيراويك (CERAWeek) الذي تنظمه إس آند بي جلوبال في هيوستن، توقع كبار التجار أن يتجاوز العرض الطلب، محذرين من أن الأسعار قد تنخفض مع دخول المزيد من إنتاج النفط إلى السوق.


مستقبل وطن
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مستقبل وطن
أسعار النفط تتراجع بفعل التوترات التجارية وتوقعات اقتصادية متشائمة
انخفضت أسعار النفط مع تصاعد الحرب التجارية التي تقودها الولايات المتحدة، مما أثار مخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي وتقليص توقعات الطلب على الخام. وتراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 1.7% ليستقر دون مستوى 67 دولاراً للبرميل، بعد ارتفاعه بنسبة 2.2% في الجلسة السابقة، وهو أكبر مكسب يومي في ما يقرب من أسبوعين. أشارت وكالة الطاقة الدولية إلى أن المعروض العالمي من النفط قد يتجاوز الطلب بنحو 600 ألف برميل يومياً خلال العام الجاري، في ظل التأثيرات السلبية للتعريفات الجمركية على الأوضاع الاقتصادية الكلية. ولم يقتصر التراجع على أسعار النفط فقط، بل امتدت الضغوط إلى مؤشرات الأسهم الأميركية، التي انخفضت مع تزايد حالة عدم اليقين بشأن تداعيات السياسات التجارية للإدارة الأميركية. ضغوط المعروض وخطط زيادة الإنتاج تراجعت أسعار النفط عن أعلى مستوياتها منذ منتصف يناير، مع تزايد الضغوط الناتجة عن خطة تحالف "أوبك+" لزيادة الإنتاج، إلى جانب احتمالات عودة الإمدادات الروسية إلى السوق. وازدادت حدة التراجع مؤقتًا بعد تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، التي أبدى فيها استعداده للموافقة على وقف إطلاق النار مع أوكرانيا في حال ضمان سلام دائم، وهو ما فتح الباب لاحتمالات استقرار الإمدادات الروسية. التوقعات الاقتصادية تزيد من ضعف السوق أكد جون كيلدوف، الشريك في شركة "أجين كابيتال"، أن التوقعات الاقتصادية المتشائمة تضغط على أسعار النفط، مشيراً إلى توقعات بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا بانكماش الاقتصاد الأميركي بمعدل سنوي قدره 1.5% خلال الربع الحالي. وأوضح كيلدوف أن هذه النظرة السلبية تضع السوق تحت ضغط إضافي، قائلاً: "إذا لم تتمكن الأسعار من التماسك فوق مستوى 66 دولاراً للبرميل، فقد نشهد تراجعاً إلى نطاق الخمسينات". التضخم ومخاوف المستثمرين استقر معدل التضخم بالجملة في الولايات المتحدة خلال فبراير، مع انخفاض هوامش التجارة، لكن تفاصيل البيانات التي يعتمد عليها بنك الاحتياطي الفيدرالي لرصد التضخم بدت قاتمة، ما زاد من حالة القلق في الأسواق. في مؤتمر "سيراويك" (CERAWeek) الذي تنظمه "إس آند بي غلوبال" في هيوستن، حذّر كبار التجار من أن المعروض النفطي قد يتجاوز الطلب في المستقبل القريب، وهو ما قد يضغط على الأسعار أكثر، خاصة مع دخول مزيد من الإنتاج إلى السوق. مستقبل الأسعار في ظل الضغوط المتزايدة في ظل استمرار الحرب التجارية، وزيادة المعروض العالمي، والتوقعات الاقتصادية السلبية، تظل أسعار النفط عرضة لمزيد من التقلبات. ومع مراقبة الأسواق لردود أفعال صانعي القرار والسياسات النقدية، ستظل العوامل الجيوسياسية والاقتصادية المحدد الأساسي لمسار الأسعار في المرحلة المقبلة. إذا استمرت هذه العوامل في التأثير على السوق، قد يجد النفط نفسه في معركة صعبة للحفاظ على مستويات الأسعار الحالية، مع احتمالية اختبار مستويات دعم أدنى في الأسابيع المقبلة.


أخبار ليبيا
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
نوفا: لهذه الأسباب.. مؤسسة النفط بالعاصمة طرابلس تطرح نموذج تعاقدي جديد
ليبيا تعلن عن جولة تراخيص جديدة لاستكشاف الطاقة أعلنت ليبيا عن إطلاق جولة جديدة من تراخيص استكشاف الطاقة تشمل 22 منطقة بحرية وبرية في مختلف الأحواض النفطية الرئيسية في البلاد، وذلك خلال مؤتمر 'سيراويك' للطاقة المنعقد في الولايات المتحدة. استكشاف أوسع لموارد النفط والغاز التقرير الذي نشره القسم الإنجليزي في وكالة أنباء 'نوفا' الإيطالية، وتابعته صحيفة المرصد، أوضح أن المناطق المطروحة للاستكشاف تغطي أحواض سرت، مرزق، غدامس، وبرقة، بمساحة إجمالية تتجاوز 235 كيلومترًا مربعًا، موزعة بين الحقول البرية والبحرية. نموذج تعاقدي جديد لجذب المستثمرين طرحت المؤسسة الوطنية للنفط نموذجًا تعاقديًا وماليًا جديدًا مصممًا لتحفيز الاستثمار في القطاع، من خلال: توزيع الأرباح من اليوم الأول للإنتاج. اعتماد هيكل جديد لربحية 'عامل R' كبديل للزيادات التقليدية. معدل ثابت لاسترداد التكاليف، مما يقلل من فترة السداد للمستثمرين. ضمان استقرار الاستثمار في قطاع الطاقة يهدف هذا النموذج الجديد إلى تقليل المخاطر الاستثمارية، وتحقيق مزيد من الوضوح والاستقرار في العقود، مما يعزز جاذبية ليبيا كوجهة استثمارية رئيسية في قطاع الطاقة. ترجمة المرصد – خاص


أموال الغد
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أموال الغد
«إكسيليريت إنرجي» الأمريكية تبدي استعدادها لتوفير وحدات التغييز العائمة لمصر
عقد المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية جلسة مباحثات ثنائية مع ستيفن كوبوس الرئيس التنفيذي لشركة إكسيليريت إنرجي، إحدى الشركات الأمريكية الرائدة في حلول الغاز الطبيعي المسال ووحدات التخزين وإعادة التغييز العائمة، وذلك في إطار مشاركته في مؤتمر سيراويك 2025 العالمي للطاقة بمدينة هيوستن بولاية تكساس الأمريكية. وبحث الجانبان سبل التعاون و نقل التكنولوجيا والخبرات وتوفير أحدث التقنيات والحلول في مجال تجارة وتداول الغاز المسال في ضوء الخبرات الواسعة للشركة في هذا المجال وتوافر البنية التحتية المتميزة المتمثلة في محطتي الإسالة بإدكو ودمياط. كما بحث اللقاء فرص التعاون من خلال توفير وحدات التخزين وإعادة التغييز العائمة في ضوء ما تمتلكه شركة إكسيليريت إنرجي من أسطول كبير من تلك الوحدات بما يدعم أهداف الوزارة لتأمين إمدادات الغاز الطبيعي للسوق المحلى. ومن جانبه أبدى ستيفن كوبوس ترحيبه بتوفير وحدات التغييز العائمة المطلوبة للجانب المصري معرباً عن تطلعه للتعاون مع قطاع البترول في مشروعات تداول وتجارة الغاز الطبيعي المسال وخاصة في ظل الاحتياطيات المؤكدة والاكتشافات الكبيرة التي تحققت بمنطقة شرق المتوسط والاعلان عن التوصل لإتفاق بين مصر وقبرص بشأن نقل الغاز المُنتج من الحقول القبرصية إلى مصر، لافتاً إلى الدور المهم لمحطات الإسالة المصرية لنقل غازات المنطقة إلى الأسواق الأوروبية بما يعزز من دور مصر كمركز إقليمي لتجارة وتداول الطاقة.