#أحدث الأخبار مع #سيمز،الشاهين١٤-٠٥-٢٠٢٥الشاهينبصمة على علبة سجائر تكشف هوية قاتل بعد 47 عامًاالشاهين الاخباري بعد مرور ما يقرب من نصف قرن على جريمة قتل راح ضحيتها شابة في ولاية كاليفورنيا الأميركية، أعلنت السلطات أن بصمة إبهام وُجدت على علبة سجائر قادت إلى تحديد هوية المشتبه به واعتقاله. ووجّهت السلطات تهمة القتل إلى ويلي يوجين سيمز (69 عامًا)، بعد القبض عليه في مدينة جيفرسون بولاية أوهايو، على خلفية مقتل جانيت رالستون، بحسب بيان صادر عن مكتب المدعي العام في مقاطعة سانتا كلارا. ومَثُل سيمز أمام المحكمة في مقاطعة أشتابولا، الجمعة الماضية، في إطار إجراءات تسليمه إلى ولاية كاليفورنيا. وكانت رالستون قد وُجدت مقتولة في المقعد الخلفي لسيارتها يوم 1 فبراير 1977، في مدينة سان خوسيه، في موقف سيارات تابع لمجمع سكني قرب حانة أفاد أصدقاؤها بأنها شوهدت فيها لآخر مرة. وأظهرت التحقيقات آنذاك أنها قُتلت خنقًا باستخدام قميص بأكمام طويلة، وتعرضت لاعتداء جنسي، كما بدت على سيارتها آثار محاولة لإضرام النار فيها. وأشار أصدقاء رالستون إلى أنها غادرت الحانة ليلة الحادث برفقة رجل مجهول، وقالت إنها ستعود خلال عشر دقائق، لكنها لم تعد. ورغم أن الشرطة أجرت مقابلات مع شهود ورسمت صورة تقريبية للمشتبه به، فإن التحقيق تعثّر لسنوات. وفي خريف العام الماضي، طلبت السلطات إعادة تمرير البصمة الموجودة على علبة السجائر الخاصة برالستون عبر نظام بصمات الأصابع المحدث التابع لمكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، فتبيّن أنها تطابق بصمة سيمز. وفي وقت لاحق، توجه فريق من مكتب الادعاء وشرطة سان خوسيه إلى ولاية أوهايو لجمع عينات من الحمض النووي من سيمز، وأظهرت النتائج تطابقها مع الحمض النووي المُستخرج من تحت أظافر الضحية والقميص المستخدم في خنقها. ولم تُكشف بعد دوافع الجريمة أو ما إذا كانت هناك علاقة سابقة بين سيمز والضحية. سكاي نيوز
الشاهين١٤-٠٥-٢٠٢٥الشاهينبصمة على علبة سجائر تكشف هوية قاتل بعد 47 عامًاالشاهين الاخباري بعد مرور ما يقرب من نصف قرن على جريمة قتل راح ضحيتها شابة في ولاية كاليفورنيا الأميركية، أعلنت السلطات أن بصمة إبهام وُجدت على علبة سجائر قادت إلى تحديد هوية المشتبه به واعتقاله. ووجّهت السلطات تهمة القتل إلى ويلي يوجين سيمز (69 عامًا)، بعد القبض عليه في مدينة جيفرسون بولاية أوهايو، على خلفية مقتل جانيت رالستون، بحسب بيان صادر عن مكتب المدعي العام في مقاطعة سانتا كلارا. ومَثُل سيمز أمام المحكمة في مقاطعة أشتابولا، الجمعة الماضية، في إطار إجراءات تسليمه إلى ولاية كاليفورنيا. وكانت رالستون قد وُجدت مقتولة في المقعد الخلفي لسيارتها يوم 1 فبراير 1977، في مدينة سان خوسيه، في موقف سيارات تابع لمجمع سكني قرب حانة أفاد أصدقاؤها بأنها شوهدت فيها لآخر مرة. وأظهرت التحقيقات آنذاك أنها قُتلت خنقًا باستخدام قميص بأكمام طويلة، وتعرضت لاعتداء جنسي، كما بدت على سيارتها آثار محاولة لإضرام النار فيها. وأشار أصدقاء رالستون إلى أنها غادرت الحانة ليلة الحادث برفقة رجل مجهول، وقالت إنها ستعود خلال عشر دقائق، لكنها لم تعد. ورغم أن الشرطة أجرت مقابلات مع شهود ورسمت صورة تقريبية للمشتبه به، فإن التحقيق تعثّر لسنوات. وفي خريف العام الماضي، طلبت السلطات إعادة تمرير البصمة الموجودة على علبة السجائر الخاصة برالستون عبر نظام بصمات الأصابع المحدث التابع لمكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، فتبيّن أنها تطابق بصمة سيمز. وفي وقت لاحق، توجه فريق من مكتب الادعاء وشرطة سان خوسيه إلى ولاية أوهايو لجمع عينات من الحمض النووي من سيمز، وأظهرت النتائج تطابقها مع الحمض النووي المُستخرج من تحت أظافر الضحية والقميص المستخدم في خنقها. ولم تُكشف بعد دوافع الجريمة أو ما إذا كانت هناك علاقة سابقة بين سيمز والضحية. سكاي نيوز