أحدث الأخبار مع #سيرجي_برين


الرجل
منذ 20 ساعات
- الرجل
سيرجي برين يعود إلى جوجل يوميًا لدعم تطوير Gemini: "هذا شغفي العلمي"
كشف سيرجي برين، الشريك المؤسس لشركة جوجل، مؤخرا عن عودته للعمل في الشركة "كل يوم تقريبًا"، متفرغًا للمشاركة في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة وعلى رأسها Gemini. وذلك خلال ظهوره المفاجئ خلال مؤتمر Google I/O 2025. وقال برين خلال جلسة حوارية غير معلنة مسبقًا، جمعته بالرئيس التنفيذي لـ DeepMind ديميس هسابيس، إنه يستمتع بالانغماس في التفاصيل التقنية العميقة، موضحًا: "هذا هو مجال اهتمامي العلمي الحقيقي، ولديّ رفاهية التفرّغ له بفضل وجود أشخاص مثل ديميس يديرون العمل اليومي". فشل Google Glass.. وخبرة أعادت تشكيل الأولويات استرجع برين خلال حديثه تجربة Google Glass، والتي استعرضها في مؤتمر I/O عام 2012 بطريقة استعراضية عبر القفز بالمظلات، واعتبر أن أحد أسباب فشل المشروع كان نقص خبرته في سلاسل التوريد والإنتاج التجاري، قائلاً: "لم أكن أعلم كم هو صعب إنتاج منتج إلكتروني استهلاكي بسعر مقبول". سيرجي برين يعود إلى جوجل يوميًا لدعم تطوير Gemini: "هذا شغفي العلمي" - shutterstock وأشار إلى أن جوحل تعلمت من تلك التجربة، وأن المشروع الجديد الذي تعمل عليه الشركة الآن في مجال XR – الواقع الممتد، يأتي في وقت أصبحت فيه قدرات الذكاء الاصطناعي أكثر نضجًا لتمكين مثل هذه التقنيات. اقرأ أيضًا: مؤسس غوغل سيرجي برين يفاجئ ميامي بيخته الفاخر Dragonfly بقيمة 450 مليون دولار الذكاء الاصطناعي يعيد شغف التأسيس عودة برين إلى جوجل منذ عام 2023، بحسب تقارير سابقة، ارتبطت بتسارع المنافسة مع OpenAI وتطور أدوات مثل ChatGPT. وهو الآن يعمل ضمن الفريق الذي يشرف على تدريب نماذج Gemini الأحدث، والتي تمثل رد غوغل التقني على تطورات الذكاء الاصطناعي التوليدي. وقد لوحظ أن برين بات يشارك في الفعاليات التقنية واللقاءات بشكل أكثر انتظامًا، وهو ما يعكس اهتمامه الحقيقي بتقنيات الذكاء الاصطناعي وحرصه على لعب دور مباشر في تشكيل مستقبلها داخل جوجل.


الرجل
منذ 21 ساعات
- أعمال
- الرجل
سيرجي برين يعترف بأخطاء كثيرة في مشروع نظارات جوجل الذكية
في ظهور مفاجئ خلال مؤتمر "جوجل للمطورين 2025"، اعترف سيرجي برين، الشريك المؤسس لشركة جوجل، بارتكابه "العديد من الأخطاء" في مشروع نظارات جوجل الذكية، الذي توقف قبل نحو عقد. وجاءت تصريحاته خلال مقابلة أجراها أليكس كانترويتز مع ديميس هاسابيس، الرئيس التنفيذي لـ DeepMind، قبل أن ينضم برين إلى النقاش بشكل غير متوقع. إخفاقات الماضي ودروس الحاضر أوضح برين أنه لم يكن ملمًا بتعقيدات سلاسل توريد الإلكترونيات الاستهلاكية، ولا بحجم التحديات التي تواجه بناء نظارات ذكية بسعر معقول. لكنه في المقابل، عبّر عن إيمانه العميق بمستقبل هذا النوع من الأجهزة، وأبدى سعادته بعودة جوجل إلى هذا المسار، مؤكدًا أن هذه المرة "لدينا شركاء رائعون يساعدوننا في البناء"، على حد تعبيره. نظارات XR الذكية: شراكات استراتيجية وتقنيات واعدة أعادت جوجل إحياء رؤيتها للنظارات الذكية عبر مشروع Android XR، بالشراكة مع شركات مثل سامسونج وXreal. وكشفت خلال المؤتمر عن نماذج مدعومة بمشروع "أسترا" من DeepMind، قادرة على تنفيذ مهام الترجمة الفورية، وتقديم الاتجاهات، والتفاعل مع استعلامات الذكاء الاصطناعي بشكل مباشر. ولتعزيز قدراتها التصنيعية، استثمرت جوجل 150 مليون دولار في شراكة مع شركة Warby Parker، المتخصصة في النظارات، واستحوذت على حصة فيها لتطوير تجربة متكاملة تعتمد على الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز. العودة من التقاعد: من النظارات إلى "جيميني" أكد برين أنه عاد للعمل بشكل شبه يومي من مكتب جوجل في ماونتن فيو، كاليفورنيا، ليشارك في تطوير نموذج Gemini ومشاريع الذكاء الاصطناعي متعددة الوسائط، مثل نموذج توليد الفيديو Veo 3. وأضاف: "لا ينبغي لأي عالم حاسوب أن يتقاعد الآن.. عليه أن يعمل في الذكاء الاصطناعي". وقد ذكرت تقارير سابقة أن برين حثّ فرق العمل في جيميني على تسريع جهودهم للمنافسة في سباق الذكاء الاصطناعي، مطالبًا الموظفين بالحضور اليومي إلى المكاتب والعمل لساعات مكثفة تصل إلى 60 ساعة أسبوعيًا لتعزيز الإنتاجية. اقرأ أيضاً مؤسس غوغل سيرجي برين يفاجئ ميامي بيخته الفاخر Dragonfly بقيمة 450 مليون دولار نظرة إلى المستقبل في ظل التطورات المتسارعة في مجال الذكاء الاصطناعي، يبدو أن جوجل تسعى إلى استعادة زمام المبادرة في سوق النظارات الذكية، مستفيدة من أخطاء الماضي وتجاربها الغنية، مع التركيز على تكامل البرمجيات المتقدمة والواجهات التفاعلية. وسواء نجحت النظارات الجديدة في تعويض إخفاق "جوجل جلاس" أم لا، فإن عودة سيرجي برين إلى الصفوف الأمامية، والدفع نحو مزيد من الابتكار، تُعد إشارة قوية إلى أن جوجل تدخل مرحلة جديدة من السباق التكنولوجي بقيادة الرواد أنفسهم.


الرجل
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الرجل
سيرجي برين يرسو بيخته "دراجونفلاي" في ميامي بتكلفة 450 مليون دولار (فيديو)
أحدث رجل الأعمال الأمريكي الشهير سيرجي برين (Sergey Brin)، المؤسس الشريك لشركة جوجل (Google)، ضجة واسعة في ميامي بعد أن رسا يخته الفاخر "دراجونفلاي (Dragonfly)" وسط المدينة، ليُربك مشهد المرسى بأكمله نظرًا لحجمه الضخم وطابعه الاستثنائي. أكبر يخت في عالم التكنولوجيا الأمريكية بُني اليخت في عام 2024 على يد حوض Lürssen الألماني العريق، المعروف بإنتاجه لأكبر وأفخم اليخوت في العالم. ويبلغ طول "دراجونفلاي" 466 قدمًا، أي ما يُعادل 142 مترًا، وهو ما يجعله يتجاوز أغلب اليخوت الخاصة من حيث الحجم ضمن النخبة التكنولوجية الأمريكية. وقد ذكرت مصادر مطّلعة أن تكلفة بناء هذا اليخت الفريد وصلت إلى 450 مليون دولار أمريكي، ما يجعله أغلى يخت مملوك من قِبل شخصية بارزة في قطاع التكنولوجيا في الولايات المتحدة، متفوقًا على يخوت يمتلكها جيف بيزوس ولاري إليسون. تصميم يجمع بين الحصانة البحرية والفخامة القصوى يبتعد "دراجونفلاي" عن المفهوم التقليدي لليخوت الفاخرة، ويُقدّم نفسه كحصن متكامل مزوّد بأحدث وسائل الراحة والخصوصية. فهو يضم مهبطَين للطائرات المروحية، ما يسمح بالانتقال السلس من البحر إلى الجو دون الحاجة إلى مرافق خارجية. كما يحتوي على نادٍ شاطئي قابل للنفخ، يتيح للركّاب الاستمتاع بأجواء البحر عن قرب في أي وقت. لكن الأهم من ذلك هو اعتماده على تقنية بطاريات متطورة تتيح الإبحار بصمت تام تقريبًا، دون الحاجة إلى محركات الديزل التقليدية، وهو ما يُلبّي رغبة برين في الاستمتاع برحلات بحرية بعيدة عن الضوضاء والأنظار، بما يشبه "العزلة الرقمية" التي تتماشى مع شخصيته الهادئة. استعراض قوة بحرية في قلب ميامي مع رسو "دراجونفلاي" في وسط ميامي، بدت المارينا بأكملها كما لو أنها تقلّصت أمام هيبة هذا اليخت العملاق. وأصبح المشهد أشبه بعرض للقوة والترف التكنولوجي، لا سيما أن هذا الظهور العلني النادر يُسلّط الضوء على توجه أثرياء التكنولوجيا نحو الاستثمار في عوالم اليخوت الخارقة كامتداد طبيعي لأسلوب حياتهم الفاخر. وفي حين يُفضّل كثير من أصحاب هذه اليخوت إبقاء تحفهم البحرية طيّ الكتمان، اختار برين أن يجعل من "دراجونفلاي" تصريحًا بحريًّا علنيًّا عن الخصوصية والابتكار والثروة.


الجزيرة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
لماذا تحاول "غوغل" الاستثمار في قطاعات بعيدة عن التقنية؟
في أبريل/نيسان من العام الماضي، استحقت " غوغل" الدخول إلى نادي التريليون دولار، وذلك بعد أن تخطت قيمة الشركة ترليوني دولار، ورغم خسارتها لأكثر من 300 مليار دولار في الفترة من دخولها إلى النادي وحتى يومنا هذا، فإنها ما زالت تحتفظ بالمقعد الخامس بين أكبر الشركات التقنية في العالم. ويعود الفضل في هذه المكانة والحجم بشكل أساسي إلى تنوع استثمارات شركتها الأم "ألفابيت" (Alphabet) التي لم تترك مجالا تقنيا دون أن تستثمر فيه، سواء كان الخرائط أو الأمن السيبراني أو منصات التواصل الاجتماعي وبالطبع الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات. ولكن يبدو أن هذه الاستثمارات ليست كافية لملء أعين "ألفابيت"، إذ تسعى الشركة لتنويع استثماراتها في قطاعات مختلفة وبعيدة عن التقنية مثل الفضاء والصحة والتصنيع الدوائي، فلماذا ذلك؟ محفظة استثمارية واسعة رغم أن "ألفابيت" هي المالك الرئيسي لشركة "غوغل" والشركات الفرعية التابعة لها، فإن "ألفابيت" تأسست بعد تحقيق "غوغل" للنجاح الواسع المعروف عنها، إذ تأسست الشركة في عام 2015 تحت قيادة لاري بيج وسيرجي برين ويرأسها في الوقت الحالي سوندار بيتشاي، وهي جميعا الأسماء التي تقف وراء "غوغل" أيضا. وعبر مجموعة كبيرة من الاستثمارات الواسعة في الشركات التقنية، تحولت "ألفابيت" إلى كيان تقني عملاق يضم تحته العديد من الشركات البارزة، سواء كانت تحمل اسم "غوغل" مثل متصفح "كروم" أو تطبيق الخرائط أو حتى " يوتيوب" ومحرك البحث الشهير، أو شركات أخرى لا تحمل اسم "غوغل" مثل تطبيق "وايز" (Waze) للخرائط. تدريجيا، امتدت هذه المحفظة الاستثمارية لتشمل العديد من الشركات خارج القطاع التقني، وذلك في العديد من القطاعات مثل القطاع الصحي واكتشاف الفضاء، وهذه الاستثمارات دفعت صحيفة "فوربس" (Forbes) لتصف "غوغل" بأنها تتحول تدريجيا إلى قوة دافعة وشركة كبرى في القطاع الصحي. وبشكل عام، انخرطت "غوغل" مع القطاع الصحي في أكثر من شكل مختلف، إما عبر استثمار مباشر من "جي في إنفستمنت" (GV investment) وهي الذراع الاستثمارية لشركة "غوغل" و"ألفابيت" من خلفها، أو عبر انضمام الشركة تحت شعار "ألفابيت" لتكون شركة فرعية لها. وعبر هذه الطرق، تملك "غوغل" 6 استثمارات رئيسية في القطاع الصحي، وفي مقدمتها تأتي "فيريلي لايف ساينس" (Verily Life Sciences) و"آيزومورفيك" (Isomorphic) التي تمثل معامل "غوغل" لتطوير الأدوية. وتجدر الإشارة إلى أن "ألفابيت" استثمرت أيضا في قطاع المواصلات العامة والفضاء عبر الطرق نفسها، إذ تملك 3 استثمارات رئيسية في قطاع المواصلات على شكل شركات فرعية مثل "وايمو" (Waymo) و"وينغ" (Wing)، إضافة إلى استثمار مباشر من قطاع الاستثمارات في "ألفابيت" بشركة "فل تراك آليانس" (Full Truck Alliance) إلى جانب استثمار آخر في قطاع الفضاء والمحطات الفضائية عبر شركة "بكسل" (Pixxel) الهندية. تعزيز القطاع الصحي بالتكنولوجيا "غوغل" لم تكتف بالاستثمار في القطاع الصحي عبر شراء شركات أو الاستثمار بها فقط، بل سعت عبر هذه الشركات إلى تعزيز القطاع الصحي بالتكنولوجيا الحديثة، وتسخير هذه التكنولوجيا من أجل تقديم خدمات صحية رائدة ومتفوقة. وذلك عبر مجموعة متنوعة من المنتجات الخاصة والموجهة لمقدمي الخدمات الصحية، من مثل "غوغل كير أستوديو" (Google Care Studio)، وهي منصة مركزية تتيح للأطباء مشاركة بيانات المرضى بشكل آمن، وعبر استخدام هذه المنصة، يمكن للأطباء الوصول لكافة البيانات الطبية المتعلقة بالمريض حتى وإن كانت في أكثر من منشأة صحية وأكثر من دولة حول العالم. كما طورت محركا خاصا لتحليل وقراءة هذه البيانات الصحية والربط بينها بشكل رئيسي وسريع مع محاولة جعلها متاحة للجميع حول العالم، وعبر هذا المحرك، يمكن للأطباء الوصول إلى الاستنتاجات والأبحاث بشكل سريع للغاية ودون عناء. فضلا عن ذلك، تمكن الفريق في "آيزومورفيك" من تسخير الذكاء الاصطناعي لتطوير الأدوية وتقليص مدة الأبحاث التي تتم في هذا القطاع، وهو ما جعل ديميس هاسابيس يفوز بجزء من جائزة "نوبل" في الكيمياء العام الماضي عن عمله في قطاع "آيزومورفيك". وقد تمكن فريق "غوغل" من محاكاة الكيمياء الحيوية البشرية عبر استخدام الذكاء الاصطناعي، مما ساهم في تسريع عملية تطوير الأدوية والاختبارات الخاصة بها، وهو ما جعل القطاع أيضًا يحصل على استثمار يصل إلى 600 مليون دولار في مارس/آذار من العام الماضي. جهود لغزو الفضاء دعمت "غوغل" عبر مجموعة من الاستثمارات في شركات القطاع الفضائي جهودها للوصول إلى الفضاء وإطلاق الأقمار الصناعية التابعة لها، وهي جهود قديمة وليست وليدة اللحظة أو السنوات الماضية فقط. إذ استثمرت "غوغل" في عام 2015 ما يقارب من مليار دولار للحصول على حصة تقل عن 10% بشركة "سبيس إكس" (SpaceX) التابعة لإيلون ماسك، كما وضعت استثمارا آخر يصل إلى 36 مليون دولار بشركة "بكسل" الهندية التي تسعى لإطلاق أقمار صناعية من أجل تعزيز عملية التصوير الطيفي للأرض، وفي ديسمبر/كانون الأول 2024، قامت "غوغل" باستثمار مليار دولار في مجموعة "سي إم إي" (CME)، وهي شركة ناشئة في قطاع الفضاء تسعى لبناء مركبات فضائية باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد للمعادن. رسميا، لم تكشف "غوغل" عن سبب رئيسي لوضع هذه الاستثمارات، ولكن يمكن توقع هدف الشركة من وراء هذه الاستثمارات بعيدا عن الأهداف الاستثمارية المعتادة، فأبحاث "سبيس إكس" لتطوير شبكة إنترنت فضائية تفيد "غوغل" التي تسعى للأمر ذاته، كما أن التصوير الطيفي للأرض وبناء مركبات فضائية باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد للمعادن تيسر على الشركة تصنيع وبناء الأقمار الصناعية الخاصة بها مستقبلا.