#أحدث الأخبار مع #سيفريتسسوليوشنز،العربي الجديد٠٩-٠٥-٢٠٢٥أعمالالعربي الجديدشركة أميركية ربطتها إسرائيل بتوزيع مساعدات غزة تطلب موظفين يجيدون العربيةأعلنت شركة "سيف ريتس سوليوشنز"، إحدى شركتين أميركيتين تضغط إسرائيل من أجل توليتهما مسؤولية التحكم في توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة المحاصر، عن حاجتها لموظفين أميركيين يجيدون اللغة العربية ويمتلكون خبرة ميدانية في الشرق الأوسط لا تقل عن سبع سنوات في العمل بأدوار تنفيذية مع المنظمات الإنسانية أو المنظمات غير الحكومية أو وكالات الأمم المتحدة . في يناير/كانون الثاني الماضي ومع الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة قبل أن تنقضه إسرائيل في مارس/آذار الماضي، تولت شركتا أمن أميركيتين مسؤولية نقاط تفتيش رئيسية في القطاع مع انسحاب القوات الإسرائيلية، وهما شركتا "سيف ريتش سوليوشنز" و"يو جيه سوليوشنز". يعود هذه الأيام طرح اسمي الشركتين من جديد من قبل إسرائيل للتحكم في المساعدات الإنسانية التي تصل إلى الفلسطينيين في غزة، في الوقت الذي رفضت فيه الأمم المتحدة ومؤسسات دولية هذا الطرح من الأساس. رصد التحديثات الحية تفاصيل الخطة الإسرائيلية لتوزيع مساعدات غزة وسط رفض أممي ومنذ يومين وبينما أشارت تقارير إلى أن إسرائيل تسعى للموافقة على إدخال مساعدات إنسانية إلى غزة عبر شركتي "سيف ريتش سوليوشنز" و"يو جي سوليوشنز"، بدأت شركة "سيف ريتش سوليشنز" الإعلان عن وظائف شاغرة تحت مسمى مسؤولي تنسيق (ضباط اتصال إنساني). وتقدم للوظيفة حتى هذه اللحظة أكثر من 100 شخص على موقع التوظيف لينكد إن. وطلبت الشركة أن يتمتع المرشحون بخبرة ميدانية واسعة خاصة في الشرق الأوسط، وأعلنت أنهم سيعملون حلقةَ وصل بين "فرق التشغيل والمجتمع"، وسيساعدون في التنسيق وبناء الثقة والتواصل مع منظمات غير حكومية ووكالات دولية وهيئات الأمم المتحدة. وأشار الإعلان إلى أن مهارات اللغة العربية ستقدر تقديرا عاليا، وأنه يفضل إجادتها تحدثا وكتابة أو كتابة، وحددت الأدوار والمسؤوليات بالعمل، كجهة اتصال رئيسية مع المنظمات الإنسانية ودعم التنسيق العملياتي وتبادل المعلومات وبناء علاقات قوية والحفاظ عليها مع الشركاء الميدانيين والمشاركة في اجتماع التنسيق الإنساني وإعداد التقارير وتحديثات الوضع والتحليلات المصممة خصيصا للقيادة الداخلية والشركاء الخارجيين وتقديم المشورة بشأن أفضل الممارسات للتعامل مع السكان المتضررين والسلطات المحلية والمنظمات المجتمعية. اقتصاد الناس التحديثات الحية مساعدات غزة في قفص الاحتلال... وأدوات أميركية لتكريس الجوع واشترطت الشركة ضرورة أن يكون لدى المتقدم خبرة لا تقل عن سبع سنوات في العمل مع المنظمات الإنسانية أو المنظمات غير الحكومية أو وكالات الأمم المتحدة في أدوار تنفيذية، وخبرة في العمل بالخارج يفضل أن تكون في الشرق الأوسط أو بيئات إنسانية معقدة أخرى. واشترطت أيضا أن يكون الشخص المتقدم مواطنا أميركيا ولديه "مهارات تواصل شخصية وثقافة قوية مع القدرة على التعامل مع السياقات الحساسة". وأشارت الشركة إلى مؤهلات أخرى تفضلها في الذين سيجرى اختيارهم، على رأسها أن يكون لدى المتقدم خبرة في أدوار الاتصال، أو التفاوض بشأن الوصول، أو التنسيق المدني العسكري، ومعرفة عملية بأطر الوصول الإنساني، وإدارة المخاطر، ومبادئ الحماية، وأن تكون لديه خبرة مع منظمات إنسانية أو تنموية كبرى مثل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ويونيسف، ومكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، وبرنامج الأغذية العالمي، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، ومنظمة إنقاذ الطفولة، أو منظمة كير (هيئة الإغاثة). ولم تضع الشركة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ضمن هذه المنظمات.
العربي الجديد٠٩-٠٥-٢٠٢٥أعمالالعربي الجديدشركة أميركية ربطتها إسرائيل بتوزيع مساعدات غزة تطلب موظفين يجيدون العربيةأعلنت شركة "سيف ريتس سوليوشنز"، إحدى شركتين أميركيتين تضغط إسرائيل من أجل توليتهما مسؤولية التحكم في توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة المحاصر، عن حاجتها لموظفين أميركيين يجيدون اللغة العربية ويمتلكون خبرة ميدانية في الشرق الأوسط لا تقل عن سبع سنوات في العمل بأدوار تنفيذية مع المنظمات الإنسانية أو المنظمات غير الحكومية أو وكالات الأمم المتحدة . في يناير/كانون الثاني الماضي ومع الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة قبل أن تنقضه إسرائيل في مارس/آذار الماضي، تولت شركتا أمن أميركيتين مسؤولية نقاط تفتيش رئيسية في القطاع مع انسحاب القوات الإسرائيلية، وهما شركتا "سيف ريتش سوليوشنز" و"يو جيه سوليوشنز". يعود هذه الأيام طرح اسمي الشركتين من جديد من قبل إسرائيل للتحكم في المساعدات الإنسانية التي تصل إلى الفلسطينيين في غزة، في الوقت الذي رفضت فيه الأمم المتحدة ومؤسسات دولية هذا الطرح من الأساس. رصد التحديثات الحية تفاصيل الخطة الإسرائيلية لتوزيع مساعدات غزة وسط رفض أممي ومنذ يومين وبينما أشارت تقارير إلى أن إسرائيل تسعى للموافقة على إدخال مساعدات إنسانية إلى غزة عبر شركتي "سيف ريتش سوليوشنز" و"يو جي سوليوشنز"، بدأت شركة "سيف ريتش سوليشنز" الإعلان عن وظائف شاغرة تحت مسمى مسؤولي تنسيق (ضباط اتصال إنساني). وتقدم للوظيفة حتى هذه اللحظة أكثر من 100 شخص على موقع التوظيف لينكد إن. وطلبت الشركة أن يتمتع المرشحون بخبرة ميدانية واسعة خاصة في الشرق الأوسط، وأعلنت أنهم سيعملون حلقةَ وصل بين "فرق التشغيل والمجتمع"، وسيساعدون في التنسيق وبناء الثقة والتواصل مع منظمات غير حكومية ووكالات دولية وهيئات الأمم المتحدة. وأشار الإعلان إلى أن مهارات اللغة العربية ستقدر تقديرا عاليا، وأنه يفضل إجادتها تحدثا وكتابة أو كتابة، وحددت الأدوار والمسؤوليات بالعمل، كجهة اتصال رئيسية مع المنظمات الإنسانية ودعم التنسيق العملياتي وتبادل المعلومات وبناء علاقات قوية والحفاظ عليها مع الشركاء الميدانيين والمشاركة في اجتماع التنسيق الإنساني وإعداد التقارير وتحديثات الوضع والتحليلات المصممة خصيصا للقيادة الداخلية والشركاء الخارجيين وتقديم المشورة بشأن أفضل الممارسات للتعامل مع السكان المتضررين والسلطات المحلية والمنظمات المجتمعية. اقتصاد الناس التحديثات الحية مساعدات غزة في قفص الاحتلال... وأدوات أميركية لتكريس الجوع واشترطت الشركة ضرورة أن يكون لدى المتقدم خبرة لا تقل عن سبع سنوات في العمل مع المنظمات الإنسانية أو المنظمات غير الحكومية أو وكالات الأمم المتحدة في أدوار تنفيذية، وخبرة في العمل بالخارج يفضل أن تكون في الشرق الأوسط أو بيئات إنسانية معقدة أخرى. واشترطت أيضا أن يكون الشخص المتقدم مواطنا أميركيا ولديه "مهارات تواصل شخصية وثقافة قوية مع القدرة على التعامل مع السياقات الحساسة". وأشارت الشركة إلى مؤهلات أخرى تفضلها في الذين سيجرى اختيارهم، على رأسها أن يكون لدى المتقدم خبرة في أدوار الاتصال، أو التفاوض بشأن الوصول، أو التنسيق المدني العسكري، ومعرفة عملية بأطر الوصول الإنساني، وإدارة المخاطر، ومبادئ الحماية، وأن تكون لديه خبرة مع منظمات إنسانية أو تنموية كبرى مثل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ويونيسف، ومكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، وبرنامج الأغذية العالمي، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، ومنظمة إنقاذ الطفولة، أو منظمة كير (هيئة الإغاثة). ولم تضع الشركة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ضمن هذه المنظمات.