logo
#

أحدث الأخبار مع #سيرجيوألفييري،

طبيب البابا فرنسيس يكشف عن وصية طبية مؤثرة قبل وفاته بأسابيع
طبيب البابا فرنسيس يكشف عن وصية طبية مؤثرة قبل وفاته بأسابيع

الاقباط اليوم

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاقباط اليوم

طبيب البابا فرنسيس يكشف عن وصية طبية مؤثرة قبل وفاته بأسابيع

كشف الدكتور سيرجيو ألفييري، الطبيب الخاص والمعالج للبابا فرنسيس، عن قرار إنساني اتخذه البابا قبل أسابيع من وفاته، يقضي بعدم اللجوء للتنفس الاصطناعي تحت أي ظرف طبي. جاء ذلك في تصريح نشرته صحيفة كوريري ديلا سيرا الإيطالية، وأوردته وكالات عالمية. وأوضح ألفييري أن البابا، الذي كان يعاني من التهاب رئوي مزدوج خلال إقامته الأخيرة بمستشفى 'جيميلي' في روما والتي استمرت 38 يومًا، طلب بوضوح عدم إجراء التنبيب — وهي عملية إدخال أنبوب في القصبة الهوائية للتنفس الاصطناعي — مفضلاً الاعتماد على الأكسجين العادي فقط. وأشار الطبيب إلى أن هذا القرار لم يكن الأول من نوعه، إذ اتخذ البابا موقفًا مشابهًا في عام 2021، حين أوصى بعدم تلقي 'علاجات غير مجدية في حالات الطوارئ'. وكان الفاتيكان قد أعلن في مارس 2025 تحسن الحالة الصحية للبابا ووقف استخدام أجهزة التنفس الاصطناعي مع استمراره على الأكسجين، قبل أن يتوفى بسلام في 21 أبريل 2025 عن عمر ناهز 88 عامًا، إثر سكتة دماغية مفاجئة، داخل مقر إقامته بالفاتيكان، محاطًا بمرافقيه. هذا القرار الإنساني الأخير يعكس رغبة البابا فرنسيس في الحفاظ على كرامته والوفاة بسلام بعيدًا عن تدخلات طبية معقدة، في موقف يعبر عن فلسفة روحية وإنسانية ظلت حاضرة في حياته حتى لحظاته الأخيرة

البابا فرنسيس «كان على وشك الموت»
البابا فرنسيس «كان على وشك الموت»

العين الإخبارية

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

البابا فرنسيس «كان على وشك الموت»

قال رئيس الفريق الطبي المعالج للبابا فرنسيس إنه اقترب من الموت، في مرحلة ما خلال علاجه على مدى 38 يوما في المستشفى من الالتهاب الرئوي، لدرجة أن أطباءه فكروا في إنهاء العلاج. وبعد أزمة تنفسية في 28 فبراير/شباط، والتي كاد فيها فرنسيس أن يختنق بسبب القيء، قال سيرجيو ألفييري، وهو طبيب في مستشفى جيميلي في روما "كان هناك خطر حقيقي من أنه قد لا ينجو". وأضاف في مقابلة مع صحيفة كورييري ديلا سيرا الإيطالية نُشرت اليوم الثلاثاء: "كان علينا أن نختار إما أن نتوقف عند هذا الحد ونتركه يرحل أو أن نمضي قدما ونستمر في استخدام كل الأدوية والعلاجات الممكنة، مما يعرضه لأكبر قدر من المخاطر المتمثلة في إتلاف أعضائه الأخرى. وفي النهاية، اخترنا هذا المسار". وعاد البابا فرنسيس (88 عاما) إلى الفاتيكان يوم الأحد بعد أخطر أزمة صحية تعرض لها منذ تولى منصبه كبابا للفاتيكان قبل 12 عاما. وتم إدخاله إلى مستشفى جيميلي في 14 فبراير/شباط بسبب نوبة التهاب شعبي تطورت إلى التهاب رئوي مزدوج. وأوصي لفرنسيس بشهرين إضافيين من الراحة بعد مغادرته المستشفى للتعافي التام. aXA6IDE4NS4xMDEuMjU1LjE4MiA= جزيرة ام اند امز GB

تحذيرات من خطر "تعفن الدم"..البابا فرنسيس في حالة صحية حرجة جراء التهاب رئوي معقد
تحذيرات من خطر "تعفن الدم"..البابا فرنسيس في حالة صحية حرجة جراء التهاب رئوي معقد

يورو نيوز

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • يورو نيوز

تحذيرات من خطر "تعفن الدم"..البابا فرنسيس في حالة صحية حرجة جراء التهاب رئوي معقد

في بيانه، قال الفاتيكان إن البابا "لم يخرج من حالة الخطر"، مؤكدًا أن حالته الصحية لا تزال تتدهور، ما دفع إلى استخدام كلمة "حرجة" لأول مرة في بيان رسمي منذ دخوله المستشفى في 14 فبراير/شباط. وأوضح البيان أن البابا يعاني من أزمة تنفسية شديدة شبيهة بالربو، الأمر الذي استدعى إعطاءه أوكسجين عالي التدفق. وذكر أن البابا لا يزال يقضي معظم وقته على كرسي بذراعين ويشعر بآلام أكثر من يوم الجمعة. كما أشار الفاتيكان إلى أن الفحوصات الطبية أظهرت أن البابا يعاني من نقص في الصفيحات الدموية، وهي حالة مرتبطة بفقر الدم، مما استدعى نقل الدم. ويقول الأطباء إن هذه الحالة قد تكون ناتجة عن عدوى أو آثار جانبية للأدوية التي يتناولها. الأطباء يحذرون من إصابته بـ" تعفن الدم" حذّر الأطباء الذين يعالجون البابا في مستشفى جيميلي حذروا من أن حالته قد تستمر في التدهور، مشيرين إلى أن الخطر الأكبر يكمن في احتمال الإصابة بـ"تعفن الدم"، وهو عدوى خطيرة في الدم قد تحدث نتيجة مضاعفات التهاب الرئتين. رغم ذلك، أكد الأطباء أنه حتى الآن لا توجد أدلة على وجود "تعفن دم"، وأشاروا إلى أن البابا يتجاوب مع الأدوية التي وُصِفت له. وأضاف الأطباء أنه إذا تدهورت حالته، فقد يتسبب ذلك في فشل الأعضاء أو الوفاة. وقال الدكتور سيرجيو ألفييري، رئيس قسم الطب والجراحة في مستشفى جيميلي: "إنه من الصعب جدًا التغلب على تعفن الدم في حالة البابا مع مشاكله التنفسية وعمره المتقدم." رغم حالته الصحية الحرجة، أكد الفاتيكان أن البابا لا يزال في حالة معنوية جيدة، حيث يتناول وجبة الإفطار يوميًا ويواصل عمله من غرفته في المستشفى. وفي ختام البيان، أشار الفاتيكان إلى أن البابا استُقبل في المستشفى بعد تفاقم نوبة التهاب الشعب الهوائية التي استمرت أسبوعًا، حيث تم تشخيصه أولاً بالتهاب في الجهاز التنفسي الفيروسي والبكتيري والفطري المعقد. من الجدير بالذكر أن البابا فرنسيس، الذي أصبح بابا الكنيسة الكاثوليكية الرومانية في مارس 2013، هو أول بابا من الأمريكتين، وكان قد عُرف بحالته الصحية المتدهورة في الآونة الأخيرة بسبب مرضه الرئوي المزمن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store