أحدث الأخبار مع #سيغل


بوابة الفجر
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- بوابة الفجر
جيسون سيغل يكرّم مايكل جي فوكس: "قدوتي حين كنت على وشك الانهيار"
في لحظة امتنان مؤثرة، عبّر النجم الأمريكي جيسون سيغل عن إعجابه العميق وتأثره الكبير بالممثل الأسطوري مايكل جي. فوكس، مشيرًا إلى أنه كان مصدر إلهام حقيقي له خلال تصويره مسلسل How I Met Your Mother، في ظل ضغط العمل بين السينما والتلفزيون. وخلال مشاركته في فعالية خاصة بمسلسل Shrinking من إنتاج +Apple TV، التي أُقيمت في لوس أنجلوس، قال سيغل (45 عامًا): "كنت دائمًا أذكر نفسي بما فعله مايكل جي. فوكس، عندما كان يصور Back to the Future وFamily Ties في وقت واحد، وقلت له مؤخرًا إنه كان بمثابة قدوة لي خلال فترات الإرهاق والتوتر. هو حقًا من أصنامي." ويعود فوكس إلى التمثيل بعد تقاعده في 2020 نتيجة معاناته الطويلة مع مرض باركنسون، حيث يجتمع مع سيغل والنجم هاريسون فورد في الموسم الثالث المنتظر من مسلسل Shrinking، في خطوة تعدّ أول ظهور درامي له منذ اعتزاله. وحول هذه التجربة، أشار سيغل إلى شعور الفريق بالمسؤولية في تقديم قصص تتناول الصحة النفسية ومرض باركنسون بدقة وإنسانية، قائلاً: "نحن ننتبه جيدًا لكل تفصيلة، ونحرص على أن تعكس الشخصيات الوعي الذاتي عندما نلامس مواضيع حساسة." من جانبه، كشف بيل لورانس، الشريك في ابتكار Shrinking، عن أن قصة فوكس ألهمته شخصيًا، خاصةً بعد عملهما معًا في مسلسل Spin City، وقال: "نريد أن نُظهر الحياة مع مرض باركنسون كما هي ليست فقط حزينة، بل مليئة بالغضب، والفكاهة، والتقبل أيضاً." يُذكر أن الموسمين الأول والثاني من Shrinking متاحان على +Apple TV، في حين يترقّب الجمهور الموسم الثالث الذي سيشهد عودة مايكل جي. فوكس إلى الشاشة من جديد.


اليمن الآن
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
دراسة: لقاح الإنفلونزا مرتبط بارتفاع معدلات الإصابة
آ دراسة: لقاح الإنفلونزا مرتبط بارتفاع معدلات الإصابة لقاح الإنفلونزا قد لا يُحقق التأثيرات الوقائية المتوقعة (رويترز) لقاح الإنفلونزا قد لا يُحقق التأثيرات الوقائية المتوقعة (رويترز) نيويورك: آ«الشرق الأوسطآ» نُشر: 07:47-10 أبريل 2025 م ـ 12 شوّال 1446 هـ TT ينصح مقدمو الرعاية الصحية بتلقي لقاح الإنفلونزا سنوياً لجميع الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 6 أشهر وما فوق. إلا أن دراسة جديدة من عيادة كليفلاند في أميركا أشارت إلى أن اللقاح قد لا يُحقق التأثيرات الوقائية المتوقعة، بحسب تقرير أوردته شبكة آ«فوكس نيوزآ». وبحثت الدراسة الأولية، التي نُشرت على موقع هذا الأسبوع، في بيانات العدوى لموسم الإنفلونزا 2024 - 2025 في أميركا. وجد الباحثون أنه من بين 53402 موظف في عيادة كليفلاند في شمال أوهايو، ارتبط الحصول على لقاح الإنفلونزا بزيادة بنسبة 27 في المائة في حالات الإصابة بالإنفلونزا. وتمت مقارنة الموظفين الذين تلقوا اللقاح بمَن لم يتلقوه على مدى 25 أسبوعاً. وكتب الباحثون في الدراسة: آ«وجدت هذه الدراسة أن تطعيم البالغين في سن العمل ضد الإنفلونزا ارتبط بارتفاع خطر الإصابة بالإنفلونزا خلال موسم الفيروسات التنفسية 2024 â€' 2025، مما يشير إلى أن اللقاح لم يكن فعالاً في الوقاية من الإنفلونزا هذا الموسمآ». في حين نُشرت أعمال سابقة لهؤلاء الباحثين حول فاعلية اللقاحات في مجلات علمية مرموقة، إلا أن هذه الدراسة الأحدث لا تزال في مرحلة ما قبل الطباعة، مما يعني أنها لم تخضع لمراجعة الأقران بعد. القيود المحتملة لاحظ الباحثون العديد من القيود على الدراسة، بما في ذلك استخدام آ«لقاح الإنفلونزا الثلاثي المعطلآ» لدى نحو 99 في المائة من الموظفين المشمولين. وقالوا: آ«لا يمكن استبعاد احتمال أن تكون لقاحات الإنفلونزا الأخرى أكثر فاعليةآ». ومن المحتمل أيضاً أن تكون مجموعات الاختبار المنزلية قد أغفلت بعض الإصابات. إضافة إلى ذلك، لم تقارن الدراسة خطر دخول المستشفى أو الوفيات المرتبطة بالإنفلونزا، ولم تقس ما إذا كان اللقاح قد قلل من شدة المرض. وكتب الباحثون: آ«شملت الدراسة بشكل أساسي أفراداً يتمتعون بصحة جيدة بما يكفي للعمل. كان من المتوقع أن تكون أقلية منهم تعاني من نقص مناعي حادآ». آراء الأطباء في هذا المجال، راجع الدكتور مارك سيغل، أستاذ الطب السريري في مركز لانغون الصحي بجامعة نيويورك والمحلل الطبي الرئيسي في قناة آ«فوكس نيوزآ»، نتائج الدراسة، وقال إنها آ«مضللةآ». وقال للشبكة: آ«إنها دراسة رصدية، لذا فهي لا تثبت أن اللقاح لا يقلل من انتشار المرضآ». وأضاف: آ«أكبر تحيز أراه هو أنها تقارن بين العاملين في مجال الرعاية الصحية المُلقَّحين (80 في المائة منهم مُلقَّحون ضد الإنفلونزا) والاتجاهات السكانية العامة؛ حيث لا تأخذ الدراسة في الاعتبار أن العاملين في مجال الرعاية الصحية أكثر عرضة للإصابة بالإنفلونزا في مهنتهم، لذلك نتوقع أن يكون معدل الإصابة أعلى، سواءً كانوا مُلقَّحين أم لاآ». وأعرب سيغل أيضاً عن اعتقاده بأن الدراسة تُسيء استخدام كلمة آ«الفاعليةآ». وأشار إلى أن آ«لقاح الإنفلونزا يهدف إلى تقليل شدة المرض بدلاً من تقليل انتشارهآ». وتابع: آ«المعيار الحقيقي لفاعلية لقاح الإنفلونزا هو معدل دخول المستشفى أو زيارة عيادة الطبيب أو الرعاية العاجلة، الذي ينخفض ​​عادة بأكثر من 100 ألف حالة سنوياً أو أكثر بسبب اللقاحآ». وشرح الطبيب أن هذه الفاعلية تختلف من سنة لأخرى بناءً على مدى ملاءمة اللقاح للسلالة السائدة، موضحاً أنه آ«في الوقت نفسه، يميل لقاح الإنفلونزا إلى تقليل الحمل الفيروسي، مما يُفترض أن يُقلل من الانتشار العام داخل المجتمعآ». وأكد الدكتور جاكوب غلانفيل، الرئيس التنفيذي لشركة سنتيفاكس، وهي شركة تكنولوجيا حيوية في سان فرنسيسكو، أن الدراسة لم تخضع بعد لمراجعة الأقران. وقال لـآ«فوكس نيوزآ»: آ«يجب أن ننتظر هذه العملية، لأنها ستُساعد في التحقق من الأساليب الإحصائية واعتبارات تصميم الدراسة الأخرىآ». وأضاف: آ«على سبيل المثال، من المهم استبعاد تجنب الإبلاغ من قِبل موظفي (كليفلاند كلينك) غير المُلقحين. هل لديهم أي سياسات من شأنها تثبيط غير المُلقحين عن الإبلاغ عن المرض؟آ». ويتأثر العالم أجمع بالإنفلونزا، ووفق التقرير، فإنه إذا كانت هذه الظاهرة حقيقية، فيجب أن تدعمها بسهولة دراسات أخرى من هذا الموسم. أقرّ الدكتور مايك سيفيلا، طبيب أسرة مقيم في سالم بأوهايو، بأن ارتفاع معدل الإصابة يشير إلى أن لقاح الإنفلونزا لهذا العام لم يكن فعالاً بالقدر المأمول. وقال للشبكة: آ«لا أعتقد أن هذا متوقع. ومع ذلك، عند مقارنة السنوات السابقة، يمكن أن تتفاوت فاعلية لقاح الإنفلونزا السنوي بشكل كبير، من نحو 10 في المائة إلى نحو 60 في المائةآ». وأضاف سيفيلا أنه لاحظ في عيادته زيادة في حالات الإنفلونزا هذا الموسم، ولكن ليس بالضرورة حالات شديدة. وقال: آ«ما زلت أخبر مرضاي أن من فوائد تلقي لقاح الإنفلونزا أنه حتى لو كنت قد تُصاب بالإنفلونزا، فقد لا تكون حالتك شديدة مثل أولئك الذين لم يتلقوا لقاح الإنفلونزاآ». وتابع: آ«إذا كانت لديك أي أسئلة حول اللقاحات، يمكنك دائماً سؤال طبيب الأسرةآ».


٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
شبيه كورونا.. فيروس جديد يصيب الخفافيش في الصين
وكالات أثار اكتشاف فيروس جديد في الصين، يشبه فيروس كورونا ويصيب الخفافيش ويمكن انتقاله للبشر، المخاوف من إمكانية تحويله إلى جائحة صحية عالمية أخرى على غرار "كوفيد 19". ووفق تقرير نشرته صحيفة "ساوث تشينا مورنينغ بوست" الصينية، فإن الفيروس الجديد المسمى بـ"HKU5-CoV-2"، يشبه الفيروس المسبب لكورونا. واكتشف الباحثون أن الفيروس الجديد يمكن أن ينتقل بين كائنات مختلفة، كما أنه قادر على نقل العدوى إلى البشر ومن شخص لآخر. وعملت تشنغ لي شي، العالمة الصينية التي تقود فريق البحث في مختبر غوانغتشو، والتي تعرف باسم "المرأة الخفاش"، على البحث في معهد ووهان لعلم الفيروسات في الصين، الذي تعرض لانتقادات باعتباره المصدر المحتمل لفيروس كورونا. وذكر الباحثون في الدراسة التي نشرت مؤخرًا بمجلة "سِل" العلمية، أنه تم اكتشاف سلالة مميزة من الفيروسات في الخفافيش، والتي من الممكن أن يكون لها مخاطر محتملة. كما ساهم في الدراسة باحثون من أكاديمية غوانغتشو للعلوم وجامعة ووهان ومعهد ووهان لعلم الفيروسات الصينيتين. وأكدت الدراسة أن فيروس "HKU5-CoV-2" قادر على إصابة الخلايا البشرية، وكذلك أنسجة الرئة والأمعاء المخلقة معمليًا، حسبما ذكره التقرير. وعلق مارك سيغل، أستاذ الطب الأمريكي وكبير المحللين الطبيين في شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية، على هذا الفيروس، قائلًا إن الخفافيش معروفة بإيواء أنواع مختلفة من فيروسات عائلة كورونا. وأكد سيغل أن "هذه السلالة المعينة لديها القدرة على الارتباط بنفس المستقبِل في الرئتين والأنف والممرات التنفسية، التي سمحت لفيروس كورونا بإصابة البشر، لذلك هناك فرصة لما يعرف بالانتشار الحيواني، حيث يمكن لهذا الفيروس أيضًا أن يصيب البشر وينتقل من إنسان إلى آخر". وبرغم ذلك، أشار سيغل إلى أن خطر حدوث ذلك يظل "منخفضًا للغاية"، حيث إن الفيروس أقل قوة بكثير من كورونا.

مصرس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
شبيه كورونا.. فيروس جديد يصيب الخفافيش في الصين
أثار اكتشاف فيروس جديد في الصين، يشبه فيروس كورونا ويصيب الخفافيش ويمكن انتقاله للبشر، المخاوف من إمكانية تحويله إلى جائحة صحية عالمية أخرى على غرار "كوفيد 19". ووفق تقرير نشرته صحيفة "ساوث تشينا مورنينغ بوست" الصينية، فإن الفيروس الجديد المسمى ب"HKU5-CoV-2"، يشبه الفيروس المسبب لكورونا.واكتشف الباحثون أن الفيروس الجديد يمكن أن ينتقل بين كائنات مختلفة، كما أنه قادر على نقل العدوى إلى البشر ومن شخص لآخر.وعملت تشنغ لي شي، العالمة الصينية التي تقود فريق البحث في مختبر غوانغتشو، والتي تعرف باسم "المرأة الخفاش"، على البحث في معهد ووهان لعلم الفيروسات في الصين، الذي تعرض لانتقادات باعتباره المصدر المحتمل لفيروس كورونا.وذكر الباحثون في الدراسة التي نشرت مؤخرًا بمجلة "سِل" العلمية، أنه تم اكتشاف سلالة مميزة من الفيروسات في الخفافيش، والتي من الممكن أن يكون لها مخاطر محتملة.كما ساهم في الدراسة باحثون من أكاديمية غوانغتشو للعلوم وجامعة ووهان ومعهد ووهان لعلم الفيروسات الصينيتين.وأكدت الدراسة أن فيروس "HKU5-CoV-2" قادر على إصابة الخلايا البشرية، وكذلك أنسجة الرئة والأمعاء المخلقة معمليًا، حسبما ذكره التقرير.وعلق مارك سيغل، أستاذ الطب الأمريكي وكبير المحللين الطبيين في شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية، على هذا الفيروس، قائلًا إن الخفافيش معروفة بإيواء أنواع مختلفة من فيروسات عائلة كورونا.وأكد سيغل أن "هذه السلالة المعينة لديها القدرة على الارتباط بنفس المستقبِل في الرئتين والأنف والممرات التنفسية، التي سمحت لفيروس كورونا بإصابة البشر، لذلك هناك فرصة لما يعرف بالانتشار الحيواني، حيث يمكن لهذا الفيروس أيضًا أن يصيب البشر وينتقل من إنسان إلى آخر".وبرغم ذلك، أشار سيغل إلى أن خطر حدوث ذلك يظل "منخفضًا للغاية"، حيث إن الفيروس أقل قوة بكثير من كورونا.


مصراوي
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
شبيه كورونا.. فيروس جديد يصيب الخفافيش في الصين
أثار اكتشاف فيروس جديد في الصين، يشبه فيروس كورونا ويصيب الخفافيش ويمكن انتقاله للبشر، المخاوف من إمكانية تحويله إلى جائحة صحية عالمية أخرى على غرار "كوفيد 19". ووفق تقرير نشرته صحيفة "ساوث تشينا مورنينغ بوست" الصينية، فإن الفيروس الجديد المسمى بـ"HKU5-CoV-2"، يشبه الفيروس المسبب لكورونا. واكتشف الباحثون أن الفيروس الجديد يمكن أن ينتقل بين كائنات مختلفة، كما أنه قادر على نقل العدوى إلى البشر ومن شخص لآخر. وعملت تشنغ لي شي، العالمة الصينية التي تقود فريق البحث في مختبر غوانغتشو، والتي تعرف باسم "المرأة الخفاش"، على البحث في معهد ووهان لعلم الفيروسات في الصين، الذي تعرض لانتقادات باعتباره المصدر المحتمل لفيروس كورونا. وذكر الباحثون في الدراسة التي نشرت مؤخرًا بمجلة "سِل" العلمية، أنه تم اكتشاف سلالة مميزة من الفيروسات في الخفافيش، والتي من الممكن أن يكون لها مخاطر محتملة. كما ساهم في الدراسة باحثون من أكاديمية غوانغتشو للعلوم وجامعة ووهان ومعهد ووهان لعلم الفيروسات الصينيتين. وأكدت الدراسة أن فيروس "HKU5-CoV-2" قادر على إصابة الخلايا البشرية، وكذلك أنسجة الرئة والأمعاء المخلقة معمليًا، حسبما ذكره التقرير. وعلق مارك سيغل، أستاذ الطب الأمريكي وكبير المحللين الطبيين في شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية، على هذا الفيروس، قائلًا إن الخفافيش معروفة بإيواء أنواع مختلفة من فيروسات عائلة كورونا. وأكد سيغل أن "هذه السلالة المعينة لديها القدرة على الارتباط بنفس المستقبِل في الرئتين والأنف والممرات التنفسية، التي سمحت لفيروس كورونا بإصابة البشر، لذلك هناك فرصة لما يعرف بالانتشار الحيواني، حيث يمكن لهذا الفيروس أيضًا أن يصيب البشر وينتقل من إنسان إلى آخر". وبرغم ذلك، أشار سيغل إلى أن خطر حدوث ذلك يظل "منخفضًا للغاية"، حيث إن الفيروس أقل قوة بكثير من كورونا.