أحدث الأخبار مع #سيفريتشسوليوشنز


وكالة الصحافة اليمنية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة الصحافة اليمنية
شركة أميركية تدعمها'إسرائيل' تعلن وظائف بالعربية لتوزيع مساعدات غزة
متابعات/وكالة الصحافة اليمنية// في تطوّر جديد يثير الجدل، بدأت شركة 'سيف ريتش سوليوشنز' الأميركية، التي دفعت بها 'إسرائيل' لتولّي إدارة المساعدات الإنسانية في غزة، بالإعلان عن وظائف لمتحدثين بالعربية يتمتعون بخبرة ميدانية في الشرق الأوسط. الإعلان يأتي رغم رفض الأمم المتحدة والمؤسسات الدولية تدخل شركات أمنية في توزيع المساعدات. وأشارت تقارير إلى أن 'إسرائيل' تسعى للموافقة على إدخال مساعدات إنسانية إلى غزة عبر شركتي 'سيف ريتش سوليوشنز' و'يو جي سوليوشنز'، بدأت شركة 'سيف ريتش سوليشنز' الإعلان عن وظائف شاغرة تحت مسمى مسؤولي تنسيق (ضباط اتصال إنساني). وتقدم للوظيفة حتى هذه اللحظة أكثر من 100 شخص على موقع التوظيف لينكد إن. وطلبت الشركة أن يتمتع المرشحون بخبرة ميدانية واسعة خاصة في الشرق الأوسط، وأعلنت أنهم سيعملون حلقةَ وصل بين 'فرق التشغيل والمجتمع'، وسيساعدون في التنسيق وبناء الثقة والتواصل مع منظمات غير حكومية ووكالات دولية وهيئات الأمم المتحدة. وأشار الإعلان إلى أن مهارات اللغة العربية ستقدر تقديرا عاليا، وأنه يفضل إجادتها تحدثا وكتابة أو كتابة، وحددت الأدوار والمسؤوليات بالعمل، كجهة اتصال رئيسية مع المنظمات الإنسانية ودعم التنسيق العملياتي وتبادل المعلومات وبناء علاقات قوية والحفاظ عليها مع الشركاء الميدانيين والمشاركة في اجتماع التنسيق الإنساني وإعداد التقارير وتحديثات الوضع والتحليلات المصممة خصيصا للقيادة الداخلية والشركاء الخارجيين وتقديم المشورة بشأن أفضل الممارسات للتعامل مع السكان المتضررين والسلطات المحلية والمنظمات المجتمعية. واشترطت الشركة ضرورة أن يكون لدى المتقدم خبرة لا تقل عن سبع سنوات في العمل مع المنظمات الإنسانية أو المنظمات غير الحكومية أو وكالات الأمم المتحدة في أدوار تنفيذية، وخبرة في العمل بالخارج يفضل أن تكون في الشرق الأوسط أو بيئات إنسانية معقدة أخرى. واشترطت أيضا أن يكون الشخص المتقدم مواطنا أميركيا ولديه 'مهارات تواصل شخصية وثقافة قوية مع القدرة على التعامل مع السياقات الحساسة'. وأشارت الشركة إلى مؤهلات أخرى تفضلها في الذين سيجرى اختيارهم، على رأسها أن يكون لدى المتقدم خبرة في أدوار الاتصال، أو التفاوض بشأن الوصول، أو التنسيق المدني العسكري، ومعرفة عملية بأطر الوصول الإنساني، وإدارة المخاطر، ومبادئ الحماية، وأن تكون لديه خبرة مع منظمات إنسانية أو تنموية كبرى مثل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ويونيسف، ومكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، وبرنامج الأغذية العالمي، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، ومنظمة إنقاذ الطفولة، أو منظمة كير (هيئة الإغاثة). ولم تضع الشركة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ضمن هذه المنظمات.


العربي الجديد
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربي الجديد
شركة أميركية ربطتها إسرائيل بتوزيع مساعدات غزة تطلب موظفين يجيدون العربية
أعلنت شركة "سيف ريتس سوليوشنز"، إحدى شركتين أميركيتين تضغط إسرائيل من أجل توليتهما مسؤولية التحكم في توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة المحاصر، عن حاجتها لموظفين أميركيين يجيدون اللغة العربية ويمتلكون خبرة ميدانية في الشرق الأوسط لا تقل عن سبع سنوات في العمل بأدوار تنفيذية مع المنظمات الإنسانية أو المنظمات غير الحكومية أو وكالات الأمم المتحدة . في يناير/كانون الثاني الماضي ومع الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة قبل أن تنقضه إسرائيل في مارس/آذار الماضي، تولت شركتا أمن أميركيتين مسؤولية نقاط تفتيش رئيسية في القطاع مع انسحاب القوات الإسرائيلية، وهما شركتا "سيف ريتش سوليوشنز" و"يو جيه سوليوشنز". يعود هذه الأيام طرح اسمي الشركتين من جديد من قبل إسرائيل للتحكم في المساعدات الإنسانية التي تصل إلى الفلسطينيين في غزة، في الوقت الذي رفضت فيه الأمم المتحدة ومؤسسات دولية هذا الطرح من الأساس. رصد التحديثات الحية تفاصيل الخطة الإسرائيلية لتوزيع مساعدات غزة وسط رفض أممي ومنذ يومين وبينما أشارت تقارير إلى أن إسرائيل تسعى للموافقة على إدخال مساعدات إنسانية إلى غزة عبر شركتي "سيف ريتش سوليوشنز" و"يو جي سوليوشنز"، بدأت شركة "سيف ريتش سوليشنز" الإعلان عن وظائف شاغرة تحت مسمى مسؤولي تنسيق (ضباط اتصال إنساني). وتقدم للوظيفة حتى هذه اللحظة أكثر من 100 شخص على موقع التوظيف لينكد إن. وطلبت الشركة أن يتمتع المرشحون بخبرة ميدانية واسعة خاصة في الشرق الأوسط، وأعلنت أنهم سيعملون حلقةَ وصل بين "فرق التشغيل والمجتمع"، وسيساعدون في التنسيق وبناء الثقة والتواصل مع منظمات غير حكومية ووكالات دولية وهيئات الأمم المتحدة. وأشار الإعلان إلى أن مهارات اللغة العربية ستقدر تقديرا عاليا، وأنه يفضل إجادتها تحدثا وكتابة أو كتابة، وحددت الأدوار والمسؤوليات بالعمل، كجهة اتصال رئيسية مع المنظمات الإنسانية ودعم التنسيق العملياتي وتبادل المعلومات وبناء علاقات قوية والحفاظ عليها مع الشركاء الميدانيين والمشاركة في اجتماع التنسيق الإنساني وإعداد التقارير وتحديثات الوضع والتحليلات المصممة خصيصا للقيادة الداخلية والشركاء الخارجيين وتقديم المشورة بشأن أفضل الممارسات للتعامل مع السكان المتضررين والسلطات المحلية والمنظمات المجتمعية. اقتصاد الناس التحديثات الحية مساعدات غزة في قفص الاحتلال... وأدوات أميركية لتكريس الجوع واشترطت الشركة ضرورة أن يكون لدى المتقدم خبرة لا تقل عن سبع سنوات في العمل مع المنظمات الإنسانية أو المنظمات غير الحكومية أو وكالات الأمم المتحدة في أدوار تنفيذية، وخبرة في العمل بالخارج يفضل أن تكون في الشرق الأوسط أو بيئات إنسانية معقدة أخرى. واشترطت أيضا أن يكون الشخص المتقدم مواطنا أميركيا ولديه "مهارات تواصل شخصية وثقافة قوية مع القدرة على التعامل مع السياقات الحساسة". وأشارت الشركة إلى مؤهلات أخرى تفضلها في الذين سيجرى اختيارهم، على رأسها أن يكون لدى المتقدم خبرة في أدوار الاتصال، أو التفاوض بشأن الوصول، أو التنسيق المدني العسكري، ومعرفة عملية بأطر الوصول الإنساني، وإدارة المخاطر، ومبادئ الحماية، وأن تكون لديه خبرة مع منظمات إنسانية أو تنموية كبرى مثل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ويونيسف، ومكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، وبرنامج الأغذية العالمي، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، ومنظمة إنقاذ الطفولة، أو منظمة كير (هيئة الإغاثة). ولم تضع الشركة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ضمن هذه المنظمات.


العربية
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
خطة إسرائيلية جديدة لتوزيع مساعدات غزة.. وتحذير أممي
بالتزامن مع إقرار الحكومة الإسرائيلية خطة لتوسيع العمليات العسكرية في غزة ، طفت إلى السطح معلومات جديدة حول طرق ستعتمدها إسرائيل من أجل توزيع المساعدات فيالقطاع الفلسطيني المحلصر والمدمر. فقد أفادت مصادر إسرائيلية بأنه من المرتقب مع توسع العمليات العسكرية للجيش الإسرائيلي في القطاع أن تتولى الشركتان الأمريكيتان، "سيف ريتش سوليوشنز" و "يو جي سوليوشنز"، توزيع المساعدات الغذائية في غزة، وفق ما أفادت صحيفة "جيروزالم بوست". وهما نفس الشركتين اللتين أشرفتا في يناير الماضي على تفتيش المركبات التي كانت تنتقل من جنوب غزة إلى شمالها بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس آنذاك. كما أشارت المصادر إلى أنه غالبًا ما يكون لدى موظفي هذه الشركات خلفيات عسكرية أو خبرة في القوات الخاصة أو وكالة المخابرات المركزية تؤهلهم التعامل مع مهام معقدة. فيما أفيد بأن مقرات مؤقتة ستوضع في أنحاء القطاع من أجل توزيع المساعدات، على أن يأتي أهالي غزة مرة في الأسبوع من أجل تسلم صندوق إغاثي يحتوي على مؤن كافية لمجة 7 أيام، حسب ما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية. علما أنه لا تزال هناك بعض التعقيدات التي تحتاج حلا، مثل عدد الشاحنات التي سيُسمح لها بالمرور إلى غزة يومياً، وآلية توزيع المساعدات، والجهات التي ستوفر الغذاء. وكانت هيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان) ذكرت الأسبوع الماضي أنه يجري العمل حاليا على خطة ستضطلع بموجبها شركات أجنبية خاصة، وليست وكالات تابعة للأمم المتحدة، بتوزيع المساعدات قريبا في منطقة جديدة مخصصة للأغراض الإنسانية في مدينة رفح جنوب غزة حيث سيجري نقل المدنيين بعد فحوصات أمنية. مخاوف إنسانية خطيرة في المقابل، رفضت الأمم المتحدة اقتراح إسرائيل بتوصيل المساعدات إلى غزة تحت سيطرة القوات الإسرائيلية، محذرة من مخاوف إنسانية خطيرة. وقال فريق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في غزة ببيان مساء أمس الأحد إن الخطة الإسرائيلية ستنتهك المبادئ الإنسانية الأساسية وتبدو "مصممة لتعزيز السيطرة على المواد الضرورية للحياة كتكتيك للضغط - في إطار استراتيجية عسكرية". كما حذر الفريق الأممي من أن الاستراتيجية المقترحة ستجبر المدنيين على دخول مناطق عسكرية لجمع الحصص، ما يعرضهم وعمال الإغاثة للخطر. وقد لا يتم الوصول إلى الأشخاص الضعفاء ذوي القدرة المحدودة على الحركة، ومن المرجح أن تساهم الخطة في المزيد من النزوح القسري. وستتطلب آلية التسليم المقترحة موافقة الأمم المتحدة لتوزيع الإمدادات عبر نقاط التفتيش الإسرائيلية بموجب شروط يحددها الجيش الإسرائيلي. يأتي هذا فيما لا تزال إسرائيل تمنع دخول جميع المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ أوائل مارس/آذار الماضي، ما أوقف تسليم المواد الغذائية والمياه النظيفة والأدوية. في حين حذر مسؤولو الأمم المتحدة من أن المدنيين يعانون من الجوع وأن المستشفيات غير قادرة على علاج المرضى والجرحى. بينما أكدت إسرائيل أن هذا الحصار يهدف إلى الضغط على حركة حماس ا لإطلاق سراح الأسرى المتبقين. يذكر أن قضية المساعدات تثير خلافات داخل القيادة الإسرائيلية ومؤسسة الدفاع منذ أشور. إذ يتصدى الجيش لدعوات بعض السياسيين الذين يطالبون بالاستيلاء على غزة للأبد وتكليف جنودها بتوزيع المساعدات.