أحدث الأخبار مع #سيليستيساولو،


برلمان
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- برلمان
المنظمة العالمية للأرصاد الجوية: التغير المناخي يبلغ مستويات قياسية
الخط : A- A+ إستمع للمقال كشفت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة، أن العلامات الواضحة لتغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية قد بلغت مستويات غير مسبوقة خلال السنة المنصرمة، والتي أدت إلى بعض العواقب التي لا يمكن تداركها على مدى مئات إن لم يكن آلاف السنين. وأفادت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، في تقرير عن حالة المناخ العالمي ل2024، أن السنة الماضية كانت على الأرجح أول سنة تقويمية تتجاوز فيها درجة حرارة سطح الأرض 1.5 درجة مئوية فوق حقبة ما قبل الثورة الصناعية، وبذلك تكون 2024 السنة الأحر على الإطلاق منذ بدء تسجيل درجات الحرارة من 175 عاما. وفي سياق متصل، أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أن 'كوكبنا يصدر المزيد من إشارات الاستغاثة، لكن هذا التقرير يظهر أن الحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية على المدى الطويل عند 1.5 درجة مئوية لا يزال ممكنا'، مضيفا أنه 'يجب على القادة أن يكثفوا جهودهم لتحقيق ذلك وأن يستفيدوا من مصادر الطاقة المتجددة الرخيصة والنظيفة لصالح شعوبهم واقتصاداتهم مع ضرورة وضع خطط وطنية جديدة للمناخ لهذه السنة'. ومن جانبها، أوضحت الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، سيليستي ساولو، أن ' ارتفاع درجات الحرارة فوق 1.5 درجة مئوية لسنة واحدة لا يعني أن أهداف اتفاق باريس المتعلقة بدرجات الحرارة على المدى الطويل باتت بعيدة المنال، لكنه جرس إنذار بأننا نزيد المخاطر التي تهدد حياتنا واقتصاداتنا وكوكبنا'. وحسب ذات المصدر، فإن درجات الحرارة القياسية التي شهدها العالم سنة 2023 وتحطمت سنة 2024، ترجع في الأساس إلى الزيادة المستمرة في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، علاوة على التحول من ظاهرة 'النينيا' التي تؤدي إلى برودة درجة حرارة السطح إلى ظاهرة 'النينيو' التي تؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة. مشيرا إلى احتمالية مساهمة عدة عوامل أخرى في القفزات غير المتوقعة وغير المعتادة في درجات الحرارة، منها التغيرات في الدورة الشمسية، وثوران بركاني هائل، وانخفاض في الأهباء الجوية التي تؤدي إلى برودة الجو. وجدير بالذكر، أن هذا التقرير هو واحد من مجموعة من التقارير العلمية التي تصدرها المنظمة العالمية للأرصاد الجوية بغية توفير المعلومات اللازمة التي تستند إليها عملية اتخاذ القرار وتثريها.


تليكسبريس
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- تليكسبريس
المنظمةالعالمية للأرصاد الجوية: التغير المناخي يصل مستويات غير مسبوقة
أكدت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة أن العلامات الواضحة لتغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية قد بلغت مستويات غير مسبوقة خلال السنة المنصرمة، والتي أدت إلى بعض العواقب التي لا يمكن تداركها على مدى مئات إن لم يكن آلاف السنين. وذكرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، في تقرير حالة المناخ العالمي ل2024، أن السنة الماضية كانت على الأرجح أول سنة تقويمية تتجاوز فيها درجة حرارة سطح الأرض 5ر1 درجة مئوية فوق حقبة ما قبل الثورة الصناعية، وبذلك تكون 2024 السنة الأحر على الإطلاق منذ بدء تسجيل درجات الحرارة من 175 عاما. وفي هذا السياق، أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أن 'كوكبنا يصدر المزيد من إشارات الاستغاثة، لكن هذا التقرير يظهر أن الحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية على المدى الطويل عند 1.5 درجة مئوية لا يزال ممكنا'، مضيفا أنه 'يجب على القادة أن يكثفوا جهودهم لتحقيق ذلك وأن يستفيدوا من مصادر الطاقة المتجددة الرخيصة والنظيفة لصالح شعوبهم واقتصاداتهم مع ضرورة وضع خطط وطنية جديدة للمناخ لهذه السنة'. من جهتها، قالت الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، سيليستي ساولو، إن ' ارتفاع درجات الحرارة فوق 5ر1 درجة مئوية لسنة واحدة لا يعني أن أهداف اتفاق باريس المتعلقة بدرجات الحرارة على المدى الطويل باتت بعيدة المنال، لكنه جرس إنذار بأننا نزيد المخاطر التي تهدد حياتنا واقتصاداتنا وكوكبنا'. ووفقا للتقرير، فإن درجات الحرارة القياسية التي شهدها العالم سنة 2023 وتحطمت سنة 2024، تعزى في الأساس إلى الزيادة المستمرة في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، إلى جانب التحول من ظاهرة 'النينيا' التي تؤدي إلى برودة درجة حرارة السطح إلى ظاهرة 'النينيو' التي تؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة. كما أشار التقرير إلى احتمالية مساهمة عدة عوامل أخرى في القفزات غير المتوقعة وغير المعتادة في درجات الحرارة، منها التغيرات في الدورة الشمسية، وثوران بركاني هائل، وانخفاض في الأهباء الجوية التي تؤدي إلى برودة الجو. وتجدر الإشارة إلى أن هذا التقرير هو واحد من مجموعة من التقارير العلمية التي تصدرها المنظمة العالمية للأرصاد الجوية بغية توفير المعلومات اللازمة التي تستند إليها عملية اتخاذ القرار وتثريها.


ألتبريس
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- ألتبريس
التغير المناخي يصل مستويات غير مسبوقة
أكدت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة أن العلامات الواضحة لتغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية قد بلغت مستويات غير مسبوقة خلال السنة المنصرمة، والتي أدت إلى بعض العواقب التي لا يمكن تداركها على مدى مئات إن لم يكن آلاف السنين. وذكرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، في تقرير حالة المناخ العالمي ل2024، أن السنة الماضية كانت على الأرجح أول سنة تقويمية تتجاوز فيها درجة حرارة سطح الأرض 5ر1 درجة مئوية فوق حقبة ما قبل الثورة الصناعية، وبذلك تكون 2024 السنة الأحر على الإطلاق منذ بدء تسجيل درجات الحرارة من 175 عاما. وفي هذا السياق، أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أن 'كوكبنا يصدر المزيد من إشارات الاستغاثة، لكن هذا التقرير يظهر أن الحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية على المدى الطويل عند 1.5 درجة مئوية لا يزال ممكنا'، مضيفا أنه 'يجب على القادة أن يكثفوا جهودهم لتحقيق ذلك وأن يستفيدوا من مصادر الطاقة المتجددة الرخيصة والنظيفة لصالح شعوبهم واقتصاداتهم مع ضرورة وضع خطط وطنية جديدة للمناخ لهذه السنة'. من جهتها، قالت الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، سيليستي ساولو، إن ' ارتفاع درجات الحرارة فوق 5ر1 درجة مئوية لسنة واحدة لا يعني أن أهداف اتفاق باريس المتعلقة بدرجات الحرارة على المدى الطويل باتت بعيدة المنال، لكنه جرس إنذار بأننا نزيد المخاطر التي تهدد حياتنا واقتصاداتنا وكوكبنا'. ووفقا للتقرير، فإن درجات الحرارة القياسية التي شهدها العالم سنة 2023 وتحطمت سنة 2024، تعزى في الأساس إلى الزيادة المستمرة في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، إلى جانب التحول من ظاهرة 'النينيا' التي تؤدي إلى برودة درجة حرارة السطح إلى ظاهرة 'النينيو' التي تؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة. كما أشار التقرير إلى احتمالية مساهمة عدة عوامل أخرى في القفزات غير المتوقعة وغير المعتادة في درجات الحرارة، منها التغيرات في الدورة الشمسية، وثوران بركاني هائل، وانخفاض في الأهباء الجوية التي تؤدي إلى برودة الجو. وتجدر الإشارة إلى أن هذا التقرير هو واحد من مجموعة من التقارير العلمية التي تصدرها المنظمة العالمية للأرصاد الجوية بغية توفير المعلومات اللازمة التي تستند إليها عملية اتخاذ القرار وتثريها. وكالات


حدث كم
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- حدث كم
التغير المناخي يصل مستويات غير مسبوقة وبعض الآثار ستظل 'لآلاف السنين'
أكدت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة أن العلامات الواضحة لتغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية قد بلغت مستويات غير مسبوقة خلال السنة المنصرمة، والتي أدت إلى بعض العواقب التي لا يمكن تداركها على مدى مئات إن لم يكن آلاف السنين. وذكرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، في تقرير حالة المناخ العالمي ل2024، أن السنة الماضية كانت على الأرجح أول سنة تقويمية تتجاوز فيها درجة حرارة سطح الأرض 5ر1 درجة مئوية فوق حقبة ما قبل الثورة الصناعية، وبذلك تكون 2024 السنة الأحر على الإطلاق منذ بدء تسجيل درجات الحرارة من 175 عاما. وفي هذا السياق، أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أن 'كوكبنا يصدر المزيد من إشارات الاستغاثة، لكن هذا التقرير يظهر أن الحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية على المدى الطويل عند 1.5 درجة مئوية لا يزال ممكنا'، مضيفا أنه 'يجب على القادة أن يكثفوا جهودهم لتحقيق ذلك وأن يستفيدوا من مصادر الطاقة المتجددة الرخيصة والنظيفة لصالح شعوبهم واقتصاداتهم مع ضرورة وضع خطط وطنية جديدة للمناخ لهذه السنة'. من جهتها، قالت الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، سيليستي ساولو، إن ' ارتفاع درجات الحرارة فوق 5ر1 درجة مئوية لسنة واحدة لا يعني أن أهداف اتفاق باريس المتعلقة بدرجات الحرارة على المدى الطويل باتت بعيدة المنال، لكنه جرس إنذار بأننا نزيد المخاطر التي تهدد حياتنا واقتصاداتنا وكوكبنا'. ووفقا للتقرير، فإن درجات الحرارة القياسية التي شهدها العالم سنة 2023 وتحطمت سنة 2024، تعزى في الأساس إلى الزيادة المستمرة في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، إلى جانب التحول من ظاهرة 'النينيا' التي تؤدي إلى برودة درجة حرارة السطح إلى ظاهرة 'النينيو' التي تؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة. كما أشار التقرير إلى احتمالية مساهمة عدة عوامل أخرى في القفزات غير المتوقعة وغير المعتادة في درجات الحرارة، منها التغيرات في الدورة الشمسية، وثوران بركاني هائل، وانخفاض في الأهباء الجوية التي تؤدي إلى برودة الجو. وتجدر الإشارة إلى أن هذا التقرير هو واحد من مجموعة من التقارير العلمية التي تصدرها المنظمة العالمية للأرصاد الجوية بغية توفير المعلومات اللازمة التي تستند إليها عملية اتخاذ القرار وتثريها.


الشروق
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- مناخ
- الشروق
درجات حرارة فوق المعدل الموسم المقبل في جميع أنحاء العالم
العالم ح. م توقعت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تسجيل درجات حرارة فوق المعدل في جميع أنحاء العالم خلال الموسم القادم. وفي تقرير نشره الموقع الرسمي للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، 7 مارس، وتناولته الإذاعة الوطنية، توقعت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن تشهد معظم المناطق البحرية أكثر حرارة من المعتاد، باستثناء المحيط الهادئ الشرقي. ووفقاً للمنظمة، كان جانفي الأخير أكثر شهور جانفي حرارة على الإطلاق، على الرغم من ظروف 'النينيا' الباردة. وأوضحت أنّ 'النينيا' وهي ظاهرة مناخية طبيعية، حدثت في ديسمبر الماضي، وستكون قصيرة الأجل على الأرجح. وتنبّأت المراكز التابعة للمنظمة أن تعود درجة سطح البحر الحالية إلى معدلاتها الطبيعية. وتؤدي 'النينيا' إلى انخفاض درجات حرارة المحيط الهادئ وتؤثر على ظروف الطقس في جميع أنحاء العالم. وتشير التوقعات إلى أنّ درجات حرارة سطح البحر في المحيط الهادئ الاستوائي، ستعود إلى مستوياتها الطبيعية. وهناك فرصة بـ 60 % أن تتغير الظروف لتعود إلى ما يسمى بنطاق درجات حرارة محايد في دورة النينيو-النينيا(ENSO). وتحدث الدورة ما بين شهري مارس وماي القادمين. وتزداد فرصة التغيّر إلى 70 بالمئة خلال الفترة من أفريل إلى جوان المقبل. ويعني مصطلح 'محايد' في دورة النينيو – النينيا، أنّ المحيط ليس دافئاً بشكل غير عادٍ (كما في حالة النينيو). ولا بارداً بشكل غير عادٍ (كما في حالة النينيا). وبحسب ذات التقرير، ستكون احتمالية تطور 'النينيو' خلال هذه الفترة منخفضة للغاية. ونبه الأمين العام لمنظمة الأرصاد الجوية، سيليستي ساولو، إلى أنّ التوقعات المتعلقة بالنينيو والنينيا تعد حاسمة لإصدار تحذيرات مبكرة. مبرزا أهمية 'اتخاذ إجراءات استباقية'، ستوفّر ملايين الدولارات في القطاعات الرئيسية مثل الزراعة والطاقة والنقل. إضافة إلى أنّ التدابير الاستباقية أنقذت الآلاف من الأرواح على مرّ السنين من خلال تمكين التحضير لمخاطر الكوارث. ومع تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية تحدث ظواهر النينيا والنينيو الآن جنباً إلى جنب، ما يتسبب في تسخين كوكب الأرض ويُسبّب أيضاً في المزيد من 'الأحوال الجوية المتطرفة'، وفقا لذات المصدر. شارك المقال