أحدث الأخبار مع #سيرغيريابكوف


روسيا اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
لافروف: روسيا ستطور علاقاتها مع الولايات المتحدة دون الإضرار بشركائها
وأوضح لافروف أن دول "بريكس" تتابع باهتمام تطور العلاقات الروسية الأمريكية، قائلا: "هذا الموضوع ظهر في العديد من المداخلات واللقاءات الجانبية التي أجريتها على هامش الاجتماع الوزاري". وأكد الوزير الروسي: "سنواصل بناء علاقاتنا مع الولايات المتحدة بشفافية، وبالطبع دون أي مساس بالروابط التقليدية المتينة مع شركائنا الاستراتيجيين والمتفقين معنا في الرؤى". وفي السياق ذاته، أشار نائب وزير الخارجية الروسي وممثل روسيا في مجموعة "بريكس" سيرغي ريابكوف إلى أن أعضاء المجموعة ناقشوا خيارات متعددة للرد على الإجراءات التجارية أحادية الجانب. وأشار ريابكوف خلال الاجتماع لوضع مسألة عدم جواز الإجراءات التجارية الأحادية الجانب على طاولة النقاش، قائلا: "استخدمنا الفرصة لتسليط الضوء على عدم شرعية هذه الإجراءات. فبالإضافة إلى التعريفات الجمركية، هناك العقوبات التي تمثل وجهين لعملة واحدة، وهي محاولة لفرض الإرادة الأمريكية على المنافسين باستخدام مزاياها في هذا المجال ودور الدولار في المدفوعات الدولية". يذكر أن اجتماع وزراء خارجية "بريكس" يعقد في مدينة ريو دي جانيرو في البرازيل يومي 28 و29 أبريل الجاري. المصدر: RT قالت الإدارة الأمريكية إن هناك فهما لدى كل من روسيا وأوكرانيا حول الخطوات اللازمة لتسوية الصراع المسلح، حسبما ذكرت مجلة "ذا ناشيونال إنترست".


الدستور
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
تحذير روسي: ضربات "توروس" الألمانية على أراضينا تعني مشاركة برلين المباشرة بالحرب
أطلقت وزارة الخارجية الروسية تحذيرًا شديد اللهجة إلى ألمانيا اليوم، مُعلنةً أن أي استخدامٍ مستقبلي للصواريخ الألمانية من نوع "توروس" ضد أهداف داخل الأراضي الروسية سيعتبر "مشاركة عسكرية مباشرة" من برلين في النزاع إلى جانب كييف، مع ما يترتب على ذلك من "عواقب غير محدودة"، وفقًا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية". كل صاروخ توروس يُطلق باتجاه روسيا يحمل بصمة صنع ألمانية وقال نائب الوزير الروسي سيرغي ريابكوف "كل صاروخ توروس يُطلق باتجاه روسيا يحمل بصمة صنع ألمانية، وهذا يُنهي أي التباس حول دور برلين"، و"سنتخذ إجراءات ردعية لا تترك مجالًا للشك، ولن تكون مناطق صنع القرار في ألمانيا بمنأى عن الرد".


كش 24
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
روسيا تحذر من استخدام القوة ضد نووي إيران وتعرض الوساطة
قال سيرغي ريابكوف نائب وزير الخارجية الروسي -اليوم الخميس- إن بلاده مستعدة لبذل مساع لمساعدة الولايات المتحدة وإيران للتوصل إلى "اتفاق مناسب قبل فوات الأوان". وأكدت الخارجية الروسية أن استخدام القوة العسكرية ضد إيران "غير شرعي وغير مقبول" مشيرة إلى أن موسكو ملتزمة بالبحث عن حلول تفاوضية لتسوية البرنامج النووي الإيراني. وأضافت أن التهديدات بقصف البنية التحتية للطاقة النووية في إيران "ستؤدي إلى عواقب لا يمكن معالجتها". بدوره، قال الكرملين إن مسؤولا روسيا يجري محادثات في واشنطن بتعليمات من الرئيس فلاديمير بوتين، لافتا إلى أن التفاصيل ستأتي بعد انتهاء الزيارة. وتأتي هذه التصريحات الروسية في أعقاب تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران بالقصف والعقوبات إذا لم تتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي، في حين ردت طهران أنها لن تتفاوض مع واشنطن تحت التهديدات. كما حذرت إيران الولايات المتحدة من أي عمل عسكري ضدها بعد تهديد ترامب بقصفها، وتوعدت برد حاسم، في حين رجحت مصادر إيرانية أن التهديدات الأميركية "هدفها إجبار طهران على التفاوض وتقديم تنازلات غير قانونية". وأمس، ذكر موقع أكسيوس -نقلا عن مصادر- أن البيت الأبيض يدرس بجدية اقتراح إيران بإجراء محادثات نووية غير مباشرة. ونقل الموقع عن مسؤول أميركي قوله إن ترامب تلقى خلال عطلة نهاية الأسبوع رد إيران الرسمي على الرسالة التي وجّهها إلى المرشد الأعلى علي خامنئي قبل 3 أسابيع، واقترح فيها إجراء محادثات مباشرة بشأن النووي الإيراني. وقد أكد علي لاريجاني مستشار المرشد الإيراني -الاثنين الماضي- أن محتوى رسالة الرئيس الأميركي لا يختلف عن تصريحاته "لكنه كان بلغة دبلوماسية". وقال لاريجاني -في مقابلة مع التلفزيون الرسمي- إن "أي خطأ أميركي تجاه النووي الإيراني سيجبرنا على اتخاذ مسارات أخرى، وقد يضطرنا تحت ضغط الشعب إلى تصنيع سلاح نووي". وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قال إن بلاده رفضت عقد مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة ردا على رسالة من ترامب بشأن البرنامج النووي. وفي واشنطن، قالت المتحدثة باسم الخارجية تامي بروس -الاثنين الماضي- إن الرئيس أعرب عن استعداده للتعاون مع إيران وأنه سيتبع خيارات أخرى إن لم تستجب طهران. وانسحب ترامب من الاتفاق النووي المبرم بين إيران وقوى عالمية عام 2015، والذي فُرضت بموجبه قيود على أنشطة طهران النووية مقابل تخفيف العقوبات عليها، كما أعاد الرئيس الأميركي فرض عقوبات شاملة على إيران. وتتهم تقارير غربية –منذ ذلك الحين- إيران بتجاوز الحدود التي وضعها الاتفاق على تخصيب اليورانيوم، في حين تنفي طهران سعيها لامتلاك سلاح نووي.


العين الإخبارية
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
«قبل فوات الأوان».. روسيا مستعدة لـ«دعم» اتفاق أمريكي إيراني
وسط توترات تتصاعد بين الولايات المتحدة وإيران وتحركات عسكرية أمريكية بالمنطقة، أبدت روسيا استعداداها للمساعدة في اتفاق بين البلدين. وقال سيرغي ريابكوف نائب وزير الخارجية الروسي، الخميس، إن موسكو مستعدة لتقديم مساعدتها للولايات المتحدة وإيران للتوصل إلى اتفاق مناسب قبل فوات الأوان. ولاحقا قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن روسيا تعتقد أن أي استخدام للقوة العسكرية ضد إيران سيكون "غير قانوني وغير مقبول". جاء ذلك تعليقا على تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بقصف إيران ما لم تتوصل إلى اتفاق مع واشنطن بشأن برنامجها النووي. وأضافت زاخاروفا أن قصف البنية التحتية النووية ستكون له عواقب كارثية على العالم أجمع، مؤكدة أن لإيران الحق في الطاقة النووية السلمية. تواجه العلاقات الأمريكية الإيرانية منعطفاً حاسماً يعكس تناقضات السياسة الخارجية لإدارة الرئيس دونالد ترامب، التي تجمع بين لغة التهديد والمفاوضات غير المباشرة. وفي 5 مارس/آذار، أرسل ترامب رسالة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، دون الكشف عن مضمونها، لكنه لمح إليها في تصريحات بالبيت الأبيض في اليوم التالي قائلًا: "أفضل التفاوض على اتفاق سلام... لكن يمكننا عقد صفقة... بنفس جودة تحقيق النصر العسكري". وبعد يومين، صرح في مقابلة مع فوكس نيوز بأنه كتب للإيرانيين قائلًا إنه يأمل في التفاوض، لكنه حذر من أن البديل العسكري سيكون "أمرًا فظيعًا". يشير هذا التصريح إلى أن ترامب يطالب إيران بتفكيك منشآتها النووية بالكامل، وهو مطلب غير مقبول لأي زعيم إيراني. وقد أكد خامنئي ووزير خارجيته عباس عراقجي أن إيران لن تخضع للإنذارات الأمريكية، ما يجعل الصدام العسكري احتمالًا واردًا إذا كان خطاب ترامب يحمل طابع "خذها أو اتركها". وأمس الأربعاء، قال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، أمام الجمعية الوطنية (البرلمان) إنه "في حال الفشل، فإنّ مواجهة عسكرية تبدو شبه حتمية، الأمر الذي ستكون له تكلفة باهظة تتمثل في زعزعة الاستقرار في المنطقة بشكل خطير". ووفقاً لمجلة نيوزويك، شهدت المنطقة وصول حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس كارل فينسون" إلى الشرق الأوسط، لتنضم إلى نظيرتها "يو إس إس هاري إس ترومان"، مما يضاعف القدرة الهجومية الأمريكية قرب السواحل الإيرانية. وتشير تقارير استخباراتية إلى احتمال إرسال حاملة ثالثة، "يو إس إس جيرالد فورد"، في خطوة تصعيدية إضافية. كما كشفت صور الأقمار الصناعية عن تمركز 6 قاذفات من طراز B-2 سبيريت - الأكثر تطوراً في الأسطول الجوي الأمريكي – في قاعدة دييجو غارسيا بالمحيط الهندي، مدعومة بطائرات تزويد وقود لضمان قدرتها على تنفيذ ضربات بعيدة المدى ضد منشآت إيرانية تحت الأرض. aXA6IDEzNC4yMDIuNjMuMTQxIA== جزيرة ام اند امز US


الجزيرة
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
روسيا تحذر من استخدام القوة ضد نووي إيران وتعرض الوساطة
قال سيرغي ريابكوف نائب وزير الخارجية الروسي -اليوم الخميس- إن بلاده مستعدة لبذل مساع لمساعدة الولايات المتحدة و إيران للتوصل إلى "اتفاق مناسب قبل فوات الأوان". وأكدت الخارجية الروسية أن استخدام القوة العسكرية ضد إيران "غير شرعي وغير مقبول" مشيرة إلى أن موسكو ملتزمة بالبحث عن حلول تفاوضية لتسوية البرنامج النووي الإيراني. وأضافت أن التهديدات بقصف البنية التحتية للطاقة النووية في إيران "ستؤدي إلى عواقب لا يمكن معالجتها". بدوره، قال الكرملين إن مسؤولا روسيا يجري محادثات في واشنطن بتعليمات من الرئيس فلاديمير بوتين ، لافتا إلى أن التفاصيل ستأتي بعد انتهاء الزيارة. وتأتي هذه التصريحات الروسية في أعقاب تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران بالقصف والعقوبات إذا لم تتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي، في حين ردت طهران أنها لن تتفاوض مع واشنطن تحت التهديدات. كما حذرت إيران الولايات المتحدة من أي عمل عسكري ضدها بعد تهديد ترامب بقصفها، وتوعدت برد حاسم، في حين رجحت مصادر إيرانية أن التهديدات الأميركية "هدفها إجبار طهران على التفاوض وتقديم تنازلات غير قانونية". وأمس، ذكر موقع أكسيوس -نقلا عن مصادر- أن البيت الأبيض يدرس بجدية اقتراح إيران بإجراء محادثات نووية غير مباشرة. ونقل الموقع عن مسؤول أميركي قوله إن ترامب تلقى خلال عطلة نهاية الأسبوع رد إيران الرسمي على الرسالة التي وجّهها إلى المرشد الأعلى علي خامنئي قبل 3 أسابيع، واقترح فيها إجراء محادثات مباشرة بشأن النووي الإيراني. وقد أكد علي لاريجاني مستشار المرشد الإيراني -الاثنين الماضي- أن محتوى رسالة الرئيس الأميركي لا يختلف عن تصريحاته "لكنه كان بلغة دبلوماسية". وقال لاريجاني -في مقابلة مع التلفزيون الرسمي- إن "أي خطأ أميركي تجاه النووي الإيراني سيجبرنا على اتخاذ مسارات أخرى، وقد يضطرنا تحت ضغط الشعب إلى تصنيع سلاح نووي". وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قال إن بلاده رفضت عقد مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة ردا على رسالة من ترامب بشأن البرنامج النووي. وفي واشنطن، قالت المتحدثة باسم الخارجية تامي بروس -الاثنين الماضي- إن الرئيس أعرب عن استعداده للتعاون مع إيران وأنه سيتبع خيارات أخرى إن لم تستجب طهران. وانسحب ترامب من الاتفاق النووي المبرم بين إيران وقوى عالمية عام 2015، والذي فُرضت بموجبه قيود على أنشطة طهران النووية مقابل تخفيف العقوبات عليها، كما أعاد الرئيس الأميركي فرض عقوبات شاملة على إيران. وتتهم تقارير غربية –منذ ذلك الحين- إيران بتجاوز الحدود التي وضعها الاتفاق على تخصيب اليورانيوم، في حين تنفي طهران سعيها لامتلاك سلاح نووي.