أحدث الأخبار مع #سيرجنغالباتو،


التحري
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
المرض الغامض في الكونغو يُرعب الأطباء.. هذه عوارضه
بعد وفاة أكثر من 50 شخصاً خلال ساعات قليلة نتيجة لمرض غامض في جمهورية الكونغو الديمقراطية، تم تداول معلومات وتفاصيل إضافية عن الضحايا والأعراض التي اصيبوا بها قبل وفاتهم. وكانت موجة من الرعب والقلق دبت في أوساط العلماء والأطباء في مختلف أنحاء العالم بعد تداول معلومات عن المرض الغامض والذي لم يتمكن الأطباء من تشخيصه ولا معرفة ما هو، كما لم يسبق أن تعرفوا عليه من قبل، وهو ما أشعل المخاوف بأنه قد يكون بداية لوباء عالمي جديد قد يحصد أرواح الملايين من البشر. وبحسب التفاصيل التي نشرتها جريدة 'Metro' البريطانية، فان ما أرعب الأطباء هو أن هذا المرض الغريب وغير المسبوق حصد هذه الأرواح خلال ساعات قليلة فقط. وبدأ المرض في 21 كانون الثاني من الشهر الماضي في قرية بولوكو، في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بعد أن أكل ثلاثة أطفال خفافيش ميتة، وفقاً لما ذكر مكتب منظمة الصحة العالمية. وكان الأطفال الثلاثة قد نزفوا من أنفهم وحاولوا وقف نزيف الدم قبل وفاتهم، فيما عانى الضحايا الآخرون من الحمى والقيء والنزيف والصداع وآلام المفاصل. وكان الأطفال الثلاثة تقل أعمارهم عن خمس سنوات، من القرية عينها، كما توفي أربعة أطفال آخرين في وقت لاحق، وسرعان ما كان 'مرض الغموض' قد وصل قرية داندا القريبة من تلك القرية، ثم بدأ ينتشر أكثر في أماكن أخرى من البلاد. وحتى الآن تم تأكيد إصابة 419 حالة ووفاة 53 شخصاً في شمال غرب الغابات والأراضي الزراعية بجمهورية الكونغو الديمقراطية. ومن المعروف أن الخفافيش تؤوي أمراضاً مثل فيروسات ماربورغ وإيبولا. وكان الفيروس 'إيبولا' قد قتل 2299 شخصاً في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بين عامي 2018 و2020، بينما قتل 'ماربورغ' ما لا يقل عن 56 شخصاً في البلدان المجاورة خلال العامين الماضيين. لكن الأطباء يقولون إن هذا المرض الغامض الجديد الذي ظهر الشهر الماضي أخطر ما فيه هو 'السرعة التي يقتل بها ضحاياه'، حيث يموت المصاب خلال 48 ساعة فقط من ظهور الأعراض عليه. وقال سيرج نغالباتو، المدير الطبي لمستشفى بيكورو في جمهورية الكونغو الديمقراطية: 'هذا ما يثير القلق حقاً'. وقالت منظمة الصحة العالمية إن 'البنية التحتية للرعاية الصحية الضعيفة التي تتبعها جمهورية الكونغو الضعيفة تزيد من خطر انتشار مزيد من الأمراض، مما يتطلب تدخلاً فورياً على مستوى عالٍ لاحتواء هذه الفيروسات ومنعها من التفشي'. (العربية)


ليبانون 24
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
المرض الغامض في الكونغو يُرعب الأطباء.. هذه عوارضه
بعد وفاة أكثر من 50 شخصاً خلال ساعات قليلة نتيجة لمرض غامض في جمهورية الكونغو الديمقراطية، تم تداول معلومات وتفاصيل إضافية عن الضحايا والأعراض التي اصيبوا بها قبل وفاتهم. وكانت موجة من الرعب والقلق دبت في أوساط العلماء والأطباء في مختلف أنحاء العالم بعد تداول معلومات عن المرض الغامض والذي لم يتمكن الأطباء من تشخيصه ولا معرفة ما هو، كما لم يسبق أن تعرفوا عليه من قبل، وهو ما أشعل المخاوف بأنه قد يكون بداية لوباء عالمي جديد قد يحصد أرواح الملايين من البشر. وبحسب التفاصيل التي نشرتها جريدة "Metro" البريطانية، فان ما أرعب الأطباء هو أن هذا المرض الغريب وغير المسبوق حصد هذه الأرواح خلال ساعات قليلة فقط. وبدأ المرض في 21 كانون الثاني من الشهر الماضي في قرية بولوكو، في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بعد أن أكل ثلاثة أطفال خفافيش ميتة، وفقاً لما ذكر مكتب منظمة الصحة العالمية. وكان الأطفال الثلاثة قد نزفوا من أنفهم وحاولوا وقف نزيف الدم قبل وفاتهم، فيما عانى الضحايا الآخرون من الحمى والقيء والنزيف والصداع وآلام المفاصل. وكان الأطفال الثلاثة تقل أعمارهم عن خمس سنوات، من القرية عينها، كما توفي أربعة أطفال آخرين في وقت لاحق، وسرعان ما كان "مرض الغموض" قد وصل قرية داندا القريبة من تلك القرية، ثم بدأ ينتشر أكثر في أماكن أخرى من البلاد. وحتى الآن تم تأكيد إصابة 419 حالة ووفاة 53 شخصاً في شمال غرب الغابات والأراضي الزراعية بجمهورية الكونغو الديمقراطية. ومن المعروف أن الخفافيش تؤوي أمراضاً مثل فيروسات ماربورغ وإيبولا. وكان الفيروس "إيبولا" قد قتل 2299 شخصاً في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بين عامي 2018 و2020، بينما قتل "ماربورغ" ما لا يقل عن 56 شخصاً في البلدان المجاورة خلال العامين الماضيين. لكن الأطباء يقولون إن هذا المرض الغامض الجديد الذي ظهر الشهر الماضي أخطر ما فيه هو "السرعة التي يقتل بها ضحاياه"، حيث يموت المصاب خلال 48 ساعة فقط من ظهور الأعراض عليه. وقال سيرج نغالباتو، المدير الطبي لمستشفى بيكورو في جمهورية الكونغو الديمقراطية: "هذا ما يثير القلق حقاً". وقالت منظمة الصحة العالمية إن "البنية التحتية للرعاية الصحية الضعيفة التي تتبعها جمهورية الكونغو الضعيفة تزيد من خطر انتشار مزيد من الأمراض، مما يتطلب تدخلاً فورياً على مستوى عالٍ لاحتواء هذه الفيروسات ومنعها من التفشي". (العربية)

العربية
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
المرض الغامض يرعب الأطباء.. يقتل ضحاياه بـ48 ساعة وهذه عوارضه
بعد أن وفاة أكثر من 50 شخصاً خلال ساعات قليلة نتيجة لمرض غامضفي جمهورية الكونغو الديمقراطية، تم تداول معلومات وتفاصيل إضافية عن الضحايا والأعراض التي اصيبوا بها قبل وفاتهم. وكانت موجة من الرعب والقلق دبت في أوساط العلماء والأطباء في مختلف أنحاء العالم بعد تداول معلومات عن المرض الغامض والذي لم يتمكن الأطباء من تشخيصه ولا معرفة ما هو، كما لم يسبق أن تعرفوا عليه من قبل، وهو ما أشعل المخاوف بأنه قد يكون بداية لوباء عالمي جديد قد يحصد أرواح الملايين من البشر. وبحسب التفاصيل التي نشرتها جريدة "Metro" البريطانية، واطلعت عليها "العربية نت"، فان ما أرعب الأطباء هو أن هذا المرض الغريب وغير المسبوق حصد هذه الأرواح خلال ساعات قليلة فقط. وبدأ المرض في 21 يناير من الشهر الماضي في قرية بولوكو، في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بعد أن أكل ثلاثة أطفال خفافيش ميتة، وفقاً لما ذكر مكتب منظمة الصحة العالمية. وكان الأطفال الثلاثة قد نزفوا من أنفهم وحاولوا وقف نزيف الدم قبل وفاتهم، فيما عانى الضحايا الآخرون من الحمى والقيء والنزيف والصداع وآلام المفاصل. وكان الأطفال الثلاثة تقل أعمارهم عن خمس سنوات، من نفس القرية، كما توفي أربعة أطفال آخرين في وقت لاحق، وسرعان ما كان "مرض الغموض" قد وصل قرية داندا القريبة من تلك القرية، ثم بدأ ينتشر أكثر في أماكن أخرى من البلاد. وحتى الآن تم تأكيد إصابة 419 حالة ووفاة 53 شخصاً في شمال غرب الغابات والأراضي الزراعية بجمهورية الكونغو الديمقراطية. ومن المعروف أن الخفافيش تؤوي أمراضاً مثل فيروسات ماربورغ وإيبولا. وكان الفيروس "إيبولا" قد قتل 2299 شخصاً في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بين عامي 2018 و2020، بينما قتل "ماربورغ" ما لا يقل عن 56 شخصاً في البلدان المجاورة خلال العامين الماضيين. لكن الأطباء يقولون إن هذا المرض الغامض الجديد الذي ظهر الشهر الماضي أخطر ما فيه هو "السرعة التي يقتل بها ضحاياه"، حيث يموت المصاب خلال 48 ساعة فقط من ظهور الأعراض عليه. وقال سيرج نغالباتو، المدير الطبي لمستشفى بيكورو في جمهورية الكونغو الديمقراطية: "هذا ما يثير القلق حقاً". وقالت منظمة الصحة العالمية إن "البنية التحتية للرعاية الصحية الضعيفة التي تتبعها جمهورية الكونغو الضعيفة تزيد من خطر انتشار مزيد من الأمراض، مما يتطلب تدخلاً فورياً على مستوى عالٍ لاحتواء هذه الفيروسات ومنعها من التفشي".


الديار
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الديار
منظمة الصحة العالمية: مرض غامض ينتشر في الكونغو ويقتل ضحاياه خلال ساعات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أدى مرض غير معروف إلى مقتل أكثر من 50 شخصاً في شمال غرب الكونغو الديمقراطية، وفقاً لأطباء على الأرض ومنظمة "الصحة العالمية"، أمس الاثنين. وقال المدير الطبي لمستشفى بيكورو، سيرج نغالباتو، في تصريح لوكالة "أسوشيتد برس"، إن "الفترة الفاصلة بين ظهور الأعراض والوفاة كانت 48 ساعة في غالبية الحالات، وهذا هو الأمر المثير للقلق حقاً". وبدأ أحدث تفش للمرض في الكونغو الديمقراطية في 21 كانون الثاني الماضي، وقد تم تسجيل 419 حالة بما في ذلك 53 حالة وفاة. وبحسب مكتب منظمة الصحة العالمية في أفريقيا، بدأ أول تفش للمرض في بلدة بولوكو بعدما تناول 3 أطفال خفاشاً وماتوا في غضون 48 ساعة بعد ظهور أعراض الحمى النزفية عليهم. وبعدما بدأ التفشي الثاني للمرض الغامض الحالي في بلدة بوماتي في 9 شباط/فبراير الجاري، تم إرسال عينات من 13 حالة إلى "المعهد الوطني للبحوث الطبية الحيوية" في عاصمة الكونغو كينشاسا للاختبار، بحسب منظمة الصحة العالمية. وجاءت جميع العينات سلبية بما يتعلق بالإصابة بفيروس "إيبولا" أو غيره من أمراض الحمى النزفية الشائعة مثل فيروس ماربورغ. وكانت بعض العينات إيجابية للإصابة بمرض الملاريا. يذكر أنه في العام الماضي، تم تحديد مرض غامض آخر يشبه الإنفلونزا، والذي قتل العشرات من الناس في جزء آخر من الكونغو، أنه على الأرجح "الملاريا".


الميادين
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الميادين
يقتل ضحاياه خلال ساعات.. "الصحة العالمية": مرض غامض ينتشر في الكونغو
أدى مرض غير معروف إلى مقتل أكثر من 50 شخصاً في شمال غرب الكونغو الديمقراطية، وفقاً لأطباء على الأرض ومنظمة "الصحة العالمية"، أمس الاثنين. وقال المدير الطبي لمستشفى بيكورو، سيرج نغالباتو، في تصريح لوكالة "أسوشيتد برس"، إن "الفترة الفاصلة بين ظهور الأعراض والوفاة كانت 48 ساعة في غالبية الحالات، وهذا هو الأمر المثير للقلق حقاً". وبدأ أحدث تفش للمرض في الكونغو الديمقراطية في 21 كانون الثاني/يناير الماضي، وقد تم تسجيل 419 حالة بما في ذلك 53 حالة وفاة. 24 شباط 24 شباط وبحسب مكتب منظمة الصحة العالمية في أفريقيا، بدأ أول تفش للمرض في بلدة بولوكو بعدما تناول 3 أطفال خفاشاً وماتوا في غضون 48 ساعة بعد ظهور أعراض الحمى النزفية عليهم. وبعدما بدأ التفشي الثاني للمرض الغامض الحالي في بلدة بوماتي في 9 شباط/فبراير الجاري، تم إرسال عينات من 13 حالة إلى "المعهد الوطني للبحوث الطبية الحيوية" في عاصمة الكونغو كينشاسا للاختبار، بحسب منظمة الصحة العالمية. وجاءت جميع العينات سلبية بما يتعلق بالإصابة بفيروس "إيبولا" أو غيره من أمراض الحمى النزفية الشائعة مثل فيروس ماربورغ. وكانت بعض العينات إيجابية للإصابة بمرض الملاريا. يذكر أنه في العام الماضي، تم تحديد مرض غامض آخر يشبه الإنفلونزا، والذي قتل العشرات من الناس في جزء آخر من الكونغو، على أنه على الأرجح "الملاريا".