أحدث الأخبار مع #سيسنا172


العين الإخبارية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
نهاية وشيكة لطائرة ريبر... هل ولّى زمن «الدرون» الكبير؟
في سياق "الحرب العالمية على الإرهاب"، برزت الطائرة الأمريكية المسيّرة إم كيو-9 ريبر كسلاح يثير الرعب، بفضل تسليحها بالصواريخ وقدرتها على التحليق لمدة تصل إلى 24 ساعة متواصلة. وتحولت هذه الطائرة، إلى جانب سابقتها إم كيو-1 بريداتور، رمزًا لعصر الحروب التي تُدار عن بُعد باستخدام الطائرات المسيّرة. إلا أن الأجواء لم تعد بنفس الود تجاه "ريبر" كما في السابق، بحسب موقع بيزنس إنسايدر. تمتاز "ريبر" (MQ-9 Reaper)، التي تنتجها شركة "جنرال أتوميكس"، بجناحين يبلغ طولهما 66 قدمًا، أي ما يقارب ضعف جناحي طائرات مأهولة صغيرة مثل "سيسنا 172". لكن برغم تكلفتها العالية، التي تصل إلى 30 مليون دولار للطائرة الواحدة، تم إسقاط العديد منها في مناطق مثل اليمن ولبنان وأوكرانيا، مما دفع خبراء عسكريين للتساؤل حول جدوى استمرار جيوش مثل الجيش البريطاني في شراء طائرات MALE (المراقبة والتحمل على ارتفاع متوسط) المكلفة، مقابل التوجه نحو طائرات مسيّرة أصغر وأقل تكلفة يمكن تحمل خسارتها. وأشار التقرير إلى أنه منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أسقط الحوثيون عدة طائرات ريبر فوق اليمن، منها سبع طائرات خلال شهري مارس/آذار وأبريل/ نيسان 2025 فقط، ويُتوقع أن يكون تهديد الدفاعات الجوية أكبر بكثير في مواجهة جيوش متقدمة. اللافت أن الحوثيين يعتمدون على صواريخ سوفياتية قديمة مثل SA-2 وSA-6 أو نسخ إيرانية منها، وليست لديهم أنظمة حديثة. وفي أوكرانيا، برزت الطائرات المسيّرة التركية "بيرقدار TB2" في بداية الحرب، إذ دمرت أرتالًا روسية مدرعة، لكنها سرعان ما اختفت من الأجواء بعد نشر الدفاعات الجوية الروسية، حيث أُسقط العشرات منها. كما تعرضت طائرات "هيرمس" الإسرائيلية للإسقاط بصواريخ أطلقها حزب الله. في السياق ذاته، تواجه بريطانيا أزمة في هذا المجال، إذ أثبتت طائرتها المسيّرة MALE "ووتشكيبر" (Watchkeeper) التي دخلت الخدمة عام 2018، مستندة إلى تصميم "هيرمس 450" الإسرائيلية فشلها. فقد عانت من مشاكل تقنية وتأخيرات وحوادث تحطم، ما أدى إلى تقاعدها الكامل في مارس/ آذار 2025 بعد أقل من سبع سنوات في الخدمة. كان مدى "ووتشكيبر" يقارب 100 ميل، ما أتاح لها التوغل خلف خطوط العدو وتحديد الأهداف الحيوية. ومع تقاعدها، بدأ الجيش البريطاني مشروع "كورفوس" (Project Corvus) لتطوير طائرة مسيّرة طويلة المدى قادرة على التحليق 24 ساعة وتنفيذ مهام اختراق عميقة. لكن هذا المشروع قد ينتج طائرة MALE أخرى مكلفة وهشة يصعب التضحية بها، وهي نفس المشكلات التي تواجه "ريبر" و"بيرقدار TB2". معضلة الكلفة مقابل الفعالية تواجه الجيوش اليوم معضلة بين الكلفة والفعالية. فقد أصبحت الطائرات التجارية الرخيصة سلاحًا رئيسيًا في أوكرانيا، حيث أعاقت التحركات العسكرية وأضعفت فعالية المركبات المدرعة. وتُنتج هذه الطائرات بكميات كبيرة وتُعدل للمهام العسكرية، وتكلفتها لا تتجاوز بضع مئات من الدولارات، لكنها محدودة الحمولة والمدى. على الطرف الآخر، هناك طائرة RQ-4 Global Hawk الضخمة التي تبلغ تكلفتها نحو 200 مليون دولار، وقد بدأت تخرج من الخدمة الأمريكية بعد أن أسقطت إيران واحدة منها عام 2019. أما "ريبر" فتقع في المنتصف إذ تتمكن من حمل حتى طنين من الصواريخ والمستشعرات، بمدى يصل إلى 1,200 ميل وارتفاع 50,000 قدم. وقد لعبت دورًا أساسيًا في العراق وأفغانستان بقدرتها على البقاء طويلًا في الجو، وتنفيذ مهام في مناطق خطرة دون تعريض الطيارين للخطر. واليوم، تقف الطائرات المسيّرة عند مفترق طرق، فإما الاتجاه نحو الطائرات الرخيصة القابلة للفقدان التي تُنتج بكميات ضخمة، أو نحو طائرات متطورة جدًا ومكلفة مع تقنيات التخفي لتفادي الرادارات. والخيار الأمريكي المستقبلي قد يكون طائرة مسيّرة متقدمة ذات قدرات شبحية، أما بريطانيا ذات الميزانية الدفاعية المحدودة، فقد تجد صعوبة في تطوير طائرة MALE جديدة. وما لم يحدث تطور تقني يمنح الطائرات الصغيرة قدرات الطائرات الكبيرة، فإن تراجع فعالية الطائرات المسيّرة الكبيرة سيضعف ميزة المراقبة التي لطالما تمتعت بها الجيوش الغربية. aXA6IDQ2LjIwMy4yMDEuMTkzIA== جزيرة ام اند امز ES

سرايا الإخبارية
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
بالفيديو .. قتيلان في تصادم طائرتين صغيرتين بولاية أريزونا الأمريكية
سرايا - قتل شخصان جراء تصادم طائرتين صغيرتين في مطار مارانا، بضواحي توكسون جنوب ولاية أريزونا الأمريكية. وقال المحققون الفيدراليون في مجال سلامة الطيران، بأن كل طائرة كان على متنها شخصان عند وقوع الحادث. وتمكنت طائرة من طراز "سيسنا 172" من الهبوط بسلام، فيما تحطمت طائرة "لانكير 360 أم كيه" بالقرب من أحد المدارج واشتعلت فيها النيران. يذكر أن مطار مارانا الإقليمي يضم مدرجين متقاطعين ولا يحتوي على برج مراقبة جوي، حيث يعتمد الطيارون على التواصل عبر قناة إذاعية مخصصة لإعلان نواياهم أثناء الهبوط والإقلاع. ويأتي الحادث بعد أيام من انقلاب طائرة ركاب تابعة لشركة دلتا في مطار تورنتو، وبعد أكثر من أسبوع على تحطم طائرة في سكوتسديل بولاية أريزونا، أسفر عن مقتل طيار وإصابة آخر. كما شهد الشهر الماضي عدة كوارث جوية كبرى في أمريكا الشمالية، من بينها تحطم طائرة ركاب في ألاسكا، بالإضافة إلى أسوأ كارثة جوية في الولايات المتحدة منذ عام 2001، حيث أسفر اصطدام طائرة تابعة لشركة "أميركان إيرلاينز" مع مروحية تابعة للجيش في واشنطن العاصمة عن مقتل 67 شخصا. بالفيديو.. قتيلان في تصادم طائرتين صغيرتين بولاية أريزونا الأمريكية #سرايا #امريكا — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) February 21, 2025


تليكسبريس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- تليكسبريس
الولايات المتحدة.. قتيل على الأقل إثر اصطدام بين طائرتين صغيرتين في أريزونا
لقي شخص على الأقل مصرعه إثر حادث تصادم وقع، اليوم الأربعاء، بين طائرتين صغيرتين في مطار 'مارانا' الإقليمي بولاية أريزونا (جنوب غرب الولايات المتحدة). وأفاد المجلس الوطني لسلامة النقل بأن النيران اندلعت في إحدى الطائرتين، وهي من طراز 'لانكير 360 إم كي 2″، بعد أن اصطدمت أثناء التحليق بطائرة من طراز 'سيسنا 172 إس'، التي هبطت على المدرج 'دون حادث'. وأبرزت إدارة الطيران الفدرالية أن مطار 'مارانا' لا يتوفر على برج مراقبة، مما أجبر الطيارين على استخدام وسائل اتصال أخرى للإشارة إلى مواقعهم. يأتي هذا الحادث بعد سلسلة من حوادث الطيران التي خلفت عشرات القتلى. إذ خلف حادث اصطدام وقع يوم 29 يناير بين طائرة ركاب ومروحية عسكرية، مقتل 67 شخصا، تلاه، بعد أيام قليلة، تحطم طائرة طبية في أحد أحياء فيلادلفيا، مما أسفر عن مصرع ركابها الستة إلى جانب سائق سيارة، فيما لقي 10 أشخاص حتفهم إثر تحطم طائرة صغيرة في ألاسكا.


زنقة 20
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- زنقة 20
حادث تصادم بين طائرتين يخلف قتيلين بمطار بالولايات المتحدة
زنقة 20. الرباط لقي شخص على الأقل مصرعه إثر حادث تصادم وقع، اليوم الأربعاء، بين طائرتين صغيرتين في مطار 'مارانا' الإقليمي بولاية أريزونا (جنوب غرب الولايات المتحدة). وأفاد المجلس الوطني لسلامة النقل بأن النيران اندلعت في إحدى الطائرتين، وهي من طراز 'لانكير 360 إم كي 2″، بعد أن اصطدمت أثناء التحليق بطائرة من طراز 'سيسنا 172 إس'، التي هبطت على المدرج 'دون حادث'. وأبرزت إدارة الطيران الفدرالية أن مطار 'مارانا' لا يتوفر على برج مراقبة، مما أجبر الطيارين على استخدام وسائل اتصال أخرى للإشارة إلى مواقعهم. يأتي هذا الحادث بعد سلسلة من حوادث الطيران التي خلفت عشرات القتلى. إذ خلف حادث اصطدام وقع يوم 29 يناير بين طائرة ركاب ومروحية عسكرية، مقتل 67 شخصا، تلاه، بعد أيام قليلة، تحطم طائرة طبية في أحد أحياء فيلادلفيا، مما أسفر عن مصرع ركابها الستة إلى جانب سائق سيارة، فيما لقي 10 أشخاص حتفهم إثر تحطم طائرة صغيرة في ألاسكا.